|
بعض التوضيحات حول مقالة :الأدب الكرديّ بعيون عربيّة
هيثم حسين
الحوار المتمدن-العدد: 1380 - 2005 / 11 / 16 - 09:23
المحور:
الصحافة والاعلام
ورد في مجلّة العربيّ الكويتيّة العدد564 نوفمبر 2005 م في قسم – آداب – مقال لـ شيرين يوسف . وهي كاتبة وشاعرة من مصر . كما عرّفت نفسها , أو كما عُرِّفت . مقالة بعنوان: (( الأدب الكرديّ بعيون عربيّة )). فمن البديهيّ قبل البدء بكتابة أيّ موضوع من قبل أيّ كاتب كان ، وفي أيّ موضوع كانت تلك الكتابة ، التمكّن الفكريّ و الإلمام الجغرافيّ و الإحاطة التاريخيّة و الأدبيّة بالموضوع أو المادّة المراد تناولها . ولا يتعلّق الأمر بتوفير مادّة كتابيّة لإرفاق الاسم بها، والإكثار من المكتوب المضاف إلى رصيد هذا الكاتب أو ذاك،بل بمدى توفّر المقدرة على تناول المادّة المتوفَّرة ومدى تفقّه الكاتب بموضوعه ومضمون موضوعه. هذا في الإطار العامّ ، أمّا إذا تعلّق الأمر بعنوان عريض متناوَلٍ كالعنوان الذي اختارته الشاعرة شيرين يوسف لمقالتها التي أعدّتها ونشرتها ( منقوصةً ) مجلّة العربيّ تحت العنوان المذكور. وثمّ كتبت تحت العنوان الرئيسيّ: ((أدب جديد علينا،وبالرغم من أنّه يعيش بيننا )). فإذا بدأنا بالعنوان فقد ورد مغلوطاً , فكما لا يخفى على دارس العربيّة بأنّ ( الباء ) كحرف جرٍّ يستخدم من جملة ما يستخدم للإلصاق . وبما أنّها هنا ألصقت الأدب الكرديّ بـ ( عيون عربيّة ) فقد يشكّ المرء ، وقد يكون صادقاً في شكّه ، بأنّ العيون التي يلصق بها شيء ما تكون قصيرة النظر أو محدودته أو تعتريها غشاوة ما،وستكتفي بما يقال لها أو بما تُلقَّنه ،أو بما قد رأته سابقاً فتكون في كلّ الحالات والأحوال بعيدة عن بلوغ الغاية ،وإيصالها بالشكل الذي يجب أن تعرف به وعليه .وكان الأفضل لو أنّها عنونت مقالها : وجهة نظر عربيّة في جانبٍ من الأدب الكرديّ أو نظرة عربية ...أو لمحة من أو عن الأدب الكرديّ . وهي في مقالها نظرت إلى الأدب أو صنّفته وفق الهمّ والحلم وذكرت أدباءً يكتبون بالكرديّة كما ذكرت أدباء يكتبون بالعربيّة ووضعتهم تحت عنوان الأدب الكرديّ. وفي هذه الملاحظة تكون قد وضعت يدها على نقطة رئيسة في تصنيف المكتوب في أيّ أدب ، وهذه النقطة المثارة هي موضع نقاش على الساحة الثقافيّة الكرديّة الآن من قبل الباحث الكرديّ إبراهيم محمود ، واللغويّ الكرديّ دحّام عبد الفتّاح ، مع ( المساندة و الاقتناع من هنا ومن هنا ) . فالأستاذ دحّام عبد الفتّاح يذكر : بأنّ الأدب وليد لغته و ما يكتب بغير الكردية ليس أدباً كردياً. أمّا الباحث الكرديّ إبراهيم محمود فيقول : "اللغة ليست حروفاً مصفوفة، أو تهجئة لسانية، إنما تحوير لكينونة المحكوم بها، لقدراته الذاتية، لمداه الإدراكي، لطموحاته، لتطلعاته المميّزة له، لخيالاته التي تستشرف آفاقاً خاصة به " وهذه النقطة ستبقى مناقشَة على الساحة الثقافيّة الكرديّة كما كانت وكما هي مناقشَة على الساحة الثقافيّة العربيّة الآن ، والفرنسيّة و الأسبانية و...الخ . وبما أنّ الأدب هو الأخذ من كلّ علمٍ بطرف . إذا أقررنا بتعريف ابن خلدون له . أو كما يقال شعبيّاً : شيء من كلّ شيء ، وكلّ شيء من شيء . فإنّ هذا العنوان العريض الذي اختارته الشاعرة لموضوعها اكتفت فيه بذكر بضع أسماء بارزة وبعضٍ من الأسماء المُبَرْوَزَة. و الأسماء المنتقاة ، منها ما لا نقاش عليه من ناحية الدور الذي قامت به في التعريف بالكرد و إيصال قضيّتهم العادلة إلى الشعوب الأخرى : المجاورة : المحاورة منها و غير المحاورة ، والقصيّة التي تحاول وتسعى أن تحاور، ومنها أيضاً ما لا نقاش عليه . ولكن من جهة أخرى . وفي بداية بدايتها بأنّه أدب جديد عليها ، فأرجو المعذرة لأنّ الكاتبة هي الجديدة على الأدب الكرديّ ، والإعلام الإقصائيّ له دور في عزلها عن الأدب الكرديّ أو عزل الأدب الكرديّ عنها ، وهي المرحَّب بها وبغيرها دوماً ممّن يؤمن بالآخر ويسعده التعايش معه ويرتاح لأخيه و يثرى بثراء المكان وتعزيز إثرائه بالمختلف عنه المتعايش معه المحبّ له. وقد جاء السرد الجغرافيّ ملتبسَاً والتاريخيّ غير مكتملٍ , مع الخلاف أيضاً على التاريخ وكيفيّة التأريخ الموضوع من قبل الغالب، ويبقى : لا غالب إلاّ الشعب . كما كتبت : (( تعتبر اللغة الكردية إحدى لغات العائلة الفارسية ، تتكون من خمسة لهجات مختلفة تكتب من اليسار إلى اليمين تتنوّع نتيجة للانقسام الذي حدث في الجزيرة الكردية ، فأصبح الأكراد في سوريا و العراق يكتبونها بأحرف عربية ، بينما أكراد تركيا فيكتبونها بأحرف تركية و كذلك الأكراد في إيران يكتبونها بأحرف فارسية)) . واللغة الكرديّة ليست من إحدى لغات العائلة الفارسية، بل هي من اللغات الهندوأوربيّة ،من عائلة الشعوب الإيرانيّة, كما أنّ كتابتها في تركيا ليست بأحرف تركيّة ولم تكن كذلك، لأنّ اللغة التركيّة ( العثمانيّة ) كلغة كانت تكتب بالأحرف العربيّة ثمّ باللاتينيّة . وفي كردستان إيران فإنّ الإيرانيّين يكتبون لغتهم بحروف عربيّة مفرّسة . ولا أدري ما المقصود بالانقسام في الجزيرة الكرديّة . هل هي الجزيرة السوريّة أم هل هي جزيرة بوطان. ومن المناسب الاستشهاد كرديّاً بمثال استشهد به المفكِّر إدوارد سعيد عربيّاً من قول لياروسلاف ستيتكيفيش في معرض حديثه عن اللغة العربية : (( .... عرفتْ التقشّف والنشوة و الانخطاف الروحيّ ، الازدهار والانحطاط ، فاضتْ بالحيويّة زمن المجد واحتفظتْ بالبقاء عبر أزمنة المحن في حالة تقارب السبات . لكن عندما استيقظت ثانية بدت هي نفسها)) .
كما وردت المقالة في كثير من الفقرات مبتورة ، يلاحَظ البتر بين الجمل والمعاني والانتقال من معنىً إلى آخر دون إعطاء المعنى أو الفكرة الأولى حقّها من الشرح و الإيضاح و التفصيل . ولنقل مع الكاتبة إنّ المجال لا يسع للتوسّع في كلّ فكرة , إن كان كذلك فلا بأس من التعريف بأحد الفِكر بشكل من التفصيل ، أو بأحد المتناوَلين، فهذا خير من إعطاء صورة ضبابيّة عنه للقارئ . ولكن ما لا ( لا بأس ) فيه أن تختزل وتختصر الأدب الكرديّ في هذه المقالة غير الكافية والمكتفية ، وفي الأسماء المذكورة فقط . مع الاحترام للجميع . وإن أنا تعرّضت إلى ذكر الأسماء التي يجب ذكرها ستطول القائمة .وستحتاج دراسات مطوّلة للإيفاء لهذا العنوان بحقّه .لا أقول بتأليف كتاب ككتاب ( طبقات الشعراء ) وتقسيمهم إلى طبقات بحسب أقدارهم وأزمانهم أولى وثانية و...و خامسة ، كما فعل وكتب ابن سلاّم الجمحي حين تقسيمه الشعراء إلى طبقات . ومن يعطَى أو يعطي نفسه هذا الحقّ. أو اختيار طبقات الأدباء وانتقائهم وفرزهم وفق الهوى و العصبيّة ، أو على منوال المفضّليّات أو الحماسات أو الأصمعيّات أو الجمهرة . وهنا لا أذكر أسماء بعينها بيننا، من منطلق الافتئات و المريديّة .. ولكن من باب لكلِّ مجتهدٍ نصيب و لكلِّ ذي موقفٍ ما يناسبه ممّا يليق بموقفه من احترامٍ وتقدير . في الواقع هناك بعض الأسماء أعلت وتعلي الكلمة إلى مستوى لائق ولا تسكت على الضيم وهمّها الأوّل والآخر هو تنقية الواقع من معكّراته ونبذ الشلليّة العلليّة . لذا فيجب تجريد كلّ من يحاول أن يحتكر لنفسه بالأدبيّة و الشاعريّة والفكريّة ممّا يدّعيه وينسبه . ومحاولة البعض تجريد غيره منها ، أو تنصيب البعض أنفسهم أوصياء على كلّ ما يتعلّق بالأدب الواسع المعنى والمدلول والمرمى . حيث بعض المذكورين لا تكفي كتب ودراسات ورسائل بحثيّة كاملة عن التعريف بهم وبتراثهم وأدبهم ، وبعض من غير المذكورين هم عماد الأدب الكرديّ الآن . كما أنّ الكاتبة لم تقسّم مقالتها إلى فترات تاريخيّة . لا قديماً أو حديثاً بالمعنى الصريح للتقسيم بل اكتفت بالإشارة فقط للبعض في بعض الفترات من التاريخ الكرديّ المراد له الطمس . ومن الأغلاط التي وردت في المقالة : تاريخ ميلاد ووفاة الملا أحمد خاني ( 1670م- 1706) . وهذا خطأ واضح ، حيث مواليده : 1650 م ،ووفاته عام 1706 م وعام إتمامه لملحمة مموزين 1693 م . وكذلك ورد في المقال حين الحديث عن الشاعر جكر خوين وترجمته بالقلب الدامي ثمّ استخدام الاسم ( جيكر ) ، واسم العلم لا يجزّأ ولا يلفظ أو يكتب أو يستخدم كما استخدمته الكاتبة ، لأنّ أسماء العلم وإن تترجم فإنّها يجب أن تستخدم وتبقى كما هي عليه في اللغة الأمّ . أمّا في سنة وفاة الشاعر جكر خوين فقد كتبت : (( .... وافته المنيّة في العام 1948 م في مدينة القامشلي السوريّة ...)) . والأصحّ بأنّه قد وافته المنيّة سنة 1984 م في السويد ودفن في القامشلي في بيته الذي تحوّل إلى مزار . كما أنّ المقاطع الشعريّة المورودة هي مبتورة ، و تقصف المعنى والجملة الشعريّة ، وتجرّد الشعر من شاعريّته . وقد لمّحت في مقالها إلى بعض الأسماء دون أن تعرّف بهم أو تذكر شيئاً من شعرهم أو أدبهم ومنهم سيداي تيريز وعثمان صبري وغيرهما. وتحت عنوان سليم بركات حالة خاصّة كتبت : (( ...لا يمكن إغفال سليم بركات كشاعر كما لا يمكن إغفاله كروائي متميز سرقته الرواية من أجواء الشعر الكردي الحديث الذي يعد من رواده في سوريا بلغته الخاصة المميزة الحية ، حيث دائما ما يتم الإشارة إلى أن الأصوات الشعرية الحديثة جميعها لم تخرج من عباءة ( جيكرخوين) أو( سليم بركات).)) . ولم تذكر بأنّ سليم بركات يكتب بالعربيّة وبأنّه الكرديّ الذي امتلك مفاتيح اللغة العربيّة أو هو الداخل إلى العربيّة كي يعرّف بكرديّته و يجذّرها ، أو هو الذي ينطبق عليه قول الطيّب صالح في روايته ( موسم الهجرة إلى الشمال ) على لسان بطله عندما يقول : ( جئتكم غازياً ). أو هو الذي يحيي مُوات ومتروك ومهجور العربيّة من المفردات ويغنيها بمفردات جديدة يجب أن يشكر عليها . أو هو الذي شكر ويشكر بعض أبرز شعراء العربيّة ربّهم على أنّ بركات ليس عربيّاً . يبقى أن نشكر الكاتبة على مقالها وعلى تعاطفها وعلى حسن نيّتها في أن تنصف من لم يُنصف ، والحرص كلّ الحرص على أن لا يقال عنها بأنّها قد اتّكأت في ما أعدّته على مصادر ناقصة أو مجانبة للواقع أو محاولِة للتعتيم على البعض بغية تعظيم الآخر . وكي لا يقال عنها _ وهذا ما لا نرضاه لها وعليها _ بأنّها قد أجحفت في حقّ الأدب الكرديّ في حين أنّها أرادت أن تنصفه ، أو – لا سمح الله – شوّهت في حين أرادت أن تقدِّم الصورة الأجمل. أو كي لا يقال بأنّها قد قالت كلمة حقٍّ يراد بها باطل . خاصّة وهي صاحبة الاسم الكرديّ الجميل ، الحلو المعنى . ولا شكّ في حسن نيّتها وصدق مَأْتاها . أو كي لا يقال بأنّها قد جمعت إضافة إلى بعض أجمل الزهور أشواكاً ، فأخفقت في محاولتها أن تجمع من كلّ بستان زهرة لتقدّمها بمجموع ألوانها لوحة زاهية جميلة . وطبعاً من يعمل يخطئ ، ولقد أجادت الكاتبة في قسمٍ ممّا كتبت ، وكان يمكنها أن تبدع في فكرتها لو أنّها نقّبت وبحثت أكثر وبحماسة وجدّيّة أشدّ. و كم كان سيكون جميلاً وموضوعيّاً لو أنّها اقتصرت على أحدهم . ولنقل الجزيري مثلاً أو خاني أو بركات أو بيكه س أو جكر خوين ودرسته من مختلف النواحي ، وعرّفت به للقارئ العربيّ لمجلّة العربي التي يوزَّع منها أكثر من 120 ألف نسخة كلّ شهر ( حسب ما كتب على غلافها ) ويتداول هؤلاء الـ ( 120 ) ألفاً هذه النسخ ويقرأ على الأقلّ اثنان كلّ نسخة ، فيتضاعف العدد ويتضاعف . وكم كنت أتمنّى على مجلّة العربيّ الغرّاء أن تتجنّب ذكر اختلاف على الموضوع نفسه في العدد نفسه . ومن الاختلاف الوارد في العدد المذكور ما ورد في مقالة الدكتور سليمان العسكري رئيس التحرير حول اللغة الكرديّة في افتتاحيّته ( العربيّة والأقلّيّات اللغويّة ): (( تعني كلمة " كوردو " بالسومرية سكّان الجبل وهو الاسم الذي أطلق على الأكراد أي سكّان الجبال التي تسمّى كردستان ، وتمتدّ في العراق وسوريا وإيران وتركيا وأرمينيا والواقع أنّ الأكراد اليوم تعدّدت لغاتهم ومذاهبهم واتّجاهاتهم السياسيّة وأوضاعهم الاقتصاديّة ، تبعاً لانتشارهم في الدول المجاورة والمحيطة ، وهم ثلاث مجموعات رئيسيّة: أكراد العراق وأكراد تركيا وأكراد إيران .وينحدر الأكراد من قبائل قفقاسيّة أوت إلى الجبال المنيعة ، ثمّ اختلط مع هذه القبائل عرب وفرس وتركمان ، وتحمل اللغة الكرديّة مخزوناً كبيراً من اللغات السومريّة والعربيّة والأكادية ، وقد اتّسعت مساحة كردستان مع مرّ القرون بسبب الهجرات الكرديّة المتتابعة . يقصد باللغات القفقاسيّة أنّ شعوب كردستان كانت تتكلّم لغات لا أيّ من الفصائل اللغويّة المعروفة مثل اللغات الساميّة أو اللغات الهندوأوربيّة التي يتكلّم بها الكرد الحاليّون . ولكنّها تنتمي إلى الفصيلة الطورانيّة مثل لغات الصينيّين )) . في حين يرد في المجلّة العزيزة في العدد نفسه في مقال الكاتبة شيرين يوسف : ((و كلمة كرد تعني البطل ، و لقد أطلق السومريون عليهم : "كوتي " والآشوريون والآراميون أسموهم : "كوتي" . وتعتبر اللغة الكردية إحدى لغات العائلة الفارسية ، تتكون من خمسة لهجات مختلفة تكتب من اليسار إلى اليمين تتميز نتيجة للانقسام الذي حدث في الجزيرة الكردية ...)) . وإن كان قد كتب على أنّ المقالات تعبّر عن وجهة نظر كاتبيها فإنّ المجلّة مسؤولة عن عدم ذكر الخلافيّات وخلق نوع من الاضطراب لدى القارئ الذي سيحتار تبنّي وجهة نظر من في الموضوع نفسه ، حيث تتحوّل نسخة المجلّة إلى مرجع للكثير من القرّاء يرتكزون عليها أثناء مناقشتهم موضوعاً معيّناً ورد في المجلّة .
#هيثم_حسين (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
حرائقنا ... نَيْرٌ ناريٌّ
-
الحدائيّات العربانيّة
-
((قراءة في مذكَّرات الدكتور نبيه رشيدات (( أوراق ليست شخصيّة
-
قرية - دارِى - رهين الظلمين
-
وأيضاً نزار ...
-
(( التركيد المُمَنْهج ))
المزيد.....
-
-غير أخلاقي للغاية-.. انتقادات لمشرع استخدم ChatGPT لصياغة ق
...
-
بالأسماء.. مقاضاة إيرانيين متهمين بقضية مقتل 3 جنود أمريكيين
...
-
تحليل.. أمر مهم يسعى له أحمد الشرع -الجولاني- ويلاقي نجاحا ف
...
-
مكافأة أمريكا لمعلومات عن أحمد الشرع -الجولاني- لا تزال موجو
...
-
تفاصيل مروعة لمقابر سوريا الجماعية.. مقطورات تنقل جثث المئات
...
-
يقدم المعلومات الكثيرة ولكن لا عاطفة لديه.. مدرسة ألمانية تض
...
-
الجيش الإسرائيلي يستهدف مستشفيي كمال عدوان والعودة شمال قطاع
...
-
قلق من تعامل ماسك مع المعلومات الحساسة والسرية
-
ساعة في حوض الاستحمام الساخن تقدم فائدة صحية رائعة
-
ماكرون يزور القاعدة العسكرية الفرنسية في جيبوتي ويتوجه إلى إ
...
المزيد.....
-
السوق المريضة: الصحافة في العصر الرقمي
/ كرم نعمة
-
سلاح غير مرخص: دونالد ترامب قوة إعلامية بلا مسؤولية
/ كرم نعمة
-
مجلة سماء الأمير
/ أسماء محمد مصطفى
-
إنتخابات الكنيست 25
/ محمد السهلي
-
المسؤولية الاجتماعية لوسائل الإعلام التقليدية في المجتمع.
/ غادة محمود عبد الحميد
-
داخل الكليبتوقراطية العراقية
/ يونس الخشاب
-
تقنيات وطرق حديثة في سرد القصص الصحفية
/ حسني رفعت حسني
-
فنّ السخريّة السياسيّة في الوطن العربي: الوظيفة التصحيحيّة ل
...
/ عصام بن الشيخ
-
/ زياد بوزيان
-
الإعلام و الوساطة : أدوار و معايير و فخ تمثيل الجماهير
/ مريم الحسن
المزيد.....
|