أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - بولس اسحق - وَلَقَدْ ذَرَأْنَا لِجَهَنَّمَ كَثِيرًا مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ.... لِأنَ لَهُمْ عقُول لَا يَسْتَخْدِمُونَها















المزيد.....

وَلَقَدْ ذَرَأْنَا لِجَهَنَّمَ كَثِيرًا مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ.... لِأنَ لَهُمْ عقُول لَا يَسْتَخْدِمُونَها


بولس اسحق

الحوار المتمدن-العدد: 5058 - 2016 / 1 / 28 - 10:22
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


ان القمع والتحكم في عقول وافكار الناس ما هو الا ارهاب فكري تقوم به القيادة الاسلامية والمتأسلمين انطلاقا من تعاليم الاسلام ، والذين يريدون التحكم في عقول البشر. وكلنا يعرف ان الاسلام الان في اضعف قواه لان العلم تفوق عليه ولان العلمانية والحريات والليبرالية تفوقت عليه في شتى المجالات ولنا في الواقع الان اكبر دليل . وما يوقف الاسلام الان على رجليه هو البترول(والذي هو الاخر في انفاسه الاخيرة) الذي جعل من صوت المسلمين المتخلفين صوتا ولكن مع مرور الزمن ثبت ان الاسلام ما هو الا خرافات وكان الفضل الاكبر للانترنت الذي فضح المسلمين وافكارهم البالية وحقدهم وكراهيتهم وتربيتهم الصحراوية الجافة.
ولنا تساؤلات عديدة تدور حول القدرة في سيطرة الإسلام على عقول البشر رغم ضعف قواعده وهوان اسسه ونخر السوس لكثير من اعمدته ...وهناك بعض النقاط التي أعتقد أنها من ضمن أدوات السيطرة العقلية على أذهان البسطاء والعامه والمسلمين بالوراثة, وبالطبع أنا لا أقطع بصحة او شمول تلك النقاط, بل هي مجرد ملاحظات تحتمل الخطأ والصواب بطبيعة الحال, ولنبدأ :
1- الخوف الرهيب من الموت :
يعتقد المسلمون جميعاً أنهم سيدخلون الجنه ولكن بعد تعذيبهم بشتى صنوف العذاب جرّاء آثامهم اولاً(وما منكم الا واردها), ورغم تسليمهم للأمر الواقع بهذا التعذيب المفروغ منه للفوز في النهاية بخلود الجنه إلا أنهم يعيشون في رعب لا ينتهي من مقدار العذاب الذي سيلاقونه, ومهما حاولت طمئنتهم بأن الله ليس سادي لتلك الدرجة وأن استخدام العقل قليلاً لن يرفع من مستوى تعذيبك إلا أن التسليم (الذي جاء منه معنى الإسلام) يجعلهم يغلقون تماماً أي نافذة أو أي فرصة للتفكير ولو بحذر, وأي محاولة للتفكير في المحرمات أو المقدسات أو ماهو معلوم من الدين بالضرورة يستتبعها إشارة عقلية لمراكز الإحساس في الجسم تخبرهم أن العذاب أقوى من أن يحتمل, وأن التفكير رفاهية غير مطلوبة لأن عواقبها أكبر بكثير من منافعها, يكفي أن الجلد بعد حرقه سينمو من جديد ليحرق مجدداً في عذاب ما بعده عذاب, وهو ما يؤدي بمرور الزمن وكِبر السن الى تكلس العقل وتجمد وتيبس ملكات الإبداع في العقل المسلم المظلوم والمرهوب, وهي الخطوة التي يتمناها المتأسلمون حتى يطمئنوا لموت الشك في دينهم.
2 - تجويد القرآن والموسيقى الخادعة :
إحدى اطرف الطرق التي أعترف بعبقريتها في خِداع العقل المسلم هي تحلية ألفاظ القرآن بإسباغ موسيقى لفظية على مقاطعه تغطي على المعانى, يستخدم قارئى القرآن موسيقى محببة للأذن تجذب أسماع البسطاء لها فينشغلون بكيفية تلحين الكلمات عن معانيها, وهي خدعه نفسية طريفة جعلت الملايين فيما بعد يجودون القرآن بأنفسهم مقلدين الشيوخ الذين ينجذبون لتجويدهم مما دعاهم لإهمال المعانى في سبيل الخروج بأفضل موسيقى تجويدية, لذلك لا تعجبون حين تجدون المسلمون يقرأون بحلاوة صوت وتجويد شبه مثالى فيما لو سألتهم عن معنى الآية التى يجودنها ستجدهم لا يفقهون عن معناها او تفسيرها او سبب نزولها شيئاً, فالمهم التجويد وطلاوة الموسيقى ولتذهب الآية نفسها للجحيم .
3- إلحاح الآذان :
يعتبر رفع الآذان من وسائل السيطرة الدائمة والمستمرة على ذاكرة المسلم بشكل دائم خمس مرات يومياً, 7 أيام في الاسبوع, 365 يوم في السنة, الإلحاح هو السبيل, والضغط على الأعصاب في أوقات لا إنسانية (الفجر مثلاً) هو الدافع للإستمرار, والكارثة الحقيقية أن معظم المسلمين لا يعرفون أن الآذان في الأصل حلم للصحابى عبد الله بن زيد بن عبد ربه الأنصارى, ونص الحديث يقول :
"روى أن أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم كأن تفوتهم الصلاة مع الجماعة لاشتباه الوقت عليهم وأرادوا أن ينصبوا لذلك علامة , قال بعضهم : نضرب بالناقوس فكرهوا ذلك لمكان النصارى وقال بعضهم : نضرب بالشبور فكرهوا ذلك لمكان اليهود, وقال بعضهم : نوقد نارا عظيمة فكرهوا ذلك لمكان المجوس, فتفرقوا من غير رأي اجتمعوا عليه , فدخل عبد الله بن زيد منزله فقدمت امرأته العشاء فقال : ما أنا بآكل وأصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم يهمهم أمر الصلاة(مسكين مستصعب الامور) , إلى أن قال : كنت بين النائم واليقظان إذ رأيت نازلا نزل من السماء وعليه بردان أخضران وبيده ناقوس , فقلت له : أتبيع مني هذا الناقوس ؟ فقال : ما تصنع به ؟ فقلت : أذهب به إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ليضرب به لوقت الصلاة فقال : ألا أدلك إلى ما هو خير منه ؟ فقلت : نعم فوقف على حذم حائط مستقبل القبلة وقال : الله أكبر - الأذان المعروف - إلى آخره , قال : ثم مكث هنيهة ثم قال مثل ذلك , إلا أنه زاد في آخره قد قامت الصلاة مرتين , قال : فلما أصبحت ذكرت ذلك لرسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : إنه لرؤيا حق(وهذا ذكرني بما قاله رسول الاسلام لسعد بن معاذ عند مذبحة بني قريضة.... لقد حكمت فيهم بحكم الله من فوق سبعة أرقعة ) , فألقها إلى بلال فإنه أندى وأمد صوتا منك , ومره ينادي به , فلما سمع عمر بن الخطاب رضي الله عنه أذان بلال خرج من المنزل يجر ذيل ردائه فقال : يا رسول الله , والذي بعثك بالحق لقد طاف بي الليلة مثل ما طاف بعبد الله (سبحان الله انه وحي يوحى للجميع وليس حصريا بابن آمنة) إلا أنه سبقني به , فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: الحمد لله وإنه لأثبت."(لماذا لم ينزل الوحي لمحمد يا عبد الله بن زيد ويا عمر ويخبره بطريقة الاذان؟ وعلى ما يبدوا ان معظم المؤمنين في زمن محمد قد اشتركوا في الوحي ولم يقتصر الوحي على محمد فقط...امثال عمر، عبد الله بن زيد ،وابن ابي قحافة، ومصعب ابن عمير الذي قال ...وما محمد الا رسول قد خلت من قبله الرسل فان مات او قتل...الخ....والتي اصبحت أية قرانية فيما بعد اي بعد موت محمد...تصوروا يا جماعة!!...والكثيرين غيرهم)...فإذا تهورت وأبديت تلك الملحوظة للمسلم البسيط سينتفض كمن لدغته افعى ليجهر بصوت متشنج أن الآذان من الرسول ولا يصح الإستهزاء به بوصفه على أنه مجرد حلم لصحابى ! وإذا كان الآذان وسيلة للإستدعاء للصلاة تيمناً باليهود والمسيحيين والمجوس, فهو أكثرهم إزعاجاً وإلحاحاً وترهيباً أيضاً, فهو الوحيد الذي يتكلم بإسم الله ورسوله مباشرة, فإذا لم تستجب ستكون كمن يعصى صوت الله ورسوله عياناً بياناً !. الغريب في الموضوع انه رغم ما في الاسلام من مخالفات صارخة للعقل و المنطق الا ان المنطق ايضا يملي علينا حتمية دراسة الموضوع من زاوية أخرى..الا وهي كيف تأتى لأفراد عاشوا في قرون سحيقة وضع كل هذه الوسائل الشيطانية للسيطرة على عقول الناس؟
ان مجرد فكرة الاذان و ما تحتويه من الحاح و هو مبدأ يدرس في كليات الاعلام و ادارة الاعمال من انه وسيلة مؤثرة للإعلان عن منتج و الترويج له لدرجة ان بعض الحكومات في اوربا و بعض الولايات في امريكا تمنع المعلنين من اتباع هذه الطرق.
4- حساب الحسنات والسيئات :
ينشغل المسلم أكثر يومه بحساب كم سيجمع من حسنات وكم سيتفادى من السيئات على مدار فترة يقظته, بل وأثناء نومه أيضاً, وتراه طول يومه يقرأ القرآن أو يردد التسابيح والأدعية أو يصلي على رسوله بشكل رتيب وممل وفي كثير من الأحيان مزايدة على غيره, ويظل يحسب كم جمع من الحسنات (والحسنة بعشر أمثالها) من ترديده الحروف والكلمات والأذكار, وينسى أو يتناسى المسلم البسيط أن الحسنات الحقيقية هي إفادة مجتمعه ورفع الظلم والثورة على الحاكم الجائر ورد الحقوق لأصحابها ولإعمال العقل ويقظة الضمير, والعلاقة بين المسلم وربه تنحصر بشكل أساسي في (ما لي عندك وما لك علي) ليس أكثر, وهي علاقة مادية تحكمها.
ألارقام وحسابات الخسارة والربح, فهو يتملق ربه طوال الوقت ويخبره بشكل به كثير من التذكير بأنه يفعل ما يريده وأكثر وعليه أن يفي بوعوده, فإذا طلب ربه الصلاة قمنا بها لندخل الجنة, وإذا طلب الصيام فعلناه ولو مكرهين طلباً لإستكمال أركان دينه, وإذا قام المسلم بالحج أو العمرة فهي سياحة في المقام الأول وحتى لا يبقى مديناً لربه بأي شيء آخر رغم أن الحج لمن إستطاع, وكأنه يقول لربه (هأنا قمت بأكثر طلباتك صعوبة وتكلفه, إلي بالجنة أرجوك), ويستمتع المسلم بجمع الحسنات بطريقة (الف حسنة لمن يقول كذا- سبحان الله العظيم مثلاً-) أو أن كل حرف من القرآن بحسنة والحسنة بعشر أمثالها, وهكذا من تجميع للحسنات بطريقة بسيطة وسهلة وغير مكلفة لا بالجهد ولا بالمال ودون ادنى شعور بالذنب نتيجة لإستسهاله والضحك على ربه بتلك الطريقة الساذجة.. نتمنى فقط أن يأتي اليوم الذي يفكر فيه المسلمون بعقولهم وليس بقلوبهم, وبالمنطق بديلاً عن الإيمان الغيبي, وبالتجريد والموضوعية بدلاً من التعصب والعنصرية, وبالإنسانية محل الشوفينية والتطرف ..... وكما هو معلوم للكثيرين ان الاسلام دين هش و دين متخلف لا يستطيع ان يواجه الفكر بالفكر لانه مجرد التكلم في عمق الاسلام سوف ينهدم هذا الدين الذي استولى على عقول وقلوب الكثير من البشر و لكن مع مرور الوقت سوف ينتصر العلم على الجهل الاحمق الذي قمع الكثير من المفكرين وكان اخرهم وليس الاخير بكل تاكيد الاستاذة فاطمة ناعوت ، وقتل الكثير من الابرياء ولا بد انه سوف ينجلي نهارا جميلا مليئا بالحب و الورود وبعيدا عن احقاد هذا الدين والكراهية التي نصبها بالحقد والبغض للمخالف ...تحياتي Neo



#بولس_اسحق (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هستريا الشيطان... بين الضحك والنواح
- إنَهُ وَحيٌّ يُوّحى ...والدَلِيل نَسْفِهِ للعَقِيدة
- سامَحَكَ الله… يايَزِيدَ إبنَ شِهاب
- البَقَرَة... -الْحُرُّ بِالْحُرِّ وَالْعَبْدُ بِالْعَبْدِ وَ ...
- الدرر الحسان...في البعث.... والنعيم.... والجنان
- لحكمة لا يعلمها حتى هو....فهل بكم من يعلم ؟؟
- أخي المسلم ... احذرهذا الكتاب...انه من الاسرائيليات
- قانون مندل ووراثة الجينات.... هل التخلف من احدى العلامات؟؟
- دليلي أحتار...بين جاء وقال ...ضد المشركين والكفار
- متى سيدرك المسلم.... ان الفرق كبير بين الواقع والخيال ؟؟
- فكرة وخطاب للمسلمين لترك الدنيا الفانية.... ونوال الجنة الخا ...
- قِراءة وَتَحْلِيل.... في تَفسِيرآيَة إرضاعُ ألكَبِير
- سُبْحانَهُ الذِى أَضَلَّنا جَمِيعاً... يُضِلُّ مَنْ يَشَاءُ ...
- كُلُ إمرِئٍ يَشبَهَهُ فِعلُهُ.... ما يَفْعَلُ المَرءُ فَهُو ...
- التَفْصِيلْ وَالبَيانْ....لِبَعضِ.... آدابْ المُسْلِمينَ وَا ...
- القُرآنْ...وَمِصداقِيَّة مُحَمَّد خاتِمَ المُرْسَلِينْ
- إِنَّهَا بَقَرَةٌ لاَّ ذَلُولٌ تُثِيرُ الأَرْضَ وَلاَ تَسْقِ ...
- لَيسَ كُلِ مَنْ تَكَلَمَ العَرَبِيّةِ عَرَبِيا....ولا كُلَ م ...
- لَيسَ كُلِ مَنْ تَكَلَمَ العَرَبِيّةِ عَرَبِيا....ولا كل من ...
- الرَحمَة المُهداة... في مُواجَهَة الشِعر والكَلِمَات -و إنك ...


المزيد.....




- دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه ...
- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - بولس اسحق - وَلَقَدْ ذَرَأْنَا لِجَهَنَّمَ كَثِيرًا مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ.... لِأنَ لَهُمْ عقُول لَا يَسْتَخْدِمُونَها