أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - حسن طويل - غزوات بنكيران النيولبرالية















المزيد.....

غزوات بنكيران النيولبرالية


حسن طويل

الحوار المتمدن-العدد: 5019 - 2015 / 12 / 20 - 10:55
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


غزوات بنكيران النيوليبرالية
{اجل اجل ايها الرجل الصغير ، ان لك عمقا بداخلك و لاتعرفه . انك تشعر بخوف قاتل من عمقك . لهذا فراسك يدور و تتارجح كما و انك على شفى هوة.انك تشعر بالخوف من السقوط و من فقدان طبيعتك} ( خطاب الى الرجل الصغير ،فيلهم رايش)
كيفاش يمكن اعتبار بنكيران نيوليبرالي ؟
اولا لابد من توضيح : النيوليبرالية التي نقصدها هي النيوليبرالية الرثة التي حدثت في المجتمعات المتخلفة عن طريق الاستعمار و ليس عبر نضج البنيات الاجتماعية والاقتصادية لهذه المجتمعات.
اذا أردنا تشخيصا لبنكيران فيمكن ان نمثله بالصورة التالية : إنسان عندو مخ قروسطوي و يد نيولبرالية . الليبرالية المتوحشة هي التي تحاول تحويل كل شيء الى ربح اقتصادي دون الأخد بالاعتبار ماهو اجتماعي ،وممكن ان تحول ايضا الافكار القروسطوية الى ربح اقتصادي . هناك امثلة عدة في هذا المجال : سوق الدعوة ، سوق ما يسمى " اللباس الشرعي" ، و الاسواق الجديدة ديال الخرافات مثل الرقية الشرعية ، ازالة السحر .... " التخونيج" هو مشروع ليس لديه مشكل مع الليبرالية المتوحشة الاقتصادية وخا عندو مشكل مع الافكار الليبرالية . هنا ك امثلة عدة : السعودية ، باكستان ، السودان ، ايران ...بالعكس كيعتبر منطق الربح اصل من اصول مشروعه دنيويا ودينيا ( كيحسبوا حتى الحسنات باش يدخلوا لجنة ) و يجد تاصيلا لذلك في التراث. ايضا العداء الذي تحول الى عداوة مرضية اتجاه قوى اليسار جعله(اي التخونيج) شرسا في تبني الافكار المناقضة لهذه القوى خاصة المرتبطة بمقاومة الراسمال و قيم العدالة الاجتماعية . الخوانجية ايضا هم تعبير سياسي على تحالف فئات محافظة بدوية ، تميل بطبعها الى الحفاظ على العلاقات الاجتماعية السائدة ، وهي منتوج لسيادة نماذج رديئة من اجهزة التنشئة الايديولوجية من تعليم قروسطوي في مجمل برامجه و مناهجه و اطره واعلام خليجي وهابي ووجود ثقافي غير متصالح مع الحداثة . الخوانجية في المغرب لا يخرجون عن هذه القاعدة بفصائلهم المختلفة ، والتي بالمناسبة ، هي اختلافات في الكم وليس النوع . فبنكيران و مريديه و جماعته منذ بدايات نشاطهم ، يعتبرون العدو الرئيسي لديهم هم قوى اليسار و مشروعها المجتمعي و استعملوا كادوات لهدم هذا اليسار ومواجهته : المعارك في الجامعات، الاغتيالات التي مست رموز اليسار ، العلاقات المشبوهة مع وزارة الداخلية في عهد البصري ( الرسالة البنكيرانية المشهورة الموجهة لوزير الداخلية )، الوقوف امام مطالب الديمقراطية و حقوق الانسان عبر الدفاع عن الحكم المطلق برفع شعار المك يسود و يحكم و حمل شعارات ايديولوجية دينية ، تمييع المشهد السياسي والنقابي.....اما الفصيل الآخر والمتمثل في جماعة العدل والاحسان فهو يتبنى نفس الافكار الاساسية : تبني المشروع الاصولي للمجتمع دو افق بناء دولة الخلافة ،" الديمقراطية" داخل سقف الدولة الدينية ، منافسة المؤسسة الملكية على امارة المؤمنين ببناء نظام اشد تخلفا واستبدادا .. اما في مجال الليبرالية الاقتصادية فهي تتبناها و بتاصيل جد متخلف حيث لا تركز على قيم المبادرة الفردية او حق الملكية الخاصة، بل تنطلق من داكشي لي كان يمولونه المغاربة في مجال التعليم " سلكة الفقيه " اي تمويل الدوار للفقيه باش يدرس الاولاد.( زعما حتى حنا عندنا اصول في القطاع الخاص في مجال التعليم).
رجعوا لبنكيران : منذ ان جاءت حكومته ، دخل في مشاريع لم يسبق ان يجرأ عليها اي رئيس حكومة سابق ، حيث جائت كتطبيق حرفي لتوصيات المؤسسات المالية الدولية:
1- تفكيك صندوق المقاصة : المبرر لي كان يتعطانا لاصلاح هذا الصندوف انه لم يكن يستفيذ منه الفقراء بل كان يتوجه الى الفئات الغنية ، الحل لي تعطى : تفكيكه والقضاء عليه تدريجيا . نعطيو مثال توضيحي لهذه المقاربة : بدل علاج المرض الذي اصاب المريض ، نقتل المريض لنتخلص من المرض . انطلقت حكومة بنكيران من مبرر ممكن اعتباره صحيح وخا فيه نقاش ، لتقوم بتفكيك هذا الصندوق و بالتالي تعرية صدر الفقراء و الفئات المتوسطة لهذه البلاد امام الاسهم السامة لغلاء السلع و بالتالي التفقير والتبئيس.وغادي نشوفو ايام سوداء و تجويع خطير خاصة ان ارتفع ثمن البترول في السوق الدولية ، راه عندنا الزهر فهاذ الايام ( المغربي كيتمشى مسكين غير بالقدر والزهر كان قبل الشتا و دابا غادي يجي البترول ). في هذا الموضوع ربما ماكانفهمش في الاقتصاد بزاف ، لكن لماذا لم يلجأ الى السلاح الضريبي ليوازن الاستفاذة من صندوق المقاصة : للاباس عليه كثر و لي يستفذ كثر ، عليه ان يدفع ضرائب اكثر( الى كان المشكل في التسمية تسمى ضريبة صندوق المقاصة بدل ضريبة الثروة الي معقدة الخوانجية و البرجوازية المتعفنة لي عندنا) ؛
2-ارتفاع الديون : وصلت الديون في عهد بنكيران الى درجات قياسية حيث اصبح هناك تهديد حقيقي للاستقلال السياسي و الاقتصادي للبلاد. وشحال من مرة سمعنا بنكيران يقول انه لن يرهن البلاد بالديون مدافعا عن قراره بالمس في احد المرات ميزانية الاستثمار (بالمناسبة وعود بنكيران كتخرج من لسانو باش ماتنفذش ، وهذه الظاهرة كلاحظوها بزاف عند الخوانجية انهم كيكذبوا بزاف في السياسة والحياة اليومية ربما لدي تفسير : الخوانجي كيعتبر راسو المسلم الوحيد و كيعطي لنفسو استباحة الاخر (في نظره مجرد كافر او ناقص دين و يستهل ) وبالتالي الكذب عليه في مرحلة معينة او تطبيق الحدود عليه في مرحلة اخرى او سبيه وسبي نسائه في مرحلة متطورة من خلافته، شيء عادي بل مطلوب . الخوانجي كيطبق قاعدة ميكيافيلية و لكن براحة ضمير دينية غريبة ( الاستعلاء القطبي للنخبة او جماعة المسلمين ).
3-العمل بالعقدة بدل التوظيف : تفكيك منظومة التشغيل و تحويل التشغيل الى " سلعة " خاضعة للسوق . هنا بنكيران يرتكب جريميتين :
اولا في حق الاقتصاد الوطني والذي مازال يحتاج لتدخل الدولة الراعية والمنظمة للسوق لضعف الاقتصاد المغربي من ناحية و لهشاشة القطاع الخاص وضعفه من ناحية اخرى و لغياب علاقات حديثة في سوق الشغل في المغرب من تصنيع حديث و علاقات شفافة و تخطيط و دراسات و تنافسية و جودة من ناحية ثالثة... حيث البا ترونا المغربية مشوهة بطبيعتها : غير صناعية في اغلبها، ريعية، وكيلة في اغلبها ، تابعة للسلطة ، طبيعة المقاولات عائلية ، التقرب من السلطة للنجاح الاقتصادي بدل المنافسة الحرة المبنية على قواعد واضحة و نزيهة ، ليس لها قيم ليبرالية سواء ايديولوجيا او اقتصاديا ( تقدر تلقى واحد لاباس عليه مرة مرة يذبح في الشركة باش يهرب العين ويجيب الفقها والمشعودين لذلك).....
ثانيا في حق اشباه المواطنين " شعيبة" في مجال تنميتهم : حيث الارقام الرسمية و الدولية تبين بالملموس ان الشعب المغربي يعيش هشاشة على جميع المستويات خاصة على مستوى التنمية البشرية : صحة بئيسة و تعليم سيء و تشغيل ضعيف جدا . وهي عوامل تجعل من قرارات بنكيران وقودا لانفجار اجتماعي خطير .
4- تفكيك شبه المكتسبات : بنكيران ما دفع والو من تضحيات لاهو ولامريديه و جاء باش يفكك شبه مكتسبات ضحى من اجلها الشعب المغربي الكثير ( ماهو التاريخ النضالي لجماعة بنكيران ضد الانتهاك الحقوقي و السياسي للمخزن ؟ القيام بمؤتمرات ترفع فيها شعارات الملك يسود ويحكم ، طرد صحفية مرتدية لسروال دجين من البرلمان ،او توقيف طائرة تعرض فيلم غربي من طرف " مجدوب الحزب" ). حيث حمل معول هدم التطورات المسجلة في : الحوار الاجتماعي، الحق في الاضراب ، الحق في التشغيل ، الاتفاقيات المبرمة مع النقابات ، الزيادة في الاجور، الترقية ، الحق في التظاهر ، الحريات الفردية .....
5- مشروع " اصلاح " التقاعد : لبنكيران طريقة غريبة وسادية في الهجوم على الفئات الشعبية، حيث يعد في تحد واضح على انه عازم على انزال مشروعه المجحف للتقاعد عبر الثلاثي الملعون : الزيادة في الاقتطاع ( المس بالاجرة والقدرة الشرائية )، الزيادة في سن التقاعد ( تصورو مثلا في التعليم شي واحد عندو 65 عام و يقري 50 مراهق )، تخفيض من الايرادات . إن مشكل تقاعد الموظفين مرتبط اولا بالحكامة وآليات المحاسبة الغير مفعلة في حق المسؤولين عن الوضعية التي عرفتها هذه الصناديق ، ثانيا مرتبط بضعف التشغيل و بالتالي نمو الاقتصاد و قوته . لذا الاصلاح الممكن هو الذي ينطلق من مقاربة جميع هذه الابعاد وليس بقهر الموظفين وبالتالي الطبقة الوسطى التي تعتبر صمام امان للمجتمعات و حاملة رسالة التغيير والتقدم ( الى جاعت الطبقة الوسطى وانهارت سيؤثر هذا على السلم الاجتماعي في المجتمع )
6- الخوصصة كاستراتيجية : بنكيران خاصة الا استمر في رئاسة الحكومة القادمة ، سيقدم على خطوات غير مسبوقة تشمل خاصة خوصصة التعليم والصحة باعتبارهما وفق مقاربته الموازناتية الامتثالية للمؤسسات الدولية قطاعات استهلاكية وليس انتاجية . ولقد بدأت بوادر هذه المشاريع من الان: حوصصة كليات الطب ، الشغل بالعقود في المراكز الجهوية ، تدمير المدرسة العمومية : رداءة التعليم ، الاكتظاظ ، نقص الموارد البشرية .....
الخوانجي وفق تريبته الايديولوجية عدو للأخر المختلف ، وبالتالي هو اناني بالضرورة : يبغي الجنة ليه غير بوحدو و الدنيا ليه غير بوحدو . بنكيران يدرس ابنائه في احسن المدراس ويعلمهم اللغات الاجنبية ، ومع هذا يدير الحلقة في البرلمان على وزير تابع له على فرنسة المسالك العلمية : يبرعو اولادهم ويخلفوا اولاد الشعب بتعريب مشوه و ناقص . يعاودوا الانتاج : فئات تحكم و تستفيد من الحداثة والمال والمناصب و سوق الشغل ، و فئات الاغلبية التي تخضع لنظام تعليمي متخلف و فقير معرفيا و لغويا وثقافيا و "داعشي ذهنيا " و باتالي تجد صعوبة في ايجاد فرص شغل كريمة و تعاني الفقر و تفتقد لزاد معرفي وعلمي للتكيف مع الواقع والاستفادة من الحياة و الحداثة ... لتصبح في الاخير وقودا للخطاب السياسي للفئات الاولى : عبر المتاجرة بالدين او النسب الشريف او التفوق المعرفي والثقافي .
المغاربة مشكلتهم المظاهر : يكفي لحية وسبحة و دير فيهم لي بغيت . " علينا ان نبحث عن الحقيقة خارج الاسماء ، قد نجد منها شيئا لدى بوذي او مع صعلوك او خارج المعبد (انقلاب المعبد ، عبد الرزاق الجبران ) . عملية هدم اصنامنا الداخلية ضرورية لنتحرر من اصنامنا الخارجية . وبالتالي نرمي " الرجل الصغير " فينا الى مزبلة التاريخ ، لانه هو الذي حول رجالا آخرين جد صغار الى عمالقة وهميين .



#حسن_طويل (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دواعش مع وقف التنفيذ
- المدرسة المغربية : عندما تغيب الثقافة العلمية
- قراءة في نتائج الانتخابات المغربية المحلية
- بؤس التلفزة المغربية
- طيور الظلام تحلق في سماء المملكة
- محمد الماغوط : انشودة التسكع
- توحش امتحانات البكالوريا في المغرب
- اعترافات نصف مجنون
- ازمة اصلاح نظام التربية والتكوين بالمغرب
- شطحات مايسة الناجي الشعبوية
- بن كيران : البهلوان المبكي
- العلمانية روح الديمقراطية
- -فقسات - مغربية
- حركة 20 فبراير : نقذ ذاتي
- تسويق الوهم : حزب بنكيران و الإصلاح
- المغربي الصغير
- قوى اليسار والانتفاضات العربية : الادوار والمهام
- العدالة والتنمية في المغرب :محاولة المخزن لادارة الازمة
- خواطر و أغلال
- بؤس التفكير الأصولي


المزيد.....




- خطوات تنزيل تردد قناة طيور الجنة بيبي الجديد على نايل سات 20 ...
- وفاة رياضية ألمانية منعها هتلر من الأولمبياد لأنها يهودية
- إبعاد إمام وخطيب الأقصى عن المسجد فور الانتهاء في خطبته
- TOYOUR EL-JANAH KIDES TV .. تردد قناة طيور الجنة 2025 الجديد ...
- الاحتلال يسلم خطيب -الأقصى- قراراً بالإبعاد عن المسجد لمدة أ ...
- اسلامي يؤكد عزم ايران لبناء محطات نووية بالوقود الوطني
- آلام المسيح: ما الذي يجعل -أسبوع الآلام- لدى أقباط مصر مختلف ...
- طريقة تثبيت قناة طيور الجنة الحديث على النايل سات وعرب سات ب ...
- بطريركية موسكو وسائر روسيا تندد بحظر إستونيا الكنيسة الأرثوذ ...
- جيش الاحتلال الإسرائيلي يرفع مستوى التأهب قبل أيام من عطلة ع ...


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - حسن طويل - غزوات بنكيران النيولبرالية