فتش عن السعودية في جريمة كاليفورنيا

شتيوي بوخبله

الحوار المتمدن-العدد: 5005 - 2015 / 12 / 5 - 19:23
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    

الجريمة الإرهابية التي أودت بحياة أربعة عشر مواطنا أمريكيا في احدى مدن ولاية كاليفورنيا امس الاول أثر إطلاق النار عليهم من قبل زوجين متطرفين تعود أصولهما للباكستان مصدرها السعودية ؛ الممول والمحرض مشايخ تكفيريين سعوديين ؛
نعم وابصم عليها بالعشرة ؛
الزوج زار السعودية وأخذ عمره صح ؟
وتعرف على زوجته وخطبها وعقد قرانه عليها شرعا بحسب الشرع الإسلامي في السعودية صح ؟ ؛
وزوجته ما سبق لها أن ساقت سيارة ؛ والتزمت بلس البرقع حسب تقاليد نساء نجد والقصيم في السعودية صح ؟ ؛
ووين ؟ في أمريكا ؛
وطوال سنة ما قابلت رجال من جماعة وأقارب زوجها ولا شافوا وجهها الأسود ؛ يعني ماشيه على عادات وتقاليد نساء السعودية في منطقة الرياض والمدينة والقصيم ؛
لا والوكاد بعد جلست أكثر من سنتين في السعودية ؛ وواحد من الشباب يقول إنها كانت طالبة بالجامعة الإسلامية المتشددة في المدينة المنورة فرع البنات ؛
وان اللي دبر زواجها من زوجها مشايخ سعوديين في المدينة شغالين في الجامعة وهم اصلن من القصمان يعني من منطقة القصيم ؛ خطبوها له وزوجها له بدون ما يشوف وجهها ؛
هو تزوجها بأمرهم ؛ وأعطوه كل ما يلزم من دراهم للزواج وغيره ؛
المرأة متشددة مره ومتزمته ومتطرفه أخص واشد من المشايخ القصمان ؛
ومن اتباع فكر الشيخ محمد بن عبدالوهاب بعد ؛
واهلها وعايلتها بعد ؛ وهم تجار ومشايخ دين ولهم علاقات قويه مع مشايخ قصمان بالمدينة والرياض وبريدة وعنيزة في القصيم ؛
وها الجريمة تأكد كل كلامنا عن صناعة الإرهاب وتفريغ الإرهابيين في السعودية ؛ نعم صناعة الإرهاب الداعشي معملها في السعوديه ؛ والتفقيس والتفريخ بعد في السعوديه ؛ والتمويل ياجماعة الخير رقمه يخوف وخرافي أموال ما لها حد ؛
داعش في السعودية من حيث الفكر والتصنيع والتفقيس والتفريخ والتمويل ؛
داعش الأم والأصل والفصل والتخطيط والخياطة والحياكه والتفصيل في السعودية وخاصة في المدينة المنورة ومدينة عنيزة وبريدة في منطقة القصيم ؛
داعش رأس أفعاها موب في سوريا أو العراق ؛ لا رأس الأفعى في المدينة المنورة هناك التصنيع والتفقيس والتفريخ؛ ومن القصيم المنظرين والتنظير والمشايخ والتمويل .

#شتيوي_بوخبله (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات