أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حسقيل قوجمان - اكاذيب الدم















المزيد.....

اكاذيب الدم


حسقيل قوجمان

الحوار المتمدن-العدد: 5004 - 2015 / 12 / 4 - 12:25
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


اكاذيب الدم
بعد مقال "عبادة الاله ستالين" تصفحت كتاب الاستاذ غروفر فر "كذب خروشوف" في محاولة لاختيار مقال اخر منه فوجدت ان علي ان اكتب واحدا وستين مقالا، مقالا عن كل كذبة من اكاذيب خروشوف الاحدى والستين. ولكني حصلت على كتاب ثان للاستاذ غروفر فر عنوانه اكاذيب الدم (Blood lies) فحاولت ان اقرأ المقدمة.
في ٢-;-٠-;-١-;-٠-;- صدر كتاب يعيد كتابة تاريخ الاتحاد السوفييتي وبولونيا واوكراينا بين ١-;-٩-;-٣-;-٢-;-­١-;-٩-;-٤-;-٣-;- عنوانه "اراضي الدم اوروبا بين هتلر وستالين (Bloodlands)." بقلم تيموثي سنايدر (Timothy Snyder) استاذ متخصص في تاريخ اوروبا الشرقية في جامعة ييل في الولايات المتحدة. في كتاب اراضي الدماء يساوي سنايدر بين الاتحاد السوفييتي والمانيا الهتلرية ويساوي ستالين بهتلر.
احرز كتاب اراضي الدماء نجاحا عالميا وشهرة عالمية. وحاز على العديد من الجوائز والعديد من التعليقات في مدحه على انه عمل عظيم. وقد جرت ترجمة الكتاب الى خمس وعشرين لغة اوروبية وكان الكتاب الاكثر رواجا فيها في جميع هذه البلدان.
وجاء كتاب غروفر فر اكاذيب الدم لاثبات ان كتاب سنايدر كله زائف وكذب من اوله الى اخره. وشرح غروفر فر جميع الاتهامات الموجهة ضد الاتحاد السوفييتي وضد ستالين، كمجاعة ١-;-٩-;-٣-;-٢-;-­١-;-٩-;-٣-;-٣-;-. والارهاب العظيم، ومعاهدة مولوتوف ريبنتروب، واحتلال الاتحاد السوفييتي لبولونيا، ومجزرة كاتين، وانتفاضة وارسو ومعاداة ستالين للسامية وبين انها كلها زائفة من اولها الى اخرها.
اعتمد سنايدر على مراجع لاتهاماته فقام غروفر فر باقتباس المراجع الاصلية التي استند اليها بنصها الحقيقي وقارنها بالصورة التي عرضها بها سنايدر وبين كيف ان سنايدر تعمد تحريفها وتشويهها لجعلها ملائمة لاتهاماته الزائفة.
في هذا الكتاب ايضا من الصعب اختيار موضوع لمقال لان المواضيع كلها بالغة الاهمية. والمواضيع المبحوثة فيه طويلة يصعب تلخيصها في مقال قصير. واحببت ان ارى ما الذي يقوله عن ميثاق عدم الاعتداء الذي عقد بين الاتحاد السوفييتي والمانيا النازية وهي المعاهدة التي تسمى معاهدة مولوتوف ريبينتروب. يقول عنه الاستاذ غروفر انه ينشر الاكاذيب عن هذه المعاهدة وهولا يعلم شيئا حقيقيا عنها. ويعتبر الاستاذ غروفر فر ان هذه الاكاذيب في اساسها "تعبير زائف؟"
في اكاذيب الدم عدة فصول حول ميثاق عدم الاعتداء التي عقدت بين المانيا والاتحاد السوفييتي وموضوع احتلال الجزء الشرقي من بولونيا يبحثها من جميع نواحي الكذب والتشويه في كتاب اراضي الدماء ويشرح حقيقة ما حدث.
يعلن الاستاذ غروفر كعنوان فرعي لفقرة من الفصل "غزو بولونيا من قبل حليفين. الكذبة الكبرى في العمل" ويقول "ان فكرة ان الاتحاد السوفييتي والمانيا الهتلرية كانتا حليفتين من ١-;-٩-;-٣-;-٣-;- حتى ١-;-٩-;-٤-;-١-;- هي احدى التزييفات المركزية (ص ٣-;-٢-;-٦-;-)
اتذكر ما قراناه في حينه عن هجوم الجيش الالماني على بولونيا. ففي الاخبار سمعنا ان الجيش الالماني هاجم بولونيا لاحتلالها وان بريطانيا وفرنسا اعلنتا الحرب على المانيا وكان ذلك بداية الحرب العالمية الثانية. وقرانا ان الاتحاد السوفييتي احتل النصف الشرقي من بولونيا ففرحنا لاننا كيهود شعرنا ان ذلك معناه انقاذ الاتحاد السوفييتي ليهود بولونيا الشرقية من الابادة النازية.
"والحقيقة هي أن الاتحاد السوفييتي لم يغز بولندا في سبتمبر ١-;-٩-;-٣-;-٩-;-... وبالطبع ان الاتحاد السوفييتي لم يكن أبدا" حليفا " لألمانيا النازية. ان حلف مولوتوف ريبنتروب كان ميثاق عدم اعتداء ولم يكن تحالفا من أي نوع. أن الادعاء بان الاتحاد السوفييتي وألمانيا الهتلرية كانا حليفين ببساطة يعاد مرارا وتكرارا ولكنه لم يسند أبدا بأي دليل."(غروفر ص 300)
ويشير الاستاذ غروفر الى ان من المستحيل اثبات ما هو سلبي، اي في هذا الموضوع اثبات ان التحالف لم يكن له وجود. ان مهمة الاثبات تقع على عاتق المدعين بوجود التحالف. وليس في اراضي الدماء او في غيره اي اثبات او اية محاولة اثبات للتحالف. وان نص ميثاق عدم الاعتداء قصير وموجود بنصه الكامل على الانترنت يستطيع كل قارئ ان يطلع عليه.
ان نظام الاذاعات الوثائقية في (٢-;-٠-;-٠-;-٩-;-) يصف الغزو كحقيقة واقعة بقولهم: بعد غزو بولونيا في تشرين الاول ١-;-٩-;-٣-;-٩-;- قام النازيون والسوفييتيون باقتسام البلاد كما جرى الاتفاق عليه في ميثاق مولوتوف ريبينتروف
وهكذا ادناه يقدم سنايدر موضوع احتلال الاتحاد السوفييتي لبولونيا في ٣-;-٠-;- نيسان ٢-;-٠-;-٠-;-٩-;-:
"لأن الفيلم يبدأ مع الغزو الألماني للاتحاد السوفييتي في عام ١-;-٩-;-٤-;-١-;- بدلا من الغزو المشترك الألماني السوفييتي وتقسيم الدولة البولونية عام ١-;-٩-;-٣-;-٩-;- فان الاتحاد السوفييتي كان منذ وقت سابق حليفا لالمانيا النازية"
ويقول ايضا "بعد غزو بولندا في سبتمبر ١-;-٩-;-٣-;-٩-;-، اجرى النازيون والسوفييت تقسيم البلاد كما اتفقتا على القيام به في ميثاق مولوتوف ريبنتروب ... (ص ٢-;-٩-;-٩-;-)
وهذا كذب بحت. ويقوم الاستاذ غروفر باقتباس جميع تصريحات ومراسلات القادة العسكريين الالمان لكل يوم من الايام التي سبقت الهجوم لاجتياح بولونيا حيث يشيرون الى ان هتلر لم يكن يريد الاستيلاء على بولونيا وتحطيم الدولة البولونية بل كان يريد التفاوض معها لكي يجعلها دولة صديقة بشرط ان تنهي تحالفها مع بريطانيا وفرنسا. وفور هجومه على بولونيا اعلنت بريطانيا وفرنسا الحرب على المانيا. وانهزمت حكومة بولونيا برئيسها ووزارتها الى رومانيا. ولم يكن بالامكان انشاء حكومة منفى في رومانيا لان ذلك يعتبر اساءة ضد المانيا من قبل رومانيا. فاصبحت بولونيا بلا دولة واخبرت المانيا الاتحاد السوفييتي بعدم وجود دولة بولونية يمكن التفاوض معها.
كان هتلر يريد بعد احتلال القسم الغربي من بولونيا ان يقيم في بولونيا الشرقية دولتين عميلتين على حدود الاتحاد السوفييتي ولكن الاتحاد السوفييتي كان يريد صيانة حدوده فدخل في مقاطعتي اوكرانيا وبيلوروسيا وهما المقاطعتان اللتان اقتطعتا من الاتحاد السوفييتي في اتفاقية الصلح بين الاتحاد السوفييتي وبولونيا في الحرب العالمية الاولى.
ومن قراءة تاريخ الحزب الشيوعي نعلم ان صلح السلام بين بولونيا والاتحاد السوفييتي تطلب التنازل عن اجزاء من الاتحاد السوفييتي. ونعلم تارخيا ان تروتسكي الذي كان وزير الدفاع رفض اوامر لينين بتوقيع معاهدة الصلح مما ادى الى المزيد من الخسارة حين اجبره لينين على توقيع صلح بريست ليتوفسك.
ان الاتحاد السوفييتي دخل بولونا الشرقية ولم يحتلها. واثبت الاستاذ غروفر ذلك. فرغم ان الجيش البولوني واصل الحرب ضد المحتلين الالمان فهو لم يحارب الجيش السوفييتي. وبولونيا لم تعلن الحرب على الاتحاد السوفييتي. كذلك بريطانيا وفرنسا لم تعلنا الحرب على الاتحاد السوفييتي رغم انهما كانا في حالة حرب مع المانيا.
يقتبس غروفر فر وصفا طويلا للدخول الى بولونيا الشرقية للقائد للسوفييتي ريفوشين اقتبس منه اسطر معدودة فقط:
"نتقدم نحو الاطراف، كانت الشوارع مزدحمة بالناس، تهنئات، فرح، دموع. ان الدبابات توقفت، من المستحيل المرور. يقوم الناس بالتسلق على الدبابات، تقبيل، احتضان، اطفال صغار يقدمون لنا التفاح والبطيخ والحليب، وكل شيء. اناس يحملون الشعارات الحمراء ويهتفون " تسقط البرجوازية البولونية" "يعيش الجيش الاحمر منقذ الشعب البيلوروسي من نير السادة البولونيين ... " (ص٣-;-٣-;-١-;-)
يضع الاستاذ غروفر سؤالا كيف نعلم ان الاتحاد السوفييتي لم يرتكب اعتداءا ضد بولونيا حين احتل شرقي بولونيا الذي جرى في ١-;-٧-;- تشرين الاول ١-;-٩-;-٣-;-٩-;- بعد ان لجأت الحكومة البولونية الى رومانيا؟ ويجيب عليه بفقرات محسوبة اقوم باقتباسها بايجاز:
١-;- ان الحكومة البولونية لم تعلن الحرب على الاتحاد السوفييتي.
٢-;- قائد الجيش البولوني امر الجيش بمواصلة محاربة الالمان ولم يطلب منهم محاربة السوفييت.
٣-;- اعترف الرئيس البولوني بعد لجوئه الى رومانيا ان لم تبق لبولونيا دولة.
٤-;- الحكومة البولونية اعترفت بعدم وجود حكومة في بولونيا.
٥-;- كانت بين رومانيا وبولونيا معاهدة معادية للاتحاد السوفييتي ولم تعلن رومانيا الحرب عليه.
٦-;- لم تعلن فرنسا الحرب على الاتحاد السوفييتي رغم تحالفها مع بولونيا.
٧-;- ان بريطانيا لم تطلب من الاتحاد السوفييتي الانسحاب من المقاطعتين اللتين احتلهما.
٨-;- لم تقرر عصبة الامم ان الاتحاد السوفييتي قد غزا دولة عضوة من اعضائها.
٩-;- كافة الدول قبلت اعلان الاتحاد السوفييتي حياديته. كلها بمن فيها دول التحالف البولوني المتحاربة فرنسا وانكلترا.
حتى وينستن تشرتشل اعدى اعداء الثورة الروسية والدولة الاشتراكية منذ يوم نشوئها حين طلب القضاء عليها وهي في المهد وحتى قبل وفاته حين دعا من اميركا الى القضاء على الاتحاد السوفييتي قبل ان يحصل على القنبلة الذرية ابدى رايه حول احتلال الاتحاد السوفييتي لمقاطعتي بيلوروسيا واوكراينا كما يلي:
"روسيا سلكت سياسة باردة ذات مصلحة ذاتية. قد نكون رغبنا من الافضل ان الجيوش الروسية يجب ان تقف على خطوطها الحالية كأصدقاء وحلفاء لبولونيا. الا ان من الواضح ان وقوف الجيوش الروسية على هذا الخط كان ضروريا لسلامة روسيا ضد التهديد النازي. (ض٢-;-٧-;-٨-;-)
اتفق تشرتشل ايضا انه كان من مصلحة الحلفاء ان يكون الجيش الاحمر حيث توقف.
"هنا تقع مصالح روسيا في نفس المجال كمصالح بريطانيا وفرنسا."
الحقيقة حول هذه الامور هي كونها ضحية اخرى من ضحايا الحرب الباردة لما بعد الحرب العالمية الثانية، حين اخترعت ونشرت العديد من التزييفات الكبرى عن التاريخ السوفييتي. ان حقيقة هذه الامور ومسائل اخرى عديدة بخصوص تاريخ اول دولة اشراكية اصبحت "خاطئة سياسيا" في "الاكاديميات المحترمة".
كذلك يشير الاستاذ غروفر الى ان جميع العالم اعترف بحيادية الاتحاد السوفييتي بمن فيهم روزفلت وعصبة الامم.
ان الدول المعادية للشيوعية بريطانيا وفرنسا وبولولونيا قامت فعلا بتقسيم دولة لا حول لها ولا قوة. ربما هذا قد يفسر، على الاقل جزئيا، لماذا يصر موقف المعادين للشيوعية على ان الاتحاد السوفييتي قام بنفس الشيء. لكن مهما كانت الاسباب فهذا كذب.
من المصطلح القول كحقيقة ان ميثاق مولوتوف ريبتروب كان اتفاقا على "اقتسام بولونيا"، تقسيمها. هذا زائف اطلاقا.
لا شك ان سببا كبيرا لهذا التزييف هو الواقع المقلق بان بريطانيا وفرنسا كانتا قد وقعتا فعلا ميثاق عدم اعتداء مع هتلر ادى الى "اقتسام" دولة اخرى -- تشيكوسلوفاكيا. كان ذلك في اتفاقية ميونيخ في ٣-;-٠-;- تشرين الاول ١-;-٩-;-٣-;-٨-;-. وبولونيا ايضا ساهمت في اقتسام بولونيا. واتذكر اننا شاهدنا في الدعايات السينمائية في حينه تشمبرلين ينزل من الطائرة عند عودته من ميونيخ وفي يده ورقة سميت "وثيقة السلام".



#حسقيل_قوجمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كذبة خروشوف حول كون ستالين اباد القادة الذين خالفوه
- كذبة خروشوف حول التروتسكية
- الكشكوش ومراحل تطوره
- عبادة الاله ستالين وكهنتها
- بالغ شكري للمعزين بوفاة اخي يعقوب قوجمان
- ما بعد الانتخابات البرلمانية في مصر
- قصة قانون فناء الضدين
- الامانة والخطأ والصواب في سرد المذكرات
- قصة مؤلمة لا مفر لي منها
- جواب الى الاخ عامر سليم
- مساهمة في حوار متمدن حول ساعات العمل الضروري
- الركن الثاني للماركسية، ركن الاقتصاد السياسي
- قوانين النظام الاشتراكي (حتمية وعدم حتمية الحرب العالمية)
- ملحق مقال الدولة
- قوانين الانتاج الاشتراكي (الدولة)
- جواب على بعض تعليقات المقال الاخير
- قوانين النظام الاشتراكي (الانتاج السلعي)
- قوانين النظام الاشتراكي (نظام الاجور)
- المنافسة في النظام الاشتراكي
- قوانين الانتاج الاشتراكي. اولا (قانون القيمة)


المزيد.....




- دام شهرًا.. قوات مصرية وسعودية تختتم التدريب العسكري المشترك ...
- مستشار خامنئي: إيران تستعد للرد على ضربات إسرائيل
- بينهم سلمان رشدي.. كُتاب عالميون يطالبون الجزائر بالإفراج عن ...
- ما هي النرجسية؟ ولماذا تزداد انتشاراً؟ وهل أنت مصاب بها؟
- بوشيلين: القوات الروسية تواصل تقدمها وسط مدينة توريتسك
- لاريجاني: ايران تستعد للرد على الكيان الصهيوني
- المحكمة العليا الإسرائيلية تماطل بالنظر في التماس حول كارثة ...
- بحجم طابع بريدي.. رقعة مبتكرة لمراقبة ضغط الدم!
- مدخل إلى فهم الذات أو كيف نكتشف الانحيازات المعرفية في أنفسن ...
- إعلام عبري: عاموس هوكستين يهدد المسؤولين الإسرائيليين بترك ا ...


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حسقيل قوجمان - اكاذيب الدم