أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ديانا أحمد - قصيدة مسيحية ضد رسول الإسلام -أَيَا أتْبَاعَ مُحَمَدٍ لنا سُؤالٌ-.. مع إضافات لها من عند صديقى سمسم المسمسم















المزيد.....

قصيدة مسيحية ضد رسول الإسلام -أَيَا أتْبَاعَ مُحَمَدٍ لنا سُؤالٌ-.. مع إضافات لها من عند صديقى سمسم المسمسم


ديانا أحمد

الحوار المتمدن-العدد: 4978 - 2015 / 11 / 7 - 17:02
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


قصيدة مسيحية ضد رسول الإسلام "أَيَا أتْبَاعَ مُحَمَدٍ لنا سُؤالٌ".. مع إضافات لها من عند صديقى سمسم المسمسم


قصيدة وجدتها على الفيسبوك وأضفتُ إليها أبياتاً سأضعها بين قوسين علامات أكبر من وأصغر من هكذا
>


أَيَا أتْبَاعَ مُحَمَدٍ لنا سُؤالٌ


أَيَا أتْبَاعَ مُحَمَدٍ لنا سُؤالٌٍ *** نرجوُ جَوابِهُ مِمنْ وَعْــــــــاه

أحَقاً تَعْبُدونَ إلهَنا القدوسَِ*** أمْ شيطانٍ ورســـولٍ قد وَالاه؟

فإلهُنا يَهْوَه إيلُوهِيمٌ اسمُهُ *** وهو خَالِقُ الكَوْنِ والحَيْــــــــاه
...
وليـسَ إلهُ القَمَرِ الذي *** يُدْعَـــــىَ الله >

مَنْ كانتْ الأعرابُ تعبُدَهُ في *** قفرِ مِكَةٍ و مِنَىً و الصَفـَاه

كانَ الهِلالُ رَمْزَهُ ومنْ طِينٍ *** صَنعوهُ وبهِ زَينوا الجــباه

إذْ جَاءَكُمْ فاسِقٌ بنبأٍ *** وادعىَ أن جبريلَ أتَـاه

وكَانَ صَادِقاً وأمَيناً حَقاً حَتى *** تَقَمَصَهُ الشَيْطَانَ وأغـْـــــوَاه

فأصْبَحَ رسُولَهُ فعلاً *** وبالدَليلِ نُفَنْدُ دَعْــــــــوَاه

وفى الشَامِ زَعِمَ بُحَيْرَا *** أن نبياً مَختوماً على قَفَــاه

سَيُولَدُ في أرْضِ مِكْة *** رَسَولاً للبدوِ والرُعَـــاه

ليَخْرُجُ نبياً من نَسْلِ *** إسْمَاعِيلِ لا إسْحقَ أخــــاه

ومَا عُرِفَتْ نُبوةً إلا من نَسْلِ *** إسرائيلِ كما وَعدهُ الربُ وزَكَّـاه

وإذ كانَ بُحَيْرَا راهِباً فاسِقاً *** فرُبما كانَ مُحَمَدٌ ابنَهُ وضَــــنَاه

من سِفاحِهِ معَ آمْنَة في *** رِحلةِ لهَا للشامِ وحَمَــــاة

حَمَلَتَهُ فى بَطنِها سَنَواتٍ أربعَ *** بِحَسْبِ قول ِ الــــرُواة

وادْعَتْ خُروجَ نُور ٍ مِن فَرْجِها *** بِهِ رَأتْ قُصُورَ بُصرَى وما تَحْـــوَاه

فيا لَها مِنْ خُزَعْبَلاتٍ يَنْدَى *** لَهَا جَبْينُ السَامِعِينَ والــــرُوَاة

فهيَا بنا إذَنْ نبْحَثُ عن فَرْجِ *** آمْنةٍ لنَنَعَمَ بنورهِ وضِيـــاه

لنُعِيدَ أمْجَادَ النُبوّةِ ونُصَدِّرُ *** للعَالَمِ طَاقَتَهُ وكَهْرْبَــــاه

وفى غَارِ حِرَاءِ تَقَمَصَهُ *** إبْليسٌ وابْتَـــــلاه

فأرْغَىَ وأزْبَدَ وعلى الأرضِ تَمَرَغَ *** في قِيئِه وما خَرَجَ من أمْعَـــَاه

ثم هَرْوَلَ إلى دارِهِ صَارِخاً *** فَزِعَاً وا خديجتــاه!

فأجلستهُ على حِجْرِها *** عساها تُطيبُ رُجْفَـــاه

وأعْلَمَهَا أنَ كائناً قدْ *** ظَهَرَ لهُ لا يَعْرِفُ كُنْهَــــاه

فزَمَلتهُ إلى صَدرِهَا وبخِمَارِها *** دَثَرَتْه ُ وسَدْتْ أُذُنـــاه

كَاشِفَةٌ عن فَخْذيْهَا يُسْرى *** ويُمنى وسَائلةَ أتــــراه؟

ومُهَدِئةٌ مِنْ رَوْعِهِ وللعَفريتِ *** قائلةً ابْتَعدْ عنْ مُحَمْــــدَاه

فاخْتَفَىَ المَخلوقُ مِن فورهِ *** رُبما مِن خَجَلِهِ وحَيـَــــــاه

فلولاها ما ثَبَتَتْ نُبوءة ُالكذابِ *** وما كان لدعوتِهِ حَيـَــــاة

وما شَاهَدَهُ أحْدٌ ومَا صَدَّق *** امْرؤٌ على رُؤيـــــاه
<<عاشت خديجة وماتت *** وابنتها منه زينب الكبراه
 مسيحية ً أو أبيونية ً*** وبالمسيح تفتخر وتباه
ولم يتزوج في حياتها قط *** إلا مِن بعدها ما ادعاه
ادعى على الإله إحلال عشرات النساء *** له زوجات وسباياه>>

و القسُ ابنُ نَوفلٍ <<ابن عم خديجة *** زوَّجهما بعقد زواج المسيح الإله
فاحترم دين زوجته بحياتها *** والتزم بإكليل زواجهما طيلة خديجة حياة>>
عَلـَّمَهُ <<ورقة >>ُ الكتابَ آملاً *** أن يجعلَ منهُ إنساناً به يُبــاه

فيجْعلهُ خَليفتهُ في نشرِ *** هرطقتهِ ضِدَ المَسيحِ الإلـــه

وللعَرَبِ يكونُ وكيلهُ في *** نَشْرِ دَعـْــــــــواه

وبتَعَاليمٍ وآياتٍ في *** السِرِ أَمَدَهُ ورَبَّــــــاه

فلما مَات وَرَقَةُ وفى القبْرِ *** وُضِعَ وفى الثرى مَثـْـــــــواه

فَتْرَ الوَحْىُ عن الكذَابِ *** والمدعو جِبريلٌ ما عادَ يـَــــــــراه

فسَارَ إلى شَواهِقِ الجِبَالِ *** ليَنْتحرْ ويقضى نَحْبـَـــــاه

ثمَ تراجعَ زاعماً أنَ جبريلَ *** عادَ إليهِ وارْتَضَــــاه

فيا ليته نفذ تَهديدهُ لارتاحتْ *** البشريةُ مِنْ بـَـــــلْواه

نبيٌ كانَ الضلالُ والخديعةُ *** لهُ عِبادةٌ وصَـــــــلاه

وَصَايا الإلهِ العشرِ كَسَرَهَا *** والمُضِلُ فَرَضَ شِرْعَـــاه

قاتلٌ سَارقٌ حَالِفُ زورٍ *** وبزناهِ مُفاخرٍ ومُبـَــــــــــاه

للنَهْبِ والسَلْبِ وسَفكَ الدِمَاءِ والسبي *** آمِرٌ فى غَزَوَاتِهِ وسَـرَاياه

سَجدَ للغرانيقِ العُلا *** اللاتَ والعُزىَ ومَنــــــــــــَــاة

وطُقوسُ الوثنيةِ أعَادَها وفي *** شفاعتِهُنَ كان مُرْتَجَـــــاه
<<ومزجها بزرادشتية وصابئة *** ومدراش تلمود اليهود الدُهاة
وأناجيل منحولة ومن الكتاب المقدس *** صنع منها معا قرآناً افتراه
مع قليل من قوانين جده عبد المطلب وقريش وشِعر ابن أبى الصلت انتقاه
فخرج مزيجاً عجيباً من *** كل لون على الإله ادعاه
فيه من آرامية وعبرية وسريانية *** وحبشية ورومية بِدَهَاه
وبدأ حياته بيثرب ليهودها *** مداهناً يلتمس الرضاه
وصلى لأورشليم وصَحبُهُ *** فرفضوه وكشفوا رياه
فانقلب مُحباً لقريش *** وجعل كعبة الأوثان قبلة حج وصلاة
وملأ قرآنه المفترى الذي خطه *** عقله المريض لا يُمناه
شتائم وتكفير لمسيحيين *** وغضِبَ يسوعُ فى سماه
وليهودٍ وجعل منها آياتَ *** عدوانيةٍ ودمويةٍ بطغواه
يتعبد بها المسلم ويتعلم أن *** الكراهية يأمر بها الإله
فحين يمارس قتلاً وتكفيراً لغير مسلم ٍ *** أو سُني ٍ يثبت لله تقواه
وطرد قبائل يهود الآمنين من أرضهم *** وديارهم وجعل الأنفال مبتغاه
وارتكب بحق بني قريظة سبياً وذبحاً *** ومع هولاكو والسفاحين مثواه
وولغ في الدماء والنساء واغتصب *** صفية التي صرخت يا ويلتاه
سباها ومزق ثيابها وبغير عِدَّةٍ هتكَ *** عرضها ونالها بجرائمه وأذاه
بعدما ارتكب مجازر بحق قبيلتها *** وضمّ أباً وأخاً وزوجاً إلى قتلاه
اللهُ رسولُ محمدٍ صدقتْ داعشُ *** وختمُ رسول النكاح والدم والباه
كان يخشى من تمثال جميل ولوحة *** ويؤذي ذوقه المريض الغناء
ومن يومها كانت الكنائس روائع نحت *** ورسم ومزامير وجنة حياة
وكانت مساجده ومدن أتباع دينه *** الشيطاني خراباً ومواتاً بلا حياة
وكعب بن أشرف قتله وعصماء *** وأم قرفة واغتال مَن تجرأ وهجاه
إرهابيٌ لا يطيق نقدا وإبداعَ ورأيا آخر *** معارضة مخترع تكميم الأفواه
ومِن صحبه أعمى قتل أمَّ ولدٍ له منها *** ابنان مثل لؤلؤتين لأجل رضاه
وجعلها سُنةً في عقبه لداعش وسعود *** وحاكم لسفك دم مَن عارضه وهجاه
ومن ارتد وتعلمن واعتنق لادينية *** وعبر لمسيحية واجداً بيسوع مبتغاه
نكح طفلة بنت تسع سنين بشذوذه *** قلده اليوم يمني وعربي عقله قد قلاه
ما لي أرى ربك مسارعاً في هواك *** كشفت بها عائش سره وخفاه
إنا أحللنا لك أزواجك وزوجناكها *** وترجي من تشاء وغيره مِما افتراه
آيات منويات يحسده عليها كلُ زير نساء *** جعل من الملذات حياة
ربه رب نيك وسبي وخمر ونساء *** ونفاقٍ ودم ونهب وخوف ووحشية غضب عليه الله
وجعل العفونة مصيره ورُبُو بطنه *** أربعين يوماً بعد الوفاة
يثرب في حياته ملآى بمتحرشين *** ويدعي أنه مُسِح نبياً والله اصطفاه
ما كانت يوتوبيا بل نجاسة بحياة نبيها *** الأعظم مَن زعم أن الرب الإله اجتباه
عائش مراهقة محرومة تلذذت بابن المعطل *** وهجرت شيخ خمسيني ما عُرِفَ أباه
وطلحة بن عبيد الله إذ أراد الزواج بها *** بعد وفاة رسول الديانة المدعاة
فأنزل إبليس آيات إفكٍ "ولا تؤذوا صلعم *** ولا تنكحوا أزواجه بعده أبداه"
آيات مفتراة كتبها لتحقق له *** ما يوافق هواه وألصقها بالرب حاشاه
وغضبَ السارق من عمر حين قرأ *** من صحف التوراة ورآه
والشريد بن سويد إذ ردف صلعم يوما *** فأقرأه من شعر ابن أبى الصلت ما أقراه
قال أنشدنى يا شريد فأنشده مئة بيتاً *** اختزنتها ذاكرته ليكتبها آيات مفتراة
وابن ثابت تعلم سريانية وعبرية بأمره *** ليطلعه صلعم على مصدر افتِراه
"تأتيني كتب من أناس لا أحب *** أن يقرأها أحد" واقتبس منها ما ادعاه
ومحمد بن عبد الوهاب *** وابن تيمية وحسن البناه
 وسيد قطب وأبو *** الأعلى المودودي الجُناه
كتبوا كتبهم الدموية الوحشية *** من وحي ديانته المدعاة
وخلقوا آل سعود وداعش وإخوان *** وسلفيين وساروا على خطاه
وعلى خطى خلفائه الراشدين سَمَّاهم *** المسلمون فاتحين وهم غزاة
بدوٌ أجلافٌ أعداءُ حضارةٍ *** سُراقُ آثارٍ وللنساءِ سُبَاة
أخرجوا الشعوب من أديانها *** زرادشتية ومسيحية سمحاه
قادوهم قسراً بالسلاسل والجزية *** والقتل إلى دين مجرمين عتاة
شنوا حروباً على فارس المسالمة *** وبيزنطة وسوريا ومصر وافريقياه
وسالت دماء نفوس زكية وسُبيت *** عذارى وزوجات على أيدى العُدَاة
وفرضوا لغتهم العربية ودينهم الإسلامي *** وألغوا هوية الشعوب المبتلاة
زرعوا - من يومئذ ولليوم - تكفيرا *** وخرابا وقتلا أولئك الطغاة
رجموا ودفنوا النساء غصباً *** في حجاب ونقاب وعَبَاه
جلدوا وصلبوا ، قطعوا أيدٍ وأرجل *** ورقاب تقرباً بزعمهم لله
وتنفيذاً لقرآن شيطاني *** وسودوا على المرء دنياه
هدموا ضريحَ صوفيٍّ ومسجد شيعةٍ *** وآثار تدمر وا خالداه
قتلوا خالد أسعد وحطموا *** متحف موصل وتمثال بوذاه
حرَّموا الفنون بحديثه فلا نحت *** ولا رسم ولا رقص أو موسيقاه
ولا تمثيل ولا غناء ولا طرب *** مما أسعدتنا به أم كلثوم وسلطان هُدَاه
منعوا تجسيمَ اللهِ ورسلهِ وملائكتهِ *** والعابرَ مِن اعتناق دين مُشتهاه
قمعوا سعادةً والرقص الشرقي *** والجنسَ الحر برضا الطرفين والبورناه
حرقوا وقتلوا شارلى إيبدو أسوة به *** وهكذا يسفه المسلم السُنى الجميع عداه
عدا نفسه ودينه وأمته وصلعمه وكانوا *** شر أمة أخرجت للناس وأمم الكوكب بهم مبتلاة
نشروا الظلام على مصر وسوريا *** وعراق وفارس وتونس وليبياه
من بعد ساميةِ الجَمَال ِ وشاديةٍ *** وفخر الدين مريمَ وناصر في عُلاه
وتحيةِ كاظم ٍ وجيهان وموسيقار *** أجيال وأهرام وكرنك برفاه
وحتشبسوت ورمسيس وتحتمس *** وخوفو وخفرع ومنكاورع الحُماة
وتوت وسكان المتحف المصري *** بتحرير القاهرة بكل بهاه
وبعد سفور مصر ومَن حولها جمهوريات *** عرب وإيران وأفغان السُمَاة
بنفط كيان سعودي حقود لقيط يسمى *** مملكة عاد من القبور الغزاة ..
ونفض الإسلام القبيح التبرج *** العلماني عن وجهه وسيماه
بربيع عربي مزعوم مهدت له *** صحوة إظلامية ووا شيشاناه
وسقوط اتحاد سوفيتي *** وحرب أفغان وجاء البغاة
وبيثرب مثل مسوخ أفلام رعب *** صحا محمد ببلاه
وصحا قرآنه وسنته وسيرته *** وقام معه جاراه
وخرجت بالسكين والمدفع *** والمطرقة بشعة ً مومياه
تقتل وتدمر وتخرب مجسدة *** في دواعش حازوا رضاه
ملتحين لحية وجه أو عقل كما *** أمرهم ومنقبات ومحجبات . رَبَّاه
تلامذة نجباء له ولصحبه *** ونسوته وخـُلفاه
ولسعودٍ وأردوغان ونميري وبشير ٍ *** وإخوان وسلفيين أحيوا ذكراه
ذكرى خبيثة بعثها تونسي *** ومصري كرروا مجازره واِفتِراه
وحجازي نجدي وليبي وأفغاني *** وشيشاني صومالي وسودانياه
وجاليات إسلامية من أوروبا وأمريكا *** واستراليا تعيد للجزار الحياة
بعدما قتلوا وكفروا مسيحيا وأيزيديا *** وزرادشتيا وبهائيا بغير جرم جناه
توجه السُنة ُوارتكبوا جرائم ضد علوي *** صوفي شيعي درزي بأمر صلعم والله
كل قيصر وفرعون وكسرى يبكى اليوم دماً *** على بلاده من ضريحه ومثواه
بلاد سفور وعلمانية حديثة بقرن عشرين *** وبحضارتها الأصلية القديمة المنتهاة
من وادي السند بعهد إسكندر وساسان *** للفرات بابل وآشور وسومراه
والنيل والشلف ودرعة بعهد مينا *** وبطالمة ورومان وقرطاج وفينيقياه
من الهندوكوش لجبال الأطلس وبينها *** قاسيون والمقطم خربها صلعم ولِحاه
والتاريخ تساقطت دموعه على هلال خصيب *** ورافدين دمرها مسلمون غلاة
لا يقبلون علوياً أسداً بشاراً رئيساً يحكم *** سورية مجرمو محمدٍ العتاة
قالوا طاغية وأقلية وكافراً فلا نريد أبداً *** أن يحكمنا علويون كفرة وطغاة
نريد حكومة إخوان وسلفيين ولاؤهم *** لأوباما بن لادن وأردوغان البغاة
لتصبح سورية ولاية عثمانية أو سعودية *** أو أوبامية تحنِي لجزار مكة الجِباه
بعد طول فتاوى وتحريض سعودي سلفي *** إخواني صلعمي وقـُبْحُ محمدٍ العالمُ أجمع قد رآه
إن لم تجد نارهم ما تأكله أكلت نفسها *** والحقد يحرق مَن بداه
وفتاحٌ سيسيٌ خائف مرتعش لفق لكتاب *** وفنانات تهماً ومرغ لهم جباه
ازدراء أديان وحث على الفسق *** وفجور عليهم ادعاه
وأبقى على حزب نور سلفي وأحزاب سلفيين وإخوان دون حل نرضاه
كمم أفواه مثقفين وفنانات *** هذا ما أسعده وارتضاه
وتابعٌ خادم ذليل لآل سعود *** تلميذ نجيب آخر لمحمد وما ادعاه>>
فعَجَبَاً لكَعْبَةٍ ضَمْتْ حَجَرَاً *** يُشْبهُ الفَرّْجَ شَبَهاً لا يُضَــــــــاه

وأعْجَبُ مِنهِ حَجْيجٌ قدْ *** تنافَسوا قتلاً على قُبــــــلاه

طافوا حولهُ سَبْعَ مراتٍ *** وكُلٌ يُغنى على لَيـْـــــــلاه

عُراةٌ حُفاةٌ أو بثوبٍ لا *** تُخَاطُ بالخُيوطِ هُدُبـَــــاه

وعلى جَبَلِ عَرَفَاتٍ يَرجْمُونَ *** شيطاناً بالحِجارةِ والحَصَــاه

جَاهِلين أنَ إبليسَ هو روحٌ *** لا يَقْدرُ الرُماة ُعلـــــــى أذاه
<<وأسمع بغرب وروسيا صين وهند ويابان ولبنان إيران وأبصر وا نوراه
علمانية وحريات ثلاث "دينية وسياسية وجنسية" وسفور وتسامح وتقدم أولئك العُلاة
وسلامٌ على فراعنة ورومان وإغريق بابل وآشور فينيقيا وقرطاج أولئك السُماة
وعلى لينين وناصر وأتاتورك وبن علي والأسد وبورقيباه>>


*********************


ويشكر سمسم : الأخ وحيد وبرنامجه الدليل والأخ رشيد وبرنامجه سؤال جرئ والدكتور رأفت عمارى وبرنامجه حقائق بقناة الحياة المسيحية .. والأستاذ حامد عبد الصمد وبرنامجه صندوق الإسلام
ملحوظة : الهندوكوش جبال بأفغانستان. ووادى الشلف أطول أنهار الجزائر. ووادى درعة أطول أنهار المغرب.



#ديانا_أحمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دعوى قضائية ضد الله الإسلامى السُنى ومشاركات أخرى لصديقى سمس ...
- الحزب السلفى يتبدد لكن المزاج السلفى يتمدد + الإرهابى محمد ا ...
- خلاصة مقال قصائد حارقة لشاعرات وقعن في الحبّ للأستاذة جمانة ...
- خواطر متنوعة لصديقى سمسم المسمسم وبعض المقالات المفيدة - أكت ...
- اقتراحات لبعض السور القرآنية الجديدة لصديقى سمسم المسمسم
- وائل و ورد يقولان ما أريد قوله . وائل جسار: زوجتي من غير دين ...
- الأوقاف المصرية فى قبضة السلفية ومقالات أخرى عن غلق السلطات ...
- مفرخة الإرهابيين حالياً.. كلية الطب سابقاً + نص قسم أبقراط ا ...
- مقال رائع يفضح مأساة الزواج فى مصر : لأن الحلال ليس أفضل فلا ...
- نعيد نشر مقال الأستاذ محمد فتحى بعد حذف جريدة التحرير له : س ...
- خواطر متنوعة لصديقى سمسم المسمسم وبعض المقالات المفيدة - أكت ...
- رسالة يزدجرد الثالث آخر ملوك الفرس الساسانيين إلى عمر بن الخ ...
- بمناسبة تكميم السيسى للأفواه .. الحريات الثلاث وشعب مصر اللع ...
- فى يد السيسى سيفان أو سورة السيسى .. لصديقى سمسم المسمسم
- الشيخ السعودى عبد الفتاح السيسى وقضاؤه السلفى الملتحى الشامخ ...
- نظرة السعوديين السلفيين للمصريات والسوريات فى الستينات حين ك ...
- حوادث التدافع كل عام ليست بسبب سوء التنظيم وحده بل أيضا بسبب ...
- الجنس هو لعبة الكبار
- الفيسبوك ومعايير المجتمع Community Standards .. رسالة مفتوحة ...
- صديقى يتساءل : لماذا لا تسمح أمريكا بزواج المحارم كما سمحت ب ...


المزيد.....




- مقتل 42 شخصا في أحد أعنف الاعتداءات الطائفية في باكستان
- ماما جابت بيبي..استقبل الآن تردد قناة طيور الجنة بيبي وتابعو ...
- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن مهاجتمها جنوب الأراضي المح ...
- أغاني للأطفال 24 ساعة .. عبر تردد قناة طيور الجنة الجديد 202 ...
- طلع الزين من الحمام… استقبل الآن تردد طيور الجنة اغاني أطفال ...
- آموس هوكشتاين.. قبعة أميركية تُخفي قلنسوة يهودية
- دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه ...
- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ديانا أحمد - قصيدة مسيحية ضد رسول الإسلام -أَيَا أتْبَاعَ مُحَمَدٍ لنا سُؤالٌ-.. مع إضافات لها من عند صديقى سمسم المسمسم