أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - حامد الكليبي - تنويه














المزيد.....

تنويه


حامد الكليبي

الحوار المتمدن-العدد: 5086 - 2016 / 2 / 26 - 08:35
المحور: حقوق الانسان
    


تنويه
...................
لي من نفسي كلام يؤلمني اذا ما اشتدت خطوب الايام ويواسيني عندما تلم مصائب الطغاة بنا ومن كان كلامه صادقا كان صديق الناس ولم يمت قانطا .
جئت بهذا الكلام واقول اذا داهمني الموت قبل ان الفظها سيقولها الغد لان الغد لايترك سرا مكنونا في كتاب اللانهاية. وها نذا حي والناس لايستطيعون ابعادي عن قول كلامي وان اغمضوا عيني تمتعت بالاصغاء وان طمسوا اذني تلذذت بملامسة اثير الامواج وان حجبوني من الهواء عشت ونفسي تحت حكم السماء .
جئت اليوم لاقول للكل وبالكل والذي افعله في وحدتي يعلنه المستقبل امام الناس والذي اقوله بلسان واحد يقوله الآتي بألسنه متعدده
اخواني الاعزاء لازال جمع غفير من جهلة الناس وبعض المثقفين يعتزون باصحاب الافكار القديمه تحت عنوان ( الدليل العقلي ) وما هو الا خدعه واهيه يستطيع اي انسان ان يأتي بها لتدعيم رأيه وهو لايجدي نفعا ازاء التطور العلمي والاجتماعي الذي يسير في طريقه هادرا جبار .
اعزائي الكرام اني لااقصد بهذا القول ذم حزب او كتله دون اخرى بل الحقيقه التي لايمكن اغفالها ان جميع الاحزاب والكتل الاسلاميه في حاضرنا الآن كلها معيبه من ناحيه واخرى لذا ارجو من دعاة الاصلاح ان يهبوا لانقاذ الشعب من هذا الوباء العام كل واحد من موقعه ومجتمعه الذي هو فيه . كمنظمات المجتمع المدني ...والتجمع الديمقراطي المدني واشخاص معروفين بقدرتهم المهنيه لبروزهم على الواجه لادارة مهام عمل يناط بهم في المستقبل .
اخواني الاعزاء الكرام الآن تحركت كل الاحزاب والكتل لايجاد اشخاص تحت عنوان مستقلين وذو كفائه مهنيه عاليه من بين اوساط الشعب ولكن حقيقتهم تحت عبائة الاحزاب والكتل ويمولونهم بالاموال ويعدون لهم برامج تلفزونيه لتعرف كثير من جهلة العامه من الناس عليهم .
اذن ايها الاخوه لاتفوتكم الفرصه لان المصلح يخلق الافكار والاشخاص من بين صفوف الشعب ويثير الضجه حولهم وبينهم وهذا السبيل الصحيح الذي تتفتح فيه الاذهان ويتحرك الجميع . اما الاخر الطوبائي فهو يغني لمناصريه ليناموا ويتلذذوا بالاحلام



#حامد_الكليبي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لوعة مدينه
- فصول ألم
- العراق على حافة الهاويه
- قصة حلم
- صرخه
- لازلت احلم في يقضتي
- حكاية حكيم
- جنون
- حلم في اليقظه
- عتاب مدينه ماتت بارضها
- قصة..... رثاء يقظة سنين
- ابطالنا الحشد الشعبي
- ثورة الجهل
- جرت الرياح بما لاتشتهي السفن
- انا عراقي
- عيون عمياء
- مفخخه... الفضائيين
- ثقافة المراءه بين هوس الحضاره ومفهوم المدنيه
- الفتوى بين التطبيق والشواهده .... وبين المعممين
- الثقافة بين اهل الريف واهل المدن .


المزيد.....




- صحيفة عبرية اعتبرته -فصلاً عنصرياً-.. ماذا يعني إلغاء الاعتق ...
- أهل غزة في قلب المجاعة بسبب نقص حاد في الدقيق
- كالكاليست: أوامر اعتقال نتنياهو وغالانت خطر على اقتصاد إسرائ ...
- مقتل واعتقال عناصر بداعش في عمليات مطاردة بكردستان العراق
- ميلانو.. متظاهرون مؤيدون لفلسطين يطالبون بتنفيذ مذكرة المحكم ...
- كاميرا العالم توثّق تفاقم معاناة النازحين جرّاء أمطار وبرد ا ...
- أمستردام تحتفل بمرور 750 عاماً: فعاليات ثقافية تبرز دور المه ...
- أوبزرفر: اعتقال نتنياهو وغالانت اختبار خطير للمجتمع الدولي
- -وقف الاعتقال الإداري ضد المستوطنين: فصل عنصري رسمي- - هآرتس ...
- الأردن.. مقتل شخص واعتقال 6 في إحباط محاولتي تسلل


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - حامد الكليبي - تنويه