أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الطبيعة, التلوث , وحماية البيئة ونشاط حركات الخضر - محمد حسين يونس - عندما تغرق القاهرة في مياة المجارى















المزيد.....

عندما تغرق القاهرة في مياة المجارى


محمد حسين يونس

الحوار المتمدن-العدد: 5010 - 2015 / 12 / 11 - 08:49
المحور: الطبيعة, التلوث , وحماية البيئة ونشاط حركات الخضر
    


هل سنعود لمسلسل الطفوحات التي غمرت شوارع القاهرة من قبل أربعة مرات خلال المائة عام الماضية ..وفي كل مرة يستعين المسئولين بخبراء أجانب كنجدة .
هل بتنا نحتاج لهؤلاء الاجانب( بعد كل هذه التجارب و السنين و المعاناة ) ليضعوا لنا خطة معالجة مياة الصرف الصحي وإعادة تدويرها لمدينة القاهرة خلال الربع قرن القادم ..كما لوكنا قد فقدنا العقل و كانت كليات الهندسة المصرية لا يتخرج منها إلا السباكين . أف .
18 يونيو 1956 حازت مصر علي إستقلالها بعد سبعين عام إحتلال .. و بدأت جماعة الحكام من الضباط الشباب تواجه مشاكل ما بعد الحصول علي الحرية .
23 يوليو من نفس العام ..أمم عبد الناصر قناة السويس .. و بدأ المصريون يديرونها .
29 أكتوبر من نفس العام بدأت إنجلترا و فرنسا و إسرائيل غزوا .. لمصر .. عن طريق إحتلال إسرائيل لسيناء ثم ضرب بورسعيد و باقي مدن القناة بواسطة أساطيل إنجلترا و فرنسا و طيرانهما.
23 ديسمبر من نفس العام ..إنسحبت القوات العادية .. و بدأت إحتفالات الانتصار علي قوى الاستعمار (التي لم تنتهي حتي اليوم ) ولتخلف بعدها همٌ مواجهة الواقع ..بأن إدارة دولة في حجم مصر ليس أمرا بسيطا أوسهلا .
ففي نفس العام كان إنتاج القاهرة لمياة الصرف الصحي قد وصل الي 520 الف مترمكعب يوميا وزادت الطفوحات في الشوارع المحتفلة خصوصا جنوب القاهرة و شبرا الخيمة ، ثم تطورت الازمة في العاصمة المنتصرة حتي أنه في عام 59 كانت معظم أحياء القاهرة تعاني من الطفوحات .
قائد الجناح عبد اللطيف البغدادى أحد ضباط إنقلاب يوليو .. شكل لجنة لدراسة أساليب علاج الازمة .. وإستعان بخبير تشيكي قدم له مشروعا لرفع كفاءة شبكة مجارى المدينة (تكلف تنفيذه 12 مليون جنية ) وذلك بإنشاء محطة رفع ومعالجة إبتدائية في الجبل الاصفر وزيادة إستيعاب تصرفات ترعتي طواريء ( من عين شمس حتي الجبل الاصفربطول2 1 كيلومتر ) وتمديد الرقعة المزروعة بمياة الصرف الصحي( شبه المعالجة) في مزرعة الجبل الاصفرلتصل الي 3000 فدان (بدلا من ال 2500التي زرع شجر فواكهها 500 سجين عام 1935 ).
هدأت المشكلة لفترة ولكن ( عندما بلغت كمية المياة 750 الف متر مكعب يوم ) عام 1965عاد الطفح للمدينة ليعلن رجال الثوره عن حل عاجل أطلق علية (مشروع المائة يوم ) قام بتنفيذة سلاح المهندسين مع مجموعة شركات مقاولات وتصميم مكتب الدكتور احمد عبد الوارث لتتخلص شوارع المدينة من مياة المجارى لفترة .
بعد هزيمة يونيو 1967و تدهور جميع المرافق بدأت الطفوحات تظهر من جديد و لم يكن بوسع الحكومة تعديل الموقف بسبب نقص العملة الحرة و إنشغال المجتمع في إزالة أثار المعركة الخاسرة .
عام 1973 ..كانت الامور قد وصلت الي أن (الزيتون ،المطرية ، عين شمس ، عزبة النخل و حمامات القبة ) أصبحت في حالة شديدة الخطورة و السوء.
18 نوفمبر 1976تم توقيع تعاقد مع هيئة إستشارية إنجليزية (جون تيلور و بيتي بارتنر ) و الدكتور عبد الوارث لعمل اول (ماستر بلان ) لحل مشاكل المجارى في مدينة القاهرة و لكنه لم ينفذ حتي عام 1983 التي أصبحت عندها القاهرة مدينة مغلقة بالمجارى.
في ذلك الوقت( 10 يوليو 1983 ) صرح الرئيس مبارك مع الصحفيين( بأنه خلال 9 أشهر سيتم تجديد محطات الصرف الصحي و شركات خاصة للنظافة تمولها البنوك لكي تستعيد القاهرة وجهها النظيف ) و مع ذلك كعادة التصاريح العنترية غير المبنية علي دراسة .. مرت ال9 شهور عدة مرات و لم يتغير الحال .
سبتمبر 1985 جاءت مسز تاتشر الي مصر ومع الدكتور علي لطفي رئيس الوزراء.. رفعا الستار عن الحجر التذكارى لمشروع الصرف الصحي الذى يغطي إحتياجات القاهرة (حتي 2030 بتكلفة 4 مليارات جنية ).والذى صممة (كماستر بلان جديد ) مكتب إستشارى أمريكي إنجليزى مشترك (امبريك )قدمة البيضاني لمسئولي مصر في إطار خطط الانفتاح الساداتية / المباركة.
لقد كان المشروع ينقسم الي عدة مراحل الاولي عاجلة لرفع كفاءة الشبكات العاملة و زيادتها .. إستغرق عام .. ثم الثانية إنشاء نفق رئيسي بطول 17 كيلومتر بقطر يبدأ ب4 متر و ينتهي ب5 مترلتجميع و نقل مياة مجارى مدينة القاهرة ثم في النهاية إنشاء محطة معالجة الصرف الصحي بالجبل الاصفر بقدرة معالجة 3 مليون متر مكعب يوم .
22 يناير 1992إفتتح الرئيس مبارك مع دوق جولستار إبن عم الملكة المرحلة الاولي للنفق من الاميرية الي عين الصيرة ثم صلاح سالم .. ثم محطات الرفع الحلزونية ( مع الاستغناء عن الهوائية ) تباعا في الاميرية ، الخصوص ، القلج ، وبدأ العمل في إنشاء محطة معالجة مياة الصرف الصحي بالجبل الاصفر بواسطة شركات إيطالية و مصرية .
13 أكتوبر 1998 إفتتح مبارك المرحلة الاولي من محطة المعالجة بطاقة إنتاجية مليون متر مكعب يوم .
وفي 2005 .. إفتتح الجزء الاول من المرحلة الثانية المنفذة بواسطة شركة فرنسية مع المقاولين العرب وبدى أن حل مشكلة الصرف الصحي التي وعد الرئيس مبارك عام 83 بحلها في تسعة أشهر قد قاربت علي الانتهاء بعد 22 سنة فقط .
السؤال هل إنتهت فعلا مشكلة الصرف الصحي بمدينة القاهرة .؟
الزيادة العمرانية و العشوائيات غيرت الموقف خلال الربع قرن الماضي الذى نعمت فية القاهرة بعدم وجود طفوحات بل لقد فاقت الزيادة كل التوقعات فأصبحت المدينة تنتج 3.6 مليون متر مكعب يوم يتم التصرف فيها بالكاد إذ يصعب جمعها و نقلها وتنقيتهاو الاستفادة منها بالامكانيات الحالية .
مسئولي الصرف الصحي في مدينة القاهرة يقولون أن (2 مليون قاهرى يسكنون العشوائيات بالقاهرة بدون خدمات مناسبة )
((وأن عام 2037 سيصل عدد سكان القاهرة حسب تقديراتهم الي 24 مليون نسمة سوف تستهلك 10 مليون متر مكعب مياة للشرب و تنتج 5.7 مليون متر مكعب مياة صرف صحي يوميا في حين أن النظام الحالي للتجميع و النقل و المعالجة لا يستوعب أكثر من 3.6 مليون متر مكعب أى حوالي ثلثي الناتج المقدر.. وأن ميزانية تعويض هذا الفارق ستكلف المصريين 12 مليار جنية.)) تنفق في إصلاح أو تبديل العاطب (خصوصا مواسير الفيبر جلاس التي لا تلائم العمل في هذا النشاط و تم تركيبها لاسباب خليها في سرك ) و في بناء توسعات لمحطات المعالجة والاستفادة من المياة المعالجة بإعادة تدويرها . .
فهل بذلك أصبح الامر يحتاج لتمكين مرفق الصرف الصحي بالقاهرة الكبرى من عمله تكوين لجنة عليا(واعية ) لمراجعة و تحديد أولويات المشروعات و تسهيل إجراءات التنفيذ وضبط الفاقد و المتسرب من أموال الشعب كما حدث في زمن الستينيات مع طرح برؤية مستقبلية واقعية لفك التشابك بين النمو العمراني العشوائي للمدينة وقدرةالمرفق علي إستيعاب نتائج هذا النمو .
ام اننا في سبيلنا لأن نعود لمسلسل الطفوحات التي غمرت شوارع القاهرة خلال المائة عام الماضية ويستعين المسئولين بخبراء أجانب( كالعادة ) للنجدة ..كما لوكنا بدون عقل أو كانت كليات الهندسة المصرية لا يتخرج منها إلا السباكين .
مع مطلع القرن العشرين كانت القاهرة لديها خطوط صرف صحي محدودة تتحرك فيها المياة بالجاذبية .. حتي مستوى معين فتقوم محطات( الرفع الهوائية) الموجودة في الاحياء المختلفة و التي تتصل بمحطة مركزية في( معروف يضخ منها الهواء المضغوط ).. بنقل المياة من المنسوب المنخفض لاخر أعلي فتتحرك ثانيا بالجاذبية و كانت الشوارع عادة ما تغرق في مياة المجارى عندما تتعطل محطات ضغط الهواء أو تتوقف محطة معروف كما حدث في 16 سبتمبر 1934 لدرجة أنه بعد إسبوع أى في 24 من نفس الشهر تم تشكيل لجنة ((مكافحة الطفوحات )).
اللجنة إستعانت بالخبرة الاجنبية ( إنجليز ، فرنسيين و المان ) أصلحت محطة ضغط الهواء وأنشأت وسائل تبادلية و بدأت في تغيير المجمع القديم الذى تأكل سقفة من تأثير غازات (كبرتيد الهيدروجين ) و تكسيته بالطوب الازرق و أنشأت في العام التالي 1935 مزرعة الجبل الاصفر تستخدم فيها مياة الصرف في زراعة 2500 فدان شجر موالح زرعها 500 فلاح سجين .
كذلك أنشأوا ترعة طواريء من عين شمس حتي الجبل الاصفر بطول 12 كيلومتر و إنحدار15 سم في الكيلو.
المجمعات التي أنشئت عام 35 .. و ترع الطواريء .. و مزرعة الجبل الاصفر..و إستخدام الطوب الازرق للحماية كلها أصبحت ثوابت لدى مسئولي الصرف الصحي الذين منذ 1986 كانوا دائما لواءات ( فريد سويلم ،أحمد عبد المقصود ،محمد السعيد يوسف خالد خضر ) يؤثرون استمرار الوضع علي ماهو علية و لا يتصورون أن مرفق الصرف الصحي يمكن أن يصبح مرفقا معاصرا .. وحتي عندما كان الرئيس مهندسا من أهل الصنعة ( العشماوى ، صفوت عطاالله ، محمد عبد الرحمن و منصور بدوى ).. لم يوضع في الاعتبار إمكانية .. تطوير العمل .. و خلق معاهد تدريبية متخصصة تنتج .. عمالا و فنيين مدربين علي درجة و عي معاصرة .. وفضلوا أن يدير المشاريع شركات أجنبية إيطالية و فرنسية .. وبريطانية .. يتعامل معها جهاز تنفيذى تم إنشاؤه لهذا الغرض .
الوضع الان ..أن لدينا جهتان مسئولتان .. عن الصرف الصحي بالقاهرة الكبرى ..أحدهما جهاز تنفيذى .. تكون من عناصر مختارة للتعامل مع المكتب الاستشارى أمبريك و الشركات الاجنبية القادمة لتنفيذ( الماستر بلان ) الخاص بمشاريع الضفة الشرقية و الغربية للنيل .. و لدينا أيضا شركة قابضة أحيانا او هيئة في أحيان أخرى (مركزية) او تابعة للمحليات .. موظفيها .. لم يتطوروا كثيرا ( إلا فيما ندر ) عن أساليب العمل التي وضعها الانجليز عام 1935 .
كذلك لدينا مشاريع (عملاقة ..رغم إبتذال الكلمة حديثا ) و لكن تعاني من سوء التمويل و الخدمة و الصيانة .. والتحميل الاكثر من اللازم .. كنموذج لهذا محطتي معالجة مياة الصرف الصحي (في الجبل الاصفر) و (البركة ).
محطة البركة تم تصميمها لتعالج 600 الف متر مكعب مياة صرف صحي في اليوم معالجة إبتدائية .. بمعني (تظل المياة ملوثة و لكن تصلح لاستخدامات الزراعة الخشبية) .لمناطق ( المقطم ، مدينة نصر ، مصر الجديدة ، عين شمس ، السلام )
عام 1990 تمت المرحلة الاولي التي وصلت لها مياة الاميرية / عين شمس .
عام 1995 أقيمت محطة رفع حلزونية تخدم قناتي الطواريء ومدينة السلام .
عام 1998 تمت المرحلة الثانية و إنشاء 48 حوض تجفيف بالشمس للحمأة الناتجة .
الان هذه المحطة التي أنفق عليها ملايين الجنيهات .. لا تعالج إلا بثلث طاقتها .. و ترمي الباقي .. في المصارف دون معالجة ..أهلا بالادارة الرشيدة.!!
محطة الجبل الاصفر تم تصميمها لتعالج 3 مليون متر مكعب يوميا وبدأ العمل فيها 15يناير 1992 .
الرئيس مبارك إفتتح المرحلة الاولي 13 أكتوبر 1998 لتعالج مليون متر مكعب يوميا .
ثم الجزء الاول من المرحلة الثانية عام 2005 لتعالج نصف مليون متر مكعب .
ثم تم إضافات لرفع كفاءة المرحلة الاولي عام 2011 لتعالج 300 الف زيادة
اى أن المحطة حاليا يمكنها معالجة حوالي 2 مليون متر مكعب يوميا .. بمعني أكثر من نصف ما تنتجة مدينة القاهرة . .. ولكن اين تذهب هذه الكميات المهولة من المياة المنقاة .. والتي كان مخططا إستخدامها في الزراعة .. (إمسكوا أنفاسكم ) ترمي في مصرف الجبل الاصفر .. لتختلط بمياة محطة البركة غير المنقاة .. و المياة الخام القادمة من عين شمس .. و تتحرك الي مصرف بلبيس .. فتختلط بنواتج الصرف الصحي للبلاد التي تمر عليها .. حتي تصل الي مصرف بحر البقر .. حيث يصب مصرف القليوبية (أيضا) بمياة خام غير معالجة .. و تذهب الخلطة الغريبة هذه الي بحيرة المنزلة .. لتسمم السمك و البيئة و البحر الابيض ..أهلا بالادارة الرشيدة !!
المشكلة الان أن المسئولين يريدون زيادة إنتاج هذه المحطة ليصبح 4 مليون متر مكعب يوم .. و الاجهزة المستخدمة بالمشروع او الوحدات مر عليها ربع قرن عمل .. وتحتاج لتغيير او تعديل أو رفع كفاءة .. لتتحمل الاستمرار في تنقية ما تنقية اليوم .. وفي حالة الضغط عليها ستنهار حتما .. و تعرض القاهرة للطفوحات ..التي نستها .
بل أن هناك مشكلة أخرى فنية .. أن مصرف بلبيس يمر تحت ترعة الاسماعيلية في سحارة قديمة تستوعب ما تنتجة محطتي البركة و الجبل الاصفر بصعوبة .. فكيف سيمر بها المخطط الجديد لو تم .. بدون إعادة النظر في السحارة القائمة .
القاهرة اليوم عادت تئن و تعاني من مشاكل الصرف الصحي سواء من سوء التنفيذ ..( ما هو كلة تحت الارض حد شايف يا برنس )أو سوء الدراسات ( المهم الشيك و نصرفة و بعدين تولع )أو لعدم التنبوء بالمستقبل و الاعداد له ( حد فاضي سيبونا في حالنا يعني حنفتح المندل )أو لعدم تمويل المشروعات ( خليها علي الله و لما تغرق نشوف لنا حل .. م تفولش في وشي و حياة أبوك ) أو عدم ملاحقة النمو العمراني و العشوائيات في أطراف ووسط المدينة ( دول أرانب يا بية يا دوبك تتلفت تلاقيهم خلفوا مليون عيل) أو عدم إعادة إستخدام المياة الوفيرة التي تستهلك جزء كبير من ميزانية الامة دو ن فائدة !!









#محمد_حسين_يونس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من الذى يحكم مصر الان !!
- السماء تهب و تعطي والارض تدمروتحطم
- الهجمة الثالثة لاخضاع اوروبا
- يا حلولي .. حتجوز بنت السلطان .
- حدوتة مصرية ..حزينة و مخزية .
- هل سنظل دائما نبحث عن (المخلص ).
- تأملات شخص فاضي في أجازة .
- تعددت الاقنعة .. والوحش واحد .
- مسلمون ومسيحيون .. وعنف متبادل .
- لن يفلح قوم ولوا أمرهم حثالة .
- العروبة والاسلام ( قهروفساد ).
- الغرب مش أهبل الغرب يعرف ما يريد
- عدالة (سيد قطب ) الاجتماعية
- هذه المهنة اللعينة
- الدوس بالبياده ،وا هندسا.
- ترضي تشتغلي رقاصة ؟
- في محيط الابداع،الابحار بدون ربان
- سلام المشير ..سلام سلاح .
- حدث في بلاد الواق الواق .
- تاريخ قهر العرب للموالي .. تاريخ لعين لا نعرفه . !!


المزيد.....




- الجمهوريون يحذرون.. جلسات استماع مات غيتز قد تكون أسوأ من -ج ...
- روسيا تطلق أول صاروخ باليستي عابر للقارات على أوكرانيا منذ ب ...
- للمرة السابعة في عام.. ثوران بركان في شبه جزيرة ريكيانيس بآي ...
- ميقاتي: مصرّون رغم الظروف على إحياء ذكرى الاستقلال
- الدفاع الروسية تعلن القضاء على 150 عسكريا أوكرانيا في كورسك ...
- السيسي يوجه رسالة من مقر القيادة الاستراتجية للجيش
- موسكو تعلن انتهاء موسم الملاحة النهرية لهذا العام
- هنغاريا تنشر نظام دفاع جوي على الحدود مع أوكرانيا بعد قرار ب ...
- سوريا .. علماء الآثار يكتشفون أقدم أبجدية في مقبرة قديمة (صو ...
- إسرائيل.. إصدار لائحة اتهام ضد المتحدث باسم مكتب نتنياهو بتس ...


المزيد.....

- ‫-;-وقود الهيدروجين: لا تساعدك مجموعة تعزيز وقود الهيدر ... / هيثم الفقى
- la cigogne blanche de la ville des marguerites / جدو جبريل
- قبل فوات الأوان - النداء الأخير قبل دخول الكارثة البيئية الك ... / مصعب قاسم عزاوي
- نحن والطاقة النووية - 1 / محمد منير مجاهد
- ظاهرةالاحتباس الحراري و-الحق في الماء / حسن العمراوي
- التغيرات المناخية العالمية وتأثيراتها على السكان في مصر / خالد السيد حسن
- انذار بالكارثة ما العمل في مواجهة التدمير الارادي لوحدة الان ... / عبد السلام أديب
- الجغرافية العامة لمصر / محمد عادل زكى
- تقييم عقود التراخيص ومدى تأثيرها على المجتمعات المحلية / حمزة الجواهري
- الملامح المميزة لمشاكل البيئة في عالمنا المعاصر مع نظرة على ... / هاشم نعمة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الطبيعة, التلوث , وحماية البيئة ونشاط حركات الخضر - محمد حسين يونس - عندما تغرق القاهرة في مياة المجارى