أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - عدي الراضي - الضفدع في المخيال الشعبي المغربي منابع زيز نموذجا.















المزيد.....

الضفدع في المخيال الشعبي المغربي منابع زيز نموذجا.


عدي الراضي
باحث في التاريخ والتراث.

([email protected])


الحوار المتمدن-العدد: 4981 - 2015 / 11 / 10 - 01:14
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


الضفدع في المخيال الشعبي المغربي منابع زيز نموذجا.
في أحد أيام نونبر 2013م عرفت لفيتنام إعصار"هايان" ا لمدمر؛ وما أبهر العالم آنذاك صورة التقطها أحد الصحافيين لضفدع أنقد فأرا من الغرق حاملا إياه على ظهره؛ وانتشرت الصورة بشكل سريع على المواقع الاجتماعية وفي أخبار الطرائف بالقنوات الدولية.فتغيرت نظرة العالم تجاه هذا الحيوان.وأصبح موضوع نقاش على أكثر من صعيد.ولم يعد فقط عنصر مهم في حقل التجارب داخل المختبرات العلمية.بل اهتم به مختلف العلوم الإنسانية.لكشف أسرار هذا الحيوان والأسباب الكامنة وراء حضوره الفعال والقوي في الوجدان العام للشعوب .من هذا المنطلق ارتأينا انجاز هذا البحث البسيط لمعرفة موقع الضفدع في المخيال الشعبي المغربي بأخذنا منابع زيز نموذجا.
تعتبر الضفادع من الحيوانات البرمائيات المتواجدة في جل مناطق العالم.وتعيش في الوديان؛ والبرك المائية والمستنقعات وهي أنواع كثيرة.وفي المغرب صنفين مختلفين من هذا الحيوان .ضفادع خفيف الوزن تنط بسرعة ولونها أخضر وصغيرة الحجم.تتجمع بجوانب لمجاري المائية وتعود بخفة إليها كلما شعرت بدنو خطر محدق نحوها.وأخرى وزنها ثقيل بطيئة المشي كالسلحفاة.وتسمي في الأوساط الأمازيغية "arfssa » " .ويسمى صغيرها بالشرغوف
للضفادع مكانة خاصة عند جميع الشعوب وفي كل الحضارات البدائية إلى درجة التقديس ولاغرو فقد كانت تماثيل بعض الآلهة المصرية تحمل رأس ضفدع ويستنجد بها للتخفيف من ألم المخاض عند الحوامل ويختص عن غيرة من البرمائيات بهالة من القداسة والتقديس حيث حظي باهتمام كبير في معتقدات الحضارات الشرقية عموما .فمن أين استنبطت هذه المكانة ؟وكيف تنظر ساكنة أعالي زيز إلى هذا الحيوان العجيب؟
يتواجد العديد من الكائنات الحية من حشرات و حيوان وطيور بالمجال الجغرافي والمحيط الايكولوجي الذي يعيش فيه الإنسان؛.وبكثرة احتكاكه اليومي معها منح لكل صنف منها رموز ودلالات ساهمت في تكوين النسق الثقافي والذهني للجماعات البشرية إلى اليوم لاسيما في الأوساط المتميزة بسيادة الثقافة الشفهية انطلاقا من ثنائية الخير والشر المحددة الأساسية والمركزية لتصنيف الكائنات وطبيعة الظواهر الطبيعية المقلقة للإنسان في ديمومة الكينونة البشرية.فالأسد رمز الشجاعة ودلالة الملك والسيادة.أما النسر وجميع الكواسر والجوارح من الطيور رمز الحرية وعدم الرضا بالذل؛ والمهارة في الصيد والعيش في القمم والأجراف العالية كناية عن الاعتزاز بالنفس.لهذا نجد الكثير من الأعلام الامازيغية تأخذ أسماء الطيور الحرة الغير القابلة لتدجين والحيوانات الرافضة للترويض.والأفعى و الثعابين والحيات تؤذي الغير وغادرة فهي تلخص وتختزل كل أطياف الشر؛ترمز للطغيان والظلم .لأنها تستهدف أقاربها وتعتدي على جيرانها في الطبيعة من الحيوانات الوديعة مثل الضفادع ؛هذه الأخيرة مسالمة فهي رمز الخير ودلالة عن القيم النبيلة. و.من البيئة الايكولوجية والمحيط الطبيعي اسقط الإنسان صفات الحيوانات والحشرات على العلاقات القائمة بين الأفراد في المجتمعات الإنسانية. ليتبوأ الضفدع تلك المكانة المتميزة بين جميع الكائنات لأنه أول مظلوم في الوجود ومن اقرب المقربين الذي هو الأفعى رغم كونها يعيشان في وسط واحد.
يتميز المجال الجغرافي بمنطقة أعالي زيز بوجود أنهار وبرك مائية ومروج شكلت عبر التاريخ مراعي صيفية للكثير من القبائل .كل هذه الظروف المواتية ساهمت في تكوين بيئة ايكولوجية ملائمة لوجود وانتشار وتكاثرا لضفادع بجميع أصنافها وغيرها من البرمائيات.التي تفضل العيش في البرك الآسنة بين الطحالب المائية المتميزة بلونها الأخضر المائل إلى الصفرة يشبه نبتة الحناء لهذا تسمى محليا "لحنا نيكرا"
وبالعودة إلى الموروث الثقافي الشعبي والذاكرة الجماعية لساكنة أعالي زيز نجد الضفدع حاضر وبقوة في الذهنية العامة وموجود بكثافة في الثقافة المحلية حيث يضرب به المثل في تشخيص ثلة من المواقف ووصف بعض القضايا والظواهر الاجتماعية التي يعيشها الإنسان وفي الغالب بمقومات خرافية أسطورية وأبعاد ميثولوجية في شكل بديهيات ومسلمات لا نقاش فيها إلى حد اعتباره صنف من الجن الذي يتقمص شكلها لامتحان معاملة الإنسان؛ وكل من حاول إيذاؤه تنتقم منه المخلوقات الخفية . اهتم الإنسان بالمنطقة بهذا الحيوان الغريب محاولا فهم واستيعاب وجوده من كل الجوانب محللا صوته ؛فنقيق الضفادع الذي يملا سكون الليالي المقمرة له دلالات ومعاني حسب الثقافة الشعبية فهو الدعوة للتناسل و التكاثر ؛مادام الصوت يختلف حسب الأصناف "أناول"أي لنتزوج مضمون صوت الصغار منها لان نقيقها رقيق وتجيب الكبار بصوت جهوري غليظ "اوعرنت النفاقاقاقات"أي الزواج يتطلب تكاليف كثيرة .تعبير رمزي للصراع المجتمعي القائم بين الآباء والأبناء حول الرغبة في الزواج وما يتطلبه من النفقات .أما الثقافة العالمة المتجسدة في الفقهاء والزوايا فهي تعطي تفاسير مختلفة لنقيق الضفادع فهو تسبيح لله انطلاقا من الأحاديث النبوية التي تنصص على عدم قتل هذا الحيوان وغيره من الحشرات.روى البيهقي عن عبدا لله بن عمربن العاص لاتقتلوا الضفادع فان نقيقها تسبيح. وروى أيضا في سننه عن سهل بن ساعد السعدي أن النبي(ص)نهى عن قتل خمسة:النملة ؛النحلة،الضفدع ؛الصرد والهدهد. رغم اختلاف الفهم بين الثقافتين ولو ظاهريا حول معنى نقيق الضفادع؛فان المغزى العام يفيد التوافق بين المنظورين مادام التسبيح خصلة حميدة تتقبلها الأوساط الشعبية باعتبارها ميزة
الأولياء والصلحاء وفي نفس الوقت صفة يتسم بها الضفدع بين الحيوانات في المخيال الشعبي المغربي وتدعمه المنظومة الدينية بقوة فينتفي التناقض الظاهر بين الفهمين.
*الضفدع في الأمثال: اللطف والوداعة من السمات الدلالية الاجتماعية للضفدعة في الذهنية بأبعادها السوسيولوجية والسيكولوجية .بأعالي زيز ونلتمس ذلك من خلال الأمثال المتداولة بين الساكنة فاختلاف سلوك وأخلاق وطبائع بعض الأبناء عن أبائهم إلى حد التناقض بينهم .نجد مثلا امازيغيا يلخص الظاهرة بقولهم" datroune igura ifrghriwne ».تنجب الضفادع الأفاعي.المعادلة مستحيلة بيولوجيا لكنها ممكنة رمزيا.وفي الواقع الاجتماعي يمكن أن يخلف أب صالح ذرية فاسدة والعكس صحيح ؛المعادلة مطابقة للسؤال الفلسفي التاريخي حول العلاقة القائمة بين الخير والشر.ومن الأمثلة السائدة والمعروفة بالمنطقة قولهم " innasse ougurou amane yadnine aya. « . المثل عبارة مختصرة مستنبطة من قصة تعكس صلب الواقع المعاش وتعبير حقيقي لحالة أو حالات اجتماعية وخلاصة لتجارب و تأخذ في الغالب قالب حكمة و عبرة للفرد في جميع مناحي الحياة والعمل بها يساهم في تكوين وصقل الشخصية. ويقال أن مؤذن احد المساجد بأعالي زيز قصد الساقية فجرا لجلب الماء فملأ الإناء لكن الضفدع الغير المحظوظ وقع فيه ليوضع في آنية النحاس المعروفة محليا ب"تناست" وبدأت حرارة الماء تتغير بارتفاع حرارتها تدريجيا حول جسد الضفدع واشعر وأحس بتبدل الحال ناطقا بمأثورة مشهورة كما أسلفنا تنتقل بين الأجيال بتواتر "والتي أضحت درسا من الأسلاف يقتدي بها الخلف.وتدل في مغزاها ومعناها العام على تغير الوضعية من المألوف والسائد إلى حالة جديدة غريبة عن الذات بصفة تدريجية ويعبر عنها في الغالب بضفدع الماء المغلي.
*الضفدع في الشعر الامازيغي :
+aguighe ti ougrou yomze ifighre // amaydi sofoghne g iminsse. ». انا ضفدع في فم أفعى //فمن ينقدني من شرها.البيت الشعري الامازيغي يبين مطالبة الضعيف ونجدته للمحيط لانقاده من غطرسة القوي.
الضعف بين مخالب القوة سواء كانت جسدية أو مادية بالنفوذ والمعارف من المعجزة معاكسة أطراف المعادلة.بانتصار الأول عن الأخير.انه تجسيد فعلي لطبيعة العلاقات القائمة داخل المجتمع فالضفادع كناية عن الفقراء تستنجد من بطش وظلم الأغنياء والمعبر عنهم في البيت بالأفاعي.
+innache ogrou maidillane inasse ad tali taguoute// hate amane astkate awi jajnsse agne yighe amazire. .الضفدع لايبالي بغزارة الأمطار وسيلان الأودية مادام الماء موطنا له..ينطبق هذا المثل على بعض الحالات الاجتماعية يكون فيها الفرد في مأزق وتتراكم عليه المشاكل من كل الجهات ويزداد وضعه تأزما.أو عندما ترتفع أسعار الخضر إلى مستويات تفوق القدرة الشرائية للمواطن الشعبي الكادح .ونجد أمثلة متداولة بصيغة أخرى وتفيد نفس المعنى نذكر على سبيل الذكر قولهم »innasse oughyoul zaid azergue adnchrghe ornighe..ايام الرحلات قديما تستعين الأسر بالدواب لنقل متاعهم وتم إثقال حمل حمار فتذكر أهل الدار بأن الرحى لم توضح بعد فوق ظهر الدابة فأمرهم برميها لأنه أصلا لن يستطيع النهوض .لسنا بصدد تحليل الأمثلة لأن ذلك لايدخل في صميم بحثنا. لقد استعراضها فقط لإظهار أدلة من عمق البنية الذهنية لساكنة منابع زيز والتي تبين وتؤكد حضور الضفدع في جميع مشارب وروافد الثقافة الشعبية .
*الضفدع في الحلم:من المسلمات عند ساكنة منابع زيز كون الضفدع يدل عن الخير و التضامن والتآزر بين الأسر والأقارب وفأل الخير ومنبع البركة.فمن احتضن الضفدع في المنام فقد عمل خيرا ومن قتله في الحلم فقد ارتكب معصية تجاه أهله وعليه إعادة النظر في علاقاته مع الأقارب والجيران.
*الضفدع والسحر:نظرا لمكانة الضفدع في الموروث الشعبي والأساطير القديمة فقد استعمل منذ قرون مادة أساسية في السحر والشعوذة ومفعوله قوي ومن أشد الأنواع السحرية تأثيرا على الإنسان حسب المعتقدات الشعبية القديمة .
تجدر الإشارة بان نظرة الإنسان إلى الضفدع بأعالي زيز قد تغيرت مع بداية الثمانينات من القرن الماضي بفعل التحولات السوسيوقتصادية التي عرفها المغرب عامة والمنطقة المعنية بالدراسة أساسا ورغم ذلك فان رواسب تلك المعتقدات مازال مخيمة على المخيال الشعبي بالمنطقة مما يتوجب فك طلاسم ورموز ودلالات وضعية الضفدع من خلال الأمثال والشعر والقصص ثم الأساطير الكثيرة والتي لم نتناول منها إلا الأكثر شيوعا وتداولا بالمنطقة لفهم طبيعة الذهنية والسلوك العام للساكنة نحو البيئة ومكوناتها الأساسية .لأن الحفاظ على التوازن الإيكولوجي بالعالم من بين الانشغالات الهامة عند علماء التنمية المستدامة التي تجعل من الإنسان محورها والقضاء على الفقر والهشاشة أهم أهدافها ونظرا لضرورة التنموية بمنابع زيز موضوع دراستنا من الموضوعية العلمية الانطلاق من الإنسان وعلاقته بالمحيط الجغرافي.
إن إثارة هذا الموضوع ليس ترفا معرفيا وإنما نابع من قناعة أساسية مفادها ضرورة وأهمية الدراسات الإنسانية بمختلف أنواعها من سوسيولوجيا وأنتربولوجيا للمجتمعات باعتماد مناهج علمية أثبت التجربة جدارتها في دراسة الذهنية والعقلية العامة للقبائل والعشائر المتشبثة برواسب أسطورية في منظورها للكائنات ومختلف الظواهر الطبيعية رغم تقدم العلوم وكيفية تفسيرها لنوعية العلاقات القائمة بينها والمحيط البيئي من نباتات وأشجار وحيوان.ولإعداد برامج ومخططات إستراتيجية والخطط التنموية من طرف الجمعيات والأحزاب السياسية التي تجعل من الوعي البيئي ضمن أولوياتها السياسية والنضالية لايمكن أن تستقيم شعاراتها إلا بإجراء دراسات انتربولوجية واجتماعية ميدانية جهوية اقتناعا بالخصوصيات المحلية واعتماد معطيات دقيقة تجعل من المخيال الشعبي اللبنة الأولى والأساسية قصد التوقف علميا على الميكانيزمات
المتحكمة والموجهة للدينامية الاجتماعية والذهنية للمناطق المعنية استعانة بفروع العلوم الإنسانية أما إسقاط تجارب معينة على مناطق مختلفة ذهنيا وانطولوجيا فمصيرها الفشل .وبناء عمارة أو منزل حسب قوانين التعمير يجب دراسة التربة من قبل أهل الاختصاص في المختبرات؛ ولوضع الأساس يتم الحفر للوصول إلى التربة الجيدة تسمى بلغة البناء "le bon sole « وهذه المراحل ضرورية في العملية التنموية والسياسية الايكولوجية وبرامج التنمية البشرية المنشودة. لضمان النجاح والمرد ودية الجيدة في أهدافها.ولتحقيق تلك الغاية لابد من وضع الأمور في إطارها البشري الصحيح بأخذ الخصائص النفسية والسيكولوجية والاجتماعية للفئة السكانية المراد تطوير نمط حياتها.وإخضاع هذه الخصائص لدراسات علمية لمعرفة بنيتها ودينامكيتها لكشف القوى المحركة للعقلية والمسيرة للذهنية لابد من دراسة شمولية تنطلق من البعد الاجتماعي ا لنفسي والذهني إلى البعد الاقتصادي وإذا تم فهم واستيعاب العلاقة الجدلية القائمة بين الأبعاد قد يحالفنا الحظ للوصول إلى الأهداف والغايات المنشودة.
لم نستعرض في هذا المقال سوى بعض الملامح البارزة التي ترسمت في الوعي الشعبي ؛وأضحت جزءا هاما من الوجدان العام لساكنة منابع زيز.وما يجب التأكيد عليه ان الضفدع حاضر وبقوة في جميع مناحي الحياة اليومية للساكنة بأعالي زيز وساهم بكثافة في تشكيل وتكوين أركان البنية الذهنية بالمنطقة . ومعرفة جوانب المخيال الشعبي يتطلب معرفة القواعد سوسيوقتصادية والعوامل الثقافية المحددة لها ومن ثمة العناصر المكونة للمتخيل باعتبارها عناصر غنية وخصبة ومتحركة تحمل بين طياتها ملامح التجديد وأسس الحداثة.
حرربفاس يومك09/11/2015.
أمضاء: عدي الراضي.



#عدي_الراضي (هاشتاغ)       [email protected]#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- معركة أيت يعقوب ركن منسي في أرشيف المقاومة بالمغرب.
- المرأة والرجل كفتان في ميزان الأسرة.
- السكر في النسيج الاجتماعي والثقافي والحضاري المغربي بين الرم ...
- قراءة في-كتاب اميلشيل الذاكرة الجماعية-
- -أخربيش- فضاء ثقافي وتربوي بمساجد قصور الأطلس الكبير الشرقي ...
- التحولات السوسيو اقتصادية وانعكاسها على بنية العمران بالأطلس ...
- سجلماسة ودورها في تعمير الأطلس الكبير الشرقي.
- رأي في السحر والشعودة.
- القاموس المائي بواحات أعالي زيز وأهميته في الدراسات الجغرافي ...
- -غار زعبل -نبش في التاريخ والذاكرة.(الراشيدية-المغرب)
- شجرة الصفصاف ودورها في تغيير البنية الايكولوجية والعمرانية ب ...
- التقسيم الطبقي للمجمع كموضوع للشعر الأمازيغي بالأطلس الكبير ...


المزيد.....




- رجل وزوجته يهاجمان شرطية داخل مدرسة ويطرحانها أرضًا أمام ابن ...
- وزير الخارجية المصري يؤكد لنظيره الإيراني أهمية دعم اللبناني ...
- الكويت.. سحب الجنسية من أكثر من 1600 شخص
- وزير خارجية هنغاريا: راضون عن إمدادات الطاقة الروسية ولن نتخ ...
- -بينها قاعدة تبعد 150 كلم وتستهدف للمرة الأولى-..-حزب الله- ...
- كتاب طبول الحرب: -المغرب جار مزعج والجزائر تهدد إسبانيا والغ ...
- فيروز: -جارة القمر- تحتفل بذكرى ميلادها التسعين
- نظرة خلف الجدران ـ أدوات منزلية لا يتخلى عنها الألمان
- طائرة مساعدات روسية رابعة إلى بيروت
- أطفال غزة.. موت وتشرد وحرمان من الحقوق


المزيد.....

- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي
- معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية / زهير الخويلدي
- الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا ... / قاسم المحبشي
- الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا ... / غازي الصوراني
- حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس / محمد الهلالي
- حقوق الإنسان من منظور نقدي / محمد الهلالي وخديجة رياضي
- فلسفات تسائل حياتنا / محمد الهلالي
- المُعاناة، المَعنى، العِناية/ مقالة ضد تبرير الشر / ياسين الحاج صالح
- الحلم جنين الواقع -الجزء التاسع / كريمة سلام
- سيغموند فرويد ، يهودية الأنوار : وفاء - مبهم - و - جوهري - / الحسن علاج


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - عدي الراضي - الضفدع في المخيال الشعبي المغربي منابع زيز نموذجا.