أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - سمير عادل - حول إستراتيجية مؤتمر حرية العراق في طرد الاحتلال وملأ فراغ الدولة وتشكيل حكومة غير قومية وغير دينية















المزيد.....

حول إستراتيجية مؤتمر حرية العراق في طرد الاحتلال وملأ فراغ الدولة وتشكيل حكومة غير قومية وغير دينية


سمير عادل

الحوار المتمدن-العدد: 1379 - 2005 / 11 / 15 - 10:42
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


نص حديث سمير عادل سكرتير مؤتمر حرية العراق في ندوة الكوادر والفعالين في منطقة الحسينية في بغداد حول إستراتيجية مؤتمر حرية العراق في طرد الاحتلال وملأ فراغ الدولة وتشكيل حكومة غير قومية وغير دينية
مرحبا بكم ايها الاعزاء. انني مسرور جدا ان اكون في صفوفكم ونعقد هذا الاجتماع. انه الخطوة الاولى لتشكيل لجنة تنظيم الحسينية في نهاية هذا الاجتماع. سأتطرق اليوم الى مكانة المؤتمر في الاوضاع السياسية في العراق واستراتيجيتنا للطرد الاحتلال وفرض التراجع على العصابات السياسية والطائفية والقومية وتأسيس الدولة غير قومية وغير دينية.
ايها الاعزاء الحضور ان عامل الوقت ليس لصالحنا. ان المجتمع العراقي ينحدر يوميا نحو اتون الصراعات القومية والطائفية. بالامس صرح مسعود البرزاني لو نشبت الحرب الاهلية بين الشيعة والسنة فأنه سيفصل كردستان عن العراق. التقارير الجديدة لوكالة المخابرات المركزية الامريكية تقول ان المجتمع العراقي على حافة حرب اهلية. واني اقول ان الحرب الاهلية هي قائمة لكن غير معلنة. قبل الامس جاءت قوات تابعة لوزراة الداخلية الى منطقة الحرية واعتقلت76شخص الذين صنفوا على طائفة السنة ثم عذبتهم وبعد ذلك قتلتهم. عمليات الاغتيالات التي تحدث في البصرة، قتل العمال في اماكن البحث عن العمل في بغداد الجديدة والكاظمية لانهم صنفوا شيعة. قتل العمال الذي صنفوا شيعة ايضا في الحديثة والمدائن...الخ.
صحيح نحن نقول ان الطائفية والصراع الطائفي فرض على المجتمع العراقي وانه صراع بين الاحزاب والقوى الطائفية وان المجتمع العراقي هو مجتمع بعيد عن هذا الصراع الطائفي. وخلال العامين الماضين حاولت القوى الطائفية من اشعال الحرب الطائفية لكنها فشلت. وان الناس عاشوا جنبا الى جنب طوال عقود من الزمن مع بعضهم في الافراح والاتراح واطفالهم يلعبون معا. لكن كل هذه النقاط الايجابية ليست ضمان لمنع نشوب حرب اهلية. ان التجارب التاريخية في العالم تثبت ذلك. فمجازر كوسوفو ورواندا ولبنان تثبت ذلك. الم يعش الشعب اليوغسلافي سنوات مع بعض. الم تحترق بعد ذلك الافئدة وادمعت العيون دماء بدل الدموع لهول مجازر كوسوفو. اننا اذا لم نتصدى الى هذه الكارثة فسيكون المجتمع العراقي في خبر كان.
ان المرحلة القادمة هي مرحلة احتدام الصراعات القومية والطائفية. في الانتخابات القادمة ستكون المعركة في اوجها. وان تعميق الصراع القومي والطائفي سيكون اقوى وان انعدام الامن سيسود بشكل اقوى. علينا ان نستعد لمواجهة هذه الصراعات وعدم السماح لانفراد هذه القوى بالمجتمع.
ان مؤتمر حرية العراق يمكن ان يلعب دورا كبيرا في هذه الاوضاع. الى الان لم يدخل مؤتمر حرية العراق في المعادلة السياسية. علينا ان نقلب هذه المعادلة لصالح الانسانية في العراق.
ما هي هذه الاليات لقلب هذه المعادلات وما هي هذه الاستراتيجية؟
قبل كل شيء يجب ان يكون هناك فصيل من البشر يعد نفسه ومتطلبات حياته مع قضية المجتمع. نحتاج الى عدد من الناس يأخذون هذه المسألة على عاتقه. اننا ندرك ان هذه الاوضاع صعبة جدا. نعم نحن من الممكن ان نطرد الاحتلال ونطوي صفحة الارهاب والخوف من المجتمع. انه امر صعب لكنه غير مستحيل لتحقيقه. توفر هذا الصنف من البشر، نعم نحن نستطيع ان نجلب السعادة والامان للبشر في العراق.
لدينا برنامج انساني وافق واضح وسياسة تنهي كل هذه الاوضاع الشاذه في المجتمع العراقي. لكن لدينا مشكلة في الوصول الى الناس. ان مشكلتنا في اليات وصولنا الى المجتمع.
نحن نحتاج الوم الى فضائية. دون تأسيس فضائية لا يمكن ان نتحول الى قوة في المجتمع. ان امتلاكنا لفضائية ستنقل حركتنا من مكان الى مكان اخر. سيؤثر على مجمل الاوضاع الموجودة. المجتمع بحاجة الى كلام جديد، الى وجوده جديدة، الى اناس جدد. 21 فضائية موجهة اليوم على العراق تنفث سمومها. انظروا الى الفضائية (العراقية) التي تبث السموم الطائفية وانظروا الى (الجزيرة) التي هي ناطقة بأسم اسلام الزرقاوي. اذن يجب ان نمتلك خلال الفترة القادمة الفضائية. وبجانب ذلك الى راديو مثل ساوا والى جريدة يومية.
لا يمكن تحقيق استراتيجيتنا دون ان يكون لنا جيش. يجب الشروع في تشكيل جيشنا. جيش له شعاره الخاص، جيش يوفر الامن ويضرب على ايادي التي تعبث بسلامة الناس والمجتمع وينهي فساد العصابات السياسية.. دون هذا لا يمكن ان يكون المؤتمر محل اعتماد الناس وجلبهم الى الميدان السياسي والعملي.
- الجانب الاخر المهم لاستراتيجينا، هو تحرير المناطق من عبث هذه العصابات. علينا في أي مكان موجودين فيه تأسيس دولة الامن والحرية. ونصدر قوانيننا التي تحفظ كرامة الانسان واعادة الاعتبار له. يمنع في هذه المناطق انتهاك حقوق الانسان ويمنع ايضا التحدث بشكل طائفي او عنصري.. تمنع العصابات السياسية التي تخطف وتعذب وتقتل عن طريق مليشياتها. أي بعبارة اخرى سنطبق برنامجنا الانساني وهو (منشور الحرية) في تلك المناطق ونحررها من تلك العصابات المجرمة.
صدقوا ايها الحضور، لو اننا استطعنا ان نحول الحسينية على سبيل المثال الى مكان امن فيه وتتوفر الخدمات الاجتماعية والبلدية. عندها سيطلب من انحاء العراق اللجوء الى منطقة الحسينية. وفي المقابل ستتوسع مناطق نفوذنا.
- في صفوفنا في هذا الاجتماع هناك طلبة. ان دور الطلبة مهم في تحقيق استراتيجتينا. كان للطلاب دورا مهما في النضال ضد الاستعمار. ان فترة الخمسينات هي فترة نهوض الحركة الطلابية. بأمكان الطلبة اليوم ان يلعبوا دورا مهما في النضال ضد الاحتلال وانهائه. اني اقترح ان يكون في لجنة تنظيم (الحسينية) ممثلي الطلبة. ومن ثم الانطلاق في الجامعات وتوسيع هذا التنظيم. في المرحلة القادمة يجب الشروع بعد التنظيم طبعا الى تنظيم الفعاليات الجماهيرية في الجامعات ضد الاحتلال.
- هناك العمال في صفوفنا. لقد تحدثنا قبل ايام الى عدد من رؤساء النقابات المنضوية تحت لواء المؤتمر، بأن المؤتمر يجب توسيع نفوذه داخل العمال وكسبهم سياسيا. ان العمال هم العمود الفقري لانتاج في المجتمع. ومن جانب اخر نستطيع من خلال العمال الدخول الى مناطق معيشتهم وسكنهم. ونبدأ هناك بفتح بيوت الجماهير ونؤسس مناطق نفوذنا ونشر قوانينا. ان الكسب السياسي للطبقة العاملة الى صفوف المؤتمر مسألة مهمة جدا. ماذا سيكون اكثر تأثيرا على قوات الاحتلال، اضراب عمال النفط والقطاعات الصناعية والحيوية او حرق دبابة امريكية. بأعتقادي الكل يتفق معي بأن اضراب عمال النفط له تأثيرا اكبر على الاحتلال. خلال الفترة القادمة يجب نشر دعايتنا وتحريضنا في صفوف العمال وكسب قادة الحركة العمالية الى صفوف المؤتمر.
- وايضا يجب كسب الشخصيات والقادة الجماهيريين الى صفوفنا. علينا ان نبحث في الحسينية او أي مكان اخر من هم هؤلاء الشخصيات ومن هم هؤلاء القادة. وعلينا جلبهم واعطائهم ادوار قيادية. دون هذه الشخصيات لا يمكن للمؤتمر ان يوسع نفوذه وان يعد نفسه للاشتراك في اية انتخابات كانت بلدية او محافظة او برلمان اذا قرر على ذلك.

ايها الاعزاء الحضور ان اهم مشكلة تواجه المجتمع العراقي اليوم هو الاحتلال. دون طرد الاحتلال فليس هناك امن واستقرار في المجتمع العراقي. ان جميع المآسي الموجودة من انعدام الامن واطلاق العنان للعصابات السياسية وعصابات السلب والنهب وتعميق الصراع القومي والطائفي وتوسع رقعة الحرمان والفقر وانعدام .. كل هذا بسبب الاحتلال. يجب ان تعكس هذه المسائل في دعايتنا وتحريضنا، في صحافتنا وادبياتنا اليومية. دون قيادة نزعة والحركة ضد الاحتلال وان يكون للمؤتمر دورا في انهاء الاحتلال لا يمكن لنا ان يكون لنا دورا في مستقبل العراق السياسي ونؤثر على المعادلة السياسية لصالح الانسانية في العراق.
كلكم سمعتم بالانشقاق الذي حصل في صفوف جماعات المقاومة المسلحة بعد فتوى الزرقاوي في اباحة دم الشيعة. لقد قاتلت هذه الجماعات تحت راية الاسلام السياسي، راية بن لادن والزرقاوي بعد هزيمة الحركة القومية العربية بسقوط بغداد. ان المقاومة اليوم تعيش ازمة هوية. فهي من جهة لا يمكن لها ان تقاتل تحت راية حركة مهزومة و من جهة اخرى لا يمكن الاستمرار في مقاومة الاحتلال تحت الراية الاسلامية بعد فتوى الزرقاوي والاعمال اللانسانية التي ترتكب بحق الناس الابرياء. ليس هنا المجال للتحدث هنا. فلقد كتبت مقال حول هذه المسألة في جريدة" معا " يمكنكم الاطلاع عليه.
ان مؤتمر حرية العراق له اليوم الهوية لتغطية العراق لطرد الاحتلال. ان المقاومة ضد الاحتلال عرفت بهويتها الطائفية على الرغم تحاول من تجاوز هذه الهوية. نحن الوحيديم نستطيع ان نشن نضالا دؤوبا ضد الاحتلال على مستوى العراق وهذا ما لا يملكه لا الزرقاوي ولا الجماعات القومية.
بهذا المعنى ان هوية المقاومة ضد الاحتلال اذا عملنا نحن ستكون هوية يسارية. ان مؤتمر حرية العراق يجب ان يكون محمل لليسار ليس في العراق بل في المنطقة والعالم. في القرن الماضي، مقاومة الاستعمار ارتدت هوية يسارية. اليوم نستطيع ان نعيد هذه الهوية الى مقاومة الاحتلال. عندما نقول محمل اليسار أي الحركة العمالية والحركة النسوية والطلابية ودعاة العلمانية والمدنية وحتى الحركة التي تنادي بالمواطنة وحقوق الانسان مثلما ظهرت في الغرب في بدايات القرن الماضي.
في صفوفنا اليوم في هذا الاجتماع الفنانين كذلك. علينا ان نشن نضالنا ضد الاحتلال من خلال الفن ايضا. لقد تحدثنا سابقا حول هذه المسألة. أي يجب ان نطبع بصماتنا على الوعي الاجتماعي للناس، في الاغنية والشعر والادب والفن التشكيلي.
في الايام القادمة ستعلن جمعية رصد انتهاكات حقوق الانسان قوات الاحتلال والعصابات السياسية. وهذه الجمعية تابعة لمؤتمر حرية العراق وسيؤسسها عدد من المحامين. لماذا جمعية حقوق الانسان؟ لان امريكا عندما تقتل وتعتقل وتهدم البيوت، تبررها بأنها تحارب الارهاب ولا تعتبر اعمالها جزء من انتهاكات حقوق الانسان. والعصابات السياسية عندما ترتكب نفس الجرائم تبررها بأنها تقتل جواسيس الاحتلال. هذه الجمعية سترصد كل هذه الانتهاكات وتعلن عنها امام العالم وستشن حملات عالمية ضد هذه الانتهاكات.
وايضا سننشأ وكالة اخبارية باللغتين العربية والانكليزية تغطي الاخبار السياسية والاجتماعية والاقتصادية ونشاطات واخبار الحركة العمالية والنسوية والطلابية..
امامنا مهام كبيرة وعظيمة. ان المجتمع يعلق امالة بنا وبعملنا. اني على يقين لو علمنا بكل تصميم وارادة ثورية وبأنسجام لحققنا ما نصبو اليه. لنعمل الان في تأسيس لجنة تنظيم الحسينية. ووضع خططه لتحقيق الاستراتيجية التي تطرقنا اليها في هذه المنطقة.



#سمير_عادل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جماعات المقاومة المسلحة وأزمة الهوية -الجزء الاول
- حول تحالف قوى اليسار.. بعض الملاحظات في الرد على مقال رزكار ...
- نص كلمة سمير عادل عضو المكتب السياسي للحزب الشيوعي العمالي ا ...
- رسالة مفتوحة الى السيد جلال الطلباني رئيس العراق الجديد حول ...
- التحالف القومي الكردي ـ الإسلام السياسي الشيعي غير المقدس
- في كركوك: عندما يغتال الاقتتال القومي براءة الأطفال
- عندما تتراجع الحركة العمالية، فالبربرية تسود المجتمع الإنسان ...
- نص كلمة سمير عادل سكرتير مؤتمر حرية العراق في مؤتمر مندوبي ع ...
- لا مكان لعشائر العصابات: انها تؤيد جريمة الصدر ضد الطلبة في ...
- خطاب في مؤتمر المرأة والدستور
- برنامج حكومة علاوي الانتخابي : لا وقود، ولا كهرباء ..لا بطاق ...
- افشال الانتخابات خطوة نحو افشال المشروع الامريكي
- رسالة الى رفاقي واصدقائي في الحوار المتمدن بمناسبة العام الج ...
- الانتخابات في العراق بين التراجيديا والمهزلة
- مقابلة مع سمير عادل عضو المكتب السياسي ورئيس المكتب التنفيذي ...
- الشيعة تؤيد والسنة ترفض .. وانهاء الاحتلال الامريكي هو الحل
- السيستاني والانتخابات
- كلمة سمير عادل رئيس المكتب التنفيذي في مؤتمر المرأة والدستور ...
- هل حقا بوش كافر ولا يحب الاسلاميين
- .الياور رمز للعروبة والعشائرية والرجولية.. رمز للحكومة المؤق ...


المزيد.....




- رقمٌ قياسيّ لعملة فضية نادرة سُكَّت قبل الثورة الأمريكية بمز ...
- أهمية صاروخ -MIRV- الروسي ورسالة بوتين من استخدامه.. عقيد أم ...
- البرازيل.. اتهام الرئيس السابق جايير بولسونارو بالضلوع في مح ...
- اكتشاف عمل موسيقي مفقود لشوبان في مكتبة بنيويورك
- وزيرة خارجية النمسا السابقة: اليوم ردت روسيا على استفزازات - ...
- الجيش الإسرائيلي يوجه إنذارا إلى سكان الحدث وحارة حريك في ال ...
- أين اختفى دماغ الرئيس وكيف ذابت الرصاصة القاتلة في جسده كقطع ...
- شركة -رايان- للطيران الإيرلندية تمدد تعليق الرحلات الجوية إل ...
- -التايمز-: الغرب يقدم لأوكرانيا حقنة مهدئة قبل السقوط في اله ...
- من قوته إلى قدرة التصدي له.. تفاصيل -صاروخ MIRV- الروسي بعد ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - سمير عادل - حول إستراتيجية مؤتمر حرية العراق في طرد الاحتلال وملأ فراغ الدولة وتشكيل حكومة غير قومية وغير دينية