مجزرة حلبجة

احمد الحمد المندلاوي

الحوار المتمدن-العدد: 5023 - 2015 / 12 / 24 - 15:04
المحور: حقوق الانسان
    

بسم الله الرحمن الرحيم

مجزرة حلبجة

بقلم : احمد الحمد المندلاوي

** بمناسبة الذكرى السابعة والعشرين لذكرى فاجعة حلبجة الشهيدة عام 16-17-18/3/1988 على يد النظام البعثي البائد..أقام مركز بغداد للمنظمات الديمقراطية للاتحاد الوطني الكردستاني في مقر المركز بالوزيرية مراسيم استذكارية بهذه المناسبة الأليمة حيث تمت قراءة آية من الذكر الحكيم والوقوف دقيقة صمت على أرواح الشهداء مع قراءة الفاتحة على أرواحهم الغالية، وتم عقد محاضرة للاستاذ احمد الحمد المندلاوي بعنوان (حلبجة ولوحات الأنين) بعدما قدمه الدكتور فاضل عباس رئيس رابطة الأطباء الكورد خارج الأقليم عن مدينة حلبجة العزيزة والمأساة التي تعرضت لها في مثل هذا اليوم من عام 1988 والتي راح ضحيتها اكثر من خمسة الاف شهيد من ابناء شعبنا الكردي . وألقى السيد علي شيري علي مسؤول مركز بغداد للمنظمات الديمقراطية كلمة بهذه المناسبة والتي تضمنت الواقع الأليم لما تعرضت له هذه المدينة الخالدة بقلوب كل ضمائر الشرفاء في العالم .وإلقاء الشاعرين الكرديين مولود جمعة وجبار محمد علي قصائد باللغتين الكوردية والعربية تغنت بحب حلبجة وكوردستان . وكذلك توزيع كتاب حلبجة ولوحات الأنين للمؤلف احمد الحمد المندلاوي وافتتاح المعرض الفوتغرافي الذي يجسد الواقعة الاليمة لحلبجة وشهدائها والتي اثرت بنفوس كل الحاضرين . وحضر المراسيم عدد من المثقفين والفنانين والمواطنين بمختلف شرائح المجتمع العراقي في بغداد. احمد الحمد المندلاوي
24/12/2015م

—ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

#احمد_الحمد_المندلاوي (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات