أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - نشأت المصري - نقد بناء في طقس اسبوع الآلام















المزيد.....

نقد بناء في طقس اسبوع الآلام


نشأت المصري

الحوار المتمدن-العدد: 4996 - 2015 / 11 / 25 - 18:30
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


نقد بناء في طقس اسبوع الآلام
فقال لهم الملاك لا تخافوا فها انا ابشركم بفرح عظيم يكون لجميع الشعب (لو 2 : 10)لتسبح الملائكة وتقول: المجد لله في الاعالي و على الارض السلام و بالناس المسرة (لو 2 : 14)
أيات فرح وسلام لكل مؤمن بالمسيح المخلص ,, الذي أتى إلى العالم ليخلصنا من الخطية ,, حتى في اتمام خلاصه بالصليب فرح :: الحق الحق اقول لكم انكم ستبكون و تنوحون و العالم يفرح انتم ستحزنون و لكن حزنكم يتحول الى فرح (يو 16 : 20)
البكاء والنوح في الآية السابقة هو نتيجة القبض على رب المجد يسوع وصلبه.
كلها آيات تجلب الفرح بالخلاص لأننا ببساطة شديدة منذ وقت حلول الروح القدس على التلاميذ ونحن في ملكوت السموات لأنه كما في السماء كذلك على الارض , وكان طلب رب المجد يسوع من التلاميذ أن يبشروا بالقول : توبوا لانه قد اقترب ملكوت السماوات (مت 3 : 2)
وبالرغم عن كل آيات الفرح نحن نستجلب الحزن في اسبوع الآلام فنحول الفرح المنشود إلى حزن ودموع وكآبة وتنهد وهذه الثلاثة غير موجودة في ملكوت السموات فنجد الآتي :ـ
أجمل الألحان التي توحي بالعظمة والفرح تتحول لألحان حزينة تجلب مشاعر الحزن مثل لحن أجيوس لحن الملائكة وتسبحة القديسين ,, ولحن المجمرة الكبير والصغير والذي وضع ليوحي بعظمة الكهنوت ,, هذا بالاضافة على ألحان وضعت خصيصا لجلب الحزن والبكاء على أحداث الصلب.
أنقطاع الكنيسة عن سر الشكر الافخارستيا, والذي لا يجوز أن ينقطع لآن هذا الحدث الوحيد الذي قال عنه أصنعوا هذا لذكري.
انقطاع الكنيسة عن عمل التعازي بالصلاة على الاموات من القديسين ( الشعب المسيحي )
الامتناع عن السلام بقبلة ,
تتشح الكنيسة بالسواد ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ مليون علامة استفهام ,, سفينة الخلاص سكنى القديسين , تتشح بالسواد ,,, عجبي
تبكيت يهوذا الذي شنق نفسه والان في الجحيم منذ اكثر من 2000سنة
صلاة الجناز العام على الاحياء ,, وهذا لا يجوز إلا في رسامة الرهبان
نحن نبكي على ماذا على المسيح وآلامه أم على أنفسنا ,, الدموع الوحيدة المباحة هي البكاء على خطايانا كما قال للمريمات في الطريق إلى الصليب :فالتفت اليهن يسوع و قال يا بنات اورشليم لا تبكين علي بل ابكين على انفسكن و على اولادكن (لو 23 : 28)
بأختصار
اسبوع الآلام وأحداثة تتنافى تماما مع البشارة المفرحة الذي هو أقوال الانجيل المقدس , وإن كان يجب الاحتفال به فيكون بقراءات في قداسات شبيهة بقداسات الصيام ,, وبدون ألحان الجنائز والمياتم وجلب الدموع على أوجاع تحملها رب المجد يسوع ليعطينا الفرح المستمر في ملكوته الابدي والذي نحن فيه منذ حلول الروح القدس وإلى انقضاء الدهر الآيات الاخيرة في الأناجيل الأربعة توحي بالتوبة والتبشير بالفرح المنتظر للمؤمنين وليس الاحتفال بالآلام
و ان يكرز باسمه بالتوبة و مغفرة الخطايا لجميع الامم مبتدا من اورشليم (لو 24 : 47)
و علموهم ان يحفظوا جميع ما اوصيتكم به و ها انا معكم كل الايام الى انقضاء الدهر امين (مت 28 : 20)
و قال لهم اذهبوا الى العالم اجمع و اكرزوا بالانجيل للخليقة كلها (مر 16 : 15) الانجيل يعني الفرح
قال له ثالثة اتحبني :: نهاية انجيل يوحنا تفقد محبة بطرس لكي يدخله الى الفرح
حتى العبيد الامناء كان يقول لهم ادخل الى فرح سيدك
ونحن نستجلب الحزن وما زلنا في اسبوع وضعه أحد أباء الكنيسة غاوي كآبة وحزن ليجلس على قلب الكنيسة بحزنه وكآبته إلى أن يأتي شخص بصير يعرف الفرح بالمسيح كيف يكون فيغير الاحتفاء بآلام المسيح بدموع توبة حقيقية تأهلنا إلى فرح عميق بالخلاص
و ان يكرز باسمه بالتوبة و مغفرة الخطايا لجميع الامم مبتدا من اورشليم (لو 24 : 47)
لمحة تاريخية:-
جاء في اوامر الرسل الكتاب 8 قانون 18 اهتموا ان تكملوا اسبوع الفصح المقدس وتصوموا كلكم بزهد وتقشف
وكان يحتفل بأسبوع الفصح منفردا عن الصوم الكبير حتى جاء البابا ديمتريوس الكرام البابا 12 وقرر ان يكون اسبوع الفصح عقب الصيام الاربعيني
جاء في المجموع الصفوي ص 174 عن اوامر الرسل ان يصام اسبوع الفصح من الاثنين الى العيد حتى الساعة التاسعة من كل يوم ومن لديه المقدرة يصوم الجمعة والسبت مجتمعين ,, مع حفظ صوم السبت لمن ليس لديه جمع اليومين
وكانوا يقرأون الاناجيل الاربعة وسفر المزامير يوم الجمعة ,, ليس اكثر
حتى جاء البابا غبريال الثاني البابا 70 سنة 1121م ووضع طقس اسبوع البصخة وسمي من وقتها اسبوع الآلام وقد عكف الانبا بطرس اسقف البهنسا بترتيب السواعي والقراءات
( منارة الاقداس الجزء الرابع القمص منقريوس عوض الله ص 111 : 112 )
لهذا نلاحظ انه كان يسمى اسبوع البصخة أو اسبوع الفصح وليس الآلام ,, وموازين الحزن والسواد من صناعة اشخاص كانوا يغوون النواح والعويل في كنيسة أمر صاحبها رب المجد يسوع بالفرح وليس البكاء والسواد ومظاهر الحداد الجماعي .
توجهات ترتيب اسبوع الفصح لا تتناسب مع الانجيل البشارة المفرحة
لحق الحق اقول لكم انكم ستبكون و تنوحون و العالم يفرح انتم ستحزنون و لكن حزنكم يتحول الى فرح (يو 16 : 20)
رب المجد يسوع بنفسه وعدنا ان احزان الصليب وشماتة اليهود والرومان قد تحول الى فرح بالفصح والقيامة
ونحن نبحث عن السواد والحداد والجنائز في اجمل مكان للبشرية وهو الكنيسة المقدسة المفدية بدم الحمل يسوع المسيح ربنا
القنديل العام
امريض احد بينكم فليدع شيوخ الكنيسة فيصلوا عليه و يدهنوه بزيت باسم الرب (يع 5 : 14)
هذه الاية هي الوحيدة تقريبا في الكتاب المقدس التي تترجم صلاة القنديل الطقسية
اولا لا يوجد ما يقال عنه قنديل عام لان ليس كل اللذين في الكنيسة مرضى , هذا بالاضافة عن شجار الشعب على الزيت وحرصهم ان يأخذوه معهم الى البيت , متناسين انه قنديل فيه حلول للروح القدس ولا يجوز ان يستعمله احد غير الكاهن المشرطن.
ثانيا صلاة القنديل خاصة بالمريض فقط ونابعة منه بلفظ "" امريض احد بينكم " ترجمة لقوة ايمان المريض بعمل الله في الكهنوت فيدعو قسوس الكنيسة ,, كلمة يدعو تعني أن يذهب الكاهن الى مكان سكن المريض, على ان يكون المريض معترف قبل قبول سر مسحة المرضى
ثالثا سر مسحة المرضى في الزيت ام في الصلوات والزيت مادة للسر ,, إذا كان السر في الزيت وليس الصلاة , فيمكن تخزين الزيت لمدة عشرة ايام من جمعة ختام الصوم حتى يوم العيد, ولكن إذا كان السر في الصلاة فيجب ان يصلى على كل مريض بشخصه وبأسمة لهذا لا يجوز عمل قنديل عام
هل من الجائز ان نقول للمرضى لا تمرضوا في العشرة ايام ولا تموتوا لان الاباء منشغلين في اسبوع الآلام وممنوع اشعال الشورية ؟؟ هل هذا منطق ؟
عدم زيارة المريض والصلاة من اجله مخالف لرسالة رب المجد يسوع في الانجيل المقدس .
اشفوا مرضى طهروا برصا اقيموا موتى اخرجوا شياطين مجانا اخذتم مجانا اعطوا (مت 10 : 8)
يا اباء الكنيسة الاجلاء ممكن لانسان ان يمرض ويموت في يومين فقط او يوم في ظل المتغيرات والتكنولوجيا والحوادث ,, وانت ممتنعون عن زيارتهم بسب اسبوع الآلام , وان زرتموهم تأخذوا زيت مخزون ويبقى عملت اللي عليك ؟
لو انا كاهن ( وهذا ما لا أقبله الآن ) سوف اترك اسبوعكم المسمى آلام واذهب إلى المريض واعمل قنديل واوقد الشورية , وفي اليوم الثاني اقيم قداس وأأخذ المناولة وأذهب للمريض واناوله
لأن الله يريد ان جميع الناس يخلصون ,,
الصلاة في الخورس الثالث في خلف الكنيسة
فقال له يسوع ليس احد يضع يده على المحراث و ينظر الى الوراء يصلح لملكوت الله (لو 9 : 62)
تتم الصلاة في اسبوع الآلام كالاتي:
غلق ابواب الهياكل ويوضع عليها الأستار السوداء وتوضع المنجلية في الخورس التحتاني ويوضع عليها ستر اسود وعليها كتاب البصخة والصليب مرتفعا كما توضع شمعة على كل منجلية .
والسبب في عمل البصخة خارج الاسكيني (القبة) هو ان رب المجد يسوع تألم خارح مدينة اورشليم حيث جبل الاقرانيون او الجلجثة .
كقول معلمنا بولس الرسول : لذلك يسوع ايضا لكي يقدس الشعب بدم نفسه تالم خارج الباب. فلنخرج اذا اليه خارج المحلة حاملين عاره (عب 13 :12 ـ 13)
( كتاب منارة الاقداس الجزء الرابع القمص منقريوس عوض الله ص 113 )
غلق ابواب الهياكل : وهذا لا يجوز بعد تدشين كنيسة العهد الجديد بدم يسوع المسيح لأن رب المجد تألم وصلب وقام ودشن الكنيسة مرة واحدة ولا يجوز عمل هذا كل سنة كما يحدث في تمثيلية اسبوع الآلام , والمشهد المملوء حزن وبؤس بطريقة مبالغ فيها جدا.
وضع استار سوداء على الهياكل: علامة على الحداد وكأننا نعاقب رب المجد لأنه خلصنا ونحن نستهين بهذا الخلاص ونطرب ونحزن ونئن بسببه.
وضع أستار سوداء على المنجلية : والتي تحمل أسفار الكتاب المقدس , الذي هو نور العالم , هذا لا يتاسب مع كرامة البشارة المفرحة الذي هو الانجيل المقدس , واسمحوا لي انا أعتبر المنجلية مذبح لانها تحمل كلمة الله.
الصلاة خارج القبة نوع من الارتداد عن المكانة التي اعطاها لنا الله بعد الخلاص , وهذا اشبهه بشخص كان يعيش في منزل متهدم مملوء مجاري وأقذار ,, فجاءه ملك وخلصه ودفع عنه ثمن قصر عظيم وطلب منه أن يعيش فيه ,, فهو بكل غباء يـأتي من وقت إلى آخر ويتمرغ في المجاري والاوحال لكي يتذكر أيام البؤس والشقاء ,, بدلا من أن يتذكر هذا بالشكر وعمل ما يرضي به الملك.
يقول معلمنا بولس الرسول عن خلع القديم بظلمته بقوله " قد تناهى الليل و تقارب النهار فلنخلع اعمال الظلمة و نلبس اسلحة النور (رو 13 : 12)
اما أية معلمنا بولس الرسول : لذلك يسوع ايضا لكي يقدس الشعب بدم نفسه تالم خارج الباب. فلنخرج اذا اليه خارج المحلة حاملين عاره (عب 13 :12 ـ 13)
تعني : حمل الصليب وما يتبعه من ضيقات بسبب تمسكنا بالملك المسيح وهذه الضيقات بشرنا بها رب المجد يسوع بقوله : انتم الذين ثبتوا معي في تجاربي. و انا اجعل لكم كما جعل لي ابي ملكوتا. (لو 22 : 28, 29)
لماذا يريد أباء الكنيسة الارتداد عن ما اعطاه لنا المسيح بعد الخلاص ؟ أعطانا خلاص هذا مقداره ونحن متمسكين بالأحزان النوح في مشهد يصلح لأفلام التراجيدي وليس الكنيسة
الكلام في نقد طقس الأسبوع المسمى أسبوع الآلام كثير , وليس لي مطلب غير مراجعة هذا الطقس لكي يتناسب مع الانجيل المقدس البشارة المفرحة , وعمل ترتيب آخر لا يلغي القداسات اليومية ولا يلغي زيارة المرضى ولا يلغي اي عمل من اعمال الروح القدس في الاسرار السبعة , مع إلغاء مظاهر الحداد المبالغ فيها , مع تذكير المؤمنين بضرورة الاستفادة بهذا الخلاص بالتوبة والمطانيات
نشأت المصري



#نشأت_المصري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- منظومة تصدير السلع البستانية في مصر
- عيد الأضحى المبارك عزراً لم أهنئ أخوتي المسلمين
- سمات الخادم
- هذه الدولة ليست دولتي
- مكان الشماس في الكنيسة
- النصارى ذبحوا حمارة
- أطفالنا لا يعرفوا الخوف
- من أغتصب مصر؟
- أخي المسلم المتطرف كل عام وآنت بخير
- الشعب المصري يدفع الثمن
- الأسد الأسير
- حضانة المسلم الصغير
- ثقافة الغالب والمغلوب
- هلم نهرب إلى ترشيش
- معاناة الفقير المسيحي
- لا يا أنبا بيشوي بناتنا محتشمات
- أتركني حيثما أنا فلا أريد جنتك
- نائب رئيس لرعاية شئون الأقليات
- الأقباط والحماية الدولية
- مسلمي 2011 في مصر


المزيد.....




- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية
- إيهود باراك يفصح عما سيحدث لنتنياهو فور توقف الحرب على غزة
- “ألف مبروك للحجاج”.. نتائج أسماء الفائزين بقرعة الحج 2025 في ...


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - نشأت المصري - نقد بناء في طقس اسبوع الآلام