|
3 - الجَّوَاهِرِي خَطْفَاً... صِرَاعَاتُهُ مَعَ مَوْلِدِهِ وَسَاطِعِهِ وَنَفْسِهِ وَهَاشِمِيِّهِ
كريم مرزة الاسدي
الحوار المتمدن-العدد: 5071 - 2016 / 2 / 10 - 07:36
المحور:
الادب والفن
3 - الجَّوَاهِرِي خَطْفَاً... صِرَاعَاتُهُ مَعَ مَوْلِدِهِ وَسَاطِعِهِ وَنَفْسِهِ وَهَاشِمِيِّهِ الحلقة الثالثة كريم مرزة الأسدي
وَلَيْسَ بِحُرً مَنْ إذَا رَامَ غَايَةَ ً***تَخَوَّفَ أنْ تَرْمِـــي بِهِ مَســـْلَكَاً وَعْـرَا وما أنتَ بالمعطي التّمرّدَ حقّهُ *** إذا كنتّ تخشى أنْ تجوعَ وأنْ تعرى وهلْ غيرّ هذا ترتجي من مواطن ٍ**تريدُ على أوضاعها ثورة ً كبـــرى
مرّ عليك في حلقتنا الأولى عن جواهرينا أنّ ولادته الميمونة كانت في (26 تموز 1899م / 17 ربيع الأول 1317هـ) ، وعلى أغلب الظن ما دوناه هوالأصح ، رغم ما نقل الدكتور عبد الرضا علي وغيره عن (فرات الجواهري) النجل الكبيرللشاعر الأكبر ، إنّ الأخير فتح عينه للحياة في " 23 /7/ 1895م وكلُّ ما عداه ليس صحيحاً " (1) ، ولماذا رأينا الأصوب ؟ لئنَّ ولادة أخ الشاعر الأكبر عبد العزيز ، الذي يزيده تسع سنوات عمراً ، كانت في (1308 هـ / 1890م) ، وفق ما ثبتها السيد جعفر الحلي الشاعر الشهير (توفي 1315 هـ /1897م) في بيتيه الآتيين اللذين توجه بهما إلى والده الشيخ عبد الحسين الجواهري ( 1281 هـ / 1864م -- 1335 هـ / 1916م) : بشراكمُ هذا غلامٌ لكمْ***مثل الذي بشر فيهِ (العزيزْ ) سمعاً أباه أنّ تاريخه ** أعقبتْ يا بشراكَ عبد العزيزْ ومن الجدير ذكره أنّ الشيخ علي الشرقي الشاعر الشهير ، هو ابن عمّة الجواهري، تربيا معاً في بيت واحد بداية حياتيهما ، ويعتبر الأخ الأكبرللجواهري ، ولد أيضا سنة (1890 م) ، بعد عبد العزيز بعدة أشهر ، والجواهري يزعم أنه أصغر من أخيه (العزيز) اثنتي عشرة سنة (2) ، وهذا أيضا غير دقيق ، والدقيق ما دونه الباحث القدير الشيخ جعفر محبوبة في (ماضي النجف وحاضرها) بالتاريخ الهجري، وحوّلناه إلى التاريخ الميلادي ، و اعتمدناه بعد جهد وتدقيق ، خلف الشيخ عبد الحسين الجواهري أربعة أولاد وبنت واحدة ، وحسب التسلسل العمري ، من الكبير إلى الصغير : عبد العزيز - محمد مهدي (الشاعر) - هادي (المنتحر 1917م) - أختهم المدفونة في السيدة زينب - الشهيد جعفر (ت 1948). ثم ماذا..؟ نعود والعود أحمد ! لماذا رصّع شيخنا هذين البيتين المعبرين بادئاً ذي بدء : أزحْ عن صدركَ الزّبدا ***ودعهُ يبثُّ ما وجدا وخلِّ حطـــــامَ مَوْجدةٍ *** تناثرُ فوقــــهُ قصَدا تعال معي لنتحادث خاطفاً ، والحكم لله ... يرى الجواهري أنّ مابين عمامه أجداده وجذوره الدينية ، وعراقة عائلته النجفية وتطلعه الأدبي - وإلاّ لم يكن هو سوى معلم بسيط - وبين " ملف..ساطع بك " يقصد ساطع الحصري (1) وبعض الملتفين حوله ،أزمة كبرى ، طرقت أبواب عصبة الآمم ، وكتب عنها مَنْ كتب من كبار السياسيين والكتاب ، بما فيهم الحصري نفسه ، لذلك يقتضي الرد عليها ، بل الأفاضة فيها ، فأطال ونعتهم بوصف قاس ٍمرير ، نتركه لـ (ذكرياتي) ، فالرجل متأزم منها حتى الممات ، أمّا الشعرة التي قصمت ظهر البعير ، والسبب الذي أدلع نيران الحرب بينهما بيت شعر ورد في قصيدة مشحونة بالحنين إلى العراق إبان زيارته الثانية إلى إيران (1926م) مطلعها : هبَّ النسيبُ فهبتِ الأشـــــواقُ*** وهفا إليكمْ قلبُهُ الخفـّــــاقُ والبيت القضية ، أوالأزمة المستعصية يقول : لي في العراق ِعصابة ٌ لولاهمُ *** ما كان محبوباً إليَّ عراقُ وهل العراق إلا بأهله؟ وهل الإنسان إلا بالإنسان ؟ ! ألم يقلْ قيس ليلى من قديمٍ : مرررّتُ على الديار ِديار ليلى****أقبلُ ذا الجدارا وذا الجدارا ومـــا حبُ الديار ِ شغفنَ قلبي *** ولكنْ حبّ مَنْ سكنَ الدّيارا وأيضاَ الأستاذ (ساطع الحصري) ، لم ينسَ المشكلة حتى وفاته ، وذكرها في ( مذكراته ) الصادر سنة 1967م ، ما كان لهذه القضية التي تقاذف بها الطرفان بتهمتي الشعوبية والطائفية ، أنْ تأخذ هذا المدى الواسع , لولا الجذور التاريخية المريضة لحالة العراق والأمة الإجتماعية ، وتطرق إليها العالم الإجتماعي الدكتورعلي الوردي في العديد من مؤلفاته القيمة. وربّ ضارة نافعة ، وربَّ نافعة ضارة ! دفعت هذه المشكلة الشيخ (جواد الجواهري ) ، أن يفاتح الشخصية النافذة في الحكم و البارزة في المجتمع السيد (محمد الصدر) لحلحلتها ، فتدخل لدى الملك (فيصل الأول ) ، وتمّ تعيين الشاب المعمم النحيف ، والأديب اللطيف ، ابن الثامنة والعشرين - وإنْ ذهب الشاعر للتصغير ! - في البلاط الملكي ، وذلك سنة 1927م ، وهذه المرحلة ربما يراها شيخنا جديرة بالتدوين ، وفاءً لصاحب الجلالة ، ومباهاة ً بزهو الإنتصار، وانتقالا لواقع حال ٍجديد فوجد نفسه بين دهاليز السياسيين ، ومجالس الأنس، ومنتديات الأدب ، العمامة على رأسه ، وبين يديه كأسه ، رمى العمامة وركب الهول : وأركبُ الهول في ريعان ِ مأمنةٍ*** حبّ الحياة بحبِّ الموتِ يغريني نعم مرحلة مهمة في حياته ، وضعته بين بين ، وعلى مفترق الطرق ، بين إرضاء الحكّام ونزواتهم ، أوالوقوف مع إرادة الجماهير وتطلعاتهم ، معادلة صعبة ، وتوازن رهيب ، ولحظات حرجة ، تارة ً يعترف بتقصيره : تحوّلتُ من طبع ٍ لآخرِ ضدهُ ***من الشيمةِ الحسناءِ للشيمةِ النكرا ومرات يتمرّد على نفسه ، وينتفض طافرا لسبيله : وليس بحرً مـــنْ إذا رامَ غايـةَ ً***تخوّفَ أنْ ترمي بهِ مســـلكاً وعـرا وما أنتَ بالمعطي التّمرّدَ حقـهُ *** إذاكنتّ تخشى أنْ تجوعَ وأنْ تعرى وهلْ غيرّ هذا ترتجي من مواطن ٍ**تريدُ على أوضاعها ثورة ً كبـــرى فمن ثورته الجواهرية الكبرى قصيدته (الرجعيون) التي نظمها سنة (1929) ، إثر المعارضة المتشددة لفتح مدرسة للبنات في مدينته ، مدينة النجف الأشرف ، ونشرتها جريدة (العراق) ، ولم يُرعبها ( لصوصٌ ولاطة ٌ وزناة ُ) ، وبعدها ( جربيني ) من (ضد الجمهور... في الدين ) إلى (بداعة التكوين) ، و (النزغة) من (أصفق كاسه ) حتى ( يُملي " طباقه !" و " جناسه" ) ، ما هكذا العهد بين الطرفين ، وشتان بين (البلاط) و ( الملاط) !! فما كان ( الثائر) بقادر ٍ على الترف المقيد ، و العرف المزيف ، فطفر من البلاط الملكي اللطيف إلى الصراط الصحفي المخيف، فطغت عليه صحيفته (الفرات ) ( منتصف 1930) ، ولم تتجاوزعشرين عددا منها حتى غلقت أبوابها أمامه ، وبعد الفوات لم يرَ نفسه إلا بين المحاكم والغرامات ، والمشاحنات والعداوات ، ومهنة المتاعب والتيارات حتى أوائل الستينات ، وما بينهما عاش الفاقة والحصار لثلاث سنوات ، إذْ ضمّه ( جلالته) تحت رحمة قائمته السوداء ! : فمن عجب ٍأنْ يمنح الرزق وادعٌ ***ويمنعهُ ثبت الجنان مغامرُ وما هذا بعجبٍ ، وإنمّا سنـّة الخلق ، وطبيعة الحياة ، ولا تذهب بك الظنون - أنت أيّها القارىء الكريم - إلى أنّ الصحافة وحدها سبب هذا البلاء ، صاحبنا الشيخ الكبير كان يحركه دافعٌ غريزي قوي للعيش بلذة على حافة الخطر ، وهاوية القدر ، فهو على هذا الحال،يركض نحو الأهوال ، فينظم (حالنا اليوم أو في سبيل الحكم) ، وهي قصيدة قاسية ومريرة ضد الحكم القائم حينذاك ، عندما إندلعت نيران المعارك المؤلمة بين عشائر الفرات الأوسط بتحريض من الساسة الكبار عام 1935م ، إذْ كانت وزارة (ياسين الهاشمي) الثانية في أوج عنفوانها : ولم يبقّ معنى للمناصب عندنا***سوى أنها ملك القريبِ المصاهر ِ وكانتْ طباعٌ للعشائر ترتجـى *** فقدْ لوّثتْ حتى طباع ُ العشــــائر ِ بالرغم من أنّ السيد الهاشمي كان مؤمناً بحرية الصحافة ، وصراحة القول - والحق يقال - ، ولكن ربما لإضطراب الأوضاع ، وخشية من تأجيج الأوجاع ، غُلقت الصحيفة الناشرة (الإصلاح) ، وأُقيمت الدعوى على الشاعر الثائر ، وصاحب الجريدة العاثر ، وبإيعاز ملعوب أجلت القضية ، ومن ثم أُلغيت الدعوى ، و استدعى الهاشمي الجواهري ليساومه على عضوية مجلس النواب ، مقابل دعم الأخير للأول ، أو سكوته على الأقل ، ورفض دولة الرئيس طلباً للشاعر بإيفاده للخارج بإلحاح ٍ فامتناع ! ، ولم يعلن اسمه كمرشح للمجلس، ولم تتم الصفقة ، ولا إيفاده المعشوق إيفاد ، ضيع المشيتين ، وبعد يوم من إعلان اسماء المرشحين ، يعلن الفريق ( بكر صدقي ) إنقلابه على (الهاشمي ياسين) ( تشرين الأول 1936م) ، ويُصدر شيخنا الشاب صحيفته ( الإنقلاب ) مناصرة ، بل ناطقة بلسان الإنقلاب ، فجبلته بُنيت لمساندة كل تمرد ، أو انتفاضة وطنية محقـّة ، أو ثورة شعبية صادقة ، فحسَبَ الجماعة المنقلبة من العادلين المحقين الصادقين ، ولم يخفت ظنـّه الحسن من بعدُ، حتى قال في ثورة ( 14 تموز ) :" جيش العراقِ ولم أزلْ بكَ مؤمنا " ، وما ( لم أزلْ ) إلا استمرارية (لما مضى ) ، لو كنتم تعلمون !! فلكلّ جديد لذة ورنـّة ، وبأنـّه " الأملُ المُرجى والمنى " ! ثمّ أنـّه عدَّ صاحبه الهاشميَّ قد نكث العهد معه ، وغدر به ، فواحدة بواحدة ! وكان ممن مدحه سابقا بقصيدة مطلعها : عليكم وإنْ طال الرجاء المعوّلُ***وفي يدكمْ تحقيقُ ما يُتأملُ وأنتمْ أخيرٌ فـــي ادّعاءٍ ومطمعٍ ٍ** وأنتمْ إذا عُدَّ لميـامين أولُ ويبدو لك من العجيب ، قد رثاه أيضاً بعد وفاته ، ومما قال: ناصبتُ حكمك غاضباً فوجدتني ***بأزاءِ شهم ٍ في الخصام ِ كريم ِ كمْ فترةٍ دهتِ العـــراقَ عصيبة *** فرّجتها بدهائــــــــــكّ المعلوم ِ ومن المعلوم أنَ (ياسين الهاشمي ) ، غادرالعراق إبان إنقلاب بكر صدقي ، متوجهاً إلى بيروت ،وتوفي فيها سنة 1937م ، ثم نقل جثمانه إلى دمشق ، ليدفن جنب ضريح صلاح الدين الأيوبي , وربما جاء الرثاء لرد الاعتبار أو شبه اعتذار ، أو كما قيل : دعوتُ على عَمْر ٍفلما فقدتهُ ***بليتُ بأقوام ٍبكيتُ بكيت على عَمْر ِ و( عَمرو ) تـُحذف واوها في الشعر عند تنوينها ، فحذفتها ، وحركتها ، المهم الحقيقة أنَّ الهاشمي ياسين - كان أخوه طه الهاشمي رئيساً لأركان الجيش في عهده، وإبان الانقلاب كان في زيارة للأردن - رجلٌ سياسي داهية باعتراف الجواهري نفسه ، يسيره عقله باتزان محسوب ، واللحظات الآتية مخطط لها من قبل، والشاعر لحظة الإلهام الشعري، يكون تحت هيمنتها تماما ، لا تخطيط مسبق ، ولا هم يحزنون ولا يفرحون !! لذلك هو صادق دائما في شعره مع نفسه، ومع مجتمعه ، إنْ عذر أو عذل، إن مدح أو هجا ، إنْ سخط أو رضى، وهذا ليس بتبرير ، ولكنه تحليل ، ولك أنْ تأخذ منه ما تشاء ، وأنا ذاهب للعشاء، عشية ليلة قمراء ، بعد عدة أيام من السنة الميلادية الغراء ( 2012م) ، لقاؤنا في الحلقة الخامسة إن شاء الله، والسلام ! ـــــــــــــــــــــــــــــــ (1) موقع المثقف الأحد 7 /8 /2011 - الشاعر الذي قهرت حافظته الشيخوخة - مقال بقلم عبد الرضا علي. (2)عبد نور داود عمران : البنية الإيقاعية في شعر الجواهري (مشروع رسالة دكتوراه - ص 7 - 8 . (3) راجع الشيخ جعفر محبوبة : ماضي النجف وحاضرها ج2 ص 36 .
#كريم_مرزة_الاسدي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
8 - هذا ابن زيدون أخيراً :أَضْحَى التَّنَائِي بَدِيْلاً مِنْ
...
-
2 - الجواهري:أجب أيها القلبُ ،وأزح عن صدرك الزّبدا....!!
-
7 - ابن زيدون : يَجْرَحُ الدَّهْرُ وَيَأسُو
-
1 - الجواهري ب-ذكرياتي- يجرّني إلى ابن الرومي وبودلير !!
-
البحرالخفيف : يَا خَفِيْفَاً كَمْ رِقَّةٍ مِنْ خَفِيْفِ
-
اشْدُدْ بِأزْرِكَ كَيْ تَكُوْنَ الْغَالِبَا
-
6 -ابن زيدون بين موقفٍ ضيّعهُ وشعرٍ أبدعهُ
-
5 -انتصاراً للمرأة العربية،المجتمع الذكوري إلى أين ؟!!
-
قصيدتان للشهيدة البطلة أشواق النعيمي وحدبائها :
-
قلمي يحاورني،و(رملٌ) بحرُهُ * (متوفّرٌ) كالرملِ ، فتحٌ ضرّهُ
-
ليسقط العراق، قرار قرن من الزمان ...!!
-
5 - ابن زيدون بين ابن عبدوس والولّادة ،الخاطفُ والمخطوف...!!
-
البياتي إلماماً بين باب الشيخ والحلاج وابن عربي فمقبرته !
-
4 - ابن زيدون عاد يُبكينا، والولادة لِمَن يشتهيها...!!
-
إشكالية التعصب للنسب في الشعر العربي ما له وما عليه
-
قصيدة وبيان ، وصرخة تحدي وألم وأمل
-
3- الحبوبي بكأسه ، والجواهري بعريانته للوصول لابن زيدون وولّ
...
-
2 -ابن زيدون وولّادته يجراني لعروة بن أذينة والشريف والسيد ا
...
-
نونيات وحياة بشامة النهشلي،ابن زيدون،الحلي،شوقي.
-
1 - امرؤ القيس وفاطمته ،وكعب وبردته ، والمتنبي وخولته ...
المزيد.....
-
الفلسطينية لينا خلف تفاحة تفوز بجائزة الكتاب الوطني للشعر
-
يفوز بيرسيفال إيفرت بجائزة الكتاب الوطني للرواية
-
معروف الدواليبي.. الشيخ الأحمر الذي لا يحب العسكر ولا يحبه ا
...
-
نائب أوكراني يكشف مسرحية زيلينسكي الفاشلة أمام البرلمان بعد
...
-
مايكروسوفت تطلق تطبيقا جديدا للترجمة الفورية
-
مصر.. اقتحام مكتب المخرج الشهير خالد يوسف ومطالبته بفيلم عن
...
-
محامي -الطلياني- يؤكد القبض عليه في مصر بسبب أفلام إباحية
-
فنان مصري ينفعل على منظمي مهرجان -القاهرة السينمائي- لمنعه م
...
-
ختام فعاليات مهرجان القاهرة السينمائي بتكريم الأفلام الفلسطي
...
-
القاهرة السينمائي يختتم دورته الـ45.. إليكم الأفلام المتوجة
...
المزيد.....
-
التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ
/ عبد الكريم برشيد
-
مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة
/ د. أمل درويش
-
التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب
...
/ حسين علوان حسين
-
التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا
...
/ نواف يونس وآخرون
-
دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و
...
/ نادية سعدوني
-
المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين
/ د. راندا حلمى السعيد
-
سراب مختلف ألوانه
/ خالد علي سليفاني
-
جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد
...
/ أمال قندوز - فاطنة بوكركب
-
السيد حافظ أيقونة دراما الطفل
/ د. أحمد محمود أحمد سعيد
-
اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ
/ صبرينة نصري نجود نصري
المزيد.....
|