أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - وليد حنا بيداويد - اسلامى بجلباب تمدنى














المزيد.....


اسلامى بجلباب تمدنى


وليد حنا بيداويد

الحوار المتمدن-العدد: 5087 - 2016 / 2 / 27 - 03:33
المحور: اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن
    





ليس غريبا ان نرى هذا كله فى هذه الايام ، فدعاة الحرية يسلبون الحرية ودعاة الاشتراكية هم اصحاب رؤوس الاموال واصحاب اللحى هم يمتلكون السجون ويبطشون ويعذبون، ليس غريبا ابدا ان نرى ان احدهم اسمه امين فيكون غير امينا واخر اسمه حارس فهو سارق وكان قد اختير ليكون حاميها فكان حراميها واخر من دعاة العلمانية والديمقراطية فهو اكبر ديكتاتورى شوفينى عقائدى رقيب سالب للحريات ومعيب على الاخرين انهم سلبوا الحريات وقتلوا الناس والشعب ، ليس غريبا ان نرى هذه الايام ايضا انه هناك من يطالب الاخرين بالاعتذار فهو لايعتذرابدا، ومن يطالب بحقوق الانسان فهو سالب لحقوقهم واموالهم.
عجبى ان نرى فى هذه الايام وليس غريبا ولاعيبا بدا ان نرى الشيوعى اصبح اسلاميا وعلمانيا اصبح قومجيا ، ليس بالغريب ولا العجيب ان نرى هناك من يختبئ بجلباب التمدن انه كان شيوعيا وداعيا للاشتراكية والحرية ويعمل تحت غطائها ولكنه من الداخل اسلامى متطرف رقيب وسالب لابسط حقوق والحريات. فقد سقطت هذه الايام كل هذه الاقنعة عن كل الوجوه القبيحة وبات الناس والشعب اكثر وعيا واكثر انفتاحا على تمييز هؤلاء مرتدى الاقنعة على وجوههم ودعاة الحقوق الانسان وحريته
وصفتى لهذه الاشكال كبيرة تطول كلما بحثنا فيها اكثر ولا يفوتكم ان هناك فى الحوار المتمدن من يرتدى جلباب التمدن ولكنه شوفينى عقائدى
اتمنى اننى قدمت وصفة بسيطة ودقيقة ومفيدة
مع الامنيات بتحسن الوضع نحو الافضل



#وليد_حنا_بيداويد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التهرب وشتم غير المسلمين نصر عند السلفيين رسالة الى الكاتب ب ...
- آلصابئة المندائيين. خوف غير مبرر من المجهول
- السيد المسيح لايحتاج الى شهادة التنزيه
- الاتحاد الوطنى الكوردستانى لا يعير اهمية لقضية شعبنا الكلدان ...
- اظهر لك مسيحيتى
- الثالوث المسيحى... رد على عبدالله مطلق القحطانى
- السيد هفال عارف البروارى/ ردى بالادلة والحجج والمنطق
- ابت اخلاقنا شرفا ان نبتدى بالاذى من ليس يؤذينا... الى الاخ م ...
- صانعة الارهاب ( السعودية) تحاول البحث عن موطئ قدم فى كوردستا ...
- سامى ألمنصورى ومؤيده، هكذا أفهم دينى يا عمر
- سامى ألمنصورى، بوق دعائى سلفى وموقف عدائى معهود
- امين عام لتجمع الشبك والدعاية الانتخابية.
- ماذا يعنى تكريم سمكو شكاك من قبل حكومة اقليم كوردستان؟
- عبد الحكيم عثمان,غربالك الاسلامى المتهرء لايحجب شمس المسيحية ...
- تركيا تاريخها دموى وحاضرها غير مشرف
- يوحنا بيداويد فى حوار غير فلسفى مع الاب يوسف توما فى استرالي ...
- ردا على مقالة طلعت خيرى ( الشذوذ الجنسى فى شريعة المسيح)
- نحن قوم آبت آخلاقنا شرفا آن نبتدى بالاذى من ليس يؤذينا، رد ع ...
- والسلام على من اهتدى قنبلة انفجرت
- الزميل عبدالرزاق عبود ، رد متشنج ومبالغ فيه


المزيد.....




- القبض على -سفاح صيدنايا- ومقتل شجاع العلي في سوريا
- زيارة مثيرة للجدل: رئيس المخابرات العراقية يلتقي أحمد الشرع ...
- ماذا نعرف عن تعيينات الحكومة الانتقالية السورية الجديدة؟
- حقائب مهجورة وزجاج على الأرض.. هكذا بدا مطار صنعاء الدولي بع ...
- بولندا تتولى الرئاسة الدورية للاتحاد الأوروبي والتركيز على ا ...
- الدرك المغربي يداهم قرية ويحرر 19 شخصا كانوا محتجزين في ظروف ...
- شولتس يعلن اتفاقه مع ترامب على تنسيق المواقف بشأن النزاع في ...
- ريابكوف: موسكو ترى مؤشرات على انطلاق سباق تسلح جديد بالفعل
- الحوثيون يقصفون مجددا مطار بن غوريون
- أوروبا 2024.. هزيمة استراتيجية التصعيد


المزيد.....

- مَوْقِع الحِوَار المُتَمَدِّن مُهَدَّد 2/3 / عبد الرحمان النوضة
- الفساد السياسي والأداء الإداري : دراسة في جدلية العلاقة / سالم سليمان
- تحليل عددى عن الحوار المتمدن في عامه الثاني / عصام البغدادي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - وليد حنا بيداويد - اسلامى بجلباب تمدنى