|
عقلية الوفرة وعقلية الندرة..!؟
منير ابراهيم تايه
الحوار المتمدن-العدد: 5021 - 2015 / 12 / 22 - 15:07
المحور:
الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
ماذا تعرف عن عقلية الوفرة وعقلية الندرة..!؟ هما مفهومان سائدان في حياتنا (ذكرهما ستيفن كوفي في كتابه العادة الثامنة) (عقلية الوفرة) و (عقلية الندرة) (Abundance mentality) (Scarcity mentality) عقلية الوفرة : هي أن تؤمن أن هناك فرصاً تكفي الجميع وخيرًا يكفي الجميع في هذه الدنيا.. فلست بحاجة أن تخسر أحداً أو تؤذي أحداً حتى تكسب أنت.. فهناك خير يكفي الجميع. عقلية الندرة والشح : هي أن تؤمن أن الخير والفرص محدودة (اللقمة واحدة إما أن تأكلها أنت أو يأتي احد غيرك يأكلها)؛ ولابد أن يكون هناك واحد خسران.. فالحياة كلها صراع وتنافس. والسؤال : أي عقلية يمكن أن تجعلك تعيش بهدوء وطمأنينة وسلام ؟ الذين يفكرون بعقلية الندرة : - يخافون أن ينجح الآخرون. - يخافون أن يمدحوا الآخرين. - لا يشارك في معلومات ولا معرفة، لأنه يظن أن غيره إذا نجح فهو خاسر. - يخاف أن يعلم الناس كيف نجح وكيف تطور؛ يعني يخاف الناس أن تأخذ مكانه .. بينما الذين يفكرون بعقلية الوفرة : - تجده هادئا مطمئنا - لا تهدده نجاحات الآخرين، بل يطري على نجاحاتهم ويثني عليهم. - يشارك الناس تجاربه ومعرفته ومعلوماته. وباختصار : هناك شخصيات تفكر بعقلية “الوفرة” فترى كل شيئا حولها متعددا وكثيرا، وآخرون أشغلتهم “الندرة” فتجدهم في قلق دائم وتوتر. ومن يفكر بعقلية “الوفرة” يرى دائماً أن الفرص كثيرة ومتكررة، أما من يفكر بعقلية “الندرة” فهو يرى أن ضياع الفرصة يعني ضياع مستقبله. وغالباً ما يفكر الحاسد بعقلية الندرة، فهو ينظر إلى الفرص التي تأتي للآخرين وكأنها الفرصة الأخيرة، أو أنها سبباً في ضياع فرصته، فيبدأ بالحسد والبغض.. بينما من يفكر بعقلية الوفرة فهو يسأل الله الرزق الوفير والبركة للجميع. ومن يفكر بعقلية الندرة يظن أن نجاح الآخر هو تهديد له فتجده يركز على المفقود ويعيش في وحل اليأس والإحباط. أما من يفكر بعقلية الوفرة فهو يرى أن الفرص كثيرة وموزعة بالتساوي والعدل بين جميع البشر ويركز على الموجود بالشكر والاستثمار فيظهر له المفقود. إن من يفكر بعقلية الوفرة تجد الحياة والعمل معه متعة وطمأنينة فهو يسعى لمنفعة الجميع.. بينما صاحب الندرة تجده يسعى لصالح نفسه وحسب، إنه أناني الطباع بخيل العواطف والعطايا. وأحياناً وبلا أن نشعر قد نبدأ التفكير بعقلية الندرة والحل هنا أن نرفع من مستوى روحانياتنا وإيماننا لندرك أن الأرزاق قد وزعت بالعدل، ثم ندعو لأنفسنا وللآخرين بالبركة وننشغل بالعمل لأنفسنا لا بالنظر بما لدى الآخرين، وهاتان العقليتان لا تنطبقان على عالم الأعمال فقط، بل في كل مجالات الحياة. الوفرة ليس لها حدود أو قيود وهي شعار الكون اللامتناهي وهي تنطبق علينا بنفس القدر الذي تنطبق فيه على كل شيء في الكون إنها استجابة ورد فعل الكون لإيماننا بالندرة لذا ينبغي علينا أن ندرك مفهوم الوفرة والرخاء وألا نجعل الندرة هي حجر الأساس في حياتنا إذا كان لدينا العقلية التي تؤمن بالقلة أو الندرة فإن هذا يعني أننا نؤمن بوجود مايسمى بالندرة إلى الدرجة التي تجعلنا نقيم حياتنا في ظل أوجه النقص في هذه الحياة إننا عندما نتحدث عن الندرة كثيرا فإننا بذك نضع مجهوداتنا وطاقاتنا فيما لانملكه وتشمل الخطوة الأولى في تجاوز إدراك الندرة والقلة في التخلي عن عقلية الندرة بالشكر على ما أنت عليه وعلى ماتملكه بحقيقة أنك على قيد الحياة وتمشي على قدميك وتتنفس الهواء وأنك هنا في هذا الحلم الرائع لاشيء ينقصك فالماء تشربه والشمس تدفئك والنعم بين يديك تشكر الله عليه وتحمده كل صباح " اللهم ما أصبح بي من نعمة أو بأحد من خلقك فمنك وحدك لاشريك لك فلك الحمد والشكر " ويجب أن تعي أنك خلية واحدة في جسد الإنسانية وأن هذه الخلية تتطلب الانسجام الداخلي كي تتعاون مع الخلايا المجاورة وعندما تركز على معجزة وجودك وجميع ماحولك لن يمكنك التركيز على مالست عليه وعلى مايبدو ناقصاً من عالمك إنك عندما تكون شاكراً سوف تتوسع قائمة الأشياء التي تكون شاكراً لها الأصدقاء والأسرة والملابس . وعندما تتدرب على عملية تقديم الشكر لكل شخص وكل شيء يقابلك وكذلك عندما تقدر إنسانيتك تصبح في الطريق إلى القضاء على عقلية الندرة . فكل شيء تركز عليه بأفكارك يتمدد ويزداد فإن أداء شيء ما بطريقة إيجابية سوف يساعدك على زيادته فإننا نتصرف ونعيش بناء على أفكارنا لذلك فأنت إذا قضيت وقتاً طويلا من حياتك وأنت تركز على الندرة فإن هذا ماسوف يزداد في حياتك . فأنت بالفعل كيان كلي كيان مكتمل بالفعل إنك لن تحصل على الكل لأنك أنت الكل بالفعل إن قدرتنا على الاستمتاع بالحياة تنبع من كيفية اختيارنا لطريقة الحياة وليس من الأشياء الخارجية حيث لايملك أي شيء خارج أنفسنا القوة على أن يمنحنا السعادة أو الاشباع النفسي إن مايحدد نوعية حياتنا هو اختيارنا للإشباع أولاً والذي يعتمد على طريقة تفكيرنا ورؤيتنا لأنفسنا ومكانتنا في هذا الكون لذا فإن كنت في حاجة إلى المزيد لكي تشعر بالكمال فسوف تظل تشعر بالنقص وعدم الاكتمال عندما تحصل على المزيد . بحيث تقول لنفسك في حوار داخلي إنني أحب ما أنا عليه وماحصلت عليه وحققت لنفسي حتى الآن أنا أدرك جيداً أنني لن أحصل على كل شيء ولكنني أنا الكل في الواقع إن الكون لانهاية له وأنا الكون ولذلك فليس لي حدود ليكن لديك التزام شخصي بعمل ماتحب وحب ماتعمل وليكن ذلك اليوم إنه من المستحيل أن تحل الوفرة محل الندرة عندما تشعر بأنك غير صادق مع نفسك
الوفرة ليس لها حدود أو قيود وهي شعار الكون اللامتناهي وهي تنطبق علينا بنفس القدر الذي تنطبق فيه على كل شيء في الكون إنها استجابة ورد فعل الكون لإيماننا بالندرة لذا ينبغي علينا أن ندرك مفهوم الوفرة والرخاء وألا نجعل الندرة هي حجر الأساس في حياتنا إذا كان لدينا العقلية التي تؤمن بالقلة أو الندرة فإن هذا يعني أننا نؤمن بوجود مايسمى بالندرة إلى الدرجة التي تجعلنا نقيم حياتنا في ظل أوجه النقص في هذه الحياة إننا عندما نتحدث عن الندرة كثيرا فإننا بذك نضع مجهوداتنا وطاقاتنا فيما لانملكه وتشمل الخطوة الأولى في تجاوز إدراك الندرة والقلة في التخلي عن عقلية الندرة بالشكر على ما أنت عليه وعلى ماتملكه بحقيقة أنك على قيد الحياة وتمشي على قدميك وتتنفس الهواء وأنك هنا في هذا الحلم الرائع لاشيء ينقصك فالماء تشربه والشمس تدفئك والنعم بين يديك تشكر الله عليه وتحمده كل صباح " اللهم ما أصبح بي من نعمة أو بأحد من خلقك فمنك وحدك لاشريك لك فلك الحمد والشكر " ويجب أن تعي أنك خلية واحدة في جسد الإنسانية وأن هذه الخلية تتطلب الانسجام الداخلي كي تتعاون مع الخلايا المجاورة وعندما تركز على معجزة وجودك وجميع ماحولك لن يمكنك التركيز على مالست عليه وعلى مايبدو ناقصاً من عالمك إنك عندما تكون شاكراً سوف تتوسع قائمة الأشياء التي تكون شاكراً لها الأصدقاء والأسرة والملابس . وعندما تتدرب على عملية تقديم الشكر لكل شخص وكل شيء يقابلك وكذلك عندما تقدر إنسانيتك تصبح في الطريق إلى القضاء على عقلية الندرة . فكل شيء تركز عليه بأفكارك يتمدد ويزداد فإن أداء شيء ما بطريقة إيجابية سوف يساعدك على زيادته فإننا نتصرف ونعيش بناء على أفكارنا لذلك فأنت إذا قضيت وقتاً طويلا من حياتك وأنت تركز على الندرة فإن هذا ماسوف يزداد في حياتك . فأنت بالفعل كيان كلي كيان مكتمل بالفعل إنك لن تحصل على الكل لأنك أنت الكل بالفعل إن قدرتنا على الاستمتاع بالحياة تنبع من كيفية اختيارنا لطريقة الحياة وليس من الأشياء الخارجية حيث لايملك أي شيء خارج أنفسنا القوة على أن يمنحنا السعادة أو الاشباع النفسي إن مايحدد نوعية حياتنا هو اختيارنا للإشباع أولاً والذي يعتمد على طريقة تفكيرنا ورؤيتنا لأنفسنا ومكانتنا في هذا الكون لذا فإن كنت في حاجة إلى المزيد لكي تشعر بالكمال فسوف تظل تشعر بالنقص وعدم الاكتمال عندما تحصل على المزيد . بحيث تقول لنفسك في حوار داخلي إنني أحب ما أنا عليه وماحصلت عليه وحققت لنفسي حتى الآن أنا أدرك جيداً أنني لن أحصل على كل شيء ولكنني أنا الكل في الواقع إن الكون لانهاية له وأنا الكون ولذلك فليس لي حدود ليكن لديك التزام شخصي بعمل ماتحب وحب ماتعمل وليكن ذلك اليوم إنه من المستحيل أن تحل الوفرة محل الندرة عندما تشعر بأنك غير صادق مع نفسك فالوفرة ليس لها حدود أو قيود انها شعار الكون اللامتناهي وهي تنطبق علينا بنفس القدر الذي تنطبق فيه على كل شيء في الكون إنها استجابة ورد فعل الكون لإيماننا بالندرة لذا ينبغي علينا أن ندرك مفهوم الوفرة والرخاء وألا نجعل الندرة هي حجر الأساس في حياتنا إذا كان لدينا العقلية التي تؤمن بالقلة أو الندرة فإن هذا يعني أننا نؤمن بوجود مايسمى بالندرة إلى الدرجة التي تجعلنا نقيم حياتنا في ظل أوجه النقص في هذه الحياة إننا عندما نتحدث عن الندرة كثيرا فإننا بذك نضع مجهوداتنا وطاقاتنا فيما لانملكه وتشمل الخطوة الأولى في تجاوز إدراك الندرة والقلة في التخلي عن عقلية الندرة بالشكر على ما أنت عليه وعلى ماتملكه بحقيقة أنك على قيد الحياة وتمشي على قدميك وتتنفس الهواء وأنك هنا في هذا الحلم الرائع لاشيء ينقصك فالماء تشربه والشمس تدفئك والنعم بين يديك تشكر الله عليه وتحمده كل صباح " اللهم ما أصبح بي من نعمة أو بأحد من خلقك فمنك وحدك لاشريك لك فلك الحمد والشكر " ويجب أن تعي أنك خلية واحدة في جسد الإنسانية وأن هذه الخلية تتطلب الانسجام الداخلي كي تتعاون مع الخلايا المجاورة وعندما تركز على معجزة وجودك وجميع ماحولك لن يمكنك التركيز على مالست عليه وعلى مايبدو ناقصاً من عالمك إنك عندما تكون شاكراً سوف تتوسع قائمة الأشياء التي تكون شاكراً لها الأصدقاء والأسرة والملابس . وعندما تتدرب على عملية تقديم الشكر لكل شخص وكل شيء يقابلك وكذلك عندما تقدر إنسانيتك تصبح في الطريق إلى القضاء على عقلية الندرة . فكل شيء تركز عليه بأفكارك يتمدد ويزداد فإن أداء شيء ما بطريقة إيجابية سوف يساعدك على زيادته فإننا نتصرف ونعيش بناء على أفكارنا لذلك فأنت إذا قضيت وقتاً طويلا من حياتك وأنت تركز على الندرة فإن هذا ماسوف يزداد في حياتك . فأنت بالفعل كيان كلي كيان مكتمل بالفعل إنك لن تحصل على الكل لأنك أنت الكل بالفعل إن قدرتنا على الاستمتاع بالحياة تنبع من كيفية اختيارنا لطريقة الحياة وليس من الأشياء الخارجية حيث لايملك أي شيء خارج أنفسنا القوة على أن يمنحنا السعادة أو الاشباع النفسي إن مايحدد نوعية حياتنا هو اختيارنا للإشباع أولاً والذي يعتمد على طريقة تفكيرنا ورؤيتنا لأنفسنا ومكانتنا في هذا الكون لذا فإن كنت في حاجة إلى المزيد لكي تشعر بالكمال فسوف تظل تشعر بالنقص وعدم الاكتمال عندما تحصل على المزيد . بحيث تقول لنفسك في حوار داخلي إنني أحب ما أنا عليه وماحصلت عليه وحققت لنفسي حتى الآن أنا أدرك جيداً أنني لن أحصل على كل شيء ولكنني أنا الكل في الواقع إن الكون لانهاية له وأنا الكون ولذلك فليس لي حدود ليكن لديك التزام شخصي بعمل ماتحب وحب ماتعمل وليكن ذلك اليوم إنه من المستحيل أن تحل الوفرة محل الندرة عندما تشعر بأنك غير صادق مع نفسك
#منير_ابراهيم_تايه (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الغريبة التي لا اعرفها/ قصص قصيرة
-
فنجان قهوة
-
عناقيد الكرز... وما تيسر من وجع!!
-
سفر..
-
-المغفلة- ل -تشيخوف- ما اقبح الفقر .. وما اجمل الفقراء!!
-
الحارس في حقل الشوفان
-
الشيوعيون العرب.. وفلسطين
-
نجيب محفوظ.. الوجه الآخر
-
دعوة على العشاء/ قصص قصيرة
-
بجعات برية رواية اجتماعية بنكهة سياسية
-
الموشحات ... شعر يحلق باجنحة الغناء
-
ضغط الكتابة وسكرها لامين تاج السر
-
قصص قصيرة بعنوان مبتدأ وخبر
-
النبش في الماضي..المورسكيون فجيعة حضارة اسلامية منسية؟؟!
-
-حي ابن يقظان- لابن طفيل .. الفلسفة في رداء الادب
-
الاميرة العاشقة.. ولادة بنت المستكفي
-
قراءة في رواية -دروز بلغراد حكاية حنا يعقوب- صرخة تاريخ مؤلم
-
التشيع العلوي والتشيع الصفوي عند علي شريعتي
-
داغستان بلدي كتاب لا يتحدث عن جغرافيا او تاريخ بلد... انه كت
...
-
عن العشق والعشاق... ثرثرة من الداخل
المزيد.....
-
من معرض للأسلحة.. زعيم كوريا الشمالية يوجه انتقادات لأمريكا
...
-
ترامب يعلن بام بوندي مرشحة جديدة لمنصب وزيرة العدل بعد انسحا
...
-
قرار واشنطن بإرسال ألغام إلى أوكرانيا يمثل -تطورا صادما ومدم
...
-
مسؤول لبناني: 47 قتيلا و22 جريحا جراء الغارات إلإسرائيلية عل
...
-
وزيرة خارجية النمسا السابقة تؤكد عجز الولايات المتحدة والغرب
...
-
واشنطن تهدد بفرض عقوبات على المؤسسات المالية الأجنبية المرتب
...
-
مصدر دفاعي كبير يؤيد قرار نتنياهو مهاجمة إسرائيل البرنامج ال
...
-
-استهداف قوات إسرائيلية 10 مرات وقاعدة لأول مرة-..-حزب الله-
...
-
-التايمز-: استخدام صواريخ -ستورم شادو- لضرب العمق الروسي لن
...
-
مصادر عبرية: صلية صاروخية أطلقت من لبنان وسقطت في حيفا
المزيد.....
-
كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج
/ زهير الخويلدي
-
معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية
/ زهير الخويلدي
-
الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا
...
/ قاسم المحبشي
-
الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا
...
/ غازي الصوراني
-
حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس
/ محمد الهلالي
-
حقوق الإنسان من منظور نقدي
/ محمد الهلالي وخديجة رياضي
-
فلسفات تسائل حياتنا
/ محمد الهلالي
-
المُعاناة، المَعنى، العِناية/ مقالة ضد تبرير الشر
/ ياسين الحاج صالح
-
الحلم جنين الواقع -الجزء التاسع
/ كريمة سلام
-
سيغموند فرويد ، يهودية الأنوار : وفاء - مبهم - و - جوهري -
/ الحسن علاج
المزيد.....
|