|
الرد على عباس شومان الكاذب الذى نفى عنى صفتى الأزهرية
مصطفى راشد
الحوار المتمدن-العدد: 5068 - 2016 / 2 / 7 - 09:08
المحور:
حقوق الانسان
عباس شومان الكاذب الاخوانى الملقب بين زملائنا الأزاهرة بالشاويش عطية والذى يهيمن على الأزهر الشريف العظيم مم أهان مؤسستنا ، حيث كرر عباس سبه لى وتكفيرى وهو تحريض على قتلى ،على وسائل الاعلام والصحف، مما جعلنى أتقدم ببلاغ ضده ، عريت فيه زيارته لاستراليا بمقابلته فقط لاعضاء الارهابية الذين يمثلون ٲ-;-قل من 3% من ٲ-;-عضاء الجالية، وقابل طائفة الٲ-;-حباش اللبنانية المؤيدة للٲ-;-خوان، ورفض مقابلة ٲ-;-عضاء الجالية الوطنيين حيث لهم رابطة مسجلة تضم 28 حزب ومنظمة ومنظمة ، والقنصل يوسف شوقى شاهد على طلبنا لمقابلته، فخرج عن وعيه ووجه المركز الاعلامى بالازهر لتوزيع بيان على الصحف تنفى صفتى الازهرية وهو يعلم ٲ-;-نى ٲ-;-زهرى قبل منه، ولا يجرؤ على مناظرتى علميا فى اى مسٲ-;-لة، ولو كان صادقا لماذا لم يقدم بلاغ ضدى بٲ-;-نتحال صفة ٲ-;-زهرى قولا وكتابة وارتداء ملابس الٲ-;-زهر لمدة 30 سنة، وكتبى من حوالى 28 سنة تقول ٲ-;-نى ٲ-;-زهرى ٲ-;-و ل دفعة 87 شريعة دمنهور ومن قبل معهد أبو أخوات سموحة الأزهرى العريق بالاسكندرية أعدادى وثانوى عام 74، لكن هو يعلم اننى سوف ٲ-;-عود عليه فيكذب ويفعل الاشاعات كالصبيان التى لا تعرف شرف الخصومة، كما ٲ-;-ى لم ٲ-;-قل يوما مطلقا ٲ-;-نى مبعوث الٲ-;-زهر لٲ-;-ستراليا، وأتحدى أن يقول إنسان بأننى قلت ذلك يوما ما ، وسوف يعاقب قضائيا على هذا الكذب، وعلى الصحف التى نشرت الخبر ٲ-;-ن تعطينى حق الرد المكفول بالقانون، وإلا سوف ٲ-;-عود عليهم بالاشتراك فى الجريمة، بقصد تشويهى والاساءة لسمعتى ،وتعمد نشر ٲ-;-خبار كاذبة ،وبالذات بعد توضيحى بالمستندات حملة الكذب الذى أتعرض له ،وانا بالعقد السادس من عمرى ولم ٲ-;-كن يوما مشكو فى ٲ-;-ى قضية ،ولى من الكتب 28 كتاب بملابس الٲ-;-زهر وايضا 860 بحث منشور من حوالى 27 سنة، وقد تركت لهم البلد منذ عشرة سنوات، وهاجرت لاستراليا لأعيش فى هدوء بعد صراع مع هؤلاء ، ولم ٲ-;-تعرض يوما لعباس ٲ-;-و لغيرة ممن يرمونى سبا ليل نهار على الشاشات ،من رجال دين ٲ-;-جهل من الجهل، مما يجعلنى أضطر للرد بعد تكرار السب، فحقدهم وغلهم وجهلهم هو من جعلنى أخرج إلى الإعلام، بعد أن كنت مكتفى بمحراب البحث والكتابة ، وقد حررت بلاغات ضدهم مثل على جمعة ، الذى نفى صفتى الأزهرية فى برنامجه الملاكى على قناة سى بى سى ، رغم أنه ليس أزهرى أصيل فقد هبط على الأزهر على كبر فهو خريج تجارة عين شمس ، وخالد الجندى الذى سوف أذكر تاريخة بالمستندات أمام المحكمة وهو شىء مخجل ، واحمد كريمة الذى كفرنى وسالم عبد الجليل الموظف المفصول من الأوقاف وتاج الدين الهلالى الكاذب النصاب بالصوت والصورة على شاشات التلفزيون الأسترالى وغيرهم --فهل ٲ-;---;--جد العدل من النيابة والقضاء ؟ وايضا أطالب الأمام الأكبر أحمد الطيب الذى عبرت دوما عن احترامه ، فى ان يرد لى حقى من نفى صفتى الأزهرية وسبى وتكفيرى ، أنا الذى لم يقع منى أذى يوما ما حتى على عصفور، لأن الأزهر العظيم ليس عباس شومان وأن لم يفعل الشيخ الطيب سوف أفهم أنه راض عن ذلك البـيان ، وقد أعلن شومان مؤخراً تقديم شكوى ضدى بسبب رأينا فى الخمر والحجاب صامتاً عن إدعاءه السابق الكاذب بأننى أنتحل صفة أذهرى ليتضح كذبه وسوء نيته . وبخصوص منصب مفتى فى استراليا ،هو فعلا لا يوجد منصب مفتى رسمى فى استراليا ، وأنا لم أقل يوما فى كتبى أو مقالاتى أو حواراتى المسجلة صوت وصورة ،أو على موقعى على النت، بأننى مفتى استراليا وأتحدى من يقول بغير ذلك ، ولن تجد سوى الشيخ د مصطفى راشد عالم أزهرى وأستاذ للشريعة، أو رئيس الاتحاد العالمى لعلماء الإسلام من أجل السلام ورفض العنف، أو رئيس منظمة الضمير العالمى لحقوق الإنسان، أو سفير السلام العالمى للأمم المتحدة، أو عضو نقابة المحامين، أو عضو الإتحاد الدولى للصحفيين، أو عضو أتحاد الكتاب الأفريقى الأسيوى ،أو محاضر بالكلية الإسلامية ، اما مفتى استراليا أو مبعوث الأزهر لاستراليا هى اختراع عباس شومان ، ليجد سبب لمهاجمتى بعد ردى على هجومه ، وإذا كان مذيع قال عنى مفتى استراليا فهذا من عنده يُسأل عنها، وربما قال ذلك لأننى بالفعل أقدم الفتوى للمسلمين فى استراليا ،وايضا لكل مسلمى العالم عبر موقعى ، لكن أن يخرج رجل دين وهو مسؤول رسمى ويكذب على الهواء فهذه مصيبة لم تحدث من قبل، لذا أطالب الرئيس السيسى ومجلس الوزراء ومجلس النواب فى القيام بواجبهم لعزل مثل هذا الرجل لأنه لا يقبل الكذاب إلا الكذاب . كما جاءَ بالبيان بأننى أتكسب رزقى من العمامة والزى الأزهرى، أقول أن كل من هاجمنى سواء شومان أوالجندى أوعلى جمعة خريج تجارة عين شمس الذى يدعى كذبا أننى لست أزهريا وغيرهم، هم من يتكسبون من عمامة الأزهر ويحصلون على أموال من خزانة الدولة والقنوات التلفزيونية رغم عدم نفعهم للبلد ،بل هم يقدمون فكر جاهل متطرف يذدرى الإسلام ويهينه وينتج شخص إرهابى ويوقع فتنة طائفية ، وعلى رئيس الدولة ورئيس الوزراء ومجلس النواب تحمل مسؤوليتهم الوطنية لحماية الوطن من هؤلاء ،بوقف بث سمومهم الفكرية ، وأنا لا أتقادى أو أطلب أى اجر عن عملى الدعوى ، أو اعطاء النصح والفتوى مطلقا، واتحدى أن يثبت احد غير ذلك، حتى كتبى أطبعها على حسابى الخاص ،وأقوم بتوزيعها هدايا ، ورغم أننى أعمل بالخارج فى أماكن دولية منذ عشر سنوات، إلا أن حسابات على جمعة وخالد الجندى وشومان وغيرهم البنكية تفوق حساباتى بكثير، فمن الذى يتربح من العمامة والزى، فأنا لم أحصد من الزى سوى السب والتكفير وإهدار الدم والتهجير وقضايا ، كما أن أتباع أفكار المستنير لا يدفعون مالا بل كلاما ،وهو عندنا أفضل من المال، أما أتباع التطرف يدفعون المال بالعبيط بجانب المرتبات الثابته من بلاد النفط للدعوة للأفكار الوهابية ، كما أن شومان أعلن مؤخراً بتحضير دعوى ضد رأينا فى الخمر والحجاب وكنت أنتظر منه أن يقدم دعوى ضد إنتحالى صفة أزهرى كما كان يدعى كذبا لكن ذلك يوضح كذب هذا الرجل ، ايضا الإعلام والصحافة التى يسيطر عليها أصحاب الفكر المتطرف لم تعطينى حق الرد رغم طلبى ذلك. كما أن إدعاء البيان بأن فتاوى مصطفى راشد بعيدة عن المنهج الوسطى للأزهر فأن المنهج الوسطى لا يحدد من وجهة نظر شومان أو شخص أخر، فكل مجتهد له وجهة نظره، وهذا الكلام قلب للحقائق لأن من يتهمنى بذلك يقدم فكر متطرف متشدد داعشى ، ولذلك رفض الاتحاد العالمى لعلماء الإسلام من أجل السلام ورفض العنف الذى يجمع فى عضويته 500 عالم حول العالم والذى شرفنى بإنتخابة لى رئيسا منذ 7 أشهر أن يضم مثل هؤلاء أصحاب الفكر المتطرف المتشدد الداعشى لكن أنا لا أستغرب من كلام هؤلاء المتطرفين المرضى، وحربهم ضدى فهؤلاء معروف عنهم أنهم يتنفسون كذباً، ويحاربون دول عظمى فمابالك بالعبد الفقيرإلى الله، وهم يموتون غيظا عندما أقول أنا مسلم مسيحى يهودى، كما أنهم يجدوا من يساندهم فى الصحافة والإعلام لأن الجماعات المتطرفة تركز على أمتلاك أعضائها الآلة الإعلامية والصحفية والتركيز على التعيين بالنيابة ثم القضاء ، لذا لدينا 240 صحفى ينتمون للفكر المتطرف منهم 5 رؤساء تحرير لكبريات الصحف وايضا ستة مقدمى برامج و22 معد و12 منتج اعلامى و 6 رؤساء قنوات وبعد أن كانوا مؤيدى الإخوان والرئيس مرسى أعلنوا عدائهم للإخوان للحفاظ على مصالحهم لكن يبقى مافى القلب فى القلب ، وكلمة الخلايا النائمة عبارة حقيقة . ملحوظة :- كل مستنداتى الأزهرية وغيرها معلنة على موقعى بالفيسبوك فقط أكتب الشيخ د مصطفى راشد
#مصطفى_راشد (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الرد على الكاذب عباس شومان الذى نفى عنى صفتى الأزهرية
-
بلاغنا ضد الجاهل أحمد كريمة الذى أهدر دمى
-
بلاغنا ضد وكيل الأزهر عباس شومان المناصر للإخوان
-
عن الخلايا النائمة فى الأجهزة السيادية بمصر
-
نص بلاغنا ضد الشيخ الكاذب خالد الجندى الشهير بنبوية
-
الحج لجبل الطور أعظم منزلة من الحج للكعبة
-
فتاوى ووجوه منفرة
-
موضة إزدراء الدين فى مصر
-
ضرورة إصلاح القضاء المصرى
-
أسئلة وأجوبة
-
تهنئة المسيحيين وغير المسلمين بأعيادهم
-
أتعرض على الهواء لحملات داعشية بربرية
-
الحُكم على أحمد موسى بالجلد
-
من يُكفر المسيحى واليهودى كافر
-
حوارنا مع جريدة البيان
-
بالفيديو لقاءات تلفزيونية ومع مسؤولين من اوربا مع وفد علماء
...
-
كلمتنا أمام البرلمان الأوربى يوم 11-11-2015
-
لا يوجد مانع شرعى من تجسيد دور النبى فى فيلم
-
الذبح الحلال الحرام
-
نطالب الرئيس بِسَن قانون يُجرم التكفير
المزيد.....
-
الرئيس الإسرائيلي: إصدار الجنائية الدولية مذكرتي اعتقال بحق
...
-
فلسطين تعلق على إصدار المحكمة الجنائية الدولية أوامر اعتقال
...
-
أول تعليق من جالانت على قرار المحكمة الجنائية الدولية بإصدار
...
-
فلسطين ترحب بقرار المحكمة الجنائية الدولية إصدار أوامر اعتقا
...
-
الرئيس الكولومبي: قرار الجنائية الدولية باعتقال نتنياهو منطق
...
-
الأمم المتحدة تعلق على مذكرة الاعتقال التي أصدرتها المحكمة ا
...
-
نشرة خاصة.. أوامر اعتقال بحق نتنياهو وغالانت من الجنائية الد
...
-
ماذا يعني أمر اعتقال نتنياهو وجالانت ومن المخاطبون بالتنفيذ
...
-
أول تعليق من أمريكا على إصدار مذكرتي اعتقال بحق نتنياهو وغال
...
-
الحكومة العراقية: إصدار المحكمة الجنائية الدولية مذكرات اعتق
...
المزيد.....
-
مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي
/ عبد الحسين شعبان
-
حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي
...
/ خليل إبراهيم كاظم الحمداني
-
فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة
/ زهير الخويلدي
-
المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا
...
/ خليل إبراهيم كاظم الحمداني
-
نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا
...
/ يسار محمد سلمان حسن
-
الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع
...
/ خليل إبراهيم كاظم الحمداني
-
نطاق الشامل لحقوق الانسان
/ أشرف المجدول
-
تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية
/ نزيهة التركى
-
الكمائن الرمادية
/ مركز اريج لحقوق الانسان
-
على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في
...
/ خليل إبراهيم كاظم الحمداني
المزيد.....
|