أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - زهرالدين الحمداني - مرحبا بالقاتل و المجرم الجديد بين ضحاياه.....فلنضفه الى لجنة ال 65














المزيد.....

مرحبا بالقاتل و المجرم الجديد بين ضحاياه.....فلنضفه الى لجنة ال 65


زهرالدين الحمداني

الحوار المتمدن-العدد: 376 - 2003 / 1 / 23 - 04:50
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    



من بعض اسباب فشلنا ووصولنا الى ما وصلنا اليه هو التسرع والعاطفه والوهم عند رؤية السراب وتولي الجهله امورنا وسكوتنا على ذلك ..وعدم الاعتبار من التجارب.فكثيرا ما نصفق ونهلل ونستبشر بالخير الوفير على اثر اشارة او وعد من حاكم او مسؤول جاهل كاذب ....ومعارضتنا انفردت بسابقه خطيره الا وهي اضفاء الشرعيه على القتله المجرمين الذين كانوا حتى الامس القريب يقيمون احتفالاتهم ويشربون انخابهم على اجساد الضحايا ...فسبق وان اضافت لجنة الخمس وستون التي املنا بها خيرا اشخاص اليها لايمتون الى الجنس البشري بصلة اللهم الا بالاسم مثل وفيق و مشعان لينفرد الان ما يسمى جهاز استخبارات المعارضه العراقيه بضم احد العراقيين الاحرار الاشراف من الضحايا المظلومين الى خانة العراقيين الاشراف الوطنيين من اجل عراق حر وديموقراطي وقالوا بانه انضم الى اخوته في المعارضه العراقيه وقد فضل ان يساهم ولو بجزء بسيط في خلاص العراق ....يا للعجب حين يتحول الذئب الى حمل وديع بين ليلة وضحاها ويشارك القاتل الضحايا في اخذ الثار .... ولكن ناسف لان المناضل الجديد فضل ان يشارك بجزء بسيط في خلاص العراق لاننا كنا قد عقدنا الامال ومنينا النفوس على من ذبحونا و اغتالوا ابتسامة اطفالنا في ان يساهموا مساهمه كبيرة في انقاذنا ...ومنذ متى بنيت الدول الحره الديموقراطيه بايدي القتله والسفاحين و مغتصبي العذراوات الشريفات وقاتلي رجال الدين .....الخ اتقوا الله في انفسكم يا معارضة اخر زمن فمنذ متى حرر العبيد امثال هؤلاء الشعوب من الاستعباد ...فلا يعرف معنى الكرامة غير حاملي مشعل النضال لا من ادمن الذل ...ام يا ترى ان معارضينا الاشاوس يحاولون ايهام  الناس وتراهم لا يوهمون الا انفسهم لانهم حققوا سبقا وارجو الا يكون صحافيا يعلمون انه كاذب على طريقة الجزيره او ابو ظبي ...ويدعي الاخوة في المعارضه انهم بضمهم لاركان النظام انما يدقون اسفين في جسده ويضمنوا موالاة وحيادية هؤلاء حينما يدخل الفرسان بغداد محررين فاتحين ..واقول لهم انما بعملكم هذا انما تشجعون قتلة الداخل في الايغال بالجريمه مادام اللجوء مضمون واحتضان المعارضه في اليد في حال الخلاف مع النظام ( ولاسباب لا تتعدى السرقه او المنافسه على احدى الغجريات ) . بينما في حال ان مصيرهم يكون مصير الخزرجي او حسين كامل  فان من في الداخل وعندما يتيقن ان لاجدار يسنده فانه يفكر الف مرة قبل ان يوغل في الساديه الاجراميه التي ارضعتهم اياها امهاتهم مع الحليب ...ولمن يقول ان استقبال هؤلاء هو لزعزعة النظام بهروب اركانه فليطمئنوا ان الامهات ولادات لامثال هؤلاء قاتلي الاشراف وهادمي دور الله ومراقد الائمه.وهناك من يدعوا الى المسامحه ونسوا ان الله تعالى قال في محكم كتابه
العزيز بسم الله الرحمن الرحيم
( ومن يقتل مؤمنا متعمدا فجزاوه جهنم خالدا فيها وغضب الله عليه ولعنه واعد له عذابا عظيما )صدق الله العلي العظيم ويقول ايضا بسم الله الرحمن الرحيم

( ومن يقتل مظلوما فجعلنا لوليه سلطانا فلا يسرف في القتل انه كان منصورا)صدق الله العلي العظيم  .اي انه وباختصار فللقاتل النار الخالده ولولي القتيل السلطان وليس لاهل المعارضه الذين(  ولسخرية الاقدار ) فان عددا لاباس به منهم من حاملي لواء المعارضه والدفاع عن البلاد..ولم يات لنا المعارض الهمام بجديد عن قصة المابون حسين كامل وقصته يعرفها الاطفال وقد شاهدناها في حينها ...                                                                           
الاجدر بكم نبذ هؤلاء والتوجه الى الدول التي تاويهم والمنظمات الدوليه الى تقديمهم الى العداله ....ام ترى البعض يخاف على مستقبله ويحاول ضمانه من الان خوفا ان يعود هؤلاء بمناصب جديده ...فشر مستقبل وشر تدبير ....

 

 

المهندس
زهرالدين الحمداني



#زهرالدين_الحمداني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وفيق بن سامراء ...ماض دموي ومستقبل اسود و مجهول....نداء الى ...
- العراق ..والسامرائي والصالحي وامثالهم


المزيد.....




- تفجير جسم مشبوه بالقرب من السفارة الأمريكية في لندن.. ماذا ي ...
- الرئيس الصيني يزور المغرب: خطوة جديدة لتعميق العلاقات الثنائ ...
- بين الالتزام والرفض والتردد.. كيف تفاعلت أوروبا مع مذكرة توق ...
- مأساة في لاوس: وفاة 6 سياح بعد تناول مشروبات ملوثة بالميثانو ...
- ألمانيا: ندرس قرار -الجنائية الدولية- ولا تغير في موقف تسليم ...
- إعلام إسرائيلي: دوي انفجارات في حيفا ونهاريا وانطلاق صفارات ...
- هل تنهي مذكرة توقيف الجنائية الدولية مسيرة نتنياهو السياسية ...
- مواجهة متصاعدة ومفتوحة بين إسرائيل وحزب الله.. ما مصير مفاوض ...
- ألمانيا ضد إيطاليا وفرنسا تواجه كرواتيا... مواجهات من العيار ...
- العنف ضد المرأة: -ابتزها رقميا فحاولت الانتحار-


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - زهرالدين الحمداني - مرحبا بالقاتل و المجرم الجديد بين ضحاياه.....فلنضفه الى لجنة ال 65