أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - مواكبة التنزيل القرآنى فى القصص المعاصر للنبى عليه السلام على مستوى السور















المزيد.....


مواكبة التنزيل القرآنى فى القصص المعاصر للنبى عليه السلام على مستوى السور


أحمد صبحى منصور

الحوار المتمدن-العدد: 4993 - 2015 / 11 / 22 - 20:34
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


مواكبة التنزيل القرآنى فى القصص المعاصر للنبى عليه السلام على مستوى السور
بالتدبر القرآنى يتضح أن أوائل سور التنزيل المكى هو قصار السور ( العلق ) ( الضحى ) ( القلم ) ( المدثر ) ( المزمل ) ( القيامة ) . وأن أوائل مانزل فى المدينة سور ( النور ) ( الممتحنة ) ( الحج ) والأنفال ، ثم البقرة وآل عمران ، ثم الأحزاب ، وأن آخر التنزيل هى ( المائدة ) ( التوبة ) ( النصر ) .
سورة النور
1 ـ فى سورة النور نرى ملامح تشكل مجتمع جديد فى المدينة قوامه المهاجرون والأنصار ، وما نجم عن هذا التشكل من مشاكل ، نزل بشأنها تشريعات . إستقرار المهاجرين والمهاجرات وحاجتهم الى عون أوجد موقفين متعارضين : أنصار غاية فى النبل والعطاء كانوا يؤثرون على أنفسهم ولو كان فيهم خصاصة ، ومنافقون كارهون للوضع الجديد ومن مزاحمة المهاجرين لهم فى بلدهم . المنافقون إستغلوا عطف المؤمنين الأنصار ( رجالا ونساءا ) على المهاجرين والمهاجرات فى قذف المحصنات العفيفات من المهاجرات والأنصاريات ، وإشاعات بالزنا عن رغبة فى أن تشيع الفاحشة فى الذين آمنوا. نزل التشريع فى سورة (النور) بعقوبات الزنا وقذف المحصنات ، والملاعنة ، وبالتحذير من ( حديث الإفك ) ، ثم وضع قواعد للإستئذان وتشريعات أخلاقية فى غض البصر و فى زى المرأة وزينتها ، وفى تشجيع زواج ( الأيامى ) أى الارامل والمطلقات ، والفقراء والفقيرات ، والمآدب والتزاور : ( النور : 1 : 33 ، 58 : 61 ) .
2 ـ ونرى فى نفس السورة ( النور ) أول إشارة للمنافقين دون إطلاق لفب المنافقين عليهم ، بل مجرد وصفهم بالعصيان وعدم الاحتكام الى السُّلطة الجديدة إلا إذا كان معهم الحق ويريدون العدل ، أما إذا كانوا ظالمين فيرفضون الاحتكام للقضاء الاسلامى الذى يقوده النبى محمد عليه السلام ، هذا مع انهم يقسمون بالله جل وعلا جهد أيمانهم بالطاعة حتى لو قيل لهم أُخرجوا من المدينة ليخرجُنّ. ( االنور 47 : 54 ). وفيما بعد أصبح من أهم ملامح النفاق أنهم إتخذوا ( أيمانهم ) جُنّة ووقاية ، كما جاء فى سورتى ( المنافقون ) و( التوبة ).
3 ـ ونرى في سورة ( النور ) ها وعدا للمؤمنين الذين كانوا وقتها فى مرحلة خوف وضعف أن التمكين آت لهم إذا صدقوا فى إيمانهم ( النور 55 ) .
4 ـ وكانت الشورى أو الديمقراطية المباشرة مأمورا بها فى مكة فى توصيف للمجتمع المسلم في سورة الشورى ، حيث تم فرض الشورى فريضة تالية للصلاة ( 36 : 40 ). تفعيل الشورى أو الديمقراطية المباشرة بدأ مع إستقرار المهاجرين فى المدينة وبدأية تأسيس الدولة الاسلامية . وهذا بآلية تجمع المواطنين كلهم فيما يشبه الجمعية العمومية ، أو بالتعبير القرآنى ( امر جامع ) . وحدث أن كان يتخلف بعضهم دون إذن أو يتسلل من الاجتماع فنزل الأمر بالحضور والنهى عن التخلف والتسلل والتحذير فى أواخر سورة النور ( 62 : 64 ).
5 ـ ونلاحظ فى سورة ( النور ) إستمرار للخطاب الدّعوى الى ( لا إله إلا الله ) والحديث الى آلاء الله جل وعلا ونوره ، وإحباط أعمال الكافرين ، وإقامة بيوت يرتفع فيها إسم الله جل وعلا ، يتخلل الموضوعات السابقة ، ويأتى فاصل بين الموضوعات بآيتين بنفس المعنى : ( وَلَقَدْ أَنزَلْنَا إِلَيْكُمْ آيَاتٍ مُّبَيِّنَاتٍ وَمَثَلًا مِّنَ الَّذِينَ خَلَوْا مِن قَبْلِكُمْ وَمَوْعِظَةً لِّلْمُتَّقِينَ ) ( السور 34 )، ( لَّقَدْ أَنزَلْنَا آيَاتٍ مُّبَيِّنَاتٍ وَاللَّهُ يَهْدِي مَن يَشَاءُ إِلَىٰ-;- صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ ) النور 46 )
سورة الممتحنة :
1 ـ واضح أنها نزلت تأنيبا للمهاجرين فى أول إستقرارهم فى المدينة ، كانوا ـ مع يعانون من الحنين الى مكة ، الى درجة نسيانهم أن قريش أخرجتهم من ديارهم وأموالهم ظلما وعدوانا . لذا فإن الله جل وعلا وجّه لهم خطابا مباشرا للمؤمنين المهاجرين ينهى عن مناصرة وموالاة أقاربهم الكافرين ، واصفا أولئك الكافرين بأنهم أعداء الله وأعداء المؤمنين، وإذن لا يصح أن يعاملوهم بالمودة، فأولئك الكافرون جمعوا بين الكفر العقيدى ـ وهو الكفر بالقرآن الكريم ـ والكفر السلوكى وهو الاعتداء على المؤمنين والنبى محمد واخراجهم من بيوتهم بسبب أنهم آمنوا بالله تعالى وحده. وعليه فاذا كان المؤمنون قد فارقوا أوطانهم جهادا فى سبيل الله وابتغاء مرضاة الله تعالى فلا يصح أن يحتفظوا سرا بعلاقات المودة مع أولئك الظالمين. والله تعالى يعلم السرائر ويعلم الظواهر، ومن يوالى أؤلئك الظالمين فقد أصبح من الضالين عن الطريق المستقيم.وأنّ واقع الأمرأن أولئك الظالمين الكافرين سيظهرون أكثر على حقيقتهم العدوانية اذا اشتبكوا مع المؤمنين فى قتال، ولن يقتصروا على المواجهة الحربية بل ستنطلق أيديهم وألسنتهم بالسوء للمؤمنين. هذا فى الدنيا. أما فى الآخرة فإن قرابتهم لأولئك المشركين الكافرين لن تنفع المؤمنين يوم القيامة، وأن عليهم الإقتداء والتأسى بالنبى ابراهيم والمؤمنين معه حين تبرءوا من أهلهم ومن الآلهة التى يعبدها قومهم . ثم يبشر الله تعالى المؤمنين مقدما بأنه عسى أن يأتى اليوم الذى تنتهى فيه العداوة ويحل فيه الوئام .
2 ــ وتأتى فى سورة الممتحنة مبكرا قواعد الموالاة مع القوم المخالفين فى الدين ، فلا بد من التعامل بالبر والمودة والعدل والقسط مع المخالفين للمؤمنين فى العقيدة والدين طالما لم يعتدوا على المؤمنين ولم يقاتلوهم بسبب اختيارهم الدينى ولم يقوموا باخراجهم من بيوتهم وأوطانهم. هذا لأن الله تعالى يحب المقسطين القائمين على تحقيق العدل . أما هؤلاء الكافرون المعتدون فيجب عدم موالاتهم .. ويلاحظ هنا أن الله تعالى أتى بوصف الاسلام الظاهرى بمعنى عدم الاعتداء، فكل من لم يقم بالاعتداء عليك فهو مؤمن مسلم ، وعليك أن تعامله بالبر والقسط والعدل. يسرى ذلك على الأفراد كما يسرى على الدول. أما الذين اعتدوا على المؤمنين بالقتال بسبب خيارهم الدينى ، وأخرجوهم من ديارهم أو ساعدوا الظالمين فى طرد المؤمنين من ديارهم ـ فانهم الكافرون الذين ينهى الله تعالى عن التحالف معهم وينهى عن موالاتهم. ومن يتحالف معهم وينصرهم ويؤيدهم فى عدوانهم الظالم على المؤمنين فهو شريك لهم فى الظلم.
3 ــ بعدها انتقلت الآيات الكريمة لتضع تشريعات اجتماعية فى مشاكل الزواج والطلاق التى حدثت بعد الهجرة من مكة الى المدينة وما حدث من انقطاع تام بين أهل المدينة وأهل مكة، وترتب على هذه القطيعة تفكك بعض الأسر بين زوج كافر استمر فى مكة وزوجة مؤمنة تركت زوجها لتلحق بجماعة المؤمنين ، أو العكس ؛ زوجة تمسكت بدين أهلها المتوارث وظلت فى مكة رافضة أن تتبع زوجها الذى أسلم وهاجر. ثم هناك مشكلة أخرى ، فقد تأتى احداهن تزعم الايمان وهى فى حقيقة الأمر أتت لتتجسس على المؤمنين وتساعد المشركين فى اعتداء يعدون له ، حيث عزموا على ملاحقة المؤمنين الفارين بالقتال فى موطنهم الجديد الذى لجأوا اليه. وبالتالى لا بد أن يرسلوا جواسيس للتمهيد للعدوان. والنساء أفضل من يقوم بهذه المهمة. ومن السهل أن تأتى نساء كثيرات كل منهن تزعم الايمان ، ولا يعلم حقيقة ما فى القلب الا الله تعالى. لذا نزلت الآيات مقدما تطرح الموضوع وتضع له التشريع المناسب فى الآيات 10 ، 11 ، 12. هذه الآيات تخاطب المؤمنين أنه إذا جاءتهم إمرأة مهاجرة فعليهم امتحانها ،أى سؤالها عن سبب مجيئها واختبار حالها حتى لا تكون عينا للعدو، وحتى يتأكدوا حسب الظاهر من حالها ، أما حقيقة ما فى القلب فمرجعه الى الله. وإذا عرفوا صدقها فلا يجوز ارجاعها الى الكفار الذين هربت منهم. إذ لا يحل لها أن تتزوج من كافر ولا يصح لكافر أن يتزوجها. وبالهجرة تحدد من اختار الايمان ومن اختار الكفر. واذا كانت المرأة المهاجرة زوجة تركت زوجها الكافر ولجأت للمؤمنين فعلى المؤمنين دفع المهر الذى دفعه من قبل الزوج الكافر تعويضا له ، ويمكن لها أن تتزوج مؤمنا فى موطنها الجديد ، وعليه أن يدفع لها مهرها. وبالعكس ، إذا اختارت الزوجة الكفر والبقاء فى مكة رافضة أن تصحب زوجها الى المدينة فعلى زوجها المؤمن فى المدينة أن يطلقها تماما ويفارقها حتى تتزوج من كافر مثلها مقيم فى نفس الموطن، وعلي الكفاردفع المهر الذى دفعه المؤمن من قبل. وبعد استجواب المرأة المهاجرة واختبارها والتأكد من صدقها عليها أن تقوم بمبايعة النبى على الايمان والتمسك بالاخلاق الحميدة والطاعة فى المعروف. وتختتم السورة بآية اخيرة تؤكد على المؤمنين ألا يناصروا أو يتحالفوا أو يوالوا قوما قد غضب الله عليهم ، وقد كفروا باليوم الآخر ، ويئسوا منه بالضبط كما سييأس الكفار يوم القيامة من الأولياء المقبورين الذين يطلبون فى الدنيا شفاعتهم ثم يفاجأون يوم القيامة بأنهم لا يملكون نفعا ولا ضرا.
4 ـ تدبر سورة الممتحنة يؤكد أنها من أوائل ما نزل فى المدينة حيث معاناة المهاجرين من الغربة ، وإستمرار الهجرة المتقطعة للافراد ومنهم أزواج وزوجات ونزول التشريع المناسب لحل هذا الانفصال بين الأزواج بين مكة والمدينة ، والحذر من مجىء جواسيس من النساء ، وبيعة النساء فى الدخول للدولة الجديدة ، وقواعد الموالاة التى لم تتضمن إشارة للقتال ، لأن السورة نزلت قبل نزول تشريع ( الإذن بالقتال ) الذى جاء لاحقا فى سورة ( الحج ) ، ثم توالت بعدها تشريعات القتال التفصيلية مرتبطة بعلاقات معقدة بحروب عسكرية وحروب فكرية مع المشركين المعتدين واليهود والمنافقين ، وجاء هذا فى سور ( الأنفال والبقرة والنساء وآل عمران والأحزاب والصّف والحشر والمجادلة والحديد والمنافقون والجمعة والفتح والحجرات ومحمد والبينة) ، الى سور ( المائدة والتوبة وسورة النصر )، وهن من أواخر ما نزل من القرآن الكريم .



#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لمحة عن (المكّى )و(المدنى) فى التنزيل القرآنى:(2): مواكبة ال ...
- لمحة عن ( المكّى )و( المدنى ) فى التنزيل القرآنى:(1 ) فى الم ...
- قتلت أبى .!!
- نكاح القاصرات
- خطورة الزواج بلا عدة
- سيدى يا بصل .!!
- مذبحة كربلاء : دراسة بحثية تاريخية ( ترفع ضغط الدم .!! )
- المركز العالمى للقرآن الكريم يشجب الجريمة الارهابية فى باريس ...
- القاموس القرآنى (جنب ): ( بفتح الجيم ) و ( بضم الجيم )
- مجرم فى أرذل العمر.!!
- ليلة القدر هى ليلة الإسراء ( الكتاب كاملا )
- المسكوت عنه من تاريخ الخلفاء ( الراشدين ) الكتاب كاملا
- القاموس القرآنى: شهد ومشتقاتها : رابعا :( شهادة الكافرين يوم ...
- القاموس القرآنى: شهد ومشتقاتها :رابعا :( الشهادة يوم الحساب ...
- القاموس القرآنى: شهد ومشتقاتها : ثالثا :( الشهادة الايمانية ...
- القاموس القرآنى: شهد ومشتقاتها : ثالثا :( الشهادة الايمانية ...
- القاموس القرآنى : شهد ومشتقاتها : ثالثا :( الشهادة الايمانية ...
- القاموس القرآنى :( شهد) ومشتقاتها: ثانيا : (شهد) بمعنى قول ا ...
- القاموس القرآنى : شهد ومشتقاتها : أولا : ( شهد ) : بمعنى ( ح ...
- ليالى العمر معدودة .!!


المزيد.....




- استقبل الان تردد قناة طيور الجنة بيبي على النايل سات والعرب ...
- 85 ألفا يؤدون صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصى
- السعودية وإيران تبحثان تعزيز التعاون في القضايا ذات العلاقة ...
- “احجـز مكانك قبل الغلـق”رابط تسجيل الاعتكاف في المسجد الحرام ...
- 85 ألفا يؤدون صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصى
- الجيش الإسرائيلي يمهد لإدخال 250 يهوديا لزيارة ضريح حاخام دا ...
- خطوات التسجيل في الاعتكاف بالمسجد الحرام شهر رمضان 1446
- علماء ينتجون -فئرانًا صوفية- في خطوة لإعادة حيوان الماموث إل ...
- متحف السيرة النبوية بالسنغال.. تجربة تفاعلية تكشف تفاصيل حيا ...
- رابط تسجيل الاعتكاف في المسجد الحرام 1446 والضوابط المفروضة ...


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - مواكبة التنزيل القرآنى فى القصص المعاصر للنبى عليه السلام على مستوى السور