تفاصيل العبث بجينات المصريين والعهدة على المصدر:

غادة عبد المنعم
مفكرة

الحوار المتمدن-العدد: 5099 - 2016 / 3 / 10 - 14:17
المحور: الطب , والعلوم
    

أغرب من الخيال وكارثة لو كان حقيقيا:

المصرى موديل 69 يمكنه الطيران فى الهواء بلا طيارة والتنفس تحت الماء كالسمكة

- صباح الخير فى سنة جديدة علينا سعيدة نطير فيها بلا طائرات؟!!

- بدلا من سلالة واحدة متجانسة ينتمى لها كل المصريين ، أصبح المصريون حاليا خمس سلالات والسبب مشروع مخبراتى غربى غير فى تركيب المصريين الجينى؟

- تعيش بلد الثمانين مليون عقل .. يا دهوتى هناك من ولدوا بنسيج من المخ بدلا من نسيج الدهون يعنى الواحد فيهم سمنته مخ فى مخ؟

- صدق أو لا تصدق: تاريخ ميلادك وعملك وعمل والدك يحدد مستوى عبقريتك وأخلاقك، التسريبات تؤكد أبناء الحكام هم الأكثر عنفا والأقل أخلاقا ومن يحتلون المناصب الكبرى فى مصر يعانون من ميل أنانى يحاولون مقاومته أما صغار السن فلهم قدرات خارقة؟؟

- يبدو أن هناك حوالى 10 مليون مصرى يستعدون لطلاق عاجل والسبب جينى.. يبدو أن هناك حوالى 10 مليون مصرى يستعدون لطلاق عاجل والسبب جينى.. الزواج بين من ولدوا قبل يناير 62 ومن ولدوا بعده ممنوع منذ اليوم والزواج بين من ولدوا قبل 11 ديسمبر 1969 ومن ولدوا بعده لخبطة فى لخبطة ؟!!


- نصيحة مهمة إبتعد عن أى شخص والده رئيس جمهورية أو ضابط مخابرات، وإقترب من كل شخص هادئ فكلما زاد هدوء المصرى زاد ولائه وإخلاصه؟؟

- المصريون غارقون فى بحر من الفيروسات.
***
منذ حوالى خمس سنوات تردنى معلومات يتم تسريبها لى من جهاز المخابرات المصرية، هذه المعلومات التى تردنى بريديا ودون علاقات خاصة مع مصادر داخل جهاز المخابرات المصرية العتيق ( أول جهاز مخابرات فى العالم ويعمل منذ حكم الخديوى إسماعيل) مدهشة وغريبة وفى الحقيقة تكاد تكون غير قابلة للتصديق بسبب غرابتها الشديدة،
هذه المعلومات وبسبب من أمانة المهنة التى تحتم علىَّ نشر كل ما يصلنى من أخبار ومعلومات أنشرها بإستمرار مع حرص شديد من جانبى على ذكر مصدرها توخيا للأمانة الصحفية وحتى لا يختلط الأمر على القراء ويعتقدون أنها شائعات تردنى من جهات أخرى!!
وفى الحقيقة فقد كانت مجموعة المعلومات التى وردتنى عن التعديلات الجينية فى البشر وخاصة المصريين أكثر هذه المعلومات غرابة ( وليس أكثرها جنونا حيث يبقى أن ما سمعته عن مشروع مخابراتى يعمل للإبقاء على الموتى أحياء قابلون للقيام من الموت من جديد هو أكثرها جنونا وهو موضوع سأفرد له مقال خاص قريبا)،
***
وربما بسبب هول ما وردنى من معلومات حول التغيرات الجينية فى المصريين ربما بسبب ذلك فضل المصدر الذى أرسلها لى إرسالها على فترات طويلة ومعلومة معلومة (بالقطارة) خوفا ربما من أن أصابتى بصدمة عصبية لا شفاء منها؟!!
وأنا هنا لا يمكننى نشر كل ما وردنى من معلومات حول هذا الموضوع الذى يجب على الدولة أن تطرحه للنشر والنقاش بشكل أكبر وليس كمجرد تسريب لعدد ضئيل من الكتاب والمفكرين والعلماء، لن أنشر كل ما وردنى مرة واحدة للسبب السابق نفسه وهو التخوف من إصابة كل من سيقرأ مقالى حول هذا الموضوع بصدمة شديدة؟!!

المصريون واللى حصل لهم؟
يقولون أن مخابرات عدة دول غربية قد طبقت فى مصر كما فى العالم مشروع لتغيير البشر عبر دس جينات جديدة في الأجنة بإستخدام الفيروسات، وبالطبع كان مشروعهم يهدف لتغيير المصريين للأسوأ ولكن يبدو أن هدفهم لم يتحقق سوى فى إطار محدود؟
حيث يقال أن كل من ولد فى مصر بداية من 1 يناير 1962 وحتى 11 ديسمبر 1969 ولدوا وهم معدلون بنوعين من المكونات الجينية أحداها أنتج سلالة جديدة أسموها نفعى 62 و الآخر أنتج سلالة أسموها 62 العادى،
وهم يؤكدون أن عدد المصريين من سلالة نفعى 62 يصل لحوالى 12 مليون مصرى يتميزون بملامح جميلة وذكاء شديد ولكن بصفات نفسية تدفعهم للتركيز على تحقيق صالحهم الشخصى، بينما تتميز سلالة 62 العادية بذكاء خارق أكثر بمائة ضعف ذكاء سلالة نفعى 62 وأكثر بستمائة ضعف ذكاء المصرى الطبيعى وتتميز بجمال هادئ رقيق وبصفات نفسية مثالية كالهدوء والإخلاص والرقة والرغبة فى التضحية والموهبة فى كل مجالات الفنون والعلوم؟
ويقولون أن المولودين بداية من يوم 12 ديسمبر 1969 وحتى اليوم ينتمون لسلالة جديدة تم إضافة مجموعة جينية جديدة لها وهذه السلالة أسموها مصرى 69 ومن ولدوا فيها يتميزون بعبقرية خارقة ومواهب مدهشة وغريبة وهدوء شديد وولاء وإخلاص لا يمكن تغيرهما، وقدرات جسدية غريبة وقد ولد هؤلاء نتيجة دس كم ضخم من الجينات التى أخذت من النبات والحيوان فيهم ونتيجة طفرة عجيبة دمجت كل هذه المكونات مع أشرطة المكونات الجينية لديهم؟ وعدد هؤلاء يصل لأكثر من 80 مليون مصرى.
***
إذن لو صدقنا هذه المعلومات فهناك فى مصر خمس سلالات لكل منها ما يميزها ولابد وأن يتم منع التزواج بينها منعا باتا حفاظا على المواليد.

السلالات المصرية الحالية
وتبعا لمصدر هذه المعلومات فإن السلالات المصرية الموجودة حاليا فى مصر هى خمس سلالات (هذا فضلا عن تجارب لولادة النسخ سأخصص لما لدى عنها من معلومات مقال خاص) وهى:

1- سلالة المصريين الطبيعية التى إنحدرت من سلالة تسمى سلالة دقهلة وسلالة دقهلة هى سلالة قديمة نشأت منذ عشرين مليون عام فى مصر فى منطقة دقهلة التابعة لمحافظة دمياط ( هذا ما تؤكده آخر التسريبات فى علم السلالات الذى يعتبر معظم محتواه أسرار مخابراتية بينما يوصم كل ما يتداول منه علميا بوصمة الكذب والتضليل) وأحفاد هذه السلالة التى نشأت فى مصر قديما جدا من المصريين المعاصريي الطبيعيين يتميزون بمستوى ذكاء نادر بين سكان الكوكب وقد تحقق لهم ذلك بسبب صفة جينية إنفردت بها سلالتهم وهى مضاعفة الذكاء فى كل جيل بمقدار يزيد عن الجيل السابق له أى أن كل إثنين من هذه السلالة ينجبون غالبا أبناء أذكى من كل منهم وأحيانا أذكى من بأضعاف من مجموع ذكاء كليهما (عشرة أضعاف ذكاء الأم أو الأب مثلا أو عشرة أضعاف ذكاء كليهما معا؟) هذه الصفة الوراثية الجينية هى التى جعلت من كل جيل مصرى أكثر عبقرية من سابقه وضخمت عبقرية المصريين بحيث صار مستوى ذكاء الواحد منهم يساوى ملايين أضعاف مستوى ذكاء معاصرية من الأوربيين مثلا وهى بالطبع السبب الرئيسى فى نشوء الحضارة البشرية على ضفاف النيل وليس فى أى مكان آخر؟
و بالإضافة لتميز المصريين بالعبقرية فهم يتميزون أيضا بالمنطقية والتحفز لحل المشكلات ومحبة العمل والولاء ومحبة الآخرين والولع بالطبيعة وتقديس الحياة والميل للهدوء وكراهية العنف وكراهية التسلط ومحبة الجمال كما يتميزون بملامح جميلة وحجم متوسط وجسد متناسق وميل للنحافة.

2- سلالة المصريين نفعى 62 وهذه سلالة نشأت كما وردنى عبر دس ما يقدر بواحد على مليون من الجينات الغير بشرية والبشرية لمصريين والبشرية لسلالات منقرضة ضمن جينات حوالى 12 مليون مصرى،
وقد أدى ذلك كما وردنى لتحلى هؤلاء بشعر ناعم أسود منسدل ولون خمرى فاتح (أبيض) وحجم كبير نسبيا حيث يصل طول الرجال لحوالى مترين وطول النساء لحوالى 170 سم مع جسد معتدل عضلى التكوين متناسق وجميل ويصل مقاس جسد النساء لحوالى 38 وجسد الرجال لحوال 46 ويتميز هؤلاء توزيع شعر لطيف فى الجسد مع عدم وجود شعر يغطى الجسد لدى النساء سوى فى الحاجبين وشعر الرأس، ولدى هؤلاء ميل لتفضيل الصالح الشخصى على الصالح العام وهذه صفة لم تتواجد فى المصريين الطبيعيين حيث عرف المصريون بتفضيل الصالح العام وصالح الآخرين على صالحهم الشخصى وتعتبر هذه الصفة هى الصفة الخطيرة التى تم دسها فى جينات هؤلاء بإستخدام الفيروسات وهذا الميل لديهم ينتج عن ظهور غدد صغيرة جدا جديدة على قرن أمون فى أدمغتهم هذه الغدد الشبيهة بمثيلات لها لدى الأوربيين تفرز مواد تزيد من التصرف الأنانى والنفعى وهؤلاء رغم ذلك وبسبب مستوى ذكائهم المتميز لم يتحولوا لوحوش تدهس كل من يعترضها كما هدف لذلك مشروع تعديلهم حيث أدى ذكائهم لتعديل سلوكهم من أنانى لعادى تقريبا حيث وبسبب الذكاء يحاول هؤلاء دائما التحكم فى ميلهم لتفضيل صالحهم الشخصى على صالح غيرهم؟!
وقد وجد أن هؤلاء قد تميزوا أيضا بروح التعاون والود والقدرة على تبادل المحبة والولع بالآخرين ومحبة العمل وهى سمات كانوا مهندسين جينيا بحيث لا تظهر فيهم كما تميزوا بقدرة على العيش لفترات لا محدودة حيث يتجدد ما يفسد من أنسجة جسدهم بإستمرار ولذا فهم لا يصابون بالشيخوخة ولا بالهرم؟؟

3- السلالة الثالثة هى سلالة 62 العادى والسبب فى ظهور هذه السلالة كما وردنى هو فزع العلماء المصريون فى الستينات عندما عرض على بعضهم القليل من المعلومات التى تشير لإمكانية تغيير جينى فى البشر يؤدى لزيادة الأنانية، هؤلاء العلماء ممن لم يتم مصارحتهم بما يحدث فى بلدهم، وعبر تسليط أفكار وتساؤلات مبهمة عليهم ساعدوا فى تغيير توجه المخابرات الغربية حيث بدلا من الإستمرار فى خطتهم لهدم الأخلاق المثالية فى مصر عبر دس الجينات تؤدى لتحول المصريين لشعب أنانى إتجهوا للإكتفاء بتغيير أخلاق جماعة من المواليد ( الـ 12 مليون) على أن يتم منحهم الوظائف الكبرى فى مصر وتوجهوا لتعديل جديد فى المواليد فى مصر مع إعتماد خطة لتغيير أخلاق المصريين ليس عبر دس الجينات ولكن عبر وسائل التنميط الأخلاقى والفكرى والإجبار الموجى وهى وسائل تؤدى لأن يتصرف المرء على غير طبيعته الطيبة وكما يملى عليه وبلا تفكير ودون مقاومة، ويقال أنه أضيف لمكون جينات 62 النفعى المزيد من الجينات التى أخذت من مصريين عاديين بحيث تؤدى لخلق طيب وقد ولد من هذه السلالة المصرية الثالثة حوالى 20 مليون مصرى ويتميز هؤلاء بزيادة كبيرة فى مستوى عبقريتهم وزيادة فى جمال أخلاقهم بحيث صاروا أفضل خلقا حتى من المصريين الطبيعيين والمثاليين بمائتى ضعف؟!! ويتميز هؤلاء بالصفات الشكلية نفسها التى لمجموعة المولودين نتيجة دس جينات 62 النفعية مع عيون لامعة أكثر وبشرة أكثر بياضا وأنف أجمل وملامح أكثر رقة ونعومة.

4- أما السلالة الرابعة التى ولدت فى مصر فقد ولدت نتيجة إضافة المزيد من الجينات للمكون الجينى الإضافى الذى تم تعديل المصريين به فى سلالة 62 العادية حيث أضيف ما يقدر بحوالى واحد فى الألف من مجمل جينات البشر من حيث الكم لسلالة 69 المصرية وهذه الجينات أدت لطفرة غيرت طبيعة الجسد البشرى بشكل كامل حيث قل عدد العضلات وتغير نوع النسيج العضلى لدى هؤلاء وإختفى النسيج الدهنى وإستبدل بنسيج مخى وتغير نسيج المخ واستبدل بنسيج ليفى عصبى وتغير نسيج الأعصاب وتغير حجم الأعضاء البشرية وشكلها وشكل الجلد وما يوجد أسفله من غدد ومكونات وكان من نتيجة كل هذا تضاعف قدرات الإحساس لدى هؤلاء بشكل لا يمكن تخيله حيث يمكنهم مثلا سماع حوار يدور داخل جدران بيت فى السودان بينما يتواجدون فى الاسكندرية؟
كما يمكنهم رؤية ما يحدث على شواطئ أوربا أثناء تمشيتهم على شواطئ مصر؟ ويمكنهم إستقبلال معلومات مهمة من ما يحيطهم من أجهزة كمبيوتر ومن البشر والحيوانات دون أى جهد حيث يتمتع نسيجهم العصبى بحساسية تؤهلهم بقدرات لتسجيل وتحليل الإشارات الكهربية الضئيلة المتواجدة حولهم والتى لم يكن ممكن من قبل للمخ البشرى فهمها عندما تمر بمحيطه، ولهذا فهؤلاء مثلا يمكنهم رؤية التليفزيون دون جهاز تليفزيون حيث يلتقطون مباشرة الإرسال التليفزيونى ويترجمونه ذهنيا دون الحاجة لأجهزة ويمكنهم إستقبال موجات اللاسلكى والراديو والتليفون المحمول من الهواء مباشرة، وبسبب خفة جسد هؤلاء يمكنهم الطيران فى الجو دون الحاجة لطائرات وبمجرد التحرك بشكل صحيح وربما بمساعدة من جناحين من الورق أو البلاستيك؟ ويمكنهم الشعور بمشاعر كل من يحيطونهم بل وتحسينها أيضا عبر ما يفرزونه من موجات دماغية وعصبية ودون الحاجة للكلام والمواساة، وبسبب طفرة فى جهاز تنفسهم يمكن لهؤلاء العيش تحت سطح الماء حيث يمكنهم التنفس فى أعماق المحيطات دون الحاجة لجهاز أكسجين ومباشرة عبر حصول الرئة لعلى الأكسجين من الماء!! ويمكن لهؤلاء أيضا تذكر كل المعلومات المحفوظة على سطح الأرض فى كل الوسائط من كتب واسطوانات وغير ذلك بمنتهى السهولة وفى نفس اللحظة حيث تتكون ذاكرتهم من مساحة تساوى 48 سم مربع من النسيج الليفى العصبى أو ما يزيد على ذلك؟ ولهؤلاء بشرة رقيقة بيضاء وردية قليلا ورائحة عرق عطرية يختلط فيها العنبر بالياسمين والورد والداليا والفانيليا ولهم شعر ناعم مموج أسود اللون يتأثر بالشمس فيتحول للأصفر ولهم ملامح رقيقة جدا وناعمة ويوجد بأجسادهم أكياس هوائية تساعدهم على الطفو فوق الماء حجم الذكور فيهم يصل لمقاس 44 والنساء لمقاس 36 ولا يتعدون ذلك بسبب قلة المجموع العضلى فى أجسادهم ، أجسادهم خفيفة وهم لا يصابون بالكسور نتيجة السقوط من أعلى بسبب ذلك، عظامهم عاجية متينة وأنسجتهم تجدد نفسها تلقائيا عندما تفسد وهذا يعنى قدرتهم على الحياة لفترات لا نهائية وعدم إصابتهم بالشيخوخة.

5- أما السلالة الخامسة فهى السلالة الأخطر حيث تشير ما لدى من معلومات أن مخابرات الدول الغربية قد عمدت منذ 1 يناير عام 1962 لتغيير المواليد من أبناء الأسر الحاكمة فى مصر وأسر رجال المخابرات حيث أضافوا لهم فيروسيا مكون جينى زاد من مجموع جيناتهم بمقدار 1 من مائة مليون وهذا المكون يضم جينات من يهود معاصريين وانجليز معاصريين وعدد من السلالات البشرية القديمة المندثرة التى تميزت بالوحشية والعنف والمازوخية وقد سميت هذه السلالة بسلالة جمال عبد الناصر لإحتوائها جينات منه ويتميز من ولدوا نتيجة هذا التعديل كما يشاع بميل للعنف والتدمير وبعدم الولاء وكراهية الآخرين والميل للكذب والإفساد والتفكير الملتوى والغباء الشديد وبلون قمحى غامق وشعر غير ناعم وحجم ممتلئ حيث تصل الإناث لمقاس 44والرجال لمقاس 56 ويتميزون بملامح عادية وعيون لامعة وأنف كبير نسبيا وأنسجتهم تجدد نفسها تلقائيا عندما تفسد وهذا يعنى قدرتهم على الحياة لفترات لا نهائية وعدم إصابتهم بالشيخوخة وعدد من ولدوا نتيجة هذه الإضافات فى مصر يقال أنه يساوى تقريبا 200 ألف شخص.

لماذا لا تظهر هذه الصفات على المصريين؟

ولعل القارئ يتسائل كما سبق وتسائلت لو كانت هذه المعلومات حقيقية فلماذا لا تظهر هذه الصفات على المصريين تجيب مصادر معلوماتى على ذلك قائلة أن السبب يعود لخطة غربية عمدت لإخفاء المكون الجينى للمواطنين المصريين عبر فيرستهم بفيروسات تؤدى لتغيير أشكالهم وتكوينهم الداخلى، فيروسات تقلل من مستوى جمال شكلهم وتغيير تركيب أجسادهم داخليا ليصير عادى وسريع التلف حيث يمكن إصابتهم بالأمراض والتخلص من قدراتهم الخارقة ويؤكد المصدر أن هذه الفيروسات يتم رشها فى الهواء بالطائرات فى مصر (كما فى غيرها من الدول) يوميا ويتم سكبها فى ماء النيل وحقنها للأطفال من خلال حقن التطعيمات التى تستورد من خارج مصر (ويقال أيضا أنها تصنع داخليا)، ويتم نشرها عبر الأطعمة المغيرة جينيا ؟؟
لماذا إذن لم تتخذ الدولة إجراءاتها لإعلام الجماهير ومنع نشر هذه الفيروسات المغيرة للشكل وتركيب الجسد؟ والأخرى المغيرة لتركيب الأجنة ؟
سؤال وجهته قبلكم لمن أمدونى بهذه المعلومات وكانت إجابتهم: أن تسريب هذه المعلومات لى لنشرها من ضمن الإجراءات التى إتخذوها! أما باقى إجراءاتهم فلم يطلعونى عليها؟؟ الشيئ الأكيد بعد تسريب هذه المعلومات هو ضرورة وقف هذه المهزلة فورا، والتوقف نهائيا عن تعديل المواليد فيروسيا أو بأى شكل آخر هذه دعوة سبق لى تكرارها مرارا على مدى السنين الخمس الماضية وها أنا أكررها هنا من جديد.

#غادة_عبد_المنعم (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات