|
ربع قرن من عمري مع الإسلام السياسي 48
ضياء الشكرجي
الحوار المتمدن-العدد: 5093 - 2016 / 3 / 4 - 12:24
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
[email protected] www.nasmaa.org كما سبق وبينت أني عندما أطلقت مبادرة تأسيس ما أسميته بـ«تجمع الديمقراطيين الإسلاميين»، كنت مستصحبا لقناعاتي السابقة في تأسيس كيان سياسي إسلامي، دون الالتفات أني اقتربت حينها إلى العلمانية، وإنما كنت أريد أن أؤسس لشرعية العلمانية برؤية دينية، كوني كنت ما أزال مؤمنا بالإسلام كوحي إلهي وكنظام شامل للحياة، ولكن مع اعتماد جوهر الدين، لا شكله وبالتالي فقهه وأحكامه، التي وصلت يومها إلى أنها متغيرة بتغير الزمان والمكان. ثم لا ننس أني أطلقت المشروع، وأنا لا أزال في حزب الدعوة، وإن كنت قد وصلت إلى مرحلة متقدمة من الافتراق السياسي والفكري معه. رسالتي إلى حزب الدعوة حول تأسيس «تجمع الديمقراطيين الإسلاميين» في أواخر فترة عضويتي في الجمعية الوطنية، حيث بدأت رحلة الافتراق بيني وبين حزب الدعوة، وعموم الإسلاميين، قررت إطلاق مشروع «تجمع الديمقراطيين الإسلاميين»، فكتبت بهذا الصدد هذه الرسالة إلى الحزب: بسم الله الرحمن الرحيم إلى حزب الدعوة الإسلامية م/ تأسيس إطار «تجمع الديمقراطيين الإسلاميين» مع ملحق في المقدمة في 02/09/2005 الملحق: - تحمل الرسالة في صيغتها الأولى تاريخين، هما 14 و31/08/2005. في 14/08 حررتها، ثم كنت أنتظر سنوح الفرصة وحلول الوقت المناسبين، وفي أثناء ذلك جرى أكثر من تعديل عليها. وفي 31/08/2005 اكتسبت صيغتها النهائية. - عنونت الرسالة بعنوانين خاطبتهما بها؛ العنوان العام أعلاه إلى الحزب، وعناوين خاصة خاطبت بها أربعة من أعضاء القيادة [الجعفري، الأديب، المالكي، والرابع ر أتذكر إما حيدر العبادي أو حسن السنيد]. هذا التخصيص لم يكن من قبيل المفاضلة، بل لأن الإخوة الأربعة هم الذين يمثلون الحضور الواضح في الساحة السياسية. - أعتذر مع هذا من بقية الإخوة، وأتدارك اليوم في توجيه الرسالة إليهم، آملا إيصالها غدا إلى مكتب الدعوة في [مطار] المثنى، ليجري تحويلها إلى إخوتي الأفاضل. - سأنتظر الجواب لغاية الجمعة القادمة 09/09/2005، ثم أباشر بطبع الكراس الخاص بطرح المشروع، لغرض توزيعه، وربما نشره على مواقع للإنترنت، ولعله إحدى الصحف، وانتظار ردود الفعل، ثم المباشرة بالخطوات العملية للتأسيس، بعد توفر الحد الأدنى المطلوب من الراغبين في المساهمة في التأسيس. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. التزاما بالعهد الشرعي، وحرصا على مصلحة حزب الدعوة الإسلامية، أحب هنا أن أضعكم بالصورة، قبل طرحي لمبادرة تأسيس إطار تنظيمي، يتخذ موقعا متوسطا، بين المنتدى الثقافي، والحزب السياسي. [تحول من بعد ذلك إلى كيان سياسي، ولعل من الأسباب هو عدم استجابة الدعوة لطلبات التنسيق المتكررة.] منذ أواسط التسعينات، وأنا أعيش قلق تأسيس مثل هذا الإطار، لكني كنت أأمل أن حزب الدعوة الإسلامية يتجه باتجاه أن يلبي في مستقبل منظور الطموح، لتشخيصي للحاجة لوجود إطار تنظيمي إسلامي، يتبنى الديمقراطية بشكل شفاف، وواضح، ومن غير تردد، ولا تلكؤ، وذلك ليس فقط على مستوى الأداء، بل على مستوى التبني لنظرية شرعية واضحة، وبدت بعض المؤشرات بعد دخول العراق، التي أكدت هذا الإمكان والأمل في تحقق هذا التطلع، لكني مع الوقت وصلت إلى قناعة بمستوى القطع، بأن هذا لا يمكن أن يتحقق، على أقل تقدير في مستقبل منظور، إما لتعقيدات المرحلة، أو لأن الكثيرين من الدعاة، بما في ذلك بعض الشخصيات البارزة، ما زالوا إما أسرى تراكمات الثقافة الموروثة، وإما هم واقعين تحت ضغط حماس الشارع الإسلامي العاطفي، ومحكومين بتعقيدات الساحة، والتي أي هذه التعقيدات ومدى حساسية المرحلة؛ كل ذلك يحول دون التفكير بإجراء خطوات باتجاه إصلاح واضح المعالم على مستوى الفكر والأداء. من هنا وفي الوقت الذي أتفهم فيه تماما لوجوب مراعاة حزب الدعوة الإسلامية للأجواء المعقدة والمتخلفة أحيانا، وللمزايدات السياسية في الساحة الإسلامية في العراق، أجد أنه لم يبق لي ما يبرر تأجيل هذا المشروع، الذي يجب أن يشق طريقه بشكل مواز لمسيرة الدعوة، وبمعزل عنها، أو بثمة تنسيق وإياها، وبحيث لا يكون بعيدا عن خدمة أهدافها الاستراتيجية، ولو جرى ثمة افتراق في الآليات والتكتيك. ومما يزيد من قناعتي في ضرورة الإعلان عن هذا الإطار، ومحاولة المضي به مع من سيشاركني في ذلك من دعاة أو مستقلين، هو حالة الإقصاء لي من قبل الدعوة عن أمور وحوارات أرى أن حضوري فيها كان يمثل أمرا طبيعيا ومفيدا ولعله ضروريا، بل لعله كان أجدر وأنفع من حضور غيري فيها، مما يفوت عليّ الكثير من الفرص باتجاه خدمة المشروع الثقافي والسياسي الذي أحمله كرسالة، بل وحتى باتجاه خدمة الدعوة؛ هذا كله وغيره يجعلني لا أستطيع الانتظار أكثر مما انتظرت. [بإمكاني حذف هذه الفقرة، المتعلقة بالإقصاء، كسبب من أسباب تقديم استقالتي، لأن من شأنها أن تثير شبهة أن تحولي جاء كردة فعل، وكتعبير عن خيبة أمل شخصية، وليس من موقع مواصلة الرشد الفكري في النمو والتكامل باضطراد. سوء الفهم هذا سيضر حتما الفكرة التي إلت لها. مع هذا أبقيت عليها كما هي، لأني أريد أن أكون صادقا مع القارئ، ولا أخفي حقيقة من الحقائق، ومنها تلك الحقيقة التي اعترفت بها، بقولي: «بالتأكيد كنت أتمتع بقدر كاف من التخلف يؤهلني لأكون عضوا في حزب إسلامي [علاوة على كونه حزبا شيعيا]».] ولا أتصوركم في حاجة إلى تأكيد أني لا أبحث عن مكاسب شخصية من وراء هذا المشروع، ولعلي لا أتوقع للمشروع أن يعطي ثمراته بسرعة، بل قد تكون له بعض المردودات السلبية على شخص المتصدي له، ومن هنا لا يكون المشروع مما يستطيع حزب ميداني كحزب الدعوة أن يتصدى له، بل لا بد أن يجري بمعزل عنه، ولكن بدون أن يتقاطع معه، بل يتكامل ويتعاون وينسق معه. إلى جانب هذا، ومع كل ما ذكر آنفا، أجد أن هناك مساحة واسعة يمكن استيعابها من خلال هذا المشروع الضروري والحيوي بحسب تقديراتي، وأتوقع له آفاقا مستقبلية كبيرة، إذا ما تقيض له من يدفعه قدما نحو تلك الآفاق، مع توفر المستلزمات المادية، ولم يبق مقصورا على شخص المؤسس. وعلاوة على ذلك أتوقع أن تستطيع الدعوة الاستفادة من هذا المشروع، إذا أحسنت توظيفه في خدمة أهدافها الاستراتيجية، بشرط أن يبقى مستقلا. إني بإشعاري إياكم بنية الإعلان عن المبادرة قريبا، وبصراحة، لست بصدد الاستئذان، بل أنا ماض إن شاء الله في الإعلان عن المشروع، فإذا رأت الدعوة أن تنسق - وهذا ما أتمناه - فإني أتشرف أن أكون في خدمتها لما يخدم قضايانا الكبيرة إن شاء الله. أما إذا لم تصل الدعوة إلى مثل هذه القناعة، فإني لا أريد أن أسبب أي ضرر، ولا حتى أي حرج، لحزب الدعوة الإسلامية، إذا جرى تشخيص احتمالات الضرر أو الحرج عبر تصدي داعية معروف مثلي لهذا المشروع. لذا أطرح عليكم في مثل هذه الحال البدائل التالية، راجيا تحديد الموقف وإعلامي بذلك. 1. إذا رأت الدعوة أن المشروع يتقاطع مع مصالحها في هذه المرحلة، ولا أريد أن أقول مع ثوابتها، ولا تستطيع أن تتحمل مسؤولية وتبعات أن يتصدى للمشروع داعية معروف مثلي، فهنا يمكن أن أعلن استقالتي من الدعوة ظاهرا، وأبقى مرتبطا بآلية غير معلنة تحددونها معي، من أجل التنسيق، ومن أجل أن يحقق المشروع إضافة إلى أهدافه المعلنة ثمة خدمة للدعوة ومشاريعها، كلما كان ذلك ممكنا. [هذا الخيار طرحته فقط لإلقاء الحجة في تعديد البدائل، وإلا فإني أمقت أي عمل باطني، بل أؤمن بالوضوح والشفافية ووجوب الإفصاح في العمل السياسي، ومع هذا أنتقد نفسي اليوم على إدراج هذا الخيار، لأنه يتعارض بشكل حاد جدا مع ثوابتي.] 2. إذا رأت الدعوة أن هذا يمثل خطا أحمر، وتريد أن تحسم علاقتي بها، فيجري إخباري بذلك، لأعلن استقالتي قبل الإعلان عن المشروع. 3. إذا رأت الدعوة ما أرى، أن لا ضرر من الجمع بين بقائي في الدعوة، والتصدي لهذا المشروع، ربما وبشرط عدم التصدي لمواقع متقدمة في تشكيلاتها، بل وشخصت، أنه قد تكون الفائدة كل الفائدة من ذلك، وتريد أن يجري التأسيس والإعلان من خلال ثمة تنسيق، نتفاهم عندها على آليات وتفاصيل هذا التنسيق، قد يكون مثال الاتحاد الإسلامي لتركمان العراق والمتصدين له، هو الأقرب لطبيعة العلاقة. [هذا التظيم الإسلامي الشيعي التركماني، الذي يتبوأ عباس البياتي منذ تأسيسه وبلا تغيير مهمة الأمين العام، هو ليس إلا واجهة من واجهات حزب الدعوة، ويكفي هذا التنظيم إن رئيسه عباس البياتي مبتكر نظرية الاستنساخ.] 4. إذا اقتنعت الدعوة بالمشروع وجدواه، وأرادت واستطاعت أن تخطو خطوة متقدمة في دعم المشروع، يكون ذلك هو ما أتمناه، وعندها نبحث في التفاصيل، وذلك مع أحد الخيارين؛ خيار بقائي المعلن في الدعوة، أو خيار استقالتي، أو تجميد عضويتي ظاهرا، والبقاء غير المعلن بآلية يجري تحديدها. [لو كانت قد اختيرت هذه الآلية، لما دامت طويلا، لأنها تتقاطع مع طبيعة شخصيتي وثوابتي، لميلي للوضوح والصراحة والصدق والشفافية، علاوة على أن أي عملية تنسيق أو بقاء على صلة تنظيمية مع الحزب كانت ستنتهي، لأن مسار التحول العلماني بالنسبة لي كان سيكتمل عاجلا أو آجلا، لأن ضياء الشكرجي، من أجل أن يكون ضياء الشكرجي، كان لا بد له أن ترسي سفينة رحلته في مرفأ العلمانية، ليكون منسجما مع ذاته.] وقبل أن تبت الدعوة بقرارها النهائي من جهة، وقبل أن أبت أنا من جانبي من جهة أخرى، في أي القرارات هو الأصلح، لا بد من استحضار أن لكل من الخيارات؛ 1) بقائي في الدعوة، أو 2) استقالتي ظاهرا وبقائي مرتبطا بها بآلية ما، أو 3) فك ارتباطي بها، ثمة فوائد وثمة مضار، للدعوة من جهة، وللمشروع الذي أنا بصدد تأسيسه من جهة أخرى. هذا قد يحتاج إلى دراسة مستفيضة، ويا ليتني أستطيع دراسة الموضوع معكم، ولاسيما إخوتي الأفاضل الأساتذة الجعفري، والأديب، والمالكي، والسنيد، [ما أبأسها من خيارات، بينما كنت قد كتبت بعد ذلك أنه كان من المفيد أن أضيف العبادي والزهيري، ولكن حسنا فعل بي كل من رحمة ربي وتكامل وعيي العلماني، إذا هجرت الإسلام السياسي كله]. وهناك ثمة ضرر أو تفويت فائدة للدعوة في إعلان استقالتي منها، وذلك أن الأفكار التي أطرحها لها أجواء واسعة تستقبلها استقبالا إيجابيا، وغدا لها رواج وحسن تلقٍّ وشعبية لا يستهان بها، وهذا من زاوية ما يشكل رصيدا إيجابيا للدعوة نفسها، وربما يكون انفكاكي عنها يؤكد بعض الشبهات، التي غالبا ما تصل إلى أسماعي، بأن الدعوة في حقيقتها ما زالت تختزن التشدد في فكرها الإسلامي، وما زالت تنتمي إلى المدرسة التقليدية المحافظة، بحيث يقول الكثيرون من المعجبين بطرحي من إسلاميين وعلمانيين [أول من كان قد قالها لي سرمد الطائي، عندما كان يدير برنامج "بالعراقي" على فضائية "الحرة – عراق"]، بأن هذه الطروحات لا تمثل توجه الدعوة، بل إني أنفرد بها؛ وعندما يعلن شخص مثلي، عرف بأفكاره بما عرف، انفكاكه عن الدعوة، سيكون ذلك بمثابة تأكيد لهذه الشبهة [بل الحقيقة]. فالحل المفضل لعله يكون في بقائي مع عدم التصدي لمواقع مسؤولية بارزة، وتجنب طرح نفسي في الإعلام بصفتي الحزبية، أو يمكن أن يصار إلى الاستقلال الظاهري، مع إظهار مواصلة التواصل مع الدعوة بوضوح وتأكيد مواصلة انتمائي الفكري والثقافي والسياسي للدعوة. [خيار بائس غاية البؤس، أستغرب حقيقة من نفسي كيف فكرت عندما طرحته. هكذا هو الإنسان ينمو رشده، ويتكامل، ولو بعد حين، ولو متأخرا، كما هو الحال معي، مما أقر وأعترف به، ولا أكابر، ولا أبرر، ولا أنكر.]
في كل الأحوال أتمنى ألا تخسرني الدعوة، ولا أخسرها، [بلا غرور خسرتني ولم أخسرها بل ربحت أيما ربح بطلاقي الخلعي معها] وأن يصار إلى ثمة تنسيق بل ودعم [كم أنا سعيد بعدم حصول أي من ذلك، فشكرا لحزب الدعوة، إذ خدمني في تعجيل تكملة رحلتي نحو العلمانية، التي تمثل حقيقة الانسجام مع حقيقة شخصيتي، التي اكتشفتها متأخرا]. أما أصل المشروع، فإنه محسوم عندي، ولا رجعة عنه، إلا إذا كانت ثمة نصائح وتوجيهات غفلت عنها، تريد الدعوة، أو يريد هذا أو ذاك الأخ الداعية القيادي أن يمد المشروع بها، لإثرائه، وتقويمه، وتسديده، فأكون له، ولها، من الشاكرين. وإني أعلن بأني سأكون في خدمة الدعوة [أستجير بالله من خدمة الإسلام السياسي، والطائفية السياسية]، إذا ما استطعت أن أساهم في انتشالها مما هي فيه، من أوضاع معقدة، ومشاكل صعبة، ذاتية وموضوعية، بما يتعلق بانعقاد مؤتمرها العام المزمع عقده، أو التحضير للانتخابات القادمة، أو أي أمر أستطيع أن أقدم فيه إمكاناتي المتواضعة، لخدمة هذا الإرث العظيم [أستغفر الله العظيم من جهلي آنذاك]، وفاءً لشهدائنا، وخدمة لديننا، ومذهبنا [يا لبؤسي الذي لم أكن قد تحررت منه كليا بعد]، ووطننا، وتجذيرا للعقلانية، والاعتدال، والأصالة، ومُثل الإسلام، وقيم الإنسانية. [كم يكون الإنسان جهولا، عندما يجمع النقائض، دون الالتفات إلى ما بينها من تناقض.] مع تحياتي ومحبتي وتقديري ودعائي. أخوكم: ضياء الشكرجي 14 – 31/08/2005 مع مراجعة في 02/09/2005
#ضياء_الشكرجي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
ربع قرن من عمري مع الإسلام السياسي 47
-
ربع قرن من عمري مع الإسلام السياسي 46
-
ربع قرن من عمري مع الإسلام السياسي 45
-
ربع قرن من عمري مع الإسلام السياسي 44
-
ربع قرن من عمري مع الإسلام السياسي 43
-
ربع قرن من عمري مع الإسلام السياسي 42
-
ربع قرن من عمري مع الإسلام السياسي 41
-
ربع قرن من عمري مع الإسلام السياسي 40
-
ربع قرن من عمري مع الإسلام السياسي 39
-
ربع قرن من عمري مع الإسلام السياسي 38
-
ربع قرن من عمري مع الإسلام السياسي 37
-
هل تتجه مرجعية السيستاني نحو العلمانية؟
-
ربع قرن من عمري مع الإسلام السياسي 36
-
ربع قرن من عمري مع الإسلام السياسي 35
-
ربع قرن من عمري مع الإسلام السياسي 34
-
ربع قرن من عمري مع الإسلام السياسي 33
-
أمراض المتعصبين دينيا أو مذهبيا
-
ربع قرن من عمري مع الإسلام السياسي 32
-
ربع قرن من عمري مع الإسلام السياسي 31
-
لست مسلما .. لماذا؟ 3/3
المزيد.....
-
وجهتكم الأولى للترفيه والتعليم للأطفال.. استقبلوا قناة طيور
...
-
بابا الفاتيكان: تعرضت لمحاولة اغتيال في العراق
-
” فرح واغاني طول اليوم ” تردد قناة طيور الجنة الجديد 2025 اس
...
-
قائد الثورة الإسلامية: توهم العدو بانتهاء المقاومة خطأ كامل
...
-
نائب امين عام حركة الجهاد الاسلامي محمد الهندي: هناك تفاؤل ب
...
-
اتصالات أوروبية مع -حكام سوريا الإسلاميين- وقسد تحذر من -هجو
...
-
الرئيس التركي ينعى صاحب -روح الروح- (فيديوهات)
-
صدمة بمواقع التواصل بعد استشهاد صاحب مقولة -روح الروح-
-
بابا الفاتيكان يكشف: تعرضت لمحاولة اغتيال في العراق عام 2021
...
-
كاتدرائية نوتردام في باريس: هل تستعيد زخم السياح بعد انتهاء
...
المزيد.....
-
شهداء الحرف والكلمة في الإسلام
/ المستنير الحازمي
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
-
( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا
/ أحمد صبحى منصور
-
كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد
/ جدو دبريل
المزيد.....
|