أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - ثائرالربيعي - حشدنا عنوان كرامتنا وفخرنا ...شكراً لك أبا أحمد سيدي وزير الخارجية .














المزيد.....

حشدنا عنوان كرامتنا وفخرنا ...شكراً لك أبا أحمد سيدي وزير الخارجية .


ثائرالربيعي

الحوار المتمدن-العدد: 5101 - 2016 / 3 / 12 - 14:46
المحور: المجتمع المدني
    


"الحشد الشعبي وحزب الله حفظوا كرامة العرب، ومن يتهمهم بالإرهاب هم الارهابيون,هذا نصاً مارد به وزير خارجية العراق الدكتورابراهيم الجعفري في الجامعة العربية وانسحب الوفد السعودي على أُثره من اجتماع الجامعة ,قلناها مراراً وتكراراً عليكم ان تغادروا ثقافة أن تروا بعين واحدة وتغلقوا العين الاخرى لأسباب أنتم صنعتموها من مخيلتكم ,ولعلةٍ في أنفسكم ,في كل محفل وملتقى عربي ودولي الحشد ...الحشد ..الحشد,أتركوا التل وأنزلوا وشاهدوا ماذا صنع الحشد من أنتصارات عجزت دول عظمى من صد الارهاب ومقاتلته,برز لهم اولاد (الملحة ) أولاد لافتى الاعلي ولاسيف الا ذوالفقار,أبناء الحسين صاحب القضية الخالدة ,وأرث سومر وأور وكلكامش وأنكيدوا والخط المسماري ,أنا أبن الثائرين الاحرار ,وأبن المشانق والإعدامات ,والمقابر الجماعية ,وأبن الجا والجي والهيج ,وأبن الكصب والبردي ,وأبن المشحوف ,والسواعد السمراء,وأبن النخيل الباسق,وعنبر الشامية,أبن الملايين الزاحفة نحو قبلة الاحرار,والفالة والمكوار,وأبن المدنية وصانع الحضارات ,عليكم ان تفخروا بهم,وتقولوا الحقيقة لشعوبكم ,وتقيموا لهم نصب تذكاري يخلد تضحياتهم ,أن هنالك رجال قدموا دماءهم ونفوسهم حتى لا تستباح نساءكم وتسبى أعراضكم ويباع ويشترى بها بسوق النخاسة ,عودوا الى رشدكم وتخلوا عن حقدكم ,واقبلوا بما هو واقع فعراق اليوم ليس كعراق الامس ,لن نهزم لأننا لسنا عبيد ولا نحب العبودية ليتعطف علينا القاصي والداني ,فشواهدي على أنني طائر العنقاء لازالت محفورة يشاهدها الناس وللعالم ,بحضارة تمتد لعمق الالاف السنين بجذور الأرض ,هل هذا جزاء الاحسان منكم وانتم تشاهدون الإرهاب يتفنن ويتلذذ في قتل الاطفال والنساء والشيوخ وآخرها وليس بآخر ضرب مدينة تازة في كركوك بالغازات السامة ؟كيف يتساوى الطيب والخبيث ؟وأي جنة يلتقي بها القاتل والمقتول معاً ,ما هكذا تقاس الامور والمعايير,شكراً لك أبا احمد الجعفري وأنت تقول لهم إقرأوا بقراءة متأنية مابين السطور تشير إنه )لا أعطيكم بيدي إعطاءَ الذليلِ ولا أقر لكم إقرار العبيد (,وقول أمير المؤمنين علي (ع){أعرف الحق تعرف أهله؛فإن الحق لا يعرف بالرجال،إنما الرجال هم الذين يعرفون بالحق} نعم نحن نفتخر بما عندنا من رجال تحولت مواقفهم البطولية لأساطير سوف تترجم لقصص بلغات متعددة ينهل منها من يريد العيش بحرية وكرامة ,شكراً لك وأنت تثلج قلبي وقلوب الارامل والأمهات الثكلى وترضع الاطفال اليتامى مواقف ثبات فهذا عهدنا بك ,لا يمكن أن يتحقق النصر الا عندما نحفظ ظهور المجاهدين وهم في سوح القتال كل ضمن موقعه ومسؤوليته ,ندافع عنهم عندما يتطلب الأمر ذلك استبراءاً لذمتنا أمام الباري,وأنصافاً للدماء وللأشلاء المقطعة بدون ذنب ,ولمن ضحوا وقدموا أرواحهم ,لولا الحشد لكانت أمي وزوجتي وعمتي وخالتي سبايا ,نحن مدينون لهم بأعمارنا خرجوا للقتال في برداً قارص وحرارة الصيف اللاهب دون دروع يحتمون بها وبلا مقابل وأجر أمتثالاً لفتوى الامام السيستاني ,لنصرة الحق والدفاع عن المقدسات ,وأما لإرهابيين الممسوخين خرجوا يقاتلون لأجل مسميات عديدة جميعها تصب في خانة الشيطان والدلائل والأفعال التي قاموا بها هي من تؤكد صدق قولنا ,لن تنعاد عقارب الساعة للوراء ,ولن نرضى الا بحقوقنا فهي هويتنا التي سلبت منا ,وحقوقنا ليس فيها تطاول وذبح وسفك وبقر لبطون النساء ,إنما دعاة دولة لا يضيع فيها الفقير ولا يستأسد فيها القوى على الضعيف ,هذا نهجنا رضعناه من باب مدينة العلم رمز سيد الأباة علي (ع) ملجأ الخائفين الذين لم يسألوا عن هوية الملتجأ أليه في الضيق والشدة,ودم أبنه الحسين الثائر كفيل بأن يخرج لنا أجيال وأجيال تصارع الموت لأجل حياة تسودها العزة وهو القائل (فإنّي لا أرى الموت إلاّ سعادة والحياة مع الظالمين إلاّ برما(هل تريدون المزيد مني ؟أم كفى ...
نسخة منه الى .
- لدماء شهداء الحشد المقدس .
- السيد رئيس الجامعة العربية المحترم .
- السيد السفير السعودي في الجامعة العربية المحترم .



#ثائرالربيعي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سياسة أخفاء الملفات ,وملفات حكم علي .
- سجنٌ وسجين ..وجلادٌ ...وحب ٌقاهربعيون علي .
- النهر بين الضيغم الحر...والكلاب والزعاطيط .
- عهد علي وعهد والرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند
- المسؤول والمنصب وجها لوجه
- الصديق الوفي وهيمنة المنصب


المزيد.....




- المجلس النرويجي للاجئين يحذر أوروبا من تجاهل الوضع في السودا ...
- المجلس النرويجي للاجئين يحذر أوروبا من تجاهل الوضع في السودا ...
- إعلام إسرائيلي: مخاوف من أوامر اعتقال أخرى بعد نتنياهو وغالا ...
- إمكانية اعتقال نتنياهو.. خبير شؤون جرائم حرب لـCNN: أتصور حد ...
- مخاوف للكيان المحتل من أوامر اعتقال سرية دولية ضد قادته
- مقررة أممية لحقوق الانسان:ستضغط واشنطن لمنع تنفيذ قرار المحك ...
- اللجان الشعبية للاجئين في غزة تنظم وقفة رفضا لاستهداف الأونر ...
- ليندسي غراهام يهدد حلفاء الولايات المتحدة في حال ساعدوا في ا ...
- بوليفيا تعرب عن دعمها لمذكرة اعتقال نتنياهو وغالانت
- مراسلة العالم: بريطانيا تلمح الى التزامها بتطبيق مذكرة اعتقا ...


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - ثائرالربيعي - حشدنا عنوان كرامتنا وفخرنا ...شكراً لك أبا أحمد سيدي وزير الخارجية .