أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - وليد عبدالله حسن - أسئلة قلقة حول التحالفات السياسية بين بعض المدنيين والتيار الصدري -2-














المزيد.....


أسئلة قلقة حول التحالفات السياسية بين بعض المدنيين والتيار الصدري -2-


وليد عبدالله حسن

الحوار المتمدن-العدد: 5103 - 2016 / 3 / 14 - 21:52
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


6 - ماهي مساحة الثقة ومعنى الجرأة التي عند بعض العلمانيين في زج التيار المدني بكل تنوعاته في مشروع تحالفي مبتور وغامض وليس لهم اي قدرة على الاختيار والتحديد والقرار بمجرد قبول التيار الصدري انظامهم الى حلقة ضيقة من لجنة اختارها التيار بنفسه لم يكون لهم حتى دور الاختيار او تحديد الاسماء ومن يمثل المدنيين والمدنين كما هو معروف اطياف مختلفة ومتنوعة واللجنة التي اختارها التيار الصدري حصرا تحتوي على مدنيين يسيرون وفق توصيات من سياسين(( شوعيين )) بالتحديد وهي معروفة للعامة والخاصة.
7- يتصور بعض ان مايحصل في التيار المدني هو نفسه ماحصل لحزب توده اليساري في بداية ثورة الخميني وكذلك مثل ماحصل للحزب ((الشيوعي)) العراقي في الجبهة الوطنية مع البعث وشواهد عالمية حصلت لخيانة التيارات الدينية لماهو(( يساري)) في السابق وربما لماهو ((علماني)) ومدني في الحاضر.
8- يعتقد البعض ان بعض ((الشخصيات)) في التيار المدني اصبح لديها تورم فكري وذاتي، ونرجسية تعدت حدودها الطبيعية ،واصبحوا ذوات متعالية وتعتنق دكتاتورية سلطوية في تهميش الاخرين من زملائهم المدنيين، وتسفيه اي فكرة او اطروحة مدنية او مشروع علماني، اذا لم يخرج من تحت ((عبائتهم))، وتكوين لوبي ((حزبي)) متعاضد مع بعضه البعض ،في صناعة القرارت بشكل سري ، وهم يعتقدون ان قرارتهم افضل مايمكن انتاجة في هذه المرحلة الحرجة من تأريخ العراق. نقول لهم بالعراقي :-
المشوار كلش طويل وعلى كيفيكم ويه نفسكم ويه الاخرين خسارتكم للنخب الثقافية والفنية والفكرية والاعلامية والمدنيين في المستقبل- سيضعكم في حلقة ضيقة جدا وستكونوا طعما سهلا بيد من تتحالفون معهم والخسارة فادحة بكل الاحوال . وبم الله وكولوا يالله او-----؟



#وليد_عبدالله_حسن (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أسئلة قلقة حول التحالفات السياسية بين بعض المدنيين والتيار ا ...
- حكاية ورطة هنود مع شهيد كندي في العراق.
- مقهى الكذابيين ( الهجرة والمؤامرة)
- عندما يقدس العبد عبوديته .
- أبن تيمية في كندا.
- حقيقة الإنسان في غياب الوعي
- جيفاريون لكنهم انفصاميين.
- تعريفات - وانت ماشي عن الإنسان الكوني
- سيناريوا من الأسئلة حول أحتمالات متوقعة في حال توقف مشروع ال ...
- أسئلة تبحث عن أجوبة ومحاولة مشتركة للفهم.
- قصة احلام ام الشاي وعلاوي العسكري.
- معلمي الديني يريد الهجرة الى بلاد الكفر!!!- لماذا؟
- أبو روزا في مستشفى المجانيين.
- أسئلة تحتاج الى أسئلة
- من عطايا ومصائب الدولة الأسلامية في العراق(داعش)
- هكذا عرفت حزب الدعوة -2
- هكذا عرفت حزب الدعوة الاسلامية 4
- هكذا عرفت حزب الدعوة -1-
- قيادات بلا تنظيمات. مشاهدات هكذا عرفت حقيقة الاحزاب الاسلامي ...


المزيد.....




- ترامب يعتزم إنشاء لجنة للقضاء على التحيز ضد المسيحيين
- الإعلان عن موعد دفن آغا خان زعيم الطائفة الإسماعيلية في مصر ...
- ماما جابت بيبي..استقبال تردد قناة طيور الجنة بيبي على القمر ...
- “ماما جابت بيبي” تردد قناة طيور الجنة الجديد 2025 على النايل ...
- رئيس بلدية رفح يناشد الدول العربية والاسلامية إغاثة المنكوبي ...
- وزير الدفاع الأسبق: يكشف العقيدة الدفاعية للجمهورية الاسلامي ...
- -ترامب سينقذ العالم من الإسلام المتطرف- – جيروزاليم بوست
- قائد الثورة الاسلامية في تغريدة: كل فلسطين من النهر الى البح ...
- الآغا خان الرابع زعيم قاد الطائفة الإسماعيلية النزارية 68 عا ...
- إيهود باراك: خطة ترامب بشأن غزة -خيال-


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - وليد عبدالله حسن - أسئلة قلقة حول التحالفات السياسية بين بعض المدنيين والتيار الصدري -2-