أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - عبد الرحمن تيشوري - وسائل الدفاع الاولية التي يجب على المدير اتقانها















المزيد.....

وسائل الدفاع الاولية التي يجب على المدير اتقانها


عبد الرحمن تيشوري

الحوار المتمدن-العدد: 1362 - 2005 / 10 / 29 - 11:56
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


وسائل الدفاع الاولية التي يجب
آن يعرفها المدير والمربي
هي مجموعة من اشكال السلوك التي يلجأ اليها الفرد في سعيه وراء اشباع حاجة وجد ما يعيقها آو مواجهة خطر واقع آو متوقع انها ليست شاذة من حيث انها منطلق ولاهي خاصة باناس دون اخرين انها عامة في شكلها السوي ولكنها توجد كذلك عند من هو مصاب باضطراب نفسي وقد يصيبها التطرف فتصبح شكلا من الانحراف
آن قاعدتها في اللاشعور قوية ولكنها ليست لاشعورية كلها
آن الظروف التي تواجه الشخص ( الانسان – المدير – المربي ) كثيرة ومتنوعة منها ما هو بسيط من حيث الخطر آو يكون شديد ومعقد من حيث الخطورة
- قد يتخذ الانسان الشخص المدير المربي عدد من ردود الفعل مثل:
- يستسلم الشخص حين لاتكفي وسائله وقد يحاول تخفيف الضغط الداخلي الناجم عن الشعور بالخطر وقد يلجأ آلي وسائل دفاعية اخرى
- تختلف وسائل الدفاع عن بعضها ولكنها تشترك في هدفها آو وظيفتها التي هي الدفاع عن الذات في وجه نوع ما من انواع الخطر يتهددها
· فرويد يرى بان الذات تأخذ موقفا دفاعيا حين لاتستطيع الرد على المؤثر داخليا كان آم خارجيا ورأى آن لللاشعور مكانة هامة وقد جاء بمفهوم الكبت وجعل منه الحجر الاساس في الدفاع عن الذات
مثال: حين يمر احدنا بمناسبة مؤلمة وتترك هذه التجربة اثرا بالغا فاننا نميل آلي تجنبها ويكون ذلك دفاعا عن ذاتنا ضد الالم
لكن فرويد عاد وجمع اتجاهه الاول مع الثاني ورأى بن الدفاع هو ظاهرة نفسية واضحة والكبت هو احد اشكال وسائل الدفاع واخذت الانا عنده اتجاها مماثلا

تصنيف وسائل الدفاع
تؤلف وسائل الدفاع الاولية زمرة خاصة بين وسائل الدفاع المختلفة لكثرة ما تشترك فيها من صفات من حيث الموقف الذي تظهر فيه ومن حيث تعقدها واشكال وسائل الدفاع الاولية موجودة في حياة الشخص السوي وموجودة لدى من يوصف بالشذوذ
ليست اضطرابات عقلية من حيث الاصل ولا هي امراض لاضطرابات عقلية بل هي طرق يحاول الفرد اللجوء اليها لتجنب اخطار الاحباط والصراع والالم يطلق عليها عدة تسميات منها:
· وسائل الدفاع الاولى :
وهذا السم يأتي من حيث مستوى التعقد من جهة ومن حيث تكونها الاولي في مراحل الطفولة من جهة اخرى
· اليات دفاع الانا:
انها تقترب من العادة في سرعة حدوثها وسهولة اللجوء اليها انها وسيلة الذات المباشرة في الدفاع عن نفسها
· الحيل اللاشعورية:
انها ليست لاشعورية بتمامها ولا في كل اشكالها ولكن اللاشعور يحتل فيها مكانة هامة وتبقى شعورية من حيث بعض مظاهرها السلوكية وهي:

الكف
ايقاف الفعالية المنظمة التي تقوم بها العضلات من اجل تنفيذ غرض ما للبدء بفعالية منظمة اخرى
ويعد الكف الية دفاعية بسيطة وهو ظاهرة من ظواهر حياتنا اليومية قد يكون الكف عضليا آو قد يكون عقليا : الشخص الذي يصاب باحباط مفاجئ يظهر متوقفا فجأة عن الاستمرار في سير محاكماته ويبدو لحظة وانه غير قادر على تمييز شيء آو التفكير به

الكظم
هو سلوك دفاعي ذو مكانة خاصة في حياتنا الاجتماعية وهو رمز قوة الارادة آو قوة الشخصية وانه وسيلتنا آلي الارتفاع آو التسامي وهويحتل مكانة خاصة من حيث تعبيره عن ظاهرة اخلاقية
ويعني الضغط المقصود لدافع يعتبر ظهوره خطر فيما يتصل بالفرد والكظم ضبط لذلك الدافع ومنعه من الظهور على شكل سلوك خارجي ويظهر الكظم عملية شعورية مبطنة بعوامل لاشعورية وهونتيجة توازن آو صراع بين عدد من الدوافع يكون بعضها شعوريا ويكون الخر لاشعوريا مثل تقديرنا لمكانة الاخر آو حديث الاخرين عنا والمثل العليا التي نؤمن بها

النكران

هو عملية دفاع تعمل على نكران للواقع الذي يسبب وجود التوتر لدى الشخص ويظهر ذلك في اوضح اشكاله في حياة الطفولة مثال طفلين يلعبان ويؤدي اللعب بينهما آلي بعض الخلاف الحاد ثم لايلبسا آن يؤثرا نسيان الماضي معا على اساس انكار ماحدث والبدء من جديد اللعب بصفاء
آنا فرويد تحدثت عن شكلين من النكران :
- شكل يستعمل التخيلات ويظهر عند طفل خجول يخيل انه يملك اسد يدربه والاسد لايخاف منه ولكنه يتضايق من كل شخص اخر وهكذا ينكر الطفل في تخليه آن يكون للاسد خطرا عليه
- شكل يستعمل الكلمات والافعال يظهر في كلام الطفل عن امه التي توفيت حين يقول انها سوف ترجع غدا آو بعد غد وحيث يعيد القول كل يوم ولفترة طويلة
- يقل استعمال النكران في حياة الراشد ويبدو في الحالات العاطفية الشديدة التي تجد الذات فيها انها تستطيع النكران والدفاع عن نفسها امام خطر مثال: الام التي فقدت ابنها راحت ترعى الدمية التي كان يفضلها على انها رمز له

الكبت

هو احد اشكال وسائل الدفاع الاولية وهو يسبب الحزن آو الالم ويعمل على اخفاء سلوك آو دافع معين من اجل تخفيف التوتر آو من اجل تجنب ما يؤدي آلي ايذائنا لكن الحادثة المكبوتة لاتضمحل آو تذوب ومن الممكن في حالات استعادتها ضمن اجراءات معينة والكبت هو الية تحايل وليس وسيلة بناء وهو لايحل مشكلة في واقع الامر بل يعمد آلي حصرها في اطار

الاضفاء آو الاسقاط
هو شكل من اشكال وسائل الدفاع الاولية ويظهر اكثر الاحيان في القاء اللوم على الاخرين فيما يتصل باخطاء نرتكبها نحن آو تقصير يبدو عندنا مثال : التلميذ يلقي اللوم في رسوبه على المعلم احيانا
كما يظهر الاضفاء في حالات اخرى حيث يعزو الانسان آلي غيره صفات توجد عنده ولايحبها مثال: نجد البخيل يتهم غيره بالبخل والجبان يتهم غيره بالجبن كما لوان الفرد يميل آلي تأكيد تقديره لذاته عن طريق لوم الاخرين بالتقصير الحاصل لديه
- للاضفاء جانب خطير فقد يبلغ القاء اللوم على الاخرين درجة يصبح فيها الشخص دائم اللوم على الحظ والاخرين آو القوى الخفية فيما يقع له آو عليه من سوء

التبرير
هو التسويغ في عقلنة السلوك آو تفسيره باسباب تبدو معقولة ومقبولة بينما تكون الاسباب الحقيقية انفعالية
مثال: عندما يحاول شخص آن يسوغ فعل غير لائق قام به عن طريق وصف نفسه بانع لم يكن بكامل قوته ولم يكن هو نفسه حين ارتكب ذلك الفعل مثال: تبرير الطالب الذي لم ينجح في امتحانات معهد الإدارة بن امتحان اللغة الانكليزية كان صعب جدا بينما كان الخول آلي المعهد من اعظم اماله وامانيه
التقمص
هو وسيلة دفاعية يسعى اليها الفرد من اجل اثبات تقدير الجماعة له والى اثبات تقديره لنفسه
ويظهر التقمص لدى الشخص على شكل نزوع آلي ربط شخصه باخر آو بفئة آو بمجموعات صفات متوافرة في مؤسسة ما والميل الغالب في هذه الحالات هو نزوع الفرد آلي ابراز صفاته من غير آن يتحدث عنها حين تكون الصفات المعروفة عن الفئة التي يتقمص شخصيتها ويعرف عن نفسه بها
فنحن ننزع آلي مماثلة صفات غيرنا وهذه الصفات تكون متوافرة لديهم ومعروفة عنهم وهذه الصفات غير موجودة لدينا مثال : البنت التي تتقمص صفات امها التي تقدرها كثيرا ويقد يصل التقمص آلي التطرف كان يقوم احد الاشخاص بتقمص شخصية نبي اوبطل
والتقمص مفيد في ميدان التربية والادارة عندما يتقمص الموظف آو التلميذ شخصية المدير الناجح المتفوق
التعويض
هو مجموعة من ردود الفعل يكون القصد منها الظهور بصفة ما بغية تغطية صفة اخرى آو يكون القصد مواجهة ذلك الشعور بالنقص الذي يمكن آن ينتهي أتليه شخص ما امام ضعف آو قصور واقعي
مثال : سعي بعض الفتيات آلي انواع من الملابس والاحذية تكون كافية في اخفاءبعض عيوب تكوين الجسم آو طولة
فمثلا الشخص المصاب باعاقة جسدية نرى بانه يسعى آلي القوة لانجاز شيء ما في جهة يستطيع فيها آن يعوض النقص الذي يعانيه في الجهة التي بها العاهة وقد يكون التعويض غير مثمر احيانا وياخذ شكل سلوك لا اجتماعي يزعج الجماعة
النكوص
هواصطدام الانسان بعائق يعوق اشباع دافع لديه ويصعب التغلب عليه فانه يمر بحالة من الخيبة آو الاحباط ففي هذه الحال قد يرجع آلي اسلوب قديم كان قد اعتاد آن يحصل به على بعض الطمانينة مثال : السيدة التي فشلت في حياتها الزوجية فراحت تبكي وهي تطلب من امها آن تضمها كما كانت تفعل وهي صغيرة ومن اشكال النكوص الاغراق في احلام اليقظة اغراقا يغدو معه البالغ كالطفل
الا خيلة والاوهام
هي وسيلة الدفاع التي نلجا فيها آلي تركيب ما نريد آن نصل أتليه مما لم يتيسر لنا ادراكه في الواقع ونظهر فيه الرغبات ما لم نستطع اظهاره امام الاخرين
والاخيلة هي اشكال من التركيب تضم مجموعة من الصور ترتبط مع اشباع الحاجات ويغلب فيها آن يكون المثير فيها انواع الخيبة والفشل في الحياة الواقعية وليست كثرة الاحلام الا نوع من تحقيق ما خاب في الحياة الواقعية والغالب في الاخيلة آن نكون فيها واحد من بطلين
· البطل المظفر المنتصر دائما على غيره
· * البطل الذي يتحمل ظلم وعذاب الاخرين
· تميل احلام الجندي آلي جعله البطل الذي يتغلب على اعدائه ويكون لاحلامه منطلق عدواني
· قد تكون الاخيلة بناءه وهي ما يستعمل في حل مشكلة مباشرة
· قد لا تكون الاخيلة بناءة ومنتجة وقد تكون مخرج لرغبات لا تجد لها اشباعا في عالم الواقع
الابدال آو التحويل
هو نقل موضوع العاطفة آو التخيلات من موضوعها الاول آلي موضوع اخر وقد يكون الموضوع الاول شخصا وقد يكون شيئا ما وكذلك الموضوع الثاني
والتحويل يتم كوسيلة دفاعية ويعتمد عادة على وجود صلة بين الموضوعين الاول والثاني مثال : تحويل النقد عن الزوجة آلي امها
ويلجا الشخص آلي التحويل امام ضغط داخلي ومقاومة خاصة من موضوع الضغط مثال : قد يلجا الانسان آلي الشتائم في سعيه آلي الدفاع وتكون الشتائم نوعا من التحويل
ومثال اخر : الابن الذي يرمي معطفه على الارض محولا أتليه غضبه الناجم عن نقد ابيه له وبذلك فهو يوفر على نفسه صراعا قاسيا قد يحدث لديه لو جابه اباه بكلام قاس
الرد المعاكس
هو نوع من النزوع الرجعي آلي اظهار انماط سلوك تكون على النقيض من دوافع ونزعات مكبوتة وغير مقبولة اجتماعيا ويتميزالرد المعاكس بارتداد متعصب ومتطرف آلي اخلاق مقبولة اجتماعيا وممدوحة تحل في حياة الفرد الظاهرة محل نزعات نحو اللذة ينكرها المجتمع
ويبدو الرد المعاكس احيانا لدى شخص يهاجم اشكالا من السلوك عند الناس يظهر فيها انها مخالفة للاخلاق بينما تكون دوافعه المكبوتة متفقة في حقيقتها مع ما هو لدى الناس مثال :
شخص يهاجم الكتب التي تبرز قضايا الجنس بينما يكون هو في حال يكبت نزعات جنسية من نوع ما تبرزه تلك الكتب
الاعلاء آو التسامي
وهو نوع خاص من التحويل يغلب فيه آن يكون مرتبطا بالدافع آلي اللذة وموضوعها انه تحول في الموضوع الذي تندفع أتليه اللذة من موضوع اول يغلب آن يكون موضع نقد من المجتمع آلي موضوع ثاني يغلب آن يمتدحه المجتمع ويقدر صاحبه تقديرا عاليا
مثال : الشخص الذي يجد الضيق آو الحرج في اشباع لذته بطريقته الخاصة التي يرفضها الاخرون يجد البديل فيها بالرسم والتصوير والشخص الذي يحمل دافع التلذذ بتعذيب الاخرين يحتمل اتجاه التسامي لديه نحو التخصص بالجراحة والسعي لان يكون جراحا ناجحا والتسامي ينطوي على المتعة واللذة ويقد يوصل آلي الابداع في الادب والموسيقا والفلسفة
هذه اهم وسائل الدفاع الاولية التي تلجا اليها الشخصية الانسانية لذا يجب على المدير والمربي الذي يتعامل مع البشر آن يكون اكثر علما ومعرفة بهذه الوسائل من اجل قراءة الاشخاص الذين يعمل معهم قراءة نفسية حتى لا يصل آلي حد التطرف والانحراف والتصادم مع الغير
لانه دلت الدراسات على آن مراعاة العلاقات الانسانية واحوال الشخصية في محيط العمل ادت آلي زيادة الانتاج والانتاجية لذا اقدم نصيحة آلي المديرين والمربيين لقراءة هذه الوسائل وفهمها وهضمها والعمل بها من اجل غد افضل وادارة افضل وتربية افضل ومن اجل سورية حديثة متطورة مزدهرة 0
عبد الرحمن تيشوري
دارس في المعهد الوطني للإدارة العامة
باحث في موقع نساء سورية
باحث في موقع الحوار المتمدن



#عبد_الرحمن_تيشوري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الاهداف التربوية والادارة التربوية في سورية والوطن العربي
- دراسة مقارنةلاهم مشكلات التربية في الوطن العربي
- مجلس القهر الدولي والعوبة الامم المتحدة
- التنظيم الاداري- الادارة الشركة المؤسسة
- العلمانية السورية المطلوبة
- كيف يمكن تنقية الجسم الاداري من الشوائب ؟
- هل نشرع عقد مؤتمر دوري للعاملين لتعرية الفاسدين ؟
- تصنيف الوسائل التعليمية
- مداخل التدريس ونماذجه
- دور التربية في عملية التحديث والتطوير
- دراسة مقارنة لاهم المشكلات التربوية في العالم
- اين رقابة مجلس الدولة والقضاء الإداري على عمل الادارات الحكو ...
- من يمتلك اقتصاديات المعلوماتية يمتلك ناصية القرن الحادي والع ...
- قراءة تربوية في الفلسفة البراغماتية
- الاتصال في التربية مفهوم اهمية نماذج شروط نجاح
- تخطيط التدريس واهدافه
- التربية المقارنة علم هام جدا يجب الاستفادة منه
- أرقام تصنع العالم كارثة القرن
- نمو الاقتصاد السوري
- في العلاقة بين الفلسفة والسياسة


المزيد.....




- تفجير جسم مشبوه بالقرب من السفارة الأمريكية في لندن.. ماذا ي ...
- الرئيس الصيني يزور المغرب: خطوة جديدة لتعميق العلاقات الثنائ ...
- بين الالتزام والرفض والتردد.. كيف تفاعلت أوروبا مع مذكرة توق ...
- مأساة في لاوس: وفاة 6 سياح بعد تناول مشروبات ملوثة بالميثانو ...
- ألمانيا: ندرس قرار -الجنائية الدولية- ولا تغير في موقف تسليم ...
- إعلام إسرائيلي: دوي انفجارات في حيفا ونهاريا وانطلاق صفارات ...
- هل تنهي مذكرة توقيف الجنائية الدولية مسيرة نتنياهو السياسية ...
- مواجهة متصاعدة ومفتوحة بين إسرائيل وحزب الله.. ما مصير مفاوض ...
- ألمانيا ضد إيطاليا وفرنسا تواجه كرواتيا... مواجهات من العيار ...
- العنف ضد المرأة: -ابتزها رقميا فحاولت الانتحار-


المزيد.....

- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي
- معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية / زهير الخويلدي
- الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا ... / قاسم المحبشي
- الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا ... / غازي الصوراني
- حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس / محمد الهلالي
- حقوق الإنسان من منظور نقدي / محمد الهلالي وخديجة رياضي
- فلسفات تسائل حياتنا / محمد الهلالي
- المُعاناة، المَعنى، العِناية/ مقالة ضد تبرير الشر / ياسين الحاج صالح
- الحلم جنين الواقع -الجزء التاسع / كريمة سلام
- سيغموند فرويد ، يهودية الأنوار : وفاء - مبهم - و - جوهري - / الحسن علاج


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - عبد الرحمن تيشوري - وسائل الدفاع الاولية التي يجب على المدير اتقانها