أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سمير عادل - غشاء البكارى بين الذكورية السافرة والهوس الجنسي- المثيولوجيا الجنسية في الاسلام (6-6)















المزيد.....

غشاء البكارى بين الذكورية السافرة والهوس الجنسي- المثيولوجيا الجنسية في الاسلام (6-6)


سمير عادل

الحوار المتمدن-العدد: 5056 - 2016 / 1 / 26 - 23:21
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


بعد التشاور مع هيئة "الحوار المتمدن" في نشر الدراسة "المثيلوجيا الجنسية في الاسلام"، فقدمت لي مشورة مشكورة في تقسيم البحث الى اجزاء ثم نشره لتسيهل المتابعة من قبل القراء. وبعد ذلك سينشر البحث بشكل كامل في مكتبة "الحوار المتمدن. ولذا التجأت في تقسيم البحث الى 6 حلقات.




غشاء البكارى بين الذكورية السافرة والهوس الجنسي:
ان موضوعة "غشاء البكارى" تشكل هوسا جنسيا ذكوريا وفذلكة بهلوانية في المثيلوجيا الجنسية في الفكر الاسلامي. فاطلاق العنان للخيال الجنسي الذكوري بالاستمتاع بفض غشاء البكارى هو حلقة مهمة من حلقات المثيلوجيا الجنسية، ولا يعبر الا عن عقلية ذكورية خالية من اي حس انساني ومتخلفة من الناحية التاريخية، ولا ترى المرأة في اسوء صورها الانسانية كاملة من الناحية الجنسية الا بغشاء بكارتها. فبدون غشاء البكارى لا معنى للمرأة، وبدون فضها في كل مرة لا تكتمل مميزات ومواصفات "حور العين" ولا تكتمل المنحة الالهية للرجل المسلم البطل القادم من كوكب الارض. وسوف نجد في كل بدء عملية جنسية فض غشاء البكارى، وبأنتهائها تلتحم الغشاء لبدء عملية جنسية جديدة وهكذا دواليك.
ان المثيولوجيا الجنسية تصور الحالة الجنسية في الاسلام وفي حياة الاخرة-الجنة بأن المسلم الرجل له طاقات خارقة من حيث القوة الجنسية، ومن حيث التئام غشاء البكارى لنساء الجنة، مثلما تصور افلام هوليود المشاهد والابطال الخارقين سواء في شق البحار والجدار ثم التحامهما من جديد او في تدمير المدن او انقاذ الاحباب او القفز عبر البحار والابنية العالية او حمل السفن او الابنية على راحة اياديهم أو بأذرعهم.... وفي تلك الحياة الاخرة-الجنة ليس هناك اي رقيب ولا عقوبة ضد من يمارس الجنس، لان المرأة عبارة عن جهاز مثل اجهزة الانسان الالي الحديثة "الروبوت"، فهناك من تكشف الالغام، واخرى تتنقل الى القمر والكواكب الاخرى تنفذ المهام العلمية والاستكشافية، وهناك اختراعات جديدة لها بأن تمتهن فن الطبخ وان تكون مربية اطفال او استخدامها محل الجنود في المعارك والحروب لتفادي الخسائر البشرية..الخ.
وتخبرنا الميثولوجيا الاغريقية تبعاً للباحث والتر بوركرت 1931 -2015 استاذ الميثولوجيا اليونانية في جامعة زيورخ الالمانية في كتابه "الميثولوجيا اليونانية" ، ((إن سلوك الآلهة اليونانية سلوك أشخاص عاديين. بغض النظر عن منظر الآلهة البشري، امتلكوا قدرات خاصة، كالمناعة من المرض والجروح والزمن، كما كان لهم القدرة لأن يصبحوا غير مرئيين، والسفر مسافات طويلة في لحظة. وكانت السمة التي تميز الآلهة عن غيرهم هي الخلود والشباب الدائم)).
اذن فحور العين او نساء الجنة مثل الانسان الالي او الالهة اليونانية المشار اليها، فأي شيء لا يؤثر بها ولا تتعب وليس لديها اية حاجة بيولوجية كما ذكرنا، وفي كل ممارسة جنسية تعود كما كانت في الاول اي عذراء ولا يمكن ان تكون حامل لانه ليس بينهما مني. فالمؤسستين التي اشرت اليها لا تحتاجها الحياة-الجنة لان الجنس شرعي ومتاح للرجال وفقط، فلا حاجة للرجل ان يزني فكل شيء امامه وفي متناول يده. اما النساء، فالمتزوجات منهم يعدن الى ازواجهن والاخريات ينظمن بشكل او بأخر الى جند الحوريات لتمتع الرجال الابطال القادمين من كوكب الارض. فبالنتيجة لا تسجل اي حالة زنى ضد الرجل او المرأة. من جهة اخرى ان الممارسة الجنسية في الجنة لا تنتج عنها حمل، وليس هناك ملكية لاي شيء بأستثناء ملكية جسد المرأة فهو ملك مطلق للبطل الرجل المسلم. اما الجنة كلها لديها صاحب واحد وهو الله وقد وزعها مجانا على المسلمين وفقط. فاذن لا داعي للمؤسسات القمعية المذكورة.
*****
ان المتتبع لمسلسل "حور العين" وهي فاتنة الجنس التي تجسد المنحة الالهية للبطل المسلم في حياة-الاخرة-الجنة، يجدها موجودة في السور المكيـّة، وهي الطور والدخان ويس والنبأ والواقعة، بأستثناء سورتي الرحمن والبقرة، فالاولى اختلف المفسرين والمفكرين الاسلاميين عن واقع تصنيفها في ماهي مكيّة او مدنيّة، اما الثانية فهي سورة مدنية ولكن لم تشر بدقة الى "حور العين" و يتم تفسيرها بأنها وصف لنساء الجنة.
بيد ان اغلب السوّر التي تتحدث عن فاتنة الجنس في الحياة الاخرة-الجنة هي مكيّة. وتعبر السور المكيّة عن مرحلة معينة من تطور الفكر الاسلامي الذي كان في بدايته. ويمكن هنا قبول التفسير الذي اشرنا اليه بأن الجزيرة العربية كانت منعزلة عن العالم وفي قلب الصحراء، وعبر الانسان الذي يعيش فيها عن هذه العزلة بتقبله فكرة "حور العين". وحاول محمد عن طريق تقديم اغراءات معينة مثل "حور العين" وجنات تجري من تحتها الانهار والخمور..الخ لقبول تبني رسالته الايديولوجية. وكانت مكة اول مركز لنشر الفكر الاسلامي مقسمة الى طبقتين، واحدة ارستقراطية تتكون من التجار وسدنة الكعبة واصحاب المال الذين يقرضون بالربا وطبقة الصعاليك والفقراء والعبيد- بندلي جوزي-تاريخ الحركات الفكرية في الاسلام- وكانت افراد الطبقة الثانية هي التي انظمت الى الاسلام في فترته الاولى. اي كانت تلك الطبقة خارج تقسيم الثروات في المجتمع ومعدمة وليس لديها قدرة على اقتناء الجواري أو تعدد الزوجات بسبب ظروفهم الاقتصادية. وهنا يمكن العودة للاغتراب الجنسي الذي تحدثنا عنه سابقا. فالطبقة المعدمة لا يمكن لافرادها من الرجال الحصول على الجنس او الزواج، وغرائزهم محرومة لحد النخاع من كل شيء. وكانت ظروف الجزيرة العربية البيئية والمعيشية مهيئة لصياغة ميثولوجيا تعبر عن احلامهم وامانيهم كما كان حال ميثولوجيا الحضارات القديمة التي اشرنا اليها. بيد ان هذه الميثولوجيا استمرت بأنتاج نفسها بعد تأسيس دولة الخلافة الاسلامية، وتحويل المدينة بدل من مكة الى مركز لها والتي كانت معروفة ببساتينها وغناها الزراعي انذاك والتي تختلف طبيعتها الجغرافية من مناخ وتربة عن الطبيعة الجغرافية لمكة، ولم يطرأ اي تغيير على تلك المثيلوجيا. اي ان بتغيير الظروف الحياتية والمعيشية في المدينة وبتقوية شوكة محمد وانتشار رسالته الايديولوجية، لم يطرأ اي تغيير على حال الميثولوجيا الجنسية في القرآن. لان الحروب والغزوات التي سميت بـ"الفتوحات" لترسيخ اسس الدولة الاسلامية الجديدة احتاجت الى تضحيات بشرية كبيرة. وتلك التضحيات كي تستمر كانت بحاجة الى مكافئة دنيوية عبر الحصول على الجواري والغنائم او في الاخرة حيث "حور العين" وانهار من الخمور دون رقابة، وقوة جنسية خارقة لا تنضب. ولذلك سعى منظري الفكر الاسلامي بشكل حثيث في الحقبة الجديدة في مركز الخلافة وهو"المدينة" للحفاظ على الميثولوجيا الجنسية وتطويرها عبر احاديث محمد وتفسيرات اصحابه ورفاقه كما ذكرنا، وتسويقه عبر السلطة السياسية حيث كانت تملك المال والقوة وتعتبر الاسلام ايديولوجية دولتها حتى تاريخ سقوط دولة الخلافة العثمانية عام 1924.
ان الاغتراب صفة ملازمة للمجتمع الطبقي، وان درجة اشتداده مقترن بدرجة تطور علاقات الانتاج الاقتصادية والتي تصل الى اعلى مدياته وبطور جديد في المجتمع القائم على العلاقات الانتاج الراسمالية. ان الفكر الاسلامي هو ايديولوجية للطبقة المُستثمِرة او المستغِلة (بكسر الغين)، وكي تستمر هذه الطبقة في السلطة والسيطرة فهي بحاجة الى تخدير الطبقات المسحوقة او التي تستثمرها وتستغلها وتمارس الظلم عليها. ولذلك ان تقوية صبر المسلمين المعدمين في دولة الخلافة الاسلامية عن طريق تضليلهم وزرع الاوهام في ادمغتهم، بأن حياة الدنيا زائلة بينما حياة الاخرة ابدية، وهناك النساء الجميلات وحور العين بأنتظارهم، يخلق حالة الاغتراب الجنسي الذي يعيشه الرجل المسلم المعدم والتي عكسها القرآن، ولم يجر على اياته واقصد هنا ايات "حور العين" في السور المكية اي نسخ لها. ان عدم نسخ تلك الايات هي سياسة ذكية بسبب الحاجة لها كما تحدثنا، سواء من قبل محمد او الذين جاءوا بعده وخاصة الخليفة عثمان بن عفان الذي جمع الايات القرآنية وابقى على مصفح واحد وحرق بقية المصاحف- الشخصية المحمدية-معروف الرصافي".
ان احدى الدعامات الرئيسية للفكر الاسلامي هي الميثولوجيا الجنسية، وبنسف تلك الدعامة لا يبقى اي معنى للجهاد ولا "للجنة"...ان قيام النساء بعمليات انتحارية وهن قليلات سواء على مدى التاريخ الاسلامي او في العمليات الانتحارية الحديثة، لان احتكار امتيازات"الجنة" مرهون بالرجال، ولان الجهاد خص به الرجال كما اشرنا من قبل، لا يفسره الا الجهل بمصير المرأة في حياة الاخرة-الجنة، وهي اقرب الى عدم الادراك والجهل بقدر ما يشكل جزء من حماقة بشرية.

نقد الدين اساس اي نقد:
ان الازدواجية في التعامل مع الجنس بشكله المجرد عند الاسلاميين الى حد الرياء واحيانا الديماغوجية اذا صح وصفها، لم تأت من الفراغ بل تستند على القرآن ومفسريه واحاديث محمد. فالاسلامييون الذين يتهمون الدولة غير الاسلامية بالكافرة والفاسقة، وينعتون كل امرأة غير محجبة بالعاهرة ومأواها النار، يبغون من وراء هذه الموضوعة أعادة انتاج وتكريس عبودية المرأة الجنسية وفرضها على المجتمع في الوقت الحاضر. وفي نفس الوقت وبموازاة ذلك، وجدوا لانفسهم المخرج لترويض رغباتهم الجنسية عبر التنظير لإنشاء مؤسسات منبثقة من المؤسسة الرسمية للزواج الاسلامي مثلما ذكرنا وهي المتعة والمسيار والعرفي. وفي الحياة الاخرة-الجنة فكل شيء مباح، حيث العلاقات الجنسية وتناول الخمور وجميع متع الدنيا التي كانت ممنوعة في كوكب الارض. لان "الجنة" عبارة عن دولة اسلامية خالصة بعد تصفية الاشرار من الكفار عبر غربال خاص، وارسالهم الى "نار جهنم" وابقاء الاخيار وهم المسلمين وبعثهم الى "الجنة".
ان وجود الميثولوجيا في حياة الانسان لا يعني الا حالة من حالات الاغتراب والاستلاب الذي يعيشه. ان الانسان القديم ابتكر الاله لانقاذه من الطبيعة المتوحشة، وبعد تطور المجتمعات قل اعتماد الانسان على الالهة ليضع البشر الى جانبهم، وفي مرحلة متقدمة اخرى ضعفت مكانة الالهة ليظهر عصر الابطال الذي كان مزيج من البشر والاله لكنه فانٍ، وكانت كل قبيلة في الحضارة الاغريقية تعيد انتاج بطلها من الموتى. وبعد ظهور الفلسفة قلت مكانة الميثولوجيا ووجّه نقد لها من قبل قدماء فلاسفة اليونان الى حد السخرية منها. واستمر تطور نقد الميثولوجيا حتى العصر الروماني لتصف بالخرافات الى حد دافعت الدولة عن الميثولوجيا. الا انه في الميثولوجيا الجنسية في الفكر الاسلامي وبالرغم من تطور المجتمع البشري والانساني، ظلت له فعاليته الكبيرة بسبب الظلم الاقتصادي والاجتماعي والسياسي الذي يسود في الشرق الاوسط والدول التي تسمى نفسها بالاسلامية. ولا يخفى الدعم الحكومي السياسي والاعلامي التي تقدمها الغرب لانظمة معروفة للجميع بأستبداديتها ورجعيتها ومعاداته حتى النخاع للانسان وحقوقه الأساسية، وتطبيقها لاكثر القوانين تخلفا. اي بعبارة اخرى ان السياسات التي تمارسها الدول الغربية في العالم من افقار المجتمع والهيمنة على مقدراته عبر مؤسساتها المالية مثل صندوق النقد الدولي والبنك الدولي وصندوق التنمية الامريكي وبنك باريس ... واشعال الحروب ومساندة حكومات المنطقة التي ذكرناها والغارقة بالفساد المالي والاداري والسياسي، واطلاق اعلام رجعي بأمتياز عبر الترويج لتقسيم الانسان على اساس قومي وديني وطائفي، كل هذه العوامل خلقت الارضية لتقوية الفكر الاسلامي الذي يستند على ميثولوجيا في عالم وصل العلم فيه الى استنساخ الاجنة.
واخيرا وخلال الحرب الباردة التي كان يٌحارب الفكر التقدمي والتحرري والعلماني تحت عنوان تقويض الشيوعية، كان الاسلام كتأريخ وايديولوجية ومنظومة قواعد اجتماعية قد تحصن جيدا وحافظ على مكانته ورسخ نفسه تحت مظلة غياب اي نقد جذري للاسلام كتاريخ وفلسفة وايدلوجية مثلما حصل للمسيحية في اوربا. ونختم كلامنا بما قاله ماركس في نقد فلسفة الحق عند هيجل (( ان نقد الدين اساس اي نقد.....ان أساس النقد غير الديني هو : ان الإنسان يصنع الدين، وليس الدين هو الذي يصنع الإنسان. يقينا ان الدين هو وعي الذات والشعور بالذات لدى الإنسان الذي لم يجد بعد ذاته، او الذي فقدها. لكن الإنسان ليس كائنا مجردا جاثما في مكان ما خارج العالم. الإنسان هو عالم الإنسان، الدولة، المجتمع. وهذه الدولة وهذا المجتمع ينتجان الدين، الوعي المقلوب للعالم، لأنهما بالذات عالم مقلوب. الدين هو النظرية العامة لهذا العالم، خلاصته الموسوعية، منطقه في صيغته الشعبية، موضع اعتزازه الروحي، حماسته، تكريسه الأخلاقي، تكملته الاحتفالية، عزاؤه وتبريره الشاملان. انه التحقيق الوهمي للكائن الإنساني، لان الكائن الإنساني لا يملك واقعا حقيقيا. إذن فالصراع ضد الدين هو بصورة غير مباشرة صراع ضد العالم الذي يؤلف الدين نكهته الروحية. ان التعاسة الدينية هي، في شطر منها، تعبير عن التعاسة الواقعية، وهي من جهة أخرى احتجاج على التعاسة الواقعية. الدين زفرة الإنسان المسحوق، روح عالم لا قلب له، كما انه روح الظروف الاجتماعية التي طرد منها الروح. انه أفيون الشعب.)). انتهى

المصادر:
1- بن عيثمين - احد المراجع الدينية في السعودية مثل العريفي وبن الباز، ومن شيوخ الفتاوى الوهابية.
2 -صحيح مسلم - أبو الحسين مسلم بن الحجاج بن مسلم بن ورد بن كوشاذ القشيري النيسابوري –تولد 206 هجرية
2- سنن الترمذي- محمد بن عيسى بن سورة بن موسى بن الضحاك
209-279 هجرية
4 – كتاب السنن - الحافظ الكبير أبو عبد الله محمد بن يزيد بن ماجه الربعي القَزْوِينِيُّ
209-273 هجرية.
3- تفسير الطبري- محمد بن جرير الطبري- دار المعارف
4- تفسير ابن كثير- إسماعيل بن عمر بن كثير القرشي الدمشقي –دار طيبة.
5- تفسير القرطبي- محمد بن أحمد الأنصاري القرطبي-دار الفكر
6- تفسير الألوسي- شهاب الدين السيد محمود الألوسي- دار إحياء التراث العربي
7- الجنس في اديان العالم- جيفري باردنر.



#سمير_عادل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بين الحملة الايمانية والاسلمة
- المقارنة بين الجنس في الميثولوجيا الهندية والاسلامية - المثي ...
- الخيال الجنسي والاغتراب الجنسي في الفكر الاسلامي - المثيولوج ...
- المثيولوجيا الجنسية في الاسلام (3-6)
- تكريس العبودية الجنسية - المثيولوجيا الجنسية في الاسلام (2-6 ...
- المثيلوجيا الجنسية في الاسلام (1-6)
- فذلكات حكومة العبادي الاقتصادية
- النمر طوق نجاة في المستنقع الطائفي
- رسالة ضد داعش السني وداعش الشيعي
- بمناسبة العام الجديد.. رسالة الى عمال النفط
- الحرامية والظلم الاجتماعي والبرلمان العراقي
- من مطرودين الى -قادة- احتجاجات!
- السيادة المفقودة والسيادة المفضوحة
- الانحطاط الطائفي
- هذه هي حقيقة الحكومة وقواتها القمعية
- ما بين المالكي امس والعبادي اليوم
- بطاقة الخزي والعنصرية
- الهة الفيضانات وقطع الرواتب
- ما هكذا يؤكل الكتف يا أحمد عبد الحسين ويا جاسم الحلفي
- حركتان احتجاجية ويوم عاشوراء


المزيد.....




- “فرحة أطفالنا مضمونة” ثبت الآن أحدث تردد لقناة الأطفال طيور ...
- المقاومة الإسلامية تواصل ضرب تجمعات العدو ومستوطناته
- القائد العام لحرس الثورة الاسلامية: قطعا سننتقم من -إسرائيل- ...
- مقتل 42 شخصا في أحد أعنف الاعتداءات الطائفية في باكستان
- ماما جابت بيبي..استقبل الآن تردد قناة طيور الجنة بيبي وتابعو ...
- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن مهاجتمها جنوب الأراضي المح ...
- أغاني للأطفال 24 ساعة .. عبر تردد قناة طيور الجنة الجديد 202 ...
- طلع الزين من الحمام… استقبل الآن تردد طيور الجنة اغاني أطفال ...
- آموس هوكشتاين.. قبعة أميركية تُخفي قلنسوة يهودية
- دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه ...


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سمير عادل - غشاء البكارى بين الذكورية السافرة والهوس الجنسي- المثيولوجيا الجنسية في الاسلام (6-6)