في الذكرى الرابعة لانطلاق الحوار المتمدن ندعوا جميع كاتباتنا وكتابنا الاعزاء وزوار موقعنا الكرام للمشاركة في :
الملف التقييمي الذي سيصدرفي التاسع من كانون الاول 2005 .
آملين المساهمة والرد على مجموعة الاسئلة المطروحة امام الجميع او من خلال موضوعات ومساهمات اخرى ذات صلة بالحوار المتمدن والصحافة الكترونية.
السؤال الاول:
بعد أربع سنوات كيف تقييم الحوار المتمدن كصحيفة الكترونية يومية مستقلة تعلن عن هويتها اليسارية والعلمانية و كيف تقييم المراكز الملحقة بها ( مركز دراسات وابحاث الماركسية واليسار | المركز التقدمي لدراسات وابحاث مساواة المرأة | مركز الدراسات والابحاث العلمانية في العالم العربي | مركزابحاث ودراسات الحركة العمالية والنقابية في العالم العربي )؟.
السؤال الثاني:
هل تمكن الحوار المتمدن من تقوية والتأثير على التيار اليساري والديمقراطي , تعزيز العمل المشترك, وفتح فضاءات للحوار في موضوعات شتى تمس الحياة السياسية او قضايا حقوق الانسان والمرأة...او القضايا الفكرية والادبية والثقافية ؟.
السؤال الثالث:
حكومات عربية متعددة قامت بحجب الحوار المتمدن عن مواطني بلدانها، كيف ترى مسألة الحجب التي لجأت اليها حكومات السعودية وتونس والامارات، وايران هل لان الحوار المتمدن تجاوز الخطوط الحمراء التي لاتريد الحكومات المذكورة ان يتجاوزها احد، هل تمكن الحوار من اثارة قضايا تمس مستويات القمع وانتهاكات حقوق وحريات الانسان في العالم العربي؟ وما مدى تأثير الحملات التضامنية للحوار المتمدن في الدفاع عن حقوق الانسان ؟.
السؤال الرابع:
ما مدى فاعلية وتأثير ما يطرحه الحوار المتمدن من ملفات متخصصة في قضايا وموضوعات مختلفة؟هل تؤيد الاستمرار في طرح الملفات بين فترة واخرى؟.
السؤال الخامس:
كيف يكون الحوار المتمدن بشكل أفضل، هل تؤيد الاستمرار بقواعد النشر الحالية , والالية التي نعمل بها تقنيا وفنيا ام ان يكون الحوار بشكل آخر من الناحية التقنية والفنية؟.
السؤال السادس:
كتاب الحوار المتمدن بتزايد مستمر وفي كل يوم نتلقى مساهمات جدية ومبدعة من كاتبات وكتاب جدد، هل انت مع فتح الابوب أمامهم ،هل يترك ذلك تاثير على كتاب الحوار الذين يتواصلون معه ويساهمون فيه منذ انطلاقته الاولى وحتى الان؟.
اية مواضيع اخرى متعلقة بالموضوع مرحب بها, نتطلع الى مشاركتكم , ونرجو ان ترسل المواضيع قبل 9 – 12 -2005 باستخدام نظام الاضافة مع كتابة ملاحظة ان الموضوع للملف .
الملف التقييمي الذي سيصدر في 9-12-2005 بمناسبة الذكرى الرابعة لانطلاق موقع الحوار المتمدن
http://www.rezgar.com/debat/add.art.asp?cid=196