أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - بولس اسحق - يكفيك عارا يا...... ان حكمت على ابويك بالنار














المزيد.....

يكفيك عارا يا...... ان حكمت على ابويك بالنار


بولس اسحق

الحوار المتمدن-العدد: 5022 - 2015 / 12 / 23 - 08:55
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


رغم كثرة المجرميين واعداء الانسانية عبر العصور الى انني شخصيا اعتقد ان نبي الاسلام اسوء هم جميعا .....فمنذ ضهور هذا النبي المزعوم وحال الدنيا من سىء الى اسوء فمعاناة البشرية مع تعاليم هذا النبي الدجال اصبحت معروفة للجميع وكلما كشفنا جرائمه ازدادت همجية اتباعه وتوعدوا الدنيا بالقتل والتخريب فهذا النبي المجرم الذي ارتكب جرائم في حق قومه قبل غيرهم يكفيه عارا انه حكم على اباه بالنار مثلما جاء في الحديث الصحيح ورد عن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ما يدل على أن أبويه في النار .
روى مسلم ( 203 ) عَنْ أَنَسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَنَّ رَجُلا قَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، أَيْنَ أَبِي ؟ قَالَ : فِي النَّارِ . فَلَمَّا قَفَّى دَعَاهُ ، فَقَالَ : إِنَّ أَبِي وَأَبَاكَ فِي النَّار .
ورفض الهه المزعوم ان يترحم على امه وروى مسلم (976) عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : اسْتَأْذَنْتُ رَبِّي أَنْ أَسْتَغْفِرَ لأُمِّي فَلَمْ يَأْذَنْ لِي ، وَاسْتَأْذَنْتُهُ أَنْ أَزُورَ قَبْرَهَا فَأَذِنَ لِي
اذا كان هذا حاله مع اقرب الناس اليه وحكمه عليهما بالنار بالرغم من انهما توفيا قبل بعثته وقد حاول علماء الاسلام درء هذه الفضيحة واخذوا يلتمسون الاعذار لهذا النبي المريض بزعم أن من مات في الفترة على ما كانت عليه العرب من عبادة الأوثان فهو من أهل النار ، وليس هذا مؤاخذة قبل بلوغ الدعوة ، فإن هؤلاء كانت قد بلغتهم دعوة إبراهيم وغيره من الأنبياء " فكيف الحال مع غيره
هذا كان مع ابيه وامه..فكيف يكون قد تقلب في اطهر الارحام..وهنا علامة استفهام؟؟؟
اما مع عمه الذي ناصره ودافع عنه ... ما هي الخاتمة :
51995 - عن علي بن أبي طالب قال : قلت للنبي صلى الله عليه وسلم : إن عمك الضال قد مات ! فمن يواريه ؟ قال : اذهب فوار أباك
الراوي: علي بن أبي طالب - خلاصة الدرجة: احتج به ، وقال في المقدمة: (لم نحتج إلا بخبر صحيح من رواية الثقات مسند) - المحدث: ابن حزم - المصدر: المحلى - الصفحة أو الرقم: 5/117
الراوي: علي بن أبي طالب - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: الألباني - المصدر: إرواء الغليل - الصفحة أو الرقم: 717 وصححه كثير من أهل العلم
وحكم بدخوله (النار وبئس القرار) ...
115190 - أنه سمع النبي صلى الله عليه وسلم ، وذكر عنده عمه ، فقال : ( لعله تنفعه شفاعتي يوم القيامة ، فيجعل في ضحضاح من النار يبلغ كعبيه ، يغلي منه دماغه ) . حدثنا إبراهيم بن حمزة : حدثنا ابن أبي حازم والدراوردي ، عن يزيد : بهذا . وقال : ( تغلي منه أم دماغه ) .
الراوي: أبو سعيد الخدري - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 3885
مع العلم ان امثال ادولف هتلر رغم جرائمه لم يدعي انه نبي الرحمة بل كان يبحث عن مصالح شعبه الالماني ....هذا ردا على من سيقول لي لماذا تتجنى على محمد وتنسى جرائم الاخريين
ومع هذا لا يمكننا ان ننكر أن محمد كان قمةً في الذكاء....فمحمد أرسل أباه و أمه والعائلة لجهنم لكي يقابلهم عندما يذهب هناك.
الجماعة ماتوا ولم يسمعوا بدعوته ... فحطهم في النار !
ومن كان له ضمير فليحكم على هذا البربري الذي ضحك على مليار إنسان !!! يشفع لعمه و لا يشفع لأبوه و أمه ....ربما بسبب... بل اكيد وليس ربما.... لأنه لا يعرف أبوه بينما عاش مع عمه فأكرمه بهذه الشفاعة...تحياتي.



#بولس_اسحق (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فَإِنْ كُنْتَ فِي شَكٍّ مِمَّا أَنْزَلْنَا إِلَيْكَ فَاسْأَل ...
- أَنَّا أَرْسَلْنَا الشَّيَاطِينَ عَلَى الْكَافِرِينَ تَؤُزُّ ...
- عندما اصفرت رياح الجزيرة
- الامعقول... في تبريرات ....القرآن والرسول
- اساطير اليهود....بين.... خلق آدم....و....سجود الملائكة
- الاسلام هو الارهاب...والارهاب هو الاسلام....رديفان متلازمان
- لقد استفاق اهل الكهف منذ قرون....فمتى تستفيقون؟؟
- بلا عنوان...أفضل في بعض الاحيان
- لنا قلوب لا نفقه بها.... ولكن لنا عقول نفهم بها
- فتوى لقتل الحمار...و... رسالة إستنكار
- المُسْلِم...وإشكاليَة التَفْكِير
- أنا أيضا زارني الوحي جبريل
- بعد طول الانتظار..تمخض اله القران...فأرسل اشرف الخلق للدمار
- ضحية الطب النبوي... أسعد بن زرارة
- نبوة محمد... بدءا من الغار وانتهاءا بالغار...الحلقة الاولى
- المُسلِمين....بَينَ جِبرِيل والشَيّطان الرجيم اللعِين
- اللوح المحفوظ ...وخرافة مسرحية الوجود
- أفلا يتدبرون القرآن..... تعالوا لنتدبر القرآن -2
- أفلا يتدبرون القرآن..... تعالوا لنتدبر القرآن -1
- كُلُّ مَنْ عَلَيْهَا فَانٍ* وَيَبْقَى وَجْهُ رَبِّكَ ذُو الْ ...


المزيد.....




- دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه ...
- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - بولس اسحق - يكفيك عارا يا...... ان حكمت على ابويك بالنار