|
بيان حول الاتحاد الوطني لطلبة المغرب في ظل القيادة السابقة(نسخة كاملة) - وثائق المؤتمر الوطني 15 لأوطم المنعقد بالرباط من 11 الى 18 غشت 1972
أحمد أحمد حرب
الحوار المتمدن-العدد: 5074 - 2016 / 2 / 14 - 16:57
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
الاتحاد الوطني لطلبة المغرب المؤتمر الوطني الخامس عشر *********************
بيــان حول الاتحاد الوطني لطلبة المغرب في ظل القيادة السابقة
I- القيادة السابقة والمبادئ الأربع:
لقد كاد المؤتمر الوطني الرابع عشر لمنظمتنا أن يكون نقطة انعطاف في تاريخها وتاريخ الحركة الطلابية المناضلة في المغرب، كان ذلك بالرغم من مشكلته التي كانت ستكون موضوعية وانتقالية لو أنها حلت طبقا لتقاليد منظمتنا في الديمقراطية ومؤسساتها القانونية، إلا أن تلاعب الأقلية السياسية وضيق افقها السياسي، وتعصبها الحزبي ضخم من عوامل الأزمة، وطبعها بذاتية مقيتة، وفرض على الأغلبية وبالتالي الجماهير الطلابية من اجل استمرا المنظمة ووحدتها، التنازل مؤقتا عن حقها في تطوير المنظمة تطويرا يستجيب للحاجيات الطلابية والوطنية الجديدة، ويضمن أسس حقيقية لتثبيت مبادئها الأساسية الأربع في الاستقلال الفعلي، والديمقراطية في العلاقات والتقرير والتسيير، والتقدمية في المواقف والنضالات، والجماهيرية المضمونة بالأسس السابقة.
إن هذه القفزة النوعية التي كان على المؤتمر الرابع عشر لمنظمتنا، إنجازها والتي كانت كل شروطها الموضوعية متوفرة، قد انقلبت بالعكس إلى نقيضها حيث أصبحت، بفعل قيادة الأقلية المفروضة، قفزة إلى الوراء، سواء بالنسبة لماضي ممارسة منظمتنا النضالي، أو بالنسبة للموقف من المبادئ الأربع التي تختصر في هذه المرحلة منتهى ما وصلت إليه الحركة الطلابية من تقدم.
وبالفعل، فقيادة الأقلية المنبثقة عن المؤتمر الوطني الرابع عشر لمنظمتنا، لم تنتج بالنسبة للمبادئ الأربعة إلا ما يلي:
الديمقراطية: فبالنسبة لهذا المبدأ الهام والحاسم والذي يميز منظمتنا عن كثير من التنظيمات المزيفة في المغرب، لم يقع النكوص عن تثبيته وتقويته فحسب، بل والتراجع عنه بالارتداد إلى أساليب المركزية والبيروقراطية، سواء في التسيير أو حتى في التقرير نفسه في بعض المواقف الحاسمة بالنسبة للحركة الطلابية ومعاركها النضالية. مثلا، أسلوب توقيف الإضراب الأخير وشروط الندوة الصحفية التي لم تشرك فيه أي من الأجهزة الوسطى (التعاضديات) فبالأحرى القواعد الطلابية.
التقـدميـة: خلال ممارسة هذا المبدأ على مستوى المواقف، وسواء في القضايا الوطنية أو القومية أو الأممية، وقعت ردة بأكثر الوسائل والمواقف حساسية ومصيرية. بالنسبة لهذه المستويات، لم تتخذ فيها مواقف واضحة ومبدئية كما هو مفروض، وبقيت الحركة الطلابية رسميا بدون رأي حولها. مثلا المفاوضات في الداخل – الاتحاد الثلاثي. دخول الصين إلى الأمم المتحدة.
أما على مستوى النضال النقابي، فلم تقع أية محاولة لتطويره وطبعه بطابع سياسي وطني، بالربط ما بين نضال الطلاب النقابي، ومعارك الشعب الوطنية. وزجت الحركة الطلابية، نتيجة ذلك، في نقابية ضيقة، مقيتة، رغم رفض القواعد لهذا الخط.
ومن مظاهر هذا الخط البارزة، الفصل المتعسف والمقصود ما بين معارك الطلاب ومعارك مختلف القطاعات الجماهيرية الأخرى، وبالأخص الطبقة العاملة (خريبكة، قطّارة…) التلاميذ.الفقراء (أولاد خليفة، سطات…) التلاميذ … الخ.
الاستقلالية: ما كان لممارسات الأقلية، خلال المؤتمر الرابع عشر، التي ضربت هذا المبدأ شكلا بعدم احترام القانون وفرض قيادتها بكل أساليب التلاعب به، إلا ان تنتج إعراضا صريحا عنه في المضمون. وبالفعل فكل ممارسات القيادة السابقة يمكن أن تختصر في أسلوب الخلط الشنيع بين منظمة الجماهير الطلابية والخلفية الحزبية للقيادة، حتى بات لدى القاعدة الطلابية، إمكانية تمييز واضح بين منظمتهم وحزب قيادة (هم)، أمرا صعبا، أمام شبه التطابق الذي فرضته هذه القيادة بينهما، سواء في المواقف أو القرارات أو مركزية التسيير وبيروقراطيته، أو مضمون الإعلان والمنشورات، أو العناصر الطلابية، وغير الطلابية، المحيطة باللجنة التنفيذية.
الجماهيرية: إن الضمان الحقيقي والشرط اللازم لتحقيق وتطوير مبدأ جماهيرية منظمتنا، وتجاوزها أ كثر فأكثر، خلال ممارستها النضالية والتنظيمية، لتصلب الأجهزة وحلقيتها وانعزالها، هو بالضبط الاحترام الدائم والإيمان الفعلي خلال الممارسة للمبادئ الثلاثة السابقة. ما كان لنا، إذن، أن ننتظر، أمام التنكر المقصود لتلك المبادئ، إلا تقلصا متزايدا في هذه الجماهيرية وضيق في دائرتها (إلا خلال المعارك نسبيا وبمبادرة منها نفسها).
وقد ساهم في هذا الواقع المتخلف، إلى جانب العوامل السابقة، موقف التشنج السياسي الضيق الأفق والتعصب الحزبي اتجاه مختلف التيارات السياسية وسط القاعدة الطلابية، واتخاذ مواقف وأسلوب القمع في الصراع معها، بدل موقف الحياد المفروض في قيادة تمثل كل المنظمة، وليس فصيلا سياسيا معينا منها، من ثم ترك الفرصة بشكل ديمقراطي، لصراع سلمي عن طريق النقاش والحوار الحر والفاعل، والاحتكام النهائي إلى القاعدة الطلابية بدل القرارات الفوقية البيروقراطية.
II- القيادة السابقة خلال الممارسة:
ومع محاولة جرد عام لممارسة القيادة السابقة خلال سنتين على مختلف المستويات التنظيمية والسياسية والنقابية نستطيع الخروج بالخلاصات التالية:
تنــظيميا :
1- تقديم اعتبارات العلاقات الحزبية على اعتبار العلاقة التنظيمية لاتحادنا في الاتصال بمختلف الاجهزة الوسطى لمنظمتنا، وبالأخص التعاضديات، ووقع نتيجة ذلك اخلال فاضح بالقانون واعراض عن تقاليد اتحادنا وتفكك وخلخلة العلاقة ما بين القيادة والقواعد وممثليها في التعاضديات. 2- نسف بعض أشكال التنظيم الفعالة والجماهيرية والتي ابدعتها خلال معارك الجماهير الطلابية نفسها وفرضت صلاحيتها ودورها النضالي الهام وكان ذلك بالأخص بالنسبة للتجمع العام على صعيد الجامعة. 3- خلق غموض وتشويش مقصودين في طبيعة واختصاص التنظيمات الفوقية وعلاقتها بالقيادة وبالأخص بالنسبة لمجلس التنسيق الذي حاولت القيادة أن تسمح فيه مسؤوليات الفشل، وان تستعمله حال احتياجها له حتى كبديل عنها أحيانا، وان تتخلى عنه وتتركه حين تصبح ضرورته ملحة في اتخاذ المواقف الحاسمة. 4- التجميد أو المساهمة في تجميد التنظيمات التمثيلية لبعض المؤسسات الحقوق مثلا أو عدم الاهتمام بتجديدها في بعض المؤسسات (اللغة، الشريعة، اصول الدين...). 5- انعدام المبادرة في تنظيم تجمعات واجهزة تمثيلية لبعض المؤسسات الجامعية الجديدة، بل وحتى رفض ذلك في حالة مبادرة جماهير هذه المؤسسات لإجرائها (المراكز التربوية، المعهد التجاري..). 6- تجميد كل دور أو فعالية لجهاز المجلس الاداري، وعدم احترام مواعيد اجتماعاته القانونية واختصاصاته التقريرية. 7- التعامل المكشوف مع بعض العناصر الرجعية المندسة في بعض اجهزة المنظمة الوسطى على حساب مبادئ المنظمة التقدمية والمناضلين المدافعين على تلك المبادئ (المدرسة المحمدية للمهندسين). 8- سيادة اسلوب البوليس، والمعاملات والاجراءات الهامشية بديلا عن التنظيمات القارة وعلاقاتها المضبوطة بمنظمتنا.
ان ما يختصر كل هذه الممارسات المتخلفة هو انعدام اي حد ولو ادنى من احترام القانون والمؤسسات القارة والمشروعة لمنظمتنا، والعلاقات فيما بينها.
نضـــاليــا.
1- الدخول في معارك مرتجلة بدون تهيئ او تأطير كاف للجماهير الطلابية من الناحية التنظيمية، ولا تعبئة لطاقاتها، ولا وضوح في الخط والشعارات، وفوق كل ذلك بدون مشاركتها التقريرية سواء في البدء أو الانتهاء، نموذج ذلك معركتي يناير وفبراير 71 ويناير وابريل 72. 2- الاصرار الدائم على فصل معارك الطلاب عن معارك باقي القطاعات الجماهيرية الاخرى، وبالتالي عدم محاولة ربطها بأي شكل من الاشكال في حين تكوم هذه المعارك متزامنة مع معارك قطاعات أخرى.
3- الرفض البات والحيلولة دون تنفيذ أو المساعدة في تنفيذ أية مبادرة صادرة عن القاعدة الطلابية او التعاضديات لتطور المعارك وابداع اشكال جديدة وفاعلة فيها.
4- انعدام أي برنامج أو حتى خطوط عريضة لبرنامج نقابي ونضالي على صعيد الجامعة ككل على كثرة وتعقد المشاكل المطروحة على هذا الصعيد وليس على الكليات والتعاضديات مما يطرح على اللجنة التنفيذية والمجلس الاداري بالضبط مثل هذه المهمة. 5- إجهاض بعض المعارك الجماهيرية سواء على صعيد الجامعة في بعض الكليات (الفلاحة،الشريعة) او الثانوي، وذلك بمختلف اساليب الحصار الاعلامي او العزل المتعمد، والفصل بين معارك الكليات المختلفة وبين الجامعة والثانوي او حتى بالتنكر التام لمطالبها وعزلها النهائي عن المنظمة والجامعة (الفلاحة بمكناس، المراكز التربوية، التلاميذ). 6- حول العلاقة مع النقابة الوطنية للتعليم العالي، الذيلية-عدم التكافؤ-عدم ابلاغ الطلاب بمضمون الاتصالات. 7- ان كل هذه الوضعيات واساليب الممارسات الاصلاحية والمتنكرة للقواعد الطلابية ومطامحها الحقيقية هو ما يفسر في العمق ظاهرة ضعف المردود النقابي بشكل مجحف (المعركة الاخيرة) او حتى انعدامه النهائي (معركة فبراير-ابريل 71) على ضخامة وجسامة التضحيات التي بذلتها الجماهير الطلابية في كل معاركها الصامدة خلال السنتين الفارطتين.
سيــــاســـيا:
1- عدم اتخاذ مواقف واجراءات نضالية من الاحداث الوطنية والقومية والاممية البسيطة او الحاسمة والمصيرية، على النقيض من كل تاريخ المنظمة وميزتها من وضوح مواقفها السياسية من نختلف الاحداث وشجاعتها في ابدائها. 2- عدم خوض اية تظاهرة او معركة سياسية وطنية قومية او اممية في اي شكل ما عدا الموقف الاخير من الدستور الذي كانت فيه الحركة الطلابية في المعركة سلفا والذي حاولت القيادة عن طريقه توقيف تلك المعركة نفسها. 3- رفض الدخول في اية تظاهرة للتضامن المبدئي- وفي اي شكل- مع معارك القطاعات الجماهيرية المناضلة، اضرابات عمال خريبكة واحولي وقطارة والنسيج.. اولاد خليفة والمحاكمات.
ثقــافيـــا وإعلاميـــا: - الطابع الاساسي لممارسات القيادة في هذا المجال الهام من نشاط الحركة الطلابية هو الاحتقار التام، يتجلى لك في:
أ- انعدام اي برنامج ولو جزئي لنشاط ثقافي حقيقي على مستوى الجامعة. ب- عدم اصدار جريدة الاتحاد التي تعتبر صوت الحركة الطلابية ونضالاتها لدى باقي قطاعات الشعب المناضلة. ت- نسف أشكال النشاط الثقافي المبدعة من طرف الجماهير الطلابية او ممثليها على مستوى الكليات، وبالأخص اسلوب الجامعة الموازية على اهميتها في التجربة ونجاحها البين في المردود الجماهيري والثقافي والتأطير. ث- عدم نشر معلومات وأخبار عن المعارك أو الاحداث الطلابية أو التي تهم الطلاب سواء على صعيد الجامعة أو على الصعيد الوطني، وقد يصل ذلك فوق الاخفاء نفسه الى التزوير والكذب في نشر الاخبار (أحداث المدرسة الفلاحية، التجارة بالبيضاء).
العلاقــات الخــــارجية:
1- الانعزال في الداخل والانغلاق عن التعاون المثمر والفعال مع مختلف المنظمات الجماهيرية التي تقف معنا في الطبيعة والاهداف أو جزء منها على الاقل (الجمعيات الثقافية الوطنية، جمعيات الاساتذة، الشبيبة العاملة..) إذا استثنينا اللجنة الوطنية لمناهضة القمع التي لم يكن لمنظمتنا شرف المبادرة في انشائها. 2- التقوقع او شبهه على المستوى العربي والدولي في العلاقات مع مختلف المنظمات الطلابية العربية والتقدمية في العالم او منظمات الشبيبة، مما فوت علينا كثير من فرص الدعاية والدعم والتعاون خلال المعارك أو المبادرة الفعالة لتوحيد الحركة العربية التي بدأها اتحادنا، وتدعيم وتوطيد العلاقات مع المنظمات الطلابية التقدمية داخل الاتحاد العالمي للطلاب.
بعد كل هذه الممارسات التي عملت بشكل اساسي على تعميق الخلافات والانقسامات داخل اتحادنا، بدلا من أن تصبح هذه الخلافات الموضوعية، كما هو مفروض عاملا في تقدمها وتطويرها لتستجيب اكثر فأكثر لمتطلبات المرحلة في الجامعة، ووطنيا وعربيا بأساليب الديمقراطية في التسيير واتخاذ القرارات، والنقاش الحر الفكري والسياسي السلمي وسط القاعدة الطلابية كحكم أول واخير في الصراع.
وبعد مماطلات وتسويفات لا قانونية ضد ارادة الجماهير الطلابية في عقد المؤتمر الخامس عشر في موعده الطبيعي والقانوني وتأجيله مرتين..
وبعد تلاعبات مكشوفة بقوانين وأعراف منظمتنا في انتخابات المندوبين الى المؤتمر تأتي اغلبية اللجنة التنفيذية وبعد انعقاد المؤتمر 15 لمنظمتنا لتنهي كل هذه التصرفات بمواقف اللعب الذي لم يفدها في شيء، وبعد ذلك التخلي عن المسؤولية وترك المؤتمر معلقا للمؤتمرين، لتتوج بهذا التصرف كل محاولاتها السابقة لتذييل المنظمة وشتيت وحدتها.
إن تخلي اغلبية اللجنة التنفيذية عن تحمل مسؤوليتها في المؤتمر بهدف نسفه ومن تم نسف المنظمة، ما دامت قد وفت شروط استقلالها الحقيقي لتعتبر ادانة ذاتية لكل سلوكها وممارساتها السابقة بالإضافة الى الادانة الموضوعية الذي يلصقها بها ذلك السلوك وتلك الممارسات وكل الجماهير الطلابية.
وان مندوبي الجماهير الطلابية في المؤتمر الوطني الخامس عشر يؤكدون هذه الادانة لأغلبية اللجنة التنفيذية المتخلية عن مسؤولياتها قبل تقديمها تقريرها عن النشاط ويقيلونها، ويعلنون انهم مستمرون في اشغال مؤتمر الجماهير الطلابية في إطار اتحادها، ناسفين بذلك موقف اللامسؤولية الذي وقفته اغلبية اللجنة التنفيذية، ومفوتين الفرصة على هدفهم في نسف المؤتمر ولصق أزمة مصطنعة لاتحادنا ومحاولة تقسيم الحركة الطلابية المتشبثة باتحادها العتيد (الاتحاد الوطني لطلبة المغرب).
عاش الاتحاد الوطني لطلبة المغرب عاشت الحركة الطلابية المناضلة في إطارها عاشت الوحدة الطلابية في اطار الديمقراطية والاستقلال ==========
#أحمد_أحمد_حرب (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
مقرر حول التنظيم: وثائق المؤتمر الوطني الخامس عشر لأوطم المن
...
-
الملتمسات الخاصة بالكليات: وثائق المؤتمر الوطني الخامس عشر ل
...
-
مقرر حول الجامعة: وثائق المؤتمر الوطني الخامس عشر لأوطم المن
...
-
مقرر حول مشكل التعليم: وثائق المؤتمر الوطني الخامس عشر لأوطم
...
-
وثائق المؤتمر الوطني الخامس عشر لأوطم المنعقد بالرباط من 11
...
-
وثائق المؤتمر الوطني الخامس عشر لأوطم المنعقد في غشت 1972 -
...
-
وثائق المؤتمر الوطني الخامس عشر لأوطم المنعقد في غشت 1972
-
وثائق المؤتمر الوطني الخامس عشر لأوطم المنعقد في غشت 1972 -
...
-
وثائق المؤتمر الوطني الخامس عشر لأوطم المنعقد في غشت 1972 -
...
المزيد.....
-
وفاة الملحن المصري محمد رحيم عن عمر يناهز 45 عامًا
-
مراسلتنا في الأردن: تواجد أمني كثيف في محيط السفارة الإسرائي
...
-
ماذا وراء الغارات الإسرائيلية العنيفة بالضاحية الجنوبية؟
-
-تدمير دبابات واشتباكات وإيقاع قتلى وجرحى-.. حزب الله ينفذ 3
...
-
ميركل: سيتعين على أوكرانيا والغرب التحاور مع روسيا
-
السودان.. الجهود الدولية متعثرة ولا أفق لوقف الحرب
-
واشنطن -تشعر بقلق عميق- من تشغيل إيران أجهزة طرد مركزي
-
انهيار أرضي يودي بحياة 9 أشخاص في الكونغو بينهم 7 أطفال
-
العاصفة -بيرت- تتسبب في انقطاع الكهرباء وتعطل السفر في الممل
...
-
300 مليار دولار سنويًا: هل تُنقذ خطة كوب29 العالم من أزمة ال
...
المزيد.....
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
-
الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية
/ خالد فارس
-
دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني
/ فلاح أمين الرهيمي
-
.سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية .
/ فريد العليبي .
المزيد.....
|