مشروع مخيف اسمه أبناء أم كلثوم؟؟!!

غادة عبد المنعم
مفكرة

الحوار المتمدن-العدد: 5100 - 2016 / 3 / 11 - 15:08
المحور: حقوق الانسان
    

تراسلنى المخابرات العامة بمعلومات - تحتكرها لنفسها وتعتبرها سرية وهى معلومات لابد أن يعلمها الجميع – معلومات فى مختلف المجالات لأقوم بدراستها والنصح بشأن موضوعات مختلفة تتعلق بها ونصائحى للأسف لا يتم الأخذ بها بل بعكسها للتطبيق فى مصر بينما تباع سرا ودون إذنى لدول أخرى ويتم نشرها على أنها من إبداع أجانب من رجال السلطة فى دول غربية ومن أقاربهم إلى آخره،
وبالطبع يكسب منها من يبيعها ملايين بينما أقدمها مجانا، لذا توقفت تقريبا عن إبداء النصح لهم لكنهم مازالوا يضغطون بطرقهم المخابراتية القاهرة والمؤلمة وينجحون أحيانا فى استخراج بعض الأراء منى علاوة على ما سبق وحصلوا عليه، وهو كثير يملئ آلاف الكتب..
المهم
من ضمن المعلومات التى وردتنى معلومات حول مشروع مخابراتى يسمى أبناء أم كلثوم
والمعلومات هى بإختصار
1- السيدة أم كلثوم كوكب الشرق ومطربة العالم الأولى مازالت على قيد الحياة؟؟ وقد تم منحها هوية حديدة من فبل المخابرات المصرية بعد إعلان موتها والذى تم بعد توقف قلبها ثم تم إنعاشها بعد عدة ساعات وتم إقناعها وإقناع أسرتها (زوجها) بالتكتم على حقيقة حياتها خوفا من قتل الموساد لها ، هذا ما قيل لى أنهم قالوه لها ولزوجها.

2- يوجد مشروع مخابراتى سرى لا تعلم به السيدة أم كلثوم يتم فيه سرقة بويضاتها عبر تحريكها بالموجات وتخزينها فى أقرب ثلاجة ونقلها بأجهزة دقيقة لا ترى بالعين المجردة لأرحام سيدات مصريات الجنسية من أصل صنهاجى أى ليبى أو نوبى أو لأرحام سيدات أجنبيات متزوجات من مصريين، ويتم فى أرحامهن تلقيح البويضات لينجبن بعد فترة حمل طبيعية أبناء جينيا هم أبناء لأم كلثوم وقيل لى أن التلقيح يتم بنطف تسرق غالبا من أحد المطربين الموسيقار محمد عبد الوهاب والذى قيل لى أنه مازال على قيد الحياة أو الموسيقار محمد فوزى والذى قيل لى أيضا أنه مازال على قيد الحياة وتكرر معهما بالضبط مع حدث مع السيدة أم كلثوم.

3- كل أبناء الزوجات الأجنبيات بما فى ذلك العربيات لأزواج مصريين هم إما أبناء لأم كلثوم أو لأمهات أو أخوات الأزواج المصريين حيث يتم نقل بويضات الأم أو الأخت للزوجات الأجنبيات بالطريقة نفسها وطبعا دون علم أى شخص.

4- كل السيدات الصنهاجيات أى الليبيات والنوبيات المصريات ممن أنجبن أبناء لديهن ابن أو ابنة من بويضة لأم كلثوم وابن أو ابنة نسخة (توأم) لملك أو ملكة من المصريين الفراعنة المحدثين وتؤخذ الخلايا من الجثث المحفوظة بطريقة التحنيط بالمواد الحافظة، بأجهزة دقيقة وتخلط بهرمونات نمو ويتم إدخال الجهاز للرحم وهناك يفرج عن الخلايا المعالجة بهرمون النمو والتى تبدأ فى الحال فى التحول لجنين يشبه الملكة أو الملك المصريين.

5- البويضات التى يتم سرقتها من المبايض والحيوانات المنوية التى تسرق من الرجال والخلايا التى تؤخذ من جثث الملوك والملكات كلها تم اصابتها بفيروسات نقلت لها تعديلات جينية وهى فيروسات تنشرها مخابرات الدول سرا منذ عام 1962 وتحمل جينات تؤدى لبعض التغيرات فى المواليد.

6- الجينات التى تنقل للمواليد فى العالم كله 4 مجموعات مجموعة مأخوذة من 3 مصريين كانوا الأذكى عام 1962 ونقلت للمصريين المولودين بين عامى 1962 و1969

ومجموعة نقلت فى الفترة من 1962 وحتى 2014 لأبناء غير المصريين المقيمين بمصر أخذت من المجموعة السابقة ولكن بعد إزالة بعض الجينات منها وإضافة جينات من نسخ لمصريين من سلالات بائدة.

ومجموعة ثالثة نقلت للمصريين ممن ولدوا بين 12 ديسمبر 1969 وحتى آخر 2014 وأخذت الجينات الموجودة فيها منى أنا - كما أعلمتنى المخابرات وهو ما يجعل منى قريبة جينيا لكل المعدلين جينيا من المصريين والأجانب حيث أخذت الجينات فى المجموعة الأولى والثانية من عمى وعمتى ووالدى (حلمى حسن ابراهيم وعطيات حسن ابراهيم وعبد المنعم حسن ابراهيم) وأخذت الجينات فى المجموعة الثالثة منى
وقد بلغتنى المخابرات أن سبب أخذ جينات المجموعة الثالثة منى هو حدوث طفرة فىَّ أدت لزيادة ذكائى بنسبة غير مسبوقة –

أما المجموعة الرابعة من الجينات فقد أخذت من 3 نسخ لمصريين من سلالات قديمة وقيل لى أن أسمائهم صالح محمد يسرى وسيد محمد يسرى ورضا محمد يسرى مع كروموسوم من جمال عبد الناصر وقد أضيفت لعدد مائتى ألف من أبناء رجال المخابرات العاملين فى المخابرات المصرية ممن ولدوا بين عامى 1962 و2014 من غير من ولدوا نتيجة نطف مسروقة (النطف سرقت فى الغالب الأعم من نساء ورجال مصريين يعملون بالتمثيل) وهذه المجموعة عدل بها أبناء رجال المخابرات وملوك ورؤساء العالم أيضا.

7- تم هذا العبث بحجة زيادة ذكاء المواليد ونقل صفات أفضل لهم.

8- تم منع الإخوة جينيا من الزواج داخل مصر والدول العربية والأسيوية والأفريقية وأمريكا اللاتينية عبر برامج توجيه نفسى تبعد عن أذهانهم نشوء أى مشاعر حب أو رغبة فى الأفراد الذين ولدوا نتيجة سرقة نطف الأم أو الأب الجينيين.

9- هذه التجارب كلها والتى تم فيها نقل النطف والتعديل بالفيروسات إنتهت – كما بلغونى والله أعلم – فى آخر عام 2014 بعد حملة من المقالات نشرتها للتنديد بهذا العبث فى المواليد وكل من ولد بداية من عام 2015 ولد بلا المزيد من التعديلات وبلا نقل نطف
وولادة النسخ إنتهت بنهاية عام 2015 – كما بلغونى والله وأعلم – نتيجة الحملة نفسها وإصرارى على نهاية كل هذا العبث.

10- كان هناك مشروع مماثل لمشروع أبناء أم كلثوم وكان يسمى أبناء غادة وهدفه كان الإستفادة من مستوى ذكائى المرتفع ونقل بويضات منى (تسرق منذ 32 عاما وحتى اليوم ومحفوظة فى ثلاجات) لكافة سيدات مصر وتلقيحها من أزواجهن ليولد لكل سيدة مصرية متزوجة ولكل زوجة لرجل مصرى طفل أو اثنين من أبنائى الجينيين وكان سيتم البدء فى تنفيذ هذا المشروع بداية من عام 2040 وقد اعترضت على تنفيذ هذا الهراء عند إطلاعى عليه وبينت لهم أن مستويات ذكاء المصريين ومعظم البشر حاليا اكثر من حاجة البشرية للإبداع والإبتكار وأنه أفضل لهم إطلاق العقول لتبدع من الإستمرار فى سرقة النطف وتلقيح النساء بها وقد بلغونى ان هذا المشروع قد تم إلغاءه وكذلك مشروع أبناء أحمد عبد المنعم أو أبناء أحد أبنائه لو تبين أنهم أكثر ذكاء منه (وأحمد عبد المنعم هو أخى الأصغر وهو أذكى رجل فى العالم حاليا وثانى أذكى شخص فى العالم بعدى) وكذلك تبعا لهم تم إلغاء بقية المشاريع المثيلة التى كانت ستتم مستقبلا.

11- تم إبلاغى أنه ليس من بين أبناء السيدة أم كلثوم أبناء لأى رجال مخابرات فى أى دولة فى العالم ولا لأى رؤساء جمهوريات ولا ملوك فى العالم حيث وجد كما هو متوقع أن أبنائها يتمتعون بمستوى مرتفع جدا من الأخلاق وهو مستوى لا يناسب الفساد المزهل المنتشر بين رجال الحكم والمخابرات، وكان قد تم من قبل إبلاغى انه قد استخدمت بويضات مسروقة منى لإنجاب أبناء لملوك وملكات ثم عادوا وبلغونى أنه لم تستخدم أى بويضات منى ولا من مصريين للسبب السابق ذكره وهو المستوى الأخلاقى المرتفع المتوقع للأبناء الناتجين عن التلقيح بهذه البويضات.

12- أرجو لفت نظر قراء هذا المقال لأن المخابرات المصرية كثيرا ما تلف وتدور وتحور وتكذب وتبلغنى بمعلومات فيها بعض الأجزاء غير الصحيحة ثم تعود وتعدل وتغير وتبلغنى بمعلومات أخرى مختلفة، وفيما يخص المعلومات المذكورة هنا فهى معلومات أبلغتنى بها ربما آلاف المرات وفى كل مرة تبلغنى بها على النحو الذى ذكرته هنا عدى المعلومات الخاصة بالجينات التى عدل بها أبناء رجال المخابرات وممن أخذوها؟ وكذلك فقد سبق وكذبوا كما أشرت فيما يخص وجود أبناء لرجال سلطة ومخابرات من نطف لمصريات ومصريين.

13- تم إبلاغى أن للسيدة أم كلثوم ستة أبناء من زوجها حملت بهم بعد إعلان موتها وهم 3 ذكرور و3 إناث وكلهم معدلين بمجموعة الجينات المأخوذة منى. – وهذه معلومة مراوغة حيث أبلغونى مرة أن عددهم 2 ومرة أن عددهم 4 ومرة أنهم بكذبوا بشأن وجود أبناء لها وأخيرا أنهم 6 أبناء؟!! ولا علم لى طبعا بمدى صدق هذه المعلومة -.

14- أبلغونى وأصروا على ذكر ذلك فى هذا المقال أنه تم السماح لى بالإنجاب بعدما كانوا يعرقلون ذلك وهذا طبعا لو رغبت فى الزواج مرة أخرى وأبلغونى أنهم لن يدفعونى لتحديد النسل كما يفعلون مع المصريين غيرى لإعطاء فرصة لى لأنجب أكبر قدر ممكن من الأبناء مما سيتيح مستقبلا نشوء جيل أكثر ذكاء نتيجة تزواج أحفادهم وذلك بديلا عن برنامج أبناء غادة.

15- وأبلغونى وأصروا على ذكر ذلك فى هذا المقال أننى لست الشخص الوحيد الذى على علم بهذه التجارب من خارجهم وأن الآخرين ممنوعين من الكتابة عنها ولا حتى التحدث عنها وأن عدد من كانوا على علم بها قبل نشرى لمعلومات عنها كان تسعة أشخاص فقط وزاد حاليا ليصل لتسعمائة بخلاف من علموا بها نتيجة قراءة مقالاتى – هذا وقد كذبوا علىّ مرارا فيما يتعلق بعدد من يعلمون بهذه التجارب وأحيانا ذكروا لى أننى الشخص الوحيد الذى على علم بها من خارج دائرتهم –

16- أبلغونى من قبل ويصرون على ذكر ذلك فى هذا المقال أن الأجهزة الدقيقة جدا قد أبتكرت على يد ملك مصرى ولد عام 1520 ويسمى د.محمد عبد القادر وهو علامة طبيب ومهندس وفنان وروائى وأنه بفضل تقنياته العلمية التى إبتكرها مازال على قيد الحياة (عمره حاليا 493 عام تقريبا) وأبلغونى أنهم قد منحوه هوية جديدة وأخفوا حقيقة وجوده على قيد الحياة ومحوا اسمه من كتب التاريخ حتى لا يطالب بحكم مصر، وقد أبلغونى أنه معروف حاليا بين الأطباء بهويته الجديدة على أنه جراح ممتاز؟ وله أبناء وأحفاد وأحفاد أحفاد وأسرته مكونة من 329 شخص وأننى أمت له بصلة قرابة حيث أننى حفيدة من الجيل العشرين لإحدى أخواته البنات وهى متوفاة حاليا وكانت تسمى الملكة راضية، وبالطبع هذه معلومات عرفتها للمرة الأولى منهم منذ عدة شهور وهى غير معروفة بين أفراد عائلتى.

17- تم إبلاغى أيضا أن من بين من كانوا على علم بهذه التجارب عالمى الذرة على مصطفى مشرفة ويحيى المشد وعالمة الذرة سميرة موسى وأن ثلاثتهم لم يغتال بيد الموساد ولكن تم إعلان موتهم بعد أن بلغوا بإحتمال إغتيالهم على يد الموساد وتم إجبارهم على العيش بهويات جديدة على غير إرادتهم وحاليا يعمل ثلاثتهم بكلية الطب كأساتذة متفرغين بعد إحالتهم للمعاش وأن لثلاثتهم أبناء أنجبوهم بعد إعلان موتهم ومعظمهم يعمل فى مجالات الطب والعلوم – وكان قد تم إبلاغى من قبل أن بعض أبنائهم وحفدتهم يعملون فى مجالات التمثيل والرسم والبالية والموسيقى وحاليا لا معرفة لى بمدى صدق هذه المعلومة – ويقولون أنه قد تم إطلاع أسرهم منذ عامين فقد وبعد نشرى لمقالاتى على المعلومات التى وردت فى هذا المقال وفى مقالاتى السابقة، وأن هؤلاء العلماء وأسرهم يقيمون بالجيزة بمنطقة الهرم فى شارع العريش؟؟ - وهو مكان قريب من مقر إقامتى حيث أقيم بشارع ضياء فى المنطقة نفسها –

#غادة_عبد_المنعم (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات