أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - أسعد الخفاجي - قل الحق ولو على نفسك















المزيد.....

قل الحق ولو على نفسك


أسعد الخفاجي

الحوار المتمدن-العدد: 371 - 2003 / 1 / 18 - 13:59
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    


 

قرأنا على موقع النهرين يوم أمس الأول  مقالة لزياد عبد الفتاح رئيس (وفا) عنوانها (الحرب زهقاً) تتعلق بالعراق وقد تضمنت بعض الأطروحات و البيانات غير الدقيقة التي تتعلق بالواقع المتأزم الخطير الذي يعيشه شعب العراق منذ ما يربو على ثلاثين عاماً.  ونود مناقشة بعض التعابير مما ورد فيها التي دفعتنا لتأطير المسألة بالشكل الصحيح  وعملاً  بالمبدأ الأعلامي الخالد: (قل الحق ولو على نفسك)!  لقدأستفزتنا تلك المقالة كثيراً ونجد أنفسنا كعراقيين ملزمين بالرد كون الموضوع يهم بلدنا العراق بالدرجة الأولى ولا شك أننا نحرص على العراق كونه بلدنا الذي ولدنا وترعرعنا فيه  بدرجة  أعظم  وبقدر أكبر من حرص (الآخرين) من الكتاب غير العراقيين الذين لا ينتمون الى أهل العراق مهما تعاظمت درجة انتمائهم القوماني وخلصت نيتهم الأعلامية.

والحق يقال فأن المقالة قد زخرت بالعبارات المشاعرية المرهفة مثل:  " أول رد فعل خطر لي  كان الغضب العالي والإحساس بالمهانة والإهانة معاً"  لدى أشارة الكاتب الى تصريح للرئيس الأمريكي يوم أمس وهو يتهدد ويتوعد الرئيس العراقي.  أو عبارة "  وفي الحقيقة فإن عبارات الرئيس بوش قد روعّتني، فلم يخطر ببالي يوماً، أن شعباً بحجم الشعب العراقي، بحضارة عظيمة ممتدة عبر التاريخ، وتنوّع إنساني خلاق، ميز الساكنين ما بين النهرين، فأهلّهم للحياة ولاستحقاقات تضعهم ليس في صفوف وارثي الحضارة الإنسانية وإنما في صفوف صانعيها ومبدعي حركة تقدمها، إنّ هؤلاء قد يصبحون في لحظة فاجعة ضحية ملل الرئيس الأمريكي، وأن مصيرهم مرتبط بارتفاع الزهق أو انخفاضه لديه"..

ومن الواضح هنا أن الكاتب قد أصاب كبد الحقيقة بأعترافه هذا وكان منصفاً عندما أقر أن العراقيين هم وارثو الحضارة الأنسانية ومبدعو حركة تقدمها.  لكن ما تنبغي الأشارة اليه أن الرئيس الأمريكي لم يكن في تصريحاته يشير بأي شكل من الأشكال الى الشعب العراقي أو ينتقص من تراثه المجيد أو يطرح أي شئ ضده وأنما أقتصر قوله على الرئيس العراقي حينما قال:  "الوقت بدأ ينفذ أمام الرئيس العراقي، عليه أن ينزع سلاحه وقد مللت لعبة الأكاذيب!"    فلم قلب الحقائق والتلاعب بالألفاظ أذن؟!   اللهم ألا أذا كان الرئيس العراقي والشعب العراقي هما كيان واحد بنظر الكاتب.  وبعبارة أخرى فأن النظام العراقي ديمقراطي المنهج وبحسب مفهوم الديمقراطية أي حكم الشعب فأن الرئيس العراقي يحكم بأسم شعبه.   والدليل على صحة ذلك فوزه في آخر أستفتاء شعبي بنسبة 100% من أصوات ملايين الشعب العراقي.  لكن وجود أكثر من 5 ملايين هارب ومهاجر عراقي خارج العراق منذ (أم المعارك) وقضاء الآلاف نحبهم أثناء محاولة العثور على بقعة من وطن آخر يأويهم  ليدحض هذا الأستنتاج الساذج و الخبيث.  وأذا كان الكاتب وهو الذي يتبوأ مركزاً أعلامياً مرموقاً يعلم واقع حال النظام العراقي وممارساته القمعية ضد آلاف العراقيين من عرب وأكراد من مسلمين ومسيحيين سنة وشيعة يساريين واسلاميين وغيرهم ولم يسلم من بطشه حتى قادة حزب البعث الحاكم نفسه مثل أمين سر الحزب عبد الخالق السامرائي والحمداني وعايش ومئات غيرهم أقول أن كان الكاتب على علم بذلك ولم يعلنه لقرائه ومواطنيه فتلك مصيبة أما أذا كان لايعلم ذلك فالمصيبة أعظم!   فكيف يكون المرء بهذه الدرجة من المسؤولية الأعلامية ولا يعلم أن نظاماً عربياً يبطش بالآلاف من أحرار شعبه دون ذنب أرتكبوه سوى معارضتهم لحكمه الفردي العدواني.  وهل يحتاج الكاتب فعلاً الى من يخبره بأن النظام كان السبب في هلاك مليون انسان برئ خلال حرب الثماني سنوات بين العراق وايران؟  وهل فات على الكاتب وهو الذي يقود مؤسسة أعلامية عريقة وتهيئ للشعب الفلسطيني المناضل المعلومات التي يستخدمها في نضاله من أجل الخلاص أن النظام العراقي قد تسبب ودون أية ذريعة في تشريد نصف مليون مواطن فلسطيني من مكان اقامتهم الدائمي في الخليج أبان أحتلاله الكويت الشقيق؟!  أضافة الى أزهاق الألاف من الأرواح البريئة من المواطنين العراقيين والكويتيين الآمنين نتيجة للعدوان على دولة الكويت.ـ   وقد يرد الكاتب الحريص على مشاعر العراقيين بأنه يقصد من مقالته الدفاع عن الشعب العراقي وليس عن النظام.  ولاسيما انه كان يصر على ان  مقالته هي دفاع عن العراقيين "  وليس دفاعاً عن نظام بعينه".ـ

أنه من الجلي للقارئ أن الكاتب يدافع عن النظام أياه ويختلق الأعذار و القصص من أجل تبرئة ساحته!  والدليل على صحة ذلك تأكيده الآتي:  " المفتشون في العراق يجوبون البلاد طولاً وعرضاً، ولم يعلنوا حتى اللحظة عن أية مقدمات أو أدلة ولو أوليه حول امتلاك العراق الأسلحة النووية أو أسلحة الدمار الشامل".    أليس هذا الكلام دفاعاً عن النظام العراقي بعينه؟!  والا كيف يكون الدفاع ياترى؟  وقد يرد الكاتب علي بقوله أنه يدافع بهذا الأدعاء عن الشعب العراقي حينما يصر على خلو العراق من الأسلحة ذات الدمار الشامل!   وأرى أنه لو كان هذا مقصده فقد أضاف نقطة ضعف أخرى الى موسوعته الأعلامية الشخصية.   فأسلحةالدمار الشامل التي تسوقها النظام في الأسواق السوداء للبلدان الغربية والشرقية خلال حرب الخليج الأولى انما قضى بها على جنود ومدنيين أيرانيين كما وانه استخدمها علانية للفتك بآلاف المدنيين العراقيين  في شمال وجنوب البلاد.   لذلك فأن تلك الأسلحة البغيضة هي أدوات لقتل العراقيين وليس مصدراً لقوتهم وعزتهم كما يدعي للأسف بعض السذج والمنتفعين من الكتاب والسياسيين العرب.  أن السلاح غير التقليدي الذي يمتلكه النظام لا يعني للعراقيين أبداً مفخرة وانما مقصلة لأحراره ومفكريه الذين يعارضونه.   وأذا كان النظام قد رشق أسرائيل خلال حرب الخليج الثانية ببضعة صواريخ روسية محورة وقتل من خلالها عدداً من الأسرائيليين فهذا لم يعن للعراقيين أن فلسطين المحتلة قد تحررت بقدر ما كان الأمر ضحكاً على الذقون وأي ذقون؟!

أن الأستماتة الأعلامية من قبل الكاتب لتبرئة ساحة (العراق) من أمتلاكه تلك الأسلحة أنما هو دفاع عن النظام الحليف له لأسباب يعرفها العراقيون جيداً  و لاتعد بأية حال من الأحوال دفاعاً عن الشعب العراقي الجريح المضطهد المحاصر.  هي دفاع واضح عن النظام وحده ومحاولة النفخ في كيانه المهزوز لتفاقم خطر المعارضة الوطنية ضده في الداخل والخارج.   فأذا كان الكاتب حريصاً بالفعل على الشعب العراقي فلم لم يدق طبول الدفاع عنه قبل الآن في أيام محنته وما أكثرها!:  في حلبجة وكربلاء والرمادي وسامراء ودهوك والسليمانية والبصرة وغيرها من المواقع التي أنفرد في خلالها النظام العدواني بأفراد الشعب ونكل بهم وشرد منهم الآلاف بعيداً عن أسماع العالم غير المكترث بهم المستحلي نفطهم وحسب؟!ـ

لايمكن لأي مؤرخ منصف أن يصنف العراقي الذي أذاق المستعمرين البريطانيين الأمرين من صنوف المقاومة المسلحة في ثورة العشرين وفيما بعدها خلال جميع الوثبات والأنتفاضات على مدى خمسين عاماً من الوجود الأجنبي أن يصنفه كمؤيد أو متعايش مع الأحتلال أو التدخل الخارجي.  لكن الظلم الذي لقاه من لدن النظام القائم ومنذ ما يزيد على ثلاثين عاماً وحالة الأغتراب الداخلي المستديمة التي صار يعاني منها بسبب عسف النظام وفردية الحاكم جعلاه (يستسلم) لأية بادرة (عون) تأتيه من الخارج ولا يسأل عن الثمن.   وليس من المستغرب أن يكون مئات العراقيين قد ألقوا  بأنفسهم أمام الدبابات الأجنبية بعد هزيمة أم المعارك لدى أنسحابها من الأراضي العراقية عام 1991!  وبعد أن (عجز) الأشقاء العرب عن أسعاف العراقيين أيام محنهم والضغط على النظام العراقي لتحسين أسلوب تعامله مع شعبه وبعد أن أغلق غالبية الأشقاء حدودهم بوجه اللاجئين الى (أشقائهم) أضطر العراقيون الى الأستعانة بالأجنبي دون أن يسألوا عن النوايا.  لذلك فأن العراقيين جميعهم لم يعد يهمهم "  المصير الدامي الرهيب الذي ينتظر أهل العراق" على حد تعبير الكاتب الذي يضيف: " وربما الجنود الأمريكيين إذا حدثت المقاومة"  والسبب هو أنهم يعانون اليوم والساعة من (نظامهم) لدرجة أنهم لا يعبأون بالقادم المجهول!!  وأود أن أضيف الى دائرة معارف الكاتب التي لا تبدو لي واسعة جداً أنه لن تكون هناك مقاومة!!   أقولها وأنا على بينة  وقد غادرت بلدي بعد عام 1997  وكنت قبلها  أعمل في دوائر قيادية وحساسة في العراق  وقد أكد لي في حينها  أكثر من مسؤول (كبير) نسبياً أنهم لن يحموا النظام أذا سقط أو أسقط وأنهم لن يبذلوا أرواحهم في سبيل رخاء عائلة واحدة تحكم العراق.  لقد سمعت ذلك من مسؤولين ومن ضباط بمختلف الرتب!  فليطمئن الكاتب أذن! فلن تكون هناك مقاومة شعبية ضد (الغزاة الصليبيين) وبالتالي لن تزهق أرواح الآلاف لا من العراقيين ولا من غيرهم أذا (ضبط) النظام أعصابه ولم يوجه سلاحه الكيمياوي والجرثومي ضد الأبرياء من العراقيين قبل أن يولي أدباره أو يلفظ أنفاسه الأخيرة (أن شاء ألله)!

 

ويضيف الكاتب في مقالته ذات الأشكالات العديدة مايأتي:ـ

" سؤال مفزع ومهين ومستفز، إذ كيف يمكن التسليم بمئات آلاف الجنود الأمريكيين، والبريطانيين يذهبون إلى حرب غير مفهومة وغير مبررة، وأعلى ما يساق لها من دوافع وأسباب هو أن رئيساً ما بدأ يشعر بالملل"!!  فبالله عليكم هل أشتمل خطاب الرئيس الأمريكي في مجلس الأمن على هذه الفقرة الهزيلة وحسب؟!  وهل تجيش منذ فترة  الجيوش ويسوق مئات الألوف من العسكر  في أكبر دول العالم واعتاها ويرسلوا الى مسافة آلاف الأميال بسبب ملل الرئيس؟!  وهل ياترى أن وسائل الأعلام في الولايات المتحدة قد أصابها الخرس وهي تسمع أن رئيس دولتها يحضر الأمة لحرب يسميها الكاتب غير مفهومة وغير مبررة وحرباً عالمية تسعى الى تقسيم العالم لمجرد ان الرئيس يشعر بالملل؟!   ما هذه المغالطة الساذجة؟  أين هو خرق النظام العراقي لعشرات القرارات التي اصدرها مجلس الأمن ضده؟    قد يحصل هذا في بلداننا العربية التي يحكمها أنصاف جهلة ومشعوذون وشاذون الذين يشنون الحروب تماشياً مع أمزجتهم!   لقد كنت في العراق في منصب موظف من الدرجة الخاصة وأعمل في دائرة حساسة وبالرغم من ذلك لم أعلم بغزو الكويت الشقيق الا بعد احتلاله بثماني ساعات حيث سمعت الأنباء من الأذاعات الأجنبية!  فأية فردية تلك؟!  أن حكامنا وحدهم يغزون وينسحبون ويوقعون على معاهدات الذل والهزيمة دون أن يخبروا شعوبهم.  أما هنا في الغرب فلا تشن حرب للترفيه عن الرئيس الذي يشعر بالضجر فالصحافة والأعلام والبرلمان كلها مؤسسات تقف للحاكم المنتخب بالمرصاد!ـ

في الختام بودي أن أذكر الكاتب بأنه لم يكتب  في مقالته شيئاً عن وجود جيش أجنبي في الظهران والخبر وقطر وغيرها من أرض العرب منذ عقود أو عن التدريبات المشتركة بين الجيش الأردني أو المصري أو اليمني والجيوش الغربية وعن حقيقة أنه لا يوجد شبر مربع واحد (حر) من أرضنا العربية لا من النفوذ الأسرائيلي ولا الغربي والسبب هو أن جميع أصحاب الجلالة والفخامة والسيادة من حكام الأنظمة العربية يجلسون على كراسي السلطة  المعلقة بأسلاك موثقة في عواصم القرار الدولي!  وأنهم يتسابقون بكل ذل وخنوع الى أرتشاف كأس النفوذ الصهيوني وفتح الملحقية التجارية الأسرائيلية القادمة في عواصمهم!   فمن باب أولى ألا يرميها بحجر الا من كان بلا خطيئة! و أن يكف عن رمي الحجارة صوب الآخرين من كان بيته من زجاج.  فمن غير المقبول أن يتبرع الكاتب بالشعب العراقي المغلوب على أمره ويقدمه هدية (متواضعة) للنظام العراقي عقداً آخر من الزمان بعد ما لاحت في الأفق تباشير الخلاص من الدكتاتورية!  وبالطبع ونقولها للأمانة  فهناك العديد من الكتاب العراقيين الذين يعارضون الحرب ضد العراق.  ويكتبون ليل نهار ضدها وضد المعارضة العراقية التي تتبنى عملية التغيير بأي شكل كان وهذا من حقهم لأنهم أحرار في وجهات نظرهم وقد يخشون منها على اهلهم العراقيين من أن يصيبهم أذى متوقع.   ولكن هؤلاء يطالبون في الوقت نفسه بالديمقراطية لشعبهم وبأنهاء الدكتاتورية في بلدهم.  أما الكاتب فأنه لم يذكر ولا عبارة واحدة تندد بأرهاب النظام وعسفه ضد شعبه وبذلك يجعله أي كاتب المقالة في خانة المدافعين عن النظام العراقي لا الشعب العراقي رغم ترديد الكاتب أسم العراقيين أكثر من مرة خلال المقالة لكن ذلك أنما كتب تذرعاً بهم للدفاع عن النظام. 

أننا لا نطلب من الكاتب أن يشعر بما يشعر به العراقيون لانه ليس عراقياً أولاً ولأنه قد وضع نفسه في صف النظام ثانياً وهذا من حقه ولا أحد يطلب منه تغيير استراتيجه الموالي للأنظمة العربية المتعسفة والنظام واحد من تلك الأنظمة لكن الذي نقوله للكاتب أن تقييمه للأمور التي تحصل اليوم على الساحة الدولية بسبب العراق متحيز لذا ننصحه بأن يحاول قول الحق ولو على نفسه.   والنصر الأكيد لشعب العراق العظيم!ـ

(كاتب واكاديمي)

 

 



#أسعد_الخفاجي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تنوعه الأيديولوجي هو سر قوته
- المواقف المتناقضة من تغيير النظام العراقي
- سطحية اليسار العربي ...مرضه الطفولي!!
- 103 من أحرار الكويت يتميزون على كافة الأشقاء العرب!
- اليسار العراقي في قفص الاتهام!


المزيد.....




- شاهد لحظة قصف مقاتلات إسرائيلية ضاحية بيروت.. وحزب الله يضرب ...
- خامنئي: يجب تعزيز قدرات قوات التعبئة و-الباسيج-
- وساطة مهدّدة ومعركة ملتهبة..هوكستين يُلوّح بالانسحاب ومصير ا ...
- جامعة قازان الروسية تفتتح فرعا لها في الإمارات العربية
- زالوجني يقضي على حلم زيلينسكي
- كيف ستكون سياسة ترامب شرق الأوسطية في ولايته الثانية؟
- مراسلتنا: تواصل الاشتباكات في جنوب لبنان
- ابتكار عدسة فريدة لأكثر أنواع الصرع انتشارا
- مقتل مرتزق فنلندي سادس في صفوف قوات كييف (صورة)
- جنرال أمريكي: -الصينيون هنا. الحرب العالمية الثالثة بدأت-!


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - أسعد الخفاجي - قل الحق ولو على نفسك