أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - حسن ميّ النوراني - ورئيس تحرير -دنيا الوطن-عبد الله عيسى اتهمني بالكفر أيضا















المزيد.....

ورئيس تحرير -دنيا الوطن-عبد الله عيسى اتهمني بالكفر أيضا


حسن ميّ النوراني
الإمام المؤسِّس لِدعوة المَجْد (المَجْدِيَّة)


الحوار المتمدن-العدد: 1371 - 2005 / 11 / 7 - 08:51
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


أجل؛ صديقي عبد الله عيسى صاحب صحيفة "دنيا الوطن" الإليكترونية ورئيس تحريرها، اتهمني بالكفر في لحظة عفوية انفلتت من رجل ريفي من قرية من قرى طولكرم الفلسطينية!! ليس زوج ابنة شقيقي فقط هو الذي رماني بتهمة الكفر في يوم عيد المسلمين، وأنا أصل بالحب ابنة شقيقي الغائب، حينما انفلتت مني فكرة لم ترق له.. ولكن عبد الله رماني بها أيضا، وهو في حالة ذهول وهو يراقب ما أفعل، وأنا ارقي طفلة له، كانت مريضة، بآيات سورة الفاتحة، كما كنت أرى أمي تفعل!!
ماذا تفعل؟! سألني عبد الله، وأنا أضم طفلته الصغيرة المريضة إلى صدري وأتمتم بقراءة لا يسمعها هو ولا أمها التي كانت ترقبني بعيني أم يعصر العذاب قلبها، بعد أن عادت بطفلتها من زيارة طبيب، كتب لها روشتة الدواء.. لكن، هل تكتفي الأم وتطمئن بروشتة دواء لا تشفي إلا بإذن الله، كما تعتقد الأم وكما كانت أمي تعتقد وكما لا أزال أنا أعتقد وأنا أفهم إذن الله بطريقة قد لا تتفق مع مفهوم أمي التي كانت ترقي المرضى ومنهم الشاكون من صداع يعصف رؤوسهم فينتقل الصداع من رأس المريض إلى رأسها وتتثاءب المرة تلو المرة، بينما لا تزال تتمتم بشيء من القرآن الذي تحفظ القليل منه، دون قواعد التلاوة الصحيحة، ثم تستجمع الكلام المحشور بين التثاؤبات ومقاطع القرآن فتقول بعفوية قلب طيب: محسود والله أنت محسود.. الله يسامحهم اللي حسدوك!! ثم تتابع وبلغتها الخاصة، بدعابة رقيقة مبتسمة: طيب وعلى إيش بدهم يحسدوك يا مسكين؟!
في يوم قبل عدة سنوات، دخلت السيدة حرم الصديق عبد الله عيسى علينا حجرة مكتبه، وأنا ضيف عنده، وهي تحمل على صدرها طفلتها الذابلة، فتلقف عبد الله طفلته من أمها المتعبة، فسألتهما: مابها؟ فقالت الأم والأب بحزن يجمعهما: مريضة!!
فنهضت من مقعدي وأخذت الطفلة من فوق صدر أبيها، وضممتها إلى صدري بيدي اليسرى وتحركت كف يدي اليمنى فوق جسد الطفلة الهامد وعلى رأسها ووجهها الذابل وأنا أتمتم بآيات سورة الفاتحة (سورة الرحمن الرحيم) ووالداها يبحلقون، وعبد الله يستغرب ما أفعل، وما لبث طويلا قبل أن يفقد صبره ويخاطبني بصوت مندهش مستغرب نزق: ماذا تفعل؟!
قلت: أرقيها بسورة الفاتحة!!
قال: أنت؟!
وأضاف بعفوية أهل الريف الذي هو منهم والتي فلتت بها منه الرمية دون أن تمر في منطقة الرقابة العقلية لديه: كيف تفعل هذا؟ أنت كافر!!
لم يثنني اتهام صديقي البريء لي بالكفر وابتسمت له ومضيت أواصل الرقية أنا المؤمن بأن سورة الفاتحة فيها طاقة روحية تستمدها من روح الخير: روح الرحمن الرحيم، رب العالمين؛ مثلما تستمدها من كونها فاتحة كتاب خلق ثورة روحية جددت مفاهيم العرب القدماء، ومن كونها السورة التي لا بد أن يقرأها المصلون المسلمون عدة مرات كل صلاة من صلواتهم المتعددة.. وما الصلاة في حقيقتها إلى انفتاح الإنسان المحدود على الله المطلق اللامحدود.. والصلة فريضة فرضها الله الذي يؤمن به المسلمون خلال رحلة النبي المروية عنه من مكة إلى سدرة المنتهى والتي أفهمها بأنها رحلة الروح من دائرة المغلق الإنساني إلى أعلى مستويات انفتاح الروح، كما عرضت ذلك في كتابي القديم: رؤية دينية للدولة الإسرائيلية، الذي صدر في عمان بالأردن، عام 1985!!
وتقول مدرسة من مدارس العلاج النفسي البديل أن الطاقة الروحية الخيرة التي نمتلكها تملك القدرة على أن تنتقل منا إلى غيرنا.. وآيات "الرحمن الرحيم" تزودني أنا النوراني بطاقة روحية خيرة متفائلة مبتهجة..
ومن خبرتي العلاجية لمرضى النفوس، تأكدت أنني أمتلك القدرة على التقدم في العلاج عندما أمتلك حالة "بهجة الحب" التي أؤمن أنها "جوهرة الحكمة وسيدة الدواء"!! والإيمان بالله "رحمانا رحيما" هو من طبيعة إيماني بأن "بهجة الحب" تجمع الخير في معناها والإيمان بصحتها وفعاليتها الخيرة!!
بنات وأبناء أمي.. لا ينبغي أن يظل مفهوم الإيمان على ما كان عليه المفهوم القديم الذي تشكل في أذهان السابقين.. جمود المفاهيم يقتلنا ويقتل إيماننا.. الجمود يصطدم بتطورات العقل وتجددات المفاهيم.. إليكم المثال التالي للجمود القاتل:
قبل سنوات ليست عديدة، أعلن مفتي المملكة العربية السعودية السابق الشيخ عبد العزيز بن الباز، رحمة الله عليه، أن الشمس تدور حول الأرض، وأن القرآن يؤكد ذلك، وأن كل من يخالف نصا من نصوص القرآن فهو كافر!!
أسألكم: كم مؤمنا سيبقى على وجه الأرض في زمننا الحاضر إذا سلمنا بصدق الحكم الذي أفتى بع شيخ بلاد مكة والمدينة المنورة، دار بدء الرسالة المحمدية ودار هجرتها وأنصارها؟!
هل بقي صغير أو كبير في زمننا يعتقد أن الأرض ثابتة وأن الشمس تدور حولها، كما يريدنا المفتي الفاضل أن نعتقد؟!
التسليم بصدق ما أفتى به الشيخ الكبير الفاضل رحمة الله، يستدعي منا أيضا، أن نؤمن بأن الشمس حين تغيب؛ وكما تروي كتب الحديث النبوي، تذهب إلى تحت العرش (عرش الله) وتسجد وتستأذن الله في العودة للشروق على الناس مرة أخرى في صباح تال تبدأ منه رحلتها إلى مغيب جديد يتلوه سجود تحت العرش واستئذان إلى أجل مسمى!!
هل بات ناس كثيرون منذ خرج العالم الإيطالي جاليليو على جمود نصوص الدين قبل عدة قرون، وقال إن الأرض تدور حول الشمس فقامت قيامته الجهنمية واضطره إرهاب المفاهيم الجامدة إلى أن يصرح أمام محاكميه بأنه أخطأ التقدير وأن نصوص الدين هي النصوص الصحيحة؟! لكن الرجل وهو يدلف خارجا من باب قاعة محكمة رجال الدين الظالمة لحرية الروح تمتم: ومع ذلك، فإن الأرض تدور حول الشمس!!
فهل يريدنا الشيخ ابن الباز أن نؤمن أن ذا القرنين بلغ مغرب الشمس ومشرق (بنص القرآن: مطلع) الشمس أيضا، وهو ينتقل في الأرض من مكان إلى مكان؟! هل تغرب الشمس أو تشرق في مجال المكان الأرضي كما تقول نصوص صريحة في القرآن، والكل بات يعرف أن الشمس أكبر من الأرض مرات ومرات، وأن الشمس لو اقتربت من الأرض لمسافة أقل من المسافة (الحالية الآمنة) الفاصلة بينهما فإنها (الشمس) ستدمر الأرض قبل أن تحرقنا وتحرق معنا فتوى ابن الباز وتحرق جمودنا أيضا؟!
تقول النصوص القرآنية بوضوح، أن ذا القرنين بلغ مغرب الشمس"فوجدها" تغرب في عين حمئة!! وحاول مفسرون أن يهربوا من تصادم معنى النص القرآني الواضح مع مسلمات علمية لا تغيب عن أحد في أيامنا، فقالوا إن المقصود بالنص هو أن ذا القرنين وجدها تغرب بمعنى: "ظنها تغرب"؛ وأن القرآن اكتفي بتصوير ما ظنه وأن القرآن لم يقرر حقيقة كونية بهذا النص؛ بحسب قولهم..
ولا أخفيكم، أن النص القرآني المتعلق بغياب وشروق الشمس اللذين بلغهما ذو القرنين بقول القرآن، استحوذ مني على وقت طويل من البحث الذي كان يهدف إلى الخروج من المأزق الضيق الذي وجدت نفسي فيه وأنا أحاول التوفيق بين إيماني التقليدي أو شبه المتحرر، وبين مقررات العلم الحديث. قلت لنفسي: قد يكون المقصود بكلمتي "مغرب ومطلع" الواردتين في النص، هو زمن الغروب والشروق، فينجو إيماني لأن الإيمان ممكن بأن ذا القرنين بلغ نقطة مكانية "غربت أو أشرقت" حينها الشمس، لكن الإيمان يجد صعوبة في بحثه عن طوق النجاة، تصل إلى درجات ما بعد خطوط الخطر الحمراء، إذا كان المعنى المقصود من اللفظين هو أن ذا القرنين بلغ "المكانين" اللذين تغرب الشمس في أوله وتشرق من ثانيه.. لكن حقائق اللغة العربية المدون بها القرآن الكريم لم تسعفني وهي تقول إن لفظيّ "مغرب ومشرق" الشمس الواردين في قصة ذي القرنين، هما "ظرفا مكان، لا ظرفيّ زمان"؛ أي أنهما تشيران إلى "مكان الغروب والشروق لا إلى زمانهما"!! فأسقط في يدي ولكني واصلت البحث لعلي أهتدي إلى ما يرسخ قواعد إيماني التقليدي أو شبه التقليدي.. وعندما لاحظت رفيقتي السيدة عطاف جانم، مدرسة اللغة العربية ذات الخبرة الطويلة، والمتفوقة في تخصصها، عندما لاحظت حيرتي ومظاهر أزمتي العقلية، الخاصة بهذا النص والتي تتجاوزه إلى نصوص أخرى كثيرة، من القرآن وكتب الأحاديث النبوية، قالت لي: "فعل وجد من أفعال القلوب أي: ليس فعلا يفيد اليقين ولكنه يفيد الظن!!".. ابتهجت بملاحظتها، وعدت أتأمل النص المتعلق بغروب الشمس وشروقها كله، لكن قلقي لم يهدأ: حسنا، لو كان فعل "وجد" لدى وروده في النص المقصود، فعلا ظنيا، وقلنا بناء عليه أن ذا القرنين "ظن أن الشمس تغيب في عين حمئة"، وأن ظنه شيء، والحقيقة شيء آخر؛ فكيف نفهم معنى الفعل "وجد" عندما ينتقل النص من الإشارة لغروب الشمس إلى الإشارة لشروقها الذي يقول القرآن أن ذا القرنين "وجدها تشرق على قوم ليس بينهم وبينها حجاب"؟! فهل كان "وجود القوم ظنيا أيضا؟!".. ثم، إذا كان هذا ظنا من ذي القرنين، فلماذا اكتفى القرآن، بالإشارة إلى "الظن" وسكت عن كشف الحقيقة التي كشفها تطور العقل الإنساني بعد عصر النبي محمد الذي دعا لله بدعوة القرآن؟! لم أجد مخرجا من مأزقي بين نصوص قرآنية تحكي قصة لا تطابق تفاصيلها ما قررته المكتشفات العلمية.. لكنني، وبعد سنوات عديدة، رقيت ابنة عبد الله عيسى بآيات "الرحمن الرحيم" المكتنزة بروح الحب والخير والتفاؤل والبهجة.. الآيات النابضة بمعنى الانفتاح من حالة "الضلال" على حالة "الرحمة والرحمان" المنفتحة على أفق "رب العالمين" مطلق الحرية المبتهج بنور الحرية والذي قالت فلسفتي النورانية عنه إنه "الحرية المبتهجة بنورانيتها"!!
والله الذي هو "الحرية" بأسمى معانيها وتداعياتها، يدعونا إلى أن نجدد إيماننا وأن لا نحشره في جمود فتوى لا تزال تدافع عن مفهوم يقول إن الله ينزل كل منتصف ليل من علائه فوق السماوات إلى الأرض كما يقول حديث منقول عن النبي محمد وأن الأرض ثابتة وأن الشمس تدور حولها، وأن هذا ثابت بنص قرآني قطعي وأن كل من يخرج من دائرة المصدقين به، تصديقا يماثل تصديق الأولين، إنما هو كافر خارج من دائرة المؤمنين، وأنه لا بد من قتله بحد الردة بعد التفريق بينه وبين أهله وحرمانه من الميراث ثم دفنه في قبر خارج مقابر المسلمين!!
فهل ما زال صديقي عبد الله عيسى على اتهامه القديم لي بأن كافر؟! وهل ما زال يرى الإيمان كما يريدنا الجامدون على المفاهيم القديمة أن نراه وأن نتمسك به؟! وهل يحق لزوج ابنة شقيقي، المتدين على طريقتي عندما أسست "حركة المجاهدين المسلمين" عام 1967، أن يرميني بتهمة الكفر ويقطع صلة الرحم بيني وبين المسكينة في غربتها زوجته ابنة شقيقي لأني تفوهت بكلمة لا تتفق وجمود معتقده، وأنا أحاول إصلاح ما بينهما من شأن كانت تبكي منه أمامي بحرقة وأنا لا أحتمل بكاء النساء خاصة إذا كان البكاء من ابنة شقيقي التي أقول لها دائما إنها نسخة من المرحومة أمي.. فهل أكفر وأنا أصف الله بصفة الحرية المبتهجة بنورانيتها التي تعزز مفهوما نورانيا علميا أخلاقيا يرفض الانغلاق في الجمود ويدعو لانفتاح روحي ننطلق به من عالمنا المظلم إلى عالم الحب والعقل المنفتح والنور والحرية الفسيح اللامتناهي؟!
فماذا ترون أنتن وأنتم يا أبناء أمي وأحبتي؟! ولكنّ ولكم مني أنا "فداء" الحب والبهجة والكرامة والمجد والنور، كل التحيات الطيبات والخير وجمالات الروح!!



#حسن_ميّ_النوراني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- زوج ابنة شقيقي اتهمني بالكفر وأمرها بمقاطعتي!!
- حبيبنا الشيخ زغلول النجار يجعل القرآن -شاهد زور-!!
- محاكمة صدام حسن والشيخ زغلول النجار
- حديث الجن.. وفساد شيوخ الدين العقلي والأخلاقي
- ارحما يا الله من جهالات وأحقاد زغلول النجار
- رباعيات الجنس الإسلامية
- تعالن تعالوا نعلن.. ثورة الحب.. وقفي.. قفي.. يا حماقة الموت
- أفسحوا لحماس مكانة تليق بها
- اعلان الفصائل الفلسطينية بعد حوار القاهرة
- حركة العدل والحرية: المرأة الكريمة الحرة المبتهجة المتنورة ت ...
- المعارضة اللبنانية تقع - عن غير قصد منها- ضحية استغلالها لخد ...
- مؤسس حركة العدل والحرية يدعو شارون والصهاينة جميعا للنورانية ...
- النوراني: الثورة النورانية والنضال لهزيمة الصهيونية وكل ظلام ...
- تأسيس حركة العدل والحرية
- احتجاجا على التدخلات الخارجية وعلى ديمقراطية لا تتسع للفقراء ...
- ترشحي للرئاسة دفاع عن حق شعبي في البهجة
- تزييف الوعي واعتبار خطة شارون -انتصارا- جديدا
- في رمضان الغزاوي.. خالتي تهزم العدوان من جديد
- أيها العدوان البغيض ارحل عنا
- إرادة الجهاد المنفتح


المزيد.....




- “التحديث الاخير”.. تردد قناة طيور الجنة 2024 Toyor Aljanah T ...
- المقاومة الاسلامية في لبنان تستهدف بالصواريخ تجمعا للاحتلال ...
- المقاومة الاسلامية في لبنان تعلن قصف صفد المحتلة بالصواريخ
- المقاومة الاسلامية في لبنان تقصف مستوطنة راموت نفتالي بصلية ...
- بيان المسيرات: ندعو الشعوب الاسلامية للتحرك للجهاد نصرة لغزة ...
- المقاومة الاسلامية في لبنان تقصف بالصواريخ مقر حبوشيت بالجول ...
- 40 ألفًا يؤدُّون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى
- المقاومة الاسلامية في لبنان تواصل إشتباكاتها مع جنود الاحتلا ...
- المقاومة الاسلامية في لبنان تستهدف تجمعا للاحتلال في مستوطنة ...
- “فرحة أطفالنا مضمونة” ثبت الآن أحدث تردد لقناة الأطفال طيور ...


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - حسن ميّ النوراني - ورئيس تحرير -دنيا الوطن-عبد الله عيسى اتهمني بالكفر أيضا