أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - جاسم الحلوائي - الدراسة الحزبية في الخارج 2 - 5















المزيد.....

الدراسة الحزبية في الخارج 2 - 5


جاسم الحلوائي

الحوار المتمدن-العدد: 1380 - 2005 / 11 / 16 - 12:12
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


ذكريات
توقفت الباخرة خمس ساعات في ميناء فارنا وأنا على ظهرها. نزل جميع الركاب وبقى على ظهرها المسافرون الى ميناء أوديسا في الإتحاد السوفيتي. إشتغلت محركات الباخرة ولا أثر للرفاق! وقبل إبحار الباخرة ببضعة دقائق غادرتها لأكون ضيفا عزيزا ولكن... ؟ رافقني خلال اليومين اللذين قضيتهما في فارنا رفيقان. احدهما يبدو، من شكله وطريقة تعامله، بأنه ضابط أمن. اما الثاني فيبدو من مراتب الأمن. لاأستبعد بأنني كنت تحت رقابة شفافة! ومن أبرز أدلتي سرقة ورقة مني كنت أكتب عليها لفظ بعض الكلمات البلغارية. كنت مسرورا لوجودي في بلد إشتراكي، وكنا نرتاد مطاعم جيدة، ولم تكن تشغلني شكوكهم، إطلاقا. عند وصولي الى صوفيا أنزلوني في فندق وأبلغوني بأن لا أخرج منه. في اليوم التالي زارني رفيق بلغاري يتكلم العربية وبمعيته رفيق عراقي أعرفه وإسمه حمد الله مرتضى (عرفت لاحقا بأنه مسؤول المنظمة الطلابية في بلغاريا ) تصافحنا وتبادلنا كلمات الترحيب كمعارف. إستفسر الرفيق البلغاري من حمد الله: هل تعرفه ؟ أجاب حمد الله: نعم كنا في هيئة حزبية واحدة وكان يتردد على البيت الحزبي في الحلة.
إنتهت المقابلة بسرعة وأخبرني البلغاري بأني حر وأتمكن التجول في المدينة وسأنقل قريبا الى المدرسة الحزبية، مع إبتسامة عريضة وكأنها تقول " عذرا للمضايقة، الحيطة والحذر ضروريان، اليس كذلك؟ " عصرا زارني الرفيق ناصر عبود عضو اللجنة المركزية ومسؤول فريقنا الدراسي في المدرسة الحزبية. نقلت في اليوم التالي الى المدرسة الحزبية ومباشرة الى الحجز الصحي في غرفة معزولة لأكثر من عشرة أيام، كإجراء روتيني يشمل جميع الجدد، حيث يخضع المرء لفحوصات متنوعة وللمراقبة الصحية. تعرفت على ثلاثة رفاق ممن زاروني من وراء الشباك وهم عبد الرزاق الصافي وسليم المرزا وحميد بخش. زودت بكتاب مدرسي وباشرت بدراسة اللغة البلغارية ذاتيا.
وقت وصولي للدراسة لم يكن ملائما ، فقد كان في منتصف السنة الدراسية. فلم يكن صحيحا قضاء سنة ونصف في دراسة اللغة ، و في الوقت نفسه لم أكن مؤهلا لإختصار مدة الدراسة الى نصف سنة بدلا من سنة دراسية واحدة كالآخرين، بمن فيهم خريجو الجامعات، أنا الذي أجبرت على ترك المقاعد الدراسية منذ حوالي 17 عاما يضاف الى ذلك ما أعانيه من صمم في سمعي، كان ذلك صعب جدا. مع ذلك إستجبت لتشجيع المشجعين، وقررت السعي لدراسة اللغة في نصف السنة الدراسية المتبقية!. خصصت لي معلمة خاصة، لعدم وجود صف جديد. وكلف الرفيق عبد الرزاق الصافي من قبل المنظمة لمساعدتي وكان مضطرا لتعليمي غير قليل من قواعد اللغة العربية ليسّهل علي فهم قواعد اللغة البلغارية.
والصافي من الذين يحفظون النكات ولديه مخزون كبير منها. ومن نكات تلك المرحلة التي إكتشفتها في خزينه، بعد سنين طويلة، هي: كلمة ( ﭙﻪ ﭙل نِك) وتعني منفضة. لفظها أكثر من مرة لم أسمعه جيدًا فلم أتمكن من تلفظها فقد كنا متقابلين على منضدة عريضة ومتباعدين في جلستنا، لا أعرف مالذي دفعني للتمادي بالظهور في عدم مقدرتي على تلفظها فأخذ يرددها الى أن بح صوته! . قلت له إتركها هذه كلمة صعبة وتجاوزناها، وواصلنا الدرس... بعد فترة أشعلت سيكارة وكانت المنفضة بالقرب منه فقلت له:
ـ بروح أبوك متناوشني هاي ﺍﻠ ( ﭙﻪ ﭙل نِك) نسيت شيسموها عدكم بالعربي!
ففغر الصافي فاه مندهشا وبحلق في وجهي وانا صامت أمامه .. ومن ثم إنفجرنا سوية ضاحكين.
المدرسة الحزبية في بلغاريا تقع في ضواحي صوفيا. كانت أشبه بالثكنة العسكرية إذا ما قورنت بالمدرسة الحزبية في موسكو. فمثلا، بعد إستراحة الظهيرة يجب على الدارس أن يكون في غرفته ويقرأ وهناك رقابة على ذلك من قبل الإدارة. ويتكرر الأمر بعد العشاء . عصر يوم الأربعاء فقط يمكن النزول الى صوفيا وبإجازة من مسؤول المجموعة . أما المبيت خارج المدرسة فقد كان ممنوعا، ما عدا في عطلة نهاية الإسبوع. الأكل مشترك وهو نوع واحد لجميع طلبة المدرسة. الحمام إسبوعي وايضا مشترك، قبل الظهر للرفيقات وبعد الظهر للرفاق. الراتب الشهري يساوي 44% من الراتب الذي يقبضه الدارس في موسكو! كان في المدرسة بضع فرق عربية وأجنبية صغيرة، وهي من سوريا ولبنان والأردن وأمريكا اللاتينية وقبرص.
لم أتمكن من تعلم اللغة بمستوى يؤهلني للمباشرة بدراسة البرنامج، في بدء السنة الدراسية في عام 1962، فواصلت دراسة اللغة لمدة ستة أشهر أخرى، وأكملت السنة الدراسية بدراسة الفلسفة المادية الديالكتيكية ومرحلة من مراحل تاريخ الحزب الشيوعي السوفيتي . ومن ثم تقررأن أقطع دراستي وأعود للوطن على أثر إنقلاب 8 شباط الأسود عام 1963. وبقية الحكاية وردت في مسلسل " العودة للوطن ".
× × ×
في مسلسل " الإفلات من قبضة المجرم ناظم كزار" تحدثت حول الظروف التي دعت الحزب الى الإحتفاظ بعدد من أعضاء اللجنة المركزية في الأراضي المحررة من الدكتاتورية الصدامية في كوردستان. وبعد توقف الحملة الإرهابية في خريف 1971، أعيد الرفاق الذين كانوا لاجئين في كردستان الى مناطقهم . وعدت أنا وعائلتى الى بغداد. إتصل بي الرفيق بهاء الدين نوري وأخبرني بأني سأجلس في البيت لأن وجهي أصبح معروفا ومكشوفا لدى الكثيرين، وإن ظروف العمل السري لا تتحمل مشكلة سمعي الثقيل. قلت له: " وجهي ليس مكشوفا أكثر منك ومن آخرين، وإن ثقل سمعي ليس بالأمر الجديد، وإني أعتبر هذا القرار بمثابة تجميد وأطلب إعادة النظر فيه... نسبت الى لجنة التنظيم المركزي وكان سكرتيرها الرفيق عمر علي الشيخ و معه الرفيقان مهدي عبد الكريم وعبد الوهاب طاهر أعضاء فيها. كنت شبه مجمد، مهمتي الوحيدة هي حضور إجتماعات الهيئة الحزبية والتى كانت تعقد في بيتنا!
كان يقلقني إحتمال تدهور سمعي الذي قد يحولني الى عضو غير نافع في الحزب. ولكن ماذا لو تمكنت أن أكتب في مطبوعات الحزب؟ بالتأكيد سأكون مفيدا وساتمكن من الحفاظ على مركزي الحزبي الذي أعتز به. والذي تعمّد بأكثر من إنتخاب حزبي، كان آخرها المؤتمر الوطني الثاني للحزب، وكنت على قناعة بأن إنتخابي يأتي ليس لمجرد إن إسمي يرد في قائمة المرشحين من قبل قيادة الحزب، بل لثقة الكوادر الحزبية بإخلاصي وتفانيي لقضية الحزب والشعب والوطن. بدليل إن إسمي لم يكن في القائمة في الكونفرنس الثالث للحزب الذي عقد في 1967، فرشحت من قبل ممثلي المناطق العربية الأربع، التي عملت فيها جميعا كسكرتير للجانها. رشحني الرفيق كامل كرم من بغداد والفقيد محمد حسن مبارك من الفرات الأوسط و الرفيق سليم إسماعيل من الجنوبية و الفقيد محسن عليوي من الكوت وهي أكبر منظمة في المنطقة الوسطى ( لم تكن لجنة المنطقة قائمة آنئذ ). طبعا لم تعترض قيادة الحزب، وقد فزت بعضوية اللجنة المركزية على حساب بهاء الدين نوري الذى أصبح مرشحا لعضويتها.
إستحوذت علي فكرة الكتابة رغم عدم واقعيتها بسبب ضعف مؤهلاتي. إتصلت بصديقي صاحب باقر مدرس اللغة العربية وطلبت منه تزويدي بكتب قواعد اللغة العربية التي تدرس في الإعدادية، وزودني بها جميعا وقد قرأتها . [1]
في أحد الأيام درسنا في (لتم) طلبا للرفيق جلال دباغ يطلب فيه إرساله للخارج للدراسة الحزبية، لأنه لم يكمل دراسته بسبب إنقلاب 8 شباط الأسود. لاحظت تعاطف ( لتم ) مع الطلب وموافقتها عليه. تلقفت الفكرة، فإذا كان جلال لم يكمل فأنا بالكاد بدأت. قدمت طلبا للمكتب السياسي وطلبت دراسة لمدة سنتين بعد أن أقنعت أم شروق بضرورة وأهمية ذلك بالنسبة لي.
كان الفقيد زكي خيري المسؤول الأول آنئذ لوجود الرفيق عزيز محمد في الخارج. وكان الرفيق باقر إبراهيم قد عاد للتو من سفرة طويلة في الخارج. ذهبت مع العائلة لزيارته وناقشنا موضوع الدراسة وأبدى تفهما لها، ولكن لم يفهم لماذا سنتين وليس سنة واحدة. وأخيرا ابدى الإستجابة أمام رغبتي الجامحة، وكان عادة يحترم قناعاتي.
تمت موافقة المكتب السياسي على الدراسة ولمدة سنتين، وأستدعيت للحضور الى إجتماع للمكتب السياسي في بيت الرفيق كريم أحمد وبحضور الرفيق باقر إبراهيم، لا أتذكر إن كان الرفيق عمر علي الشيخ حاضرا أم لا، وكان الفقيد زكي خيري يرأس الإجتماع، وقد وجه الكلام نحوي قائلا:
ـ إن فريقنا للدراسة في موسكو سيكون كبيرا وستكون مسؤول الفريق ومشرفا على لجنة الإتحاد السوفيتي ( الهيئة المسؤولة عن تنظيم الطلبة) وعليك، وأنت تقود مثل هذا الفريق، أن تكون قد إستفدت من تجربتك في كوردستان.
إستغربت من الأمر لأنني لم أحاسب على خطأ ما إرتكبته في كردستان لكي أستفيد من تجربته. لقد كنت مسؤولا عن منظمة اللاجئين وإنصرف تفكيري لها فقلت له:
ـ في كردستان كنت مسؤولا عن تنظيم اللاجئين وسارت أمورها على أحسن ما يرام والرفيق أبو سليم ( كريم أحمد) كان مشرفا وهو شاهد على ذلك ( هز أبو سليم رأسه مؤيدا)
ـ لالا، الكلام ليس على المنظمة بل على علاقتك بأبي سلام ( بهاء الدين نوري) في كوردستان
ـ طبعا طبعا.
قلت ذلك بعد أن تذكرت بعض الأمور الشخصية البحتة وبعضها تافها حصلت بيني وبين أبي سلام أدت الى سوء تفاهم بيننا وتحول ذلك الى قطيعة مؤقتة. وعندما قلت: " طبعا طبعا " كنت أرغب في غلق هذا الموضوع ،لأنني كنت واثقا من عدم تكرار ذلك.
كنت قد نسيت ما حصل بيني وبين أبي سلام وكنت أتصور باننا تجاوزنا ذلك، فلم أربط محاولة تجميدي ثم إبقائي شبه مجمد، لمدة ثمانية أشهر، بما حصل، خاصة وإنني لم أحاسب عليه، إذا كان ذلك يتطلب فعلا المحاسبة، بل ولم يوجه الي سؤال واحد حول الموضوع. ولكن ظهر بأن تصوري لم يكن صحيحا. ومع الأسف كانت تحصل أحيانا "عقوبات" من خلال الإجراءات التنظيمية، وهي أشبه بضرب تحت الحزام. وبلا شك فأن الديمقراطية الداخلية كفيلة بتشذيب حياة الحزب الداخلية من هذه وغيرها من الممارسات البيروقراطية.
فاجأني أبو يحيى بأن طلب مني تسليم الرفيق عبد الرزاق الصافي صورتين والمعلومات الضرورية لحصولي على جواز سفر طبيعي. وعرفت لاحقا بأن هذه الجوازات تصدر بموافقة قيادة البعث لأعضاء اللجنة المركزية فقط . دبر لي الصافي الجواز والفيزا السوفيتية ورافقني هو وأخي حميد الى المطار لأطير مباشرة الى موسكو. عند وصولي الى موسكو حُجزت خارجها لمدة يومين ، وهو إجراء تقليدي لإجراء الفحوصات الضرورية علي للتأكد من سلامتي من الأمراض المعدية، قبل نقلي الى المعهد.
يتبع
________________________________________
[1] ـ في إحدى فترات الإنتظار في الشام في الثمانينات قرأت كتابا لقواعد اللغة العربية بمجلدين، في مكتبة بالقرب من إقامتي في منطقة مساكن برزة، يدرس في الجامعات مع هامش خاص للأساتذة. كم كان بودي أن أحشي تلك المعلومات في رأسي ولكن لم يكن هناك سبيل لذلك، فإكتفيت بالإطلاع على الكتاب وشرائه لاحقا، بالرغم من إنه كلف ميزانيتي الكثير. وقد إستعاره مني أحد الأصدقاء في بلغاريا ليستعين به في تدريس اللغة العربية في جامعة صوفيا ولم يرجعه!



#جاسم_الحلوائي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الدراسة الحزبية في الخارج 1 - 5
- الإفلات من قبضة المجرم ناظم كزار 2 - 2
- الإفلات من قبضة المجرم ناظم كزار!؟ 1 - 2
- الأصطدام 3 - 3
- الأصطدام 2 - 3
- الإصطدام ؟!
- سنتان مختفيا في الكوت -4 - 4
- سنتان مختفيا في الكوت -3 - 4
- سنتان مختفيا في الكوت 2 -4
- سنتان مختفيا في الكوت!
- الهروب من معتقل خلف السدة 3 - 3
- الهروب من معتقل خلف السدة - 2
- الهروب من معتقل خلف السدة - ذكريات 1 -3
- الإرهاب ومسودة الدستور
- حل الجمعية الوطنية أفضل من دستور رجعي
- ذكريات ... العودة للوطن 2-2
- ذكريات ... العودة للوطن - 1
- حدث هذا قبل نصف قرن ــ القسم الرابع عشية ثورة 14 تموز المجيد ...
- 5-4 حدث هذا قبل نصف قرن ــ القسم الرابع عشية ثورة 14 تموز ال ...
- حدث هذا قبل نصف قرن ــ القسم الرابع عشية ثورة 14 تموز المجيد ...


المزيد.....




- لثاني مرة خلال 4 سنوات.. مصر تغلظ العقوبات على سرقة الكهرباء ...
- خلافات تعصف بمحادثات -كوب 29-.. مسودة غامضة وفجوات تمويلية ت ...
- # اسأل - اطرحوا أسئلتكم على -المستقبل الان-
- بيستوريوس يمهد الطريق أمام شولتس للترشح لفترة ثانية
- لندن.. صمت إزاء صواريخ ستورم شادو
- واشنطن تعرب عن قلقها إزاء إطلاق روسيا صاروخا فرط صوتي ضد أوك ...
- البنتاغون: واشنطن لم تغير نهجها إزاء نشر الأسلحة النووية بعد ...
- ماذا نعرف عن الصاروخ الروسي الجديد -أوريشنيك-؟
- الجزائر: توقيف الكاتب الفرنسي الجزائري بوعلام صنصال
- المغرب: الحكومة تعلن تفعيل قانون العقوبات البديلة في غضون 5 ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - جاسم الحلوائي - الدراسة الحزبية في الخارج 2 - 5