أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد القادر أنيس - عندما يجادل الدعاة في وجود الله 4: الداعية محمد العريفي















المزيد.....

عندما يجادل الدعاة في وجود الله 4: الداعية محمد العريفي


عبد القادر أنيس

الحوار المتمدن-العدد: 4992 - 2015 / 11 / 21 - 00:09
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


عندما يجادل الدعاة في وجود الله 4: الداعية محمد العريفي
في هذا الفيديو يقدم لنا الداعية السعودي طريقة في كيفية (التحاور) مع الملحدين وإفحامهم:
https://www.youtube.com/watch?v=3UV2t8TT-Cg
نسمعه وهو يقول: "وقف أحد الملحدين يوما مع طفل. قال ذلك الملحد للطفل: أنت مسلم؟ قال نعم، أنا مسلم. فقال له ذلك الملحد: يعني أنت مسلم تؤمن بوجود الله؟ قال: نعم أؤمن بوجود الله. قال: هل رأيته؟ قال: لا. قال: هل لمسته؟ قال: لا. قال: هل شممته؟ قال: لا. قال: هل سمعته؟ قال: لا. قال: هل ذقته؟ قال: لا. قال: إذن الله غير موجود. فقال له هذا الغلام، وكان ذكيا: هل عندك عقل؟ قال: نعم. قال: هل ذقته؟ قال: لا. قال: هل لمسته؟ قال: لا. قال: هل شممته؟ قال: لا. قال: هل سمعته؟ قال: لا. قال: هل رأيته بعينك؟ قال: لا. قال: إذن أنت مجنون ليس عندك عقل. قال: بلى عندي عقل. قال: كيف عرفت أن عندك عقل؟ قال: عرفته بآثاره.... الخ.
بعد هذا خَلُص العريفي إلى أن المسلمين، أيضا، يعرفون أن: "الله موجود بآثاره..، بآياته ومخلوقاته، بالسماء والأرض والجبال، بالمعجزات الباقية إلى اليوم، بهذا القرآن العظيم الذي بين أيدينا. كل هذه الآثار التي نراها اليوم تدل فعلا أن ربنا جل وعلا موجود. لذلك، كثير من الملاحدة اليوم، مع الأسف، ينتهي بهم الأمر إذا لم يدخلوا في الإسلام ولم يقروا بوجود الملك العلام جل وعلا، ينتهي بهم الأمر في الغالب إلى الانتحار أو إلى الوقوع في أنواع من المخدرات وغيرها حتى ينسى اللخبطة الموجودة في عقله".

وهذه حكاية أخرى يسردها العريفي على مستمعيه حول الكيفية التي تغلب فيها أبو حنيفة على جماعة من الملحدين حتى آمنوا:
https://www.youtube.com/watch?v=jb-3u9aZ1rI
يقول: "نحن اليوم مع قصة عجيبة. هذه القصة فيها نوع من إقامة الحجة على المكذبين بوجود الله تعالى. كيف كان السلف يتعاملون مع الملحدين؟ هل كانوا (الملحدون) موجودين في السابق؟ كيف كانوا يناظرونهم؟ هل هم موجودون اليوم؟ كيف نستطيع أن نناظرهم؟ أبو حنيفة ناظر، يوما، قوما من السِّمَنِيّة، كانوا قوما من الملاحدة ينكرون وجود الله ويقولون إن الكون وُجِدَ صدفةً، يقولون إن السماء ذات الأبراج والبحر ذا الأمواج وهذه الفجاج، إن كل ذلك إنما وجد صدفة".
القصة، كما ترويها المصادر، مفادها أن الدهرية (الملاحدة) طلبوا من أبي جعفر الخليفة العباسي أن يتخير لهم من يناظرهم ووقع الاختيار بالطبع على أبي حنيفة، ودُعِيَ الناس للحضور أمام شاطئ دجلة. جلس الخليفة في مجلسه ولكن أبا حنيفة لم يحضر ذلك الحوار في الموعد المحدد! وطال انتظار القوم وبدأ الغمز والهمز واللمز، وقال بعضهم لبعض لو كان لديه حجة أو برهان لما تخلف عن تقديمها، وأُحْرِجَ الخليفة الذي لم يكن يتوقع أن يتخلف أبو حنيفة عن أداء واجب كهذا، وقُبَيْل الغروب يطل أبو حنيفة وتنهال عليه الأسئلة في سبب تأخره ويختار أن يجيب على الفور بأنه كان في الضفة الأخرى من دجلة ولم يجد مركباً يحمله إلى مجلس القوم، وقال: لقد انتظرتُ طويلاً ولم أحصل على مركب. ولكن كيف وصلت؟ يسأله الناس! قال أبو حنيفة بينما أنا في انتظاري إذ نزلت خشبة من السماء وصادفت خشبةً في النهر وحضرت مطرقة ومسامير ودُسُراً (حبال) وضرب بعضها ببعض، ونزل من السماء طلاء وزيت وفرش واصطف كل في مكانه واكتمل مشهد قارب جاهز تقدم إليَّ فركبتُه ووصلت إلى موعدكم هذا متأخراً!!‏ فقال القوم: يا أبا جعفر إن رسولك الذي اخترته لنا لمجنون!‏ فكان جواب أبي حنيفة بسيطاً وقوياً: كيف تنكرون صنع قارب بدون صانع؟ ثم تقبلون أن تكون سماء ذات أبراج وأرض ذات فجاج وبحار ذات أمواج من صنع العبث والوهم والمصادفة؟‏
وختم العريفي قصته بالعبارة الإسلامية الشهيرة: "وبُهِتَ الذي كفر". ثم لا ينسى أن يخبرنا بأن حجة أبي حنيفة المفحمة قد تسببت في إيمان الملحدين.
وبهذا اعتقد العريفي أنه بمثل هذه الحكايات السخيفة يمكن إفحام الملحدين في عصرنا و(هدايتهم).
لكني، قبل مناقشة القصتين، أحب أن أقف عند أمرين: إن العريفي من خلال هاتين القصتين أدان نفسه وأيديولوجيته الدينية ونظام حكمه القمعي وإعلامه المغلق بحيث لا يمكن أن ننعت حكاياته بالحوار. ففي القصة الأولى وضع الأستاذ الملحد تلاميذه في مناخ حر ولو أنه مفبرك من طرف العريفي ومروجي هذه السخافات والبلادات، دون قصد. الأستاذ الملحد الذي حاور تلميذه يستحق كل التقدير لأنه وضع تلاميذه في مناخ حر بحيث تمكن أحدهم من الرد على الأستاذ وإفحامه، حسب القصة، طبعا. وفي القصة الثانية، إن صح حدوثها طبعا، نكتشف مناخا فكريا في العصر العباسي الأول بحيث أمكن لجماعة من الملحدين أن يعبروا عن قناعاتهم أمام الخليفة وجمهور من الناس. فأين نحن من المناخ السياسي والفكري الوهابي في السعودية، وهو المناخ الذي يصول ويجول فيه أمثال العريفي دون منافس، كما يقتضيه أي حوار يستحق هذا الاسم، مناخ قمعي إرهابي يبيح لهم الكذب والرد على الملحدين و(إفحامهم) أمام ملايين المستمعين، في غياب أو تغييب تام للطرف الآخر. ففي السعودية يمكن أن يزج في غياهب السجون كل من يبدي رأيا في الدين يخالف رأي شيوخ الوهابية، فكيف بمن يحاول إبداء رأي في نفي وجود الله؟
العريفي، إذن، أدان نفسه، دون أن يدري، والسبب يعود إلى كون هؤلاء الدعاة محميين من طرف سلطة قامعة في حاجة إليهم لتخدير الجماهير وجعلها تقبل العيش في هذه الأجواء الموبوءة في عالمنا الإسلامي البائس غذاؤها الدجل والخرافة.
هل فعلا وجد الملحدون أنفسهم مُفْحَمين بلا رد أمام حجج المؤمنين الأذكياء المدافعين عن وجود الله في القصتين؟
وبما أن كلتا القصتين مفبركتان من طرف المؤمنين دفاعا عن وجود الله، فلابد أن تتم صياغتها على هذه الشاكلة التي انتهت إلى هزيمة الملحد.
دعنا نتأمل القصة الأولى أولا. هل يمكن أن نقارن بين وجود العقل ووجود الله بهذه الطريقة؟
في القصة كما رواها العريفي، ينتهي الحوار بهزيمة الملحدين منطقيا لأننا، حسب قوله، نعرف العقل بآثاره، كما نعرف الله أيضا بآثاره ولو أننا لا ندركه بحواسنا الخمس مثلما لا ندرك العقل بتلك الحواس . فهل نحن نعرف العقل فقط بآثاره كما زعم العريفي، دون أن نراه ونتأكد من وجوده بحواسنا؟ العريفي لا يرى نفسه معنيا بالفتوحات العلمية الحديثة حول المخ مركز العقل باعتباره العضو الرئيسي في الجملة العصبية لدى الإنسان، وحول مختلف مناطقه (الفصوص) التي تتحكم في الحركات الإرادية واللاإرادية وغيرها من الاستعدادات مثل الذاكرة والنطق والحواس الخمس وغير ذلك من التعقيدات، فإذا تعرضت منطقة لحادث نجم عنها خلل في الوظيفة التي تقوم بها تلك المنطقة.
العريفي في حقيقة الأمر صنيعة فكر ديني متخلف ظل طوال أربعة عشر قرنا يعتقد أن العقل شيء غامض حتى جعلوا مركزه القلب. (أَفَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَتَكُونَ لَهُمْ قُلُوبٌ يَعْقِلُونَ بِهَا أَوْ آذَانٌ يَسْمَعُونَ بِهَا فَإِنَّهَا لَا تَعْمَى الْأَبْصَارُ وَلَكِنْ تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُور) (قرآن) (المرء بأصغريه: قلبه ولسانه) (حديث). (التقوى ها هنا - ويشير إلى صدره ثلاث مرات) (حديث).
لهذا لم ير العريفي أن المخ مركز العقل جسم مادي تحميه جمجمة عظمية شديدة الصلابة نظرا لأهمية دوره. بحيث صار، اليوم، بالإمكان، عبر الأجهزة المتطورة، متابعة نشاط مناطقه والتعرف على دورها، وعلاج الإصابات التي تعرقل وظائفه، بل وعلاج العيوب الخَلْقِيّة فيه مثل إمكانية استرداد السمع والبصر لمن حرموا منهما بالولادة أو بعد الحوادث، كما طالعتنا آخر الأخبار العلمية.
https://www.facebook.com/sada.page.officiel/videos/780948425410524/
هذا هو العقل وهذه هي آثاره. ولعل أقرب تمثيل له هو الهاردوير والسوفت وير في الحاسوب.
لكن أين هي الآثار التي تدل على وجود الله؟
العريفي يقول بأن "الله موجود بآثاره ، بآياته ومخلوقاته، بالسماء والأرض والجبال، بالمعجزات الباقية إلى اليوم بهذا القرآن العظيم الذي بين أيدينا".
وهذا مجرد افتراض. ففكرة الله كما وصلتنا من أسلافنا هي صنيعة بشرية. البشر صنعوا كائنات غيبية كثيرة لم تصمد أغلبها أمام الفتوحات العقلية والعلمية. لقد فسروا مختلف غوامض الطبيعة غيبيا فجعلوا لها آلهة وأنصاف آلهة وشياطين وعفاريت وأرواح خيرة وشريرة، كما فسروا كل ما عجزوا عن تفسيره ومواجهته تفسيرا غيبيا. الله يبقى في النهاية صنيعة بشرية وفكرة تطورت على مر العصور حتى بلغت مع أديان الشرق الأوسط مستوى من التجريد سموه الله. عدد الآلهة التي كان يؤمن بها الناس في الحضارات القديمة اليونانية والرومانية والهندية والشرق أوسطية يقدر بالآلاف. كان الناس يدافعون عن وجودها بشراسة تماما مثلما يدافع المسلمون اليوم عن الله.
الافتراض بأن الله موجود وهو الذي خلق كل هذا الكون الهائل بملايير مجراته، يبقى مجرد افتراض في غياب أي دليل آخر قادم مباشرة من الله مثلا. لِمَ لا؟ خاصة بعد أن تمكن العلم اليوم من فك طلاسم الكثير من غوامض الطبيعة وتعرف على أسبابها وتخلص من الخرافات التي التصقت بها:
صورة الله في قرآن محمد الذي يعتبره العريفي من المعجزات الدالة على وجود الله، هي في الحقيقة صورة تكفي وحدها للدلال على عدم وجود الله. فسماء القرآن وأرضه أو بالأحرى سمواته وأراضيه السبع الوهمية هي اليوم مجرد خرافة. سماء القرآن الدنيا (التحتية) السميكة المتينة التي تحدى بها الله معشر الجن والإنس أن ينفذوا فيها هي مجرد وهم. لقد توهم الأولون أن السماء عبارة عن قبة مرفوعة فوق الأرض بغير عمد بقدره الله "وَيُمْسِكُ السَّمَاء أَن تَقَعَ عَلَى الْأَرْضِ إِلَّا بِإِذْنِهِ) (قرآن)، (أأَنْتُمْ أَشَدُّ خَلْقًا أَمِ السَّمَاءُ بَنَاهَا، رَفَعَ سَمْكَهَا فَسَوَّاهَا). (اللَّهُ الَّذِي رَفَعَ السَّمَاوَاتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَهَا).
القرآن جعل ملايير المجرات سماء مقابل الأرض، مع أن تلاميذ المراحل التعليمية المتوسطة صاروا يعرفون اليوم أن كوكبنا الأرض مجرد ذرة في مقياس الكون. القرآن جعل الجبال رواسي للحيلولة دون ميلان الأرض المسطحة. القرآن يا عُرِيْفِي يثبت العكس تماما. يثبت أن الله الذي خلق هذا الكون اللانهائي، في نظر الربوبيين، لا يمكن أن يكون هو مؤلف هذا الكتاب (المعجِز) وما هو بمعجز، وغيره من الكتب (السماوية)، مما نسب له، وهذا ما يعنيني شخصيا. فأنا لم أعد معنيا بوجود الله من عدم وجوده إلا في حالة واحدة وحيدة: عندما تنسب هذه الأديان بشرائعها الهمجية إليه، ويحرص المنتفعون منها من رجال الدين وسلاطين وذكور هذه البلدان البائسة على فرضها على الناس بالقوة، فإذا احتجوا قالوا لهم هذا قدرهم، ولا راد لقضاء الله وقدره، فإذا احتجوا ثانية واجهوهم بأسلحة التبديع والتفسيق والتكفير والسجون والإبادة.
لا معجزات في قرآن محمد يمكن أن ترقى لتكون آثارا محترمة على وجود الله. بل العكس، في نظري، هو الصحيح. لو كان الله موجودا فإن مجرد نسبة القرآن إليه يعد إساءة كبيرة له. لهذا أحيل القارئ إلى شهادة مؤثرة لملحدة بنغالية أرى من الصعب على العريفي مقارعتها في حوار حر ومنصف:
https://www.facebook.com/yousif.i.altimimi/videos/871350826289173/
قول العريفي المغلوط: "لذلك، كثير من الملاحدة اليوم، مع الأسف، ينتهي بهم الأمر إذا لم يدخلوا في الإسلام ولم يقروا بوجود الملك العلام جل وعلا، ينتهي بهم الأمر في الغالب إلى الانتحار أو إلى الوقوع في أنواع من المخدرات وغيرها حتى ينسى اللخبطة الموجودة في عقله"، هو قول لا سند له. بل العكس هو الصحيح. الأمم والشعوب التي نراها اليوم تنتحر وتنهار هي تلك التي مازالت تؤمن بخرافات الأديان وتضعها في صلب اهتماماتها اليوم. هي شعوب مجنونة فعلا لأنها تصدق أن بين أيديها العلاج الشافي الكافي لضعفها وتخلفها، ومع أنها تتعاطى هذا العلاج منذ قرون، ومع أن أحوالها لا تتحسن أبدا بل تزداد انحطاطا، مع هذا فهي تواصل الإيمان بجدوى هذا العلاج. وحده المجنون يفعل هذا. الجنون، يا سادة، قد يتفشى فيصير حالة جماعية جماهيرية، والدليل نحن.



#عبد_القادر_أنيس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عندما يجادل الدعاة في وجود الله 3
- عندما يجادل الدعاة في وجود الله 2
- عندما يجادل الدعاة في وجود الله 1
- عندما يتحدث أعداء السعادة عن السعادة 3
- عندما يتحدث أعداء السعادة عن السعادة 2 القرضاوي نموذجا.
- عندما يتحدث أعداء السعادة عن السعادة 1
- بدوي في أمريكا 3
- بدوي في أمريكا 2
- بدوي في أمريكا 1
- حتى القرضاوي يريدها دولة ديمقراطية مدنية 3
- حتى القرضاوي يريدها دولة ديمقراطية مدنية 2
- حتى القرضاوي يريدها دولة ديمقراطية مدنية 1
- تشريح مقولات جنت علينا 6: لا يَصْلُحَ آخِرُ هذه الأمة إلاّ ب ...
- تشريح مقولات جنت علينا 5: لا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما ...
- تشريح مقولات جنت علينا 4: (كل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار) ...
- تشريح مقولات جنت علينا 3:- من رأى منكم منكرا فَلْيُغَيِّرْه ...
- تشريح مقولات جنت علينا (2): -الحمد لله الذي هداني للإسلام قب ...
- عبد القادر أنيس - كاتب علماني من الجزائر - في حوار مفتوح مع ...
- تشريح مقولات جنت علينا (1)
- عندما يتعاون الإسلامي والعلماني على ممارسة التجهيل


المزيد.....




- “التحديث الاخير”.. تردد قناة طيور الجنة 2024 Toyor Aljanah T ...
- المقاومة الاسلامية في لبنان تستهدف بالصواريخ تجمعا للاحتلال ...
- المقاومة الاسلامية في لبنان تعلن قصف صفد المحتلة بالصواريخ
- المقاومة الاسلامية في لبنان تقصف مستوطنة راموت نفتالي بصلية ...
- بيان المسيرات: ندعو الشعوب الاسلامية للتحرك للجهاد نصرة لغزة ...
- المقاومة الاسلامية في لبنان تقصف بالصواريخ مقر حبوشيت بالجول ...
- 40 ألفًا يؤدُّون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى
- المقاومة الاسلامية في لبنان تواصل إشتباكاتها مع جنود الاحتلا ...
- المقاومة الاسلامية في لبنان تستهدف تجمعا للاحتلال في مستوطنة ...
- “فرحة أطفالنا مضمونة” ثبت الآن أحدث تردد لقناة الأطفال طيور ...


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد القادر أنيس - عندما يجادل الدعاة في وجود الله 4: الداعية محمد العريفي