أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - عدلي جندي - الجزية وهم عن يد صاغرين( نصاري مصر).














المزيد.....

الجزية وهم عن يد صاغرين( نصاري مصر).


عدلي جندي

الحوار المتمدن-العدد: 5097 - 2016 / 3 / 8 - 13:25
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


نصاري يعطوا الجزية وهم عن يد صاغرين ( مصر نموذجاً) .
المادة الثانية من دستور مصر ( الحديثة!!!!!!؟)
‎الإسلام دين الدولة، واللغة العربية لغتها الرسمية، ومبادئ الشريعة الإسلامية المصدر الرئيسي للتشريع
‎كتاب الشرع الإسلامي المقدس تقول آياته في سورة التوبة 29
1. قَاتِلُواْ الَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلاَ بِالْيَوْمِ الآخِرِ وَلاَ يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلاَ يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُواْ الْجِزْيَةَ عَن يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُون. سورة التوبة
http://www.holyquran.net/cgi-bin/prepare.pl?ch=9
عندما يحرق المسلمين كنائس الأقباط المسيحين هم يعاودون الممارسة إستناداً إلي كُتبهم المقدسة والأقوال عن عن عن سنة رسول الله الذي يمثل المصدر الرئيسي للتشريع في قوانين مصر وعندما تتراخي الدولة ولا تُعيد بناء ما دمره الغوغاء أتباع فرض عليكم يتم طبقاً للدستور بحسب المادة الثانية فالنصراني يدفع الضرائب وتُحرق كنائسه وولا تعيد إصلاحها الدولة طبقاً للدستور وعلي المسيحي أن يصمت صاغراًولا يُطالب بحقه في إعادة تدوير ماله ( الضرائب) بحسب الحاجة والضرورة بل القبطي عندما يفكر في بناء كنيسة بأمواله عليه التذلل إلي أجهزة الدولة كي تسمح له ببناء دور عبادة من أمواله هو وليس من أموال الدولة التي تمنح جوائز من أصول أموال دافعي ضرائب المسيحيين للفائز في مسابقات حفظ القرآن في المقابل الدولة من أموال الضرائب تمنح معونات ومرتبات شيوخ وتتولي وزارة الأوقاف مثلاً وما تصرفه الدولة علي إذاعة القرآن وطبع الكتب والمجلات الإسلامية وخلاف من أموال ( ضرائب) جزية المسيحين الذين لا يمكنهم الإعتراض علي هكذا ظلم وغباء فالدولة تحمي وتدعو وتنشر الدين الإسلامي وأتباع هذا الدين الذين درسوه في مدارس تم صرف أموال دافعي الضرائب من المسيحيين علي تعليمهم يحرقون كنائسهم طبقاً لتعاليم إسلامية تحميها الدولة والأقباط لا يزالوا يدفعون وهم عن يد صاغرين
رابط حرق كنائس الأقباط

https://www.youtube.com/watch?v=888QXZ0pUlg
‎يدفع الأقباط المسيحيين الضرائب مثلهم مثل مسلمي مصر
‎الضرائب تمثل دخل تعمل الدولة علي إستثماره أو صرف بعض منه علي الخدمات التي تقدمها الدولة للشعب سيان في مشاريع البنية التحتية للطرق والتعليم والبحث العلمي( ذلك إذا كان في مصر جدية في مجال البحث العلمي) والصرف الصحي والعلاج وهكذا من الضروريات التي لا يستغني عنها مستقبل وسلامة الوطن والمواطن
‎في الدول الواعدة الحديثة والمتقدمة لا يمكن أن يسمح الشعب للدولة بتمويل أي جهة أو مؤسسة أو جماعة دينية فالدين إعتقاد وفكر ووراثة وبالآخر حرية شخصية وليس مشروع تجاري أو بحث علمي أو بالوعة مجاري في حاجة إلي صيانة أو عواطلية لا يجدون عمل ولذا هم بحاجة إلي معونة حتي يتمكنوا من الحصول علي فرصة عمل
ملحوظة: تناولت جزئية الضرائب كمثال للجزية عندما يدفعها النصراني وهو صاغر وأما عن حق الذمي بحسب قدراته وعلمه وملكاته في الترشح لمنصب الرئيس .. أو مناصب أخري سيادية كوزير دفاع أو داخلية أو..لا ولاية للذمي بل والنصراني الوطني حتي النخاع هو خائن بحسب نظرية و ثقافة سلف البدو
ملحوظة مهمة :
-موضع وحماة أصنام رسالة الإسلام ( أرض الحجاز) يُدار بواسطة خادم الحجرين و الكفرة حربياً وإقتصادياً وإعلامياً وإعلانياً و... و..
-مشاكل المادة العنصرية الثانية في دستور مصر لا حصر لها بحق المرأة والمثقف والمفكر خاصة في وجود مادة أخري تتناول قضية الفكر الحر بإدانته كأزدراء للدين الإسلامي بالطبع لأنه يمثل كل أديان البشر فالدين عند الله
- منذ وضع ال ( مصدر ) في المادة الثانية صارت مصر مصدر للتخلف والعنصرية والفوضي والإرهاب إنتشرت ثقافة الحجاب ولا أقصد تلك القطعة السخيفة التي تغطي عورة المرأة المسلمة....!!!!!!! بل تحجيب الفكر والعقل .



#عدلي_جندي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الأزهر ( الغير شريف) وفراعنة مصر.
- نِكاح العقل والضمير( الإسلام نموذجاً)
- يوم المرأة العالمي .. بدعة وضلالة..!!؟
- الإحتيال( الإسلام)
- هراءُ.. ( الإسلام)
- الإعجاز الإجرامي ( القرآن)..!!
- جواسيس ..لله ...
- علوم ..(الأجرام .. والإجرام).
- أحلام .. السيسي..!!
- الإسلام ( العالة).
- شعائر دون مشاعر .. الإسلاميين نموذجاً..
- الإسلام غريب ..؟
- الُلغة وتهاويش..(الإسلام)..
- جرابيع ...( الله).
- إسلام قوم عند قوم فوائدُ....!!!
- رُبَ داعش نافعة ...!!!
- غزوة الشرك .. بالله ..
- الهَبْل ( في سبيل الله).
- الإسلام تراث .. و دون عمليات تجميل..
- حملة لمعاونة الله ورجاله علي الهجرة.


المزيد.....




- بيان للمكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية
- «الديمقراطية» ترحب بقرار الجنائية الدولية، وتدعو المجتمع الد ...
- الوزير يفتتح «المونوريل» بدماء «عمال المطرية»
- متضامنون مع هدى عبد المنعم.. لا للتدوير
- نيابة المنصورة تحبس «طفل» و5 من أهالي المطرية
- اليوم الـ 50 من إضراب ليلى سويف.. و«القومي للمرأة» مغلق بأوا ...
- الحبس للوزير مش لأهالي الضحايا
- اشتباكات في جزيرة الوراق.. «لا للتهجير»
- مؤتمر«أسر الصحفيين المحبوسين» الحبس الاحتياطي عقوبة.. أشرف ع ...
- رسالة ليلى سويف إلى «أسر الصحفيين المحبوسين» في يومها الـ 51 ...


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - عدلي جندي - الجزية وهم عن يد صاغرين( نصاري مصر).