أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - علي شايع - حوارات المنفيين















المزيد.....

حوارات المنفيين


علي شايع

الحوار المتمدن-العدد: 373 - 2003 / 1 / 20 - 04:37
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    


                       حوارات المنفيين
                                    - 4 -   
 
 

                                                سيقولون ثلاثة.... 


في يوم الكهف الآخر، الثاني من آب  1990، الّف صدام اسطورة جديدة ، لحظة اعلن عن الفتية الذين آمنو بربهم. ويوم ايقظ فتيته وهماً اعاد العراق الى كهف ما قبل سومر، لحظة استهل بيان جمهورية الكويت الاول ب(( انهم فتية امنوا بربهم)).صدام الذي يتوفر على نخبة ممتازة في ترويجه، وفق رؤى وبيانات مدعومة بالإستشهاد القرآني، صدام الذي اعتكف لشهرين وادعى بعدها انه قرأ كل التاريخ والنظريات، مثلما يذكر الاستاذ حسن العلوي في لقاء اذاعة العراق الحر معه مؤخرا. لقد ظنّ صدام انه قادر على تمويه الحقيقة والتشويش على الواقع، بخلطه الاحداث والارقام في سياسة يبدو انها اصبحت نظرية ما بعد الغزو، استفادت امريكا منها كثيراً وتحاول المعارضة العراقية اللعب في نردها مؤخراً.
تنبهت الى هذا بعد ان قرأت مقالاً للأستاذ عصام البغدادي ضمن عنوان (( لماذا هم  ستة وليسوا  سبعة!))،الذي تمنى فيه على جماعة لندن- الستة- الانتباه الى ما يحمله العدد سبعة من قداسة وفعل في كل التاريخ،وتمنى لو انهم وسعوا مجموعتهم صوب هذا الرقم الذي سردّ له من الفضائل الجزيل،وبقي منها الكثير، خاصة في ما يتعلق بالارث الحضاري لبلاد ما بين النهرين، التي كان العدد سبعة يرمز فيها إلى التمام والكمال. ولعلها ليست من قبيل المصادفة ان يتمنى أي عراقي توفـّرنا الان على حكماء سبعة. انه حلم عراقي يمتد سفره الى الاف السنوات ،ونتداول امله الان. خاصة اذا عرفنا ان  فترة الحكماء السبعة، فترة ما قبل طوفان اوتنابشتيم ، هي الفترة الذهبية لتلك الحضارة، حيث اسس خلالها الحكماء السبعة الاسطوريون اهم مدن مابين النهرين،واداروا البلاد بعلمهم وعقلهم وحكمتهم، والتي تشير اليهم ملحمة كلكامش* في مواقع ذكر الحكمة الموروثة.


 وقبل ان يرد العدد( سبعة) في مواضع مختلفة من الكتاب المقدس قولا عن ًالكثرة والمرات العديدة، كانوا في بلاد ما بين النهرين يطلقون كلمة واحدة على العدد (سبعة) وعلى كلمة (كُلّ) ، كما كان العدد(سبعة) عندهم ، تعبيرا عن أعظم قوة ، وعن كمال العدد.وقد فسّر هذا لاحقا بأن السبعة أول عدد كامل لأنها جمعت العدد كله، لأن العدد أزواج وأفراد، والأزواج منها : أول وثان , فالاثنان أول الأزواج ، والأربعة عدد ثان , والثلاثة أول الإفراد ، والخمسة فرد ثان . فإذا جمعت الزوج الأول مع الفرد الثاني ، والفرد الأول مع الزوج الثاني كانت النتيجة 7 ، وهذه الخاصة لا توجد في عدد قبل السبعة . لذلك قدّسوه، وأدركوه بالرمز مجسداً في الشمس وقوى النور. وتحدث البابليون عن الكواكب السبعة ، والأيام السبعة ، وجعلوا التسبيع سمة من سمات الخليقة الإلهية.

ويحفل التاريخ الانساني والشرقي على وجه الخصوص بالعدد سبعة بشكل خرافي و  يذكرالبستاني في(( دائرة المعارف)) هذا العدد بما لايحصى ولا يجمع ويستعرض له مروراً بالحضارات والديانات القديمة ، ويروي عن اهميته في التنجيم وكتب السحر والرموز الدينية .
 ومما يذكرايضاً من حضور هذا العدد قديماً : كان المصريون ينقسمون إلى 7 فرق ، وجعلوا النيل 7 مصبات ، أيضاً للترع التي تصب في بحيرة موريس ، وكانت الأهرام ذات 7 غرف ،  ويستخدمون7 أبواب ، على كل منها اسم واحد من السيارات السبع ، وفي أواسط الشتاء ، يطوفون البقرة المقدسة 7 مرات حول الهيكل . وهذه العادة حفظها اليهود أيضاً فكانوا يطوفون البقرة الصهباء 7 مرات . وكانوا يخصصون 7 أيام لأخذ طالع مولد العجل – أبيس - ، وعيده يستمر 7 أيام أيضاً . وذهب اليهود إلى مثل هذه المذاهب في العدد المذكور ، وقالوا أن الله لما خلق العالم ، رسم في كل أقسامه العدد المقدس وهو 7  ،وأبواب الهواء 7 ، وكرات الجو 7، والسبوت 7 , وأيام خلق العالم 7 , وبين  الخليقة والطوفان 700 سنة . وقد فضل الله هذا العدد على سائر الأعداد ، وعلى ذلك جعل لأورشليم 7 أسوار ، وهيكل سليمان بني في 7 سنين ، وخيمة السعادة في 7 أشهر ، وأمامها المنارة ذات 7 فروع ، توقد فيها 7 أنوار ، وأدخل نوح إلى السفينة 7 أزواج من الحيوانات ، ورؤساء الملائكة 7 ، وأعمدة الحكمة 7. 
وقال الإمام فخر الدين  الرازي في ((أسرار التنزيل)) عن سرّ هذا العدد : سبع  كلمات هي ؛ لا إله إلا الله محمد رسول الله. ويذكر ايضاً  إن لجهنم سبعة أبواب  و سبع سموات  زينت بـ 7 أشياء ، بالمصابيح ، وبالقمر ، وبالشمس ، وبالعرش ، وبالكرسي ، وباللوح ، وبالقلم. وفيهن القسم العظيم، و في اللغة العبرية : (سبع) ، و(شبع)  يفيد للقسم والحلف والأَيمان، وهذا المعنى مأخوذ من ترديد الحلف أو القسم سبع مرات ، لأن المُقسِم أو الحالِف كان يرتبط بالعدد سبعة (سبعة آلهة أو سبع أرواح) .
  وفي الانفاق؛(( مثل الذين ينفقون أموالهم في سبيل الله كمثل حبة أنبتت سبع سنابل في كل سنبلة مئة حبة والله يضاعف لمن يشاء)) اضافة الى عدد كبير من الايات لقرآنية التي تتحدث عن العدد سبعه ومضاعفاته الرقمية. ويذكر بعض المتصوفة اسرار الاعداد وفضل العدد سبعة خصيصاً. وما كتب في فلسفة هذا العدد كثير جداً، وقيل انه رمز للتكامل الوجودي، الظاهر في كل ما يتعلق بالحياة والباطن وبالماورائية والوجود.

  
ولا اعتقد ان ما ورد اعلاه يدخل ضمن اولويات معارضتنا التي تسعى الى كارزما اشخاص لا اعداد. وسنستثني بطبيعة الحال المعارضة الآلوسية البلورة التي لايسع افقها الى العدد سبعة بل الى مايجاور لمعان البلورة من هواء وبخور. اما المعارضة الثالثة فينطبق عليهم مثلنا الشعبي الحميم قريب الصلة بالعدد موضوع حديثنا: (سبع صنايع والبخت ضايع) ، هؤلاء يشغلهم في كل الاحوال "سبعة" صدام، وكيف اعاد للحياة ما في الرقم سبعة من مقدس في الافراح والاتراح، حيث عادت مأتم السبعة ايام في العراق، وصار اسبوع  قادسيته من اعياد الدم . صدام الذي مافاته الحديث عن رقم سبعة ايضاً وعن نبوخذنصر وجنائن بابل المعلقة ذات الطبقات السبع. ومن طريف ما قرأت، ما نشره موقع ((shakoomakoo)) تحت عنوان " صدام حسين يقدم نظريات في فن العمارة" وفيه نص حديثه "بالاحرى ما اجبر الشبيه على حفظه" وهو يحدث الفنانيين عن نماذج مجسمة لنصب ام المعارك " الحديث نشره الموقع نقلاً عن الصحف العراقية".ولا يخجل وهو يتحدث عن مراحل بناء طبقات الزقورة السبع، التي اخذوها من الرقم المقدس، وتعاقب ‍الملوك في مهمة اتمام هذه الطبقات،والتي يرى من واجبه هو اتمام ما توقفت عنده، بإعتباره ملكاً للجهات الاربع ، ومتصلاً بأسلافه وجهاتهم( من صلة الام  سيدة البعول الاربعة). ولولا  بعض الاشكالات العائلية لبرهن صدام  لهم سرّ محبة هذه المرأة  ليس للرقم اربعة فقط بل الرقم المقدس سبعة ، يوم اسمت به ابنها سبعاوي!!.عموماً فالقارئ العزيز يعرف الكثيرعن سفسطات الدكتاتور الاهوج.
 نعود‍ الى حديثنا عن المعارضة و المقدسات والتبرّك بالاعداد، وعن جماعة الستة التي ينظر اليها على انها ((سبعة – واحد))،وهذاالنقص يمنحها ضعفاً وبعداً عن الاكتمال.الامر الذي يعطيها صفة الانوثة( والضعف) مثل العدد ستة، حيث ذهب البعض منذ القدم الى القول بنسائية العدد ستّة  شكلاً وصوتاً . ففي الشكل يأخذ قالباً ناعماً ملساً، وفي الصوت.  وتتطابق اللفظة- في الكثير من اللغات- مع كلمة ( سِكس) التي تعني الجنس.او لم يكرّس الرومان العدد ستّة للإلهة فينوس؟ ، إلهة الحبّ الجسديّ ، التي تجسّد في علم الفلك العاطفة والتناسق والحبّ والنّعومة والاتجاهات الغريزية . وفي الوقت الذي يرى فيه الكثير العدد ستّة يرمز إلى الحبّ، وجد فيه اخرون رمزاً إلى النّقص، فهو سبعة ناقص واحد ، فالعدد سبعة رمز الكمال كم اسلفنا.
والستة عدد مشؤوم ، حرمنا من خلود جلجامش ، يوم  وصل الجزيرة حيث عشبة الخلود ، وكان عليه أن يسهر ستّة أيام وستّ ليالٍ ، لكنه لم ينجح ، ولم يوفق بالوصول إلى الخلود. وفي الاساطير السومرية حكاية اخرى عن شأم العدد ستة، فيوم اقام انكي( إله الحكمة الذي ترجع إليه الآلهة كلها في حالات الضرورة) حفلاً و مأدبة للآلهة احتفالا بخلق الإنسان ، افرط إنكي وننما في الشراب وثملا. حتى أخذت ننما بعض الطين من سطح الّلجّة لتخلق ستّة أنواع مختلفة من الكائنات البشرية ذات الطبيعة الغريبة ما خلا المرأة العاقر والخصيّ وتمضي الميثولوجيا في وصف إنكي يقوم بفعل  الخلق الثاني فيخلق كائنا بشريّا ضعيف العقل والجسد، ثم يسأل ننما أن تفعل شيئاً ما يحسّن حال المخلوق البائس ، لكنّها تبدو عاجزة عن القيام بأيّ شيء، فتلعن إنكي لصنعه هذا المخلوق.
واليوم السادس يوم صلب السيد المسيح، وقيل اسلم الروح في الساعة السادسة.
وعند المسلمين هو عدد الزام وشرط، فشروط الصوم ستّة، ويشترط في وجوب الزكاة أمور ستّة ايضاً. وقالت العرب قديما عن العدد ستة ؛ رقم تضاد وتناحر ،فمن فرق العرب الأصوليّين في الاسلام ستّ هي : المعتزلة ثم الصِّفاتيَّة ، وهما متقابلتان تقابل التَّضادّ ؛ وكذلك القدريّة تضادّ الجبرية ، والمرجِئة الوعيدية.


ويوم اجتمع بوش بالاربعة،قلنا لعلّهم انتبهو اخيراً الى هذا، او ربما هو السيد جورج بوش !!. وقيل ماذ اراد بوش بهذا غاية ومثلاً. وقلنا هل هي مصادفة ، ان يقرروا موعد اجتماع اربيل ، وان يكونوا اربعة،هل هي مصادفة اذا عرفنا ان اسم اربيل معناه الآلهة الاربعة ، وهو الاسم الآشوري للمدينة ( أربيلواو) .
وقيل جعل جوج بوش  بعد مباحثاته الطويلة خامسهم عهداً وموثقاً غليظاً، وقيل (والخامسة أن لعنة الله عليه إن كان من الكاذبين ) .وهو لايريد ان يكذب لأن لعبة الاعداد اخذته بعيداً ويريد من خلالها ان يضيف وجهه الى وجوه الرؤساء الاربعة في قمة روشمور فالصراعات الخفية في الولايات المتحدة الامريكية هائلة ومريرة وهي صراعات مجد لاتختلف  في محصلتها عن خلافات المعارضة العراقية، فقبل ايام سمى اعضاء في الكونغرس الرئيس جيمي كارتر كأعظم رئيس امريكي سابق ،واعلن عن جهود نشطاء محافظيين مدعومة من أعضاء الكونغرس من الجمهوريين لبناء نصب تذكاري للرئيس رونالد ريغان في واشنطن، وإطلاق اسمه على المزيد من المباني الاتحادية والقواعد , وحيث يوجد ايضاً مجمع حكومي جديد في واشنطن باسم ريغان، وكان المطار الوطني بواشنطن قد أعيد تسميته ليكون مطار ريغان الوطني ,واكثر من هذا طرح بعض أعضاء الكونغرس وضع صورة وجهه على واحدة من فئات العملة الأميركية، وربما نحته على  قمة روشمور، ويطمع بوش بنحت وجه الاب بما تبقى من مساحة سيقتسمها واياه بعد صعوده -الى قرب الاب- الصعود الذي لايشبه الجلجلة، مستعيناً بمجد عشائري وعائلي يتنامى عنده كلما قابل معارضاً عراقياً. وفي هذا كلام كثير لا مقام له الان.

وحزن من حزن لاجتماع الاربعة،وفرح من فرح واسماه الخبر الطيب" أو "الخبر السار" تيمناً بالاسفارالاربعة، وتباشروا ببشائرهم.
 ومن طريف التساؤل الذي تثيره لعبة الارقام؛ ان الرقم4 من الأعداد المقدسة لدى الساميين؟.
 ومادمنا اسميناها لعبة الارقام، فسيأتي من يحتج على الاربعة (( ويسمونه طائفياً)) مثلاً لأن أئمّة الفقه والشريعة أربعة فقط :  مالك ، ابن حنبل ، الشّافعي ، وأبو حنيفة.
 وسيتفائل آخر بالقول ان الخلافة الراشدة كنت في اربعة.
وسيخبرنا جغرافي معارض ان الأفق الجغرافي كله (الأمام ، والخلف ، واليمين ، والشمال) والجهات كلها في الرقم اربعة.
 ويبشرنا آخر بأنهار الفردوس الأربعة.
واذ اختلفنا وتنزعنا وتعاركنا على الاعداد، فسننتظر من يدخل بيننا وينصحنا بالركون الى السلم والمحبة، ويذكرنا بالاشهر الحرم الاربعة.
وسيكون لأهل الفلسفة المعارضين( للنظام) الكثير مما يقولونه ، فسيقولون لنا ان الرقم أربعة هو رمز التكامل المادي ،حيث يظهر في كل ما هو مادي وطبيعي، وهو رمز قوة وفعل المادة. وأربعة يمثل الارتكاز ، أو اكتمال القاعدة الماديّة ، أي هو التجسد المتكامل الذي تلقّى عنصر الزمن (البعد الرابع) ، وبدأ الانطلاق والتحرك. وسننتبه كثيرا لقولهم "بدأ الانطلاق والتحرك" ، وسنفرح جداً وهم يقولون : يأخذ الأربعة جسما عدديّا يرتكز إلى أضلع مربعة، بمعنى صلته في جهاته ووطنه، وسنبكي جميعاً عندما نسمعهم يقولونها مختلطة بالحزن :العدد اربعة غالبا ما يرمز إلى الأرض. وسنقول جميعنا وهل لنا في الارض سوى تلك الارض؟.
 
ويبدو اننا حتى اذا حولنا ان نتفق، فسوف لن يتركوننا وشأننا ، يتركوننا وارقامنا، وفلسفة غرباتنا، فستبقى الفضائيات تعوي، والصحف تكتب نشراً للصحائف والتشاتم، فسيقولون ........، ويقولون...، ((سيقولون ثلاثة ورابعهم كلبهم ويقولون خمسة وسادسهم كلبهم رجما بالغيب))، وهي احياناً ليست رجماً بالغيب كلّه،اذ يتحدثون عن احتمالية اربعة معارضين وكلب(هم) من الداخل بالاتفاق مع بعض العرب من اصحاب المبادرات والاجتماعات المظلمة، وهو حلّ احتياطي للطوارئ بيد المعارضة، فالجيوش تفاقمت اعدادها ، والاجتماعات العربية والمبادرات تزايدت اعدادها ايضاُ.
ولا يهم عددهم، وان نحصيهم للاخرين،  فسندعهم يعمهون في الغفلة، وفيما لاتدرك الاعداد له من يقين ،ومن غد، نراه قريب وتدفعه قلوبهم  بعيدا.
لهم ما يكتمل نقصاناً موحشاً،ولنا ما يأمله الضعيف من عدل التضحية.
 لهم سلالات الشك والهجر، ولنا ما يقيم جذراً اليفاً  كسومر.
لهم ما يتحجر صنماً في الكلام ولنا ما يسترخي كمجد بابل في الطين، ويوحى عميقاً في جلال الشجعان.
ولا يهمنا عددهم، بل عدتهم لقادمنا الديموقراطي، فالصندوق سيحكم.
ولن نعترض على من ارادهم سبعة، وسنفرح لمن يردهم ثمانية، لان رقم ثمانية هو رقم العدل، وحَمَلة العرش ثمانية.
 فهل اجمل من ان يحمل عرشنا مستقبلنا ثمانية؟!.
    
* كلكامش ملحمة الرافدين الخالدة- فراس السواح- منشورات علاء الدين. دمشق/     ( هو الذي رأى)  ص 107
 

 



#علي_شايع (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حوارات المنفيين
- 2003 ايها العام .. الخاص
- حوارات المنفيين
- الحقيقة اعزّ من افلاطون
- متابعات صحفية
- متابعات صحفية
- متابعات صحفية
- متابعات صحفية
- الاجيال الشعرية تحتفي ب كمال سبتي في مدينة لاهاي
- متابعات صحفية -37
- متابعات صحفية
- متابعات صحفية
- متابعات صحفية
- متابعات صحفية
- متابعات صحفية
- ليس كل ناج ٍ حكيماً
- القلعة الحصينة.... صداميينغراد
- متابعات صحفية
- متابعات صحفية
- متابعات صحافية


المزيد.....




- صدق أو لا تصدق.. العثور على زعيم -كارتيل- مكسيكي وكيف يعيش ب ...
- لفهم خطورة الأمر.. إليكم عدد الرؤوس النووية الروسية الممكن ح ...
- الشرطة تنفذ تفجيراً متحكما به خارج السفارة الأمريكية في لندن ...
- المليارديريان إيلون ماسك وجيف بيزوس يتنازعان علنًا بشأن ترام ...
- كرملين روستوف.. تحفة معمارية روسية من قصص الخيال! (صور)
- إيران تنوي تشغيل أجهزة طرد مركزي جديدة رداً على انتقادات لوك ...
- العراق.. توجيه عاجل بإخلاء بناية حكومية في البصرة بعد العثور ...
- الجيش الإسرائيلي يصدر تحذيرا استعدادا لضرب منطقة جديدة في ضا ...
- -أحسن رد من بوتين على تعنّت الغرب-.. صدى صاروخ -أوريشنيك- يص ...
- درونات -تشيرنيكا-2- الروسية تثبت جدارتها في المعارك


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - علي شايع - حوارات المنفيين