أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - أشأم بن سعيد - العراق الى أين ؟دور الأمريكان والمجلس الأعلى في تخريب الانتفاضة العراقية !- القسم الخامس















المزيد.....

العراق الى أين ؟دور الأمريكان والمجلس الأعلى في تخريب الانتفاضة العراقية !- القسم الخامس


أشأم بن سعيد

الحوار المتمدن-العدد: 377 - 2003 / 1 / 24 - 17:03
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    



العراق الى أين ؟
دور الأمريكان والمجلس الأعلى في تخريب الانتفاضة العراقية !
" القسم الخامس "

وفي غضون ساعات انتشرت الثورة على ذرى الجبال واوديتها ، حتى وصلت السليمانية ، وبعد يومين من القتال الضاري والشرس ، سيطر الثوار الاكراد على القلعة الصخرية ، والموقعة في النفس الرعب ، حيث كانت تستخدم من قبل السلطة الصدامية ، كمركز قيادية للامن العامة "التي تعتبر رمزا للقوة والسلطة واداة لفرض النظام واخضاع المعارضين " . يتوقف المؤلفان امام هذه القلعة ليصفانها بدقة متناهية ، يقولان : " خلف المدخل الامامي المهيب ، المزخرف بعين كاشفة معدنية كاشفة ، وجدوا منطقة تعود للقرون الوسطى مملؤة بغرف التعذيب ، المزودة بكلاليب بعلاليق معدنية ، سلك رقيق ، وسائل تعذيب اخرى ملطخة بالدماء . في بعض الغرب اكتشف الثوار جثثا لنساء واطفال اعدموا حديثا ، وفي اخرى آذانا بشرية مثبتة الى جدار بمسمار ، وكما هو الحال في البصرة كان بعض السجناء معزولين عن العالم الخارجي في زنزانات تحت الارض ، لمدة تزيد على عقد من الزمن " يضيف المؤلفان: " خاضت الجموع الغاضبة معركة عنيفة ضد ما يقارب الاربعمائة عضو من حزب البعث الحاكم ، ضباط مخابرات ، وعملاء الشرطة السرية ، الذين استقروا في مركز قيادة الامن العامة ، عندما اندلعت الثورة ، وقتلوهم عن اخرهم " ص 45 .
وبعد مضي اسبوعين ، استولت قوات البشمركة على مركز النفط الحيوي في كركوك . وفي هذا الوقت ، فقد صدام زمام السيطرة على اربعة عشر محافظة ، من اصل ثماني عشرة محافظة ، وظلت بغداد هادئة ، لكن المسؤولين الحكوميين / كما يقول المؤلفان / يبدون الاستعداد لترك السفينة المشرفة على الغرق والنفاذ بجلودهم ، حيث روجت اشاعات تفيد بان صدام فر من البلد " ثم يضيفان تعليقا سياسيا هاما " وقد ابدا مسئولو التحالف في واشنطن ولندن نوعا من الارتياح المعزز بافتراض مشجع ، مفاده انه لا يمكن لاي قائد في العالم ان ينجو من ارهاصات هذه الحوادث المهلكة ، لكن افتراضاتهم كانت خاطئة " ص 46 .
* هذه " الهبة الثورية التي اشتعلت في 14 محافظة ، لا يمكن لها ان تتكرر فقد كانت الظروف مواتية جدا لو كانت هناك معارضة حقيقية تدرك معنى التواجد على ساحة العراق الداخلية ، ولكن هناك الحسبات الدولية ، والاقليمية والداخلية ، كانت في المرصاد لاحباط الانتفاضة .
ج * العوامل الاساسية في انتكاسة الانتفاضة ؟!
النتابع لاحداث حرب الخليج وتداعياتها لا يفوته الحدث بتقدير الاوضاع المقبلة للحكومة العراقية ، والتي اوضحنا من خلال العرض والتحليل لكتاب " كوكبورن " بعض تداخلتها وخباياها وبتقديرنا ، ان انتفاضة الشعب العراقي في الاول من اذار 1991 م كان من ابرز عوامل اخفاقها هو غياب التنظيم السياسي المعارض للسلطة ، والذي كان يتوجب حضوره اليومي في وسط المجتمع العراقي ، بحيث انه يكون مع نبض الشارع لحظة بلحظة - يلاحظ القارئ هنا - بأننا تجاوزنا الخطة المقترحة للعمل ضمن المحاور المقررة لكننا نقول - بأن لضرورة احكام - فتعريجتنا هذه ، سوف تكون ضمن سياق المحور الذي نحن فيه ، لاسيما تحليل واقع ونتائج الانتفاضة - فمعذرة لهذ الامر ونقول ، بأن الانتفاضة لم يكن هناك من يسيرها بشكل يومي ودقيق ، وضمن خطة استراتيجية مرسومة ، لها هدفها ووسائل تنفيذها ، والعامل الرئيسي الاخر هو الموقف الامريكي الخسيس الوجل من الانتفاضة ، والذي لعب " دور الشيطان في تضليل المنتفضين  من خلال وعوده الكاذبة ثم يأتي العامل الرئيسي الثالث ، وهو مطامح القوى الاقليمية في جني ثمار الانتفاضة . وسوف نقارن هذه النتائج المستخلصة مع تتابعات المؤلفيين كوكبورن . واللذان يقولان : " اصابات الانتفاضة العالم باسره ، وكذلك صدام حسين ، بالدهشة والذهول ، فالسنوات خلت ، وخلال الحرب الايرانية - العراقية اساء معاضروه في الخارج تقدير الروح الوطنية عند الشعب العراقي ، وتصورت بأن " صدام " قادر على تجميدهم وعدهم للوقوف الى جانبه ونصرته ، خاصة بعد دخول القوات الايرانية الاراضي العراقية في عام 1982 " ويضيف المؤلفان كوكبورن : " وفي اثناء الازمة التي مر بها العراق عقب عزو الكويت ، ارتكب المعارضون نفس الخطأ ولكن بصورة متعاكسة ، وذلك بسوء تقيمهم وبخسهم لقوة وعنف الغضب والسخط الشعبي العارمين ازاء صدام حسين ، فعندما زحف الثوار مسقطين مدن الجنوب ، الواحدة تلو الاخرى ، لم يكن لقوى المعارضة أي مؤسسة او مقر في هذه المدن قادرة على توجيه وادارة دفة الاحداث " ص 46 .
وفي مكان اخر من الكتاب يشير المؤلفان كوكبورن الى ان احد الاشخاص يلقي بالنائحة على قيادة المعارضة " العراقية" في ايران . وتحديدا " محمد باقر الحكيم " والذي كان يقود المجلس الاعلى للثورة الاسلامية في العراق ، ومقره-طهران-وظهرت طلائع قواته في البصرة ، وقسم منها في العمارة ، "حيث ظهرت صورا للحكيم والقائد الايراني الراحل أية الله الخميني " ثم صدرت " بيانات وبلاغات باسم الحكيم تطالب بالسيطرة الكاملة على الانتفاضة " لا يسمح بأي عمل خارج نطاق هذه السياسات " ."كل الاحزاب العاملة والمنطلقة من الحدود الايرانية يجب ان تطيع اوامر الحكيم ايضا " . " لا يسمح لاي حزب بتجنيد المتطوعين " . " لا يجوز نشر أي افكار او اراء  ما عدا تلك التي تنطبق مع تعاليم الدين الاسلامي الحنيف " ص 48 - 49 .
اذا هذا الفصيل المعارض ، يتحكم بشؤون الانتفاضة من خارج الحدود اولا ، وثانيا فقد فرض  نوع من الارهاب الفكري على المنتفضين ، وكانه هو المحرك الاساسي لاحداث الانتفاضة ، ثم نصب نفسه - بتلك الشعارات - قائدا اعلى " بدل صدام سين ، والانتفاضة ما زالت في المهد ؟ ! الامر الذي شكل " ردة نفسية " عند الثوار ، و بدأوا وكان ثمرة انتفاضتهم قد خرجت من بين ايدهم ، وبدأت الوساويس تراود اذهانهم باحتمال " حصول ثورة اسلامية " ناهيك عن كون الولايات المتحدة وحاليفاتها رأت في تلك البيانات والشعارات الاسلامية ، وكأنها مماثلة ومطابقة للثورة التي حصلت في ايران وقد اعتقدت بعض قيادات المعارضة العراقية على وجه السرعة - كما يقول المؤلفان كوكبورن ، وبالادلة التي لا تقبل الشك على التورط الايراني في مسار الانتفاضة " ص 49 . ورغم انكار الايرانيين لهذا التدخل ، الا ان الامر بات مكشوفا ، وصبت في مصلحة صدام حسين ، والذي بادر من قبله و ارسل بعض / شرطته السريين لرفع صور الخميني في الجنوب / راجع ص 49 ، امتعض الكثير من العراقيين الاسلاميين في ايران ذاتها ، والذي صعقوا بمرارة من تصرف وموقف الايرانيين تجاه الانتفاضة عام 1991 " فقد شجعوا الانتفاضة ثم خذلوها ، حيث سمحت الحكومة الايرانية لاشخاص معدودين بتجاوز الحدود باتجاه العراق لغرض المساعدة ومد يد العون للثوار " ص 49 .
* اما موقف الامريكان من الانتفاضة ، فقد كان اوسخ من موقف " تيير " ضد منتفضي  كومونة باريس ، فقد ماثل شوارسكوف موقف تيير في القرن الثامن عشر ، حيث سمح هذا الامريكي اللعين لقوات الحرس الجمهوري ، الموالية لصدام ، بكسر الطوق الذي فرضته قوى التحالف ، والسماح لها بالهرب ، قبل 24 ساعة من اعلان جورش بوش قراره بوقف اطلاق النار " ص 50 .
كما اننا نميل مع المؤلفين كوكبورن برأيهم الخاص بكون الثوار " اعتقدوا بانهم سيتلقون الدعم والمساعدة من الامريكيين " فقد نقل - حديثا للسيد مجيد ابن اية الله الخوئي احد الثوار- يقول: " كانوا على يقين بانهم لن يستطيعوا دحر صدام وهزيمته بالاعتماد على قدراتهم الذاتية ، وكذلك اعتقدوا ان بامكانهم باحكام السيطرة على المدن ، وسيتكلف الامريكيون بمنع الجيش من التدخل " ص 50 .
- لم يكن هذا الاعتقاد - وهما - عند الثوار ، بل كان حقيقية موثقة ، فقد تحدث العميد علي - وهو من اهالي النجف ، واحد القائمين على الانتفاضة ومشعليها بعد هروبه من ارض الكويت ، يقول : " لدينا رسالة تؤكد بان الامريكيين سيدعموننا ويساعدوننا " ثم يردف قولا اخر - بعد مضي سبع سنوات من هروبه من العراق ولجوئه الى لندن ، يقول : " لكني رأيت بأم عيني تحليق الطائرات الحربية الامريكية فوق الطائرات المروحية العراقية ، حامية لها ، وموزودة لها بالمعلومات ، كنا نتوقع منهم المساعدة ، وفي تلك الاثناء يمكن رؤيتهم وهم يشاهدون من الاعلى منظر ابادتنا على الطريق الموصلة بين النجف وكربلاء ، كانوا يلتقطون صورنا ، وكانوا يعلمون علم اليقين ما يحدث على الارض " ص 51 .
* هنا ، بدأت اللعبة الامريكية الخبيثة بمصير الشعب العراقي ، فقد ادركوا بأن المنتفضين قادريين على فعل الثورة ، ولكن هؤلاء الثوار سوف لن يحققوا ما تصبوا اليه امريكا فهذا العراق ليس كبلد اخر تفرض عليه الوصاية ، لذلك تعاملوا معه / أي مع الشعب العراقي / معاملة الوغد ، وخذلوه ، ليجعلوه تحت الطرقة والسندان ، الامريكي والصدامي ، ولهدف اخر هو ، جعل النظام العراقي ضعيفا جدا وتحت رحمتهم في أي وقت ، وهو ما حدث فعلا ، حتى هذه الساعة ، فصدام ضعيف امامهم ، والشعب العراقي مسحوق ، والشعوب العربية تنظر بعينيها الى هذه التجربة المريرة ولا تحرك ساكن .
* الكاتبان كوكبورن ، متعاطفان مع الشعب العراقي بشكل واضح ، لذلك هما يسعيان جاهدين لكشف حقائق الموقف الامريكي من انتفاضة الشعب العراقي ، فهما ينقلان بأمانة احداث الواقائع للاتصال بين قادة الانتفاضة والقوات الامريكية ، والتي تسيطر على كل قوى التحالف - بما فيها الجيوش العربية ، المنضوية تحت قيادتها ، يقول المؤلفان كوكبورن : " عندما توجه العميد علي والوفد المفاوض كانت سيارتهم دائما ما تحاط عند كل مدينة او قرية بحشود هائلة من المواطنين حين سماعهم خبر وجود ابن أية الله الخوئي - السيد مجيد - برفقتنا ، فعلى الرغم من مطالبة المواطنين بالتزود بالاسلحة اللازمة  ، يقول بعض المواطنين بأن الامريكيين قد اوقفوا الثوار من التقدم تجاه حاميات الجيش المدمرة في مدينة الناصرية ، اخذين الاسلحة والذخيرة منها ، وفي اماكن اخرى اضرمت تشكيلات من الجيش الامريكي النار في مخازن السلاح المستولى عليها او ينقلونها ويطرحوها بعيدا عن متناول الثوار ، والادهى من ذلك كان الثوار بحاجة الى اجهزة اتصال ، فعلى الرغم من بسط نفوذهم على جميع مناطق الجنوب ، كان الثوار الزافرون نادرا ما يتصل بعضهم بالاخر " ص 52 .
انظر الى هذه المسلكية الخبيثة التي يتعامل بها الامريكيون مع الشعوب المقهورة ، فهم لا يريدون لاي شعب ان يتحرر من جلاديه ، دعونا نتابع ما يقوله الكاتبان كوكبورن : " على مشارف مدينة الناصرية ، التقى وفد الثوار المفاوض اول الامر بالامريكيين الذين كانوا مزودين بدبابات ( ايرامز .M ) وناقلات اشخاص مدرعة ، وهذا جزء من القوة الهائلة التي زحفت باتجاه الكويت ، ومنها الى داخل الحدود العراقية خلال هجوم قوات التحالف الخاطف نهاية شهر شباط 1991 م - التقى الوفد  بالقائد الامريكي هناك ، وشرحوا له لماذا هم هنا ؟ .لم يكن الاستقبال حارا ووديا كما توقعوا - انظر الى الغطرسة الامريكية - ابتعد الضابط الامريكي عنا لفترة تزيد عن العشرة دقائق ، ثم عاد مدعيا ادعاء شديد الغرابة ، حيث اخبرنا بأنه لم يتمكن من الاتصال بمركز القيادة ؟ ! " يقول المؤلفان كوكبورن : " بالنسبة لضابط عسكري ضليع مثل العميد علي ، يبدو هذا الادعاء بعيد الاحتمال ! ثم يذكران ان - الضابط الامريكي ، وبصورة مقتضبة وعلى نحو فظ اقترح قائلا " بانهم حاولوا الاتصال وتمكنوا من الاتصال باحدى الوحدات الفرنسية المتمركزة على بعد ثمانين ميلا الى الغرب من هنا ، والمح بضرورة الذهاب الى هناك ومعرفة رأيهم " ص 52 - 53 / انظر الى خباثة الامريكيين ، فانهم ارادوا توريط فرنسا - مستقبلا في علاقتها مع العراق ، من جهة ، ومن جهة ثانية ، اصرار الامريكان بخذلان الانتفاضة ، من خلال الوعود والاتصالات الكاذبة ، لتفويت الفرصة لان عامل الزمن ، في مثل هذه الظروف يكون للدقيقة ثمنها ؟!! وباعتقادي ان الشعب العراقي سوف لن ينسى هذه المسلكية الامريكية للتعاطي السلبي مع قضاياه المصيرية ، فلتتعظ بقية الشعوب .

وللحديث صلة في القسم القادم .




#أشأم_بن_سعيد (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العراق الى أين ؟ اندلاع الانتفاضة في الجنوب والفرات والشمال ...
- العراق الى أين ؟ صدام عدو الجميع وبدايات الانتفاضة ! - القسم ...
- العراق الى أين ؟ قراءة في ممارسة السلطة وسلك المعارضة - القس ...
- العراق اليوم .... الى اين ؟! قراءة في ممارسة السلطة وسلك الم ...


المزيد.....




- فيديو ما قاله ترامب لولي عهد البحرين عن الـ700 مليار.. إعادة ...
- الصين تطلق مناورات عسكرية واسعة النطاق في مضيق تايوان
- الخوف والأمل يجتمعان في قلب الخرطوم المدمّرة
- -إدفع يورو واحدا واشتر منزلا-... إقبال عالمي على عرض مغر لبل ...
- مصر تتجه للاستحواذ على سلاح استراتيجي وسط توتر متزايد مع إسر ...
- الدفاعات الروسية تسقط 93 مسيرة أوكرانية غربي البلاد
- سيناتور ديمقراطي يلقي أطول خطاب في تاريخ مجلس الشيوخ الأمريك ...
- -2 أبريل 2025 يوم التحرر الأميركي-.. ماذا يقصد ترامب؟
- مصر.. فيديو صادم لشخصين يجلسان فوق شاحنة يثير تفاعلا
- مصر.. سيارة تلاحق دراجة والنهاية طلقة بالرأس.. تفاصيل جريمة ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - أشأم بن سعيد - العراق الى أين ؟دور الأمريكان والمجلس الأعلى في تخريب الانتفاضة العراقية !- القسم الخامس