|
من علوم القرآن :القرآن والواقع الاجتماعى:(مَنْ يَعْمَلْ سُوءاً يُجْزَ بِهِ )(123)النساء) .
أحمد صبحى منصور
الحوار المتمدن-العدد: 4960 - 2015 / 10 / 19 - 02:20
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
القرآن الكريم لغة الحياة ، وما يقوله القرآن عن البشر يتجسد واقعا في حياة الناس ولا تملك إلا أن تقول ، صدق الله العظيم " مقدمة : 1 ـ لو تعقل الناس قوله جل وعلا (مَنْ يَعْمَلْ سُوءاً يُجْزَ بِهِ) لتجنبوا عذاب الدنيا وعذاب الآخرة. ولو عرف الناس أن هناك عذابا دنيويا يلحقهم فى الدنيا جزاء جرائمهم لكفُّوا عن جرائمهم . أو يعضها ، ولعاش العالم فى حال أفضل . 2 ـ إن الله جل وعلا يجعل العقاب الالهى الدنيوى ـ أو العذاب الدنيوى ـ وسيلة للإصلاح، وحتى ينجو الناس من العذاب الأبدى فى الآخرة ، يقول جل وعلا : (وَلَنُذِيقَنَّهُمْ مِنْ الْعَذَابِ الأَدْنَى دُونَ الْعَذَابِ الأَكْبَرِ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ (21)السجدة ). 3 ــ وقد ترى أصحاب السيادة فى مواكبهم وثرواتهم وجاههم فتنبهر بما ترى ، وتتمنى هذا لنفسك مثلما انبهر الذين كانوا يريدون الحياة الدنيا وزينتها وهم يرون قارون فى موكبه ، يقول جل وعلا يعلمنا : (فَخَرَجَ عَلَى قَوْمِهِ فِي زِينَتِهِ قَالَ الَّذِينَ يُرِيدُونَ الْحَيَاةَ الدُّنيَا يَا لَيْتَ لَنَا مِثْلَ مَا أُوتِيَ قَارُونُ إِنَّهُ لَذُو حَظٍّ عَظِيمٍ (79) وَقَالَ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ وَيْلَكُمْ ثَوَابُ اللَّهِ خَيْرٌ لِمَنْ آمَنَ وَعَمِلَ صَالِحاً وَلا يُلَقَّاهَا إِلاَّ الصَّابِرُونَ (80) فَخَسَفْنَا بِهِ وَبِدَارِهِ الأَرْضَ فَمَا كَانَ لَهُ مِنْ فِئَةٍ يَنصُرُونَهُ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَمَا كَانَ مِنْ المُنْتَصِرِينَ (81) وَأَصْبَحَ الَّذِينَ تَمَنَّوْا مَكَانَهُ بِالأَمْسِ يَقُولُونَ وَيْكَأَنَّ اللَّهَ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَيَقْدِرُ لَوْلا أَنْ مَنَّ اللَّهُ عَلَيْنَا لَخَسَفَ بِنَا وَيْكَأَنَّهُ لا يُفْلِحُ الْكَافِرُونَ (82) القصص ) . 4 ــ وكان المنافقون فى المدينة أصحاب ثروة وجاه وأموال وأولاد ، بحيث كان النبى تعجبه أموالهم وأولادهم فنهاه رب العزة عن ذلك مؤكدا أن هذه الأموال والأولاد ستكون من عناصر عذابهم الدنيوى ، وقال له جل وعلا مرتين : ( فَلا تُعْجِبْكَ أَمْوَالُهُمْ وَلا أَوْلادُهُمْ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ بِهَا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَتَزْهَقَ أَنفُسُهُمْ وَهُمْ كَافِرُونَ (55)( وَلا تُعْجِبْكَ أَمْوَالُهُمْ وَأَوْلادُهُمْ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ أَنْ يُعَذِّبَهُمْ بِهَا فِي الدُّنْيَا وَتَزْهَقَ أَنفُسُهُمْ وَهُمْ كَافِرُونَ (85) التوبة ). هذا هو حال النبى فكيف بأمثالنا ؟ 5 ــ إن الانسان ضعيف ، وإذا وصلت اليه السلطة نسى الحكمة القائلة ( لو دامت لغيرك ما وصلت اليك ) . وفى عالم المحمديين حيث الاستبداد والفساد يقوم الناس بتعذيب بعضهم البعض ، وبإشقاء بعضهم البعض ، وتتلاحق بهم المصائب ولا هم يتوبون ولا هم يتذكرون، شأن أى مجتمع يسيطر عليه الرياء والنفاق والتدين السطحى والاحتراف الدينى . 6 ــ أهم دليل يتكرر هو حال أصحاب السيادة ، أو ( الهيئات السيادية ) الذين يملكون السلطة فى الاعتقال والمحاكمة والحكم والتحكم . فى هذه المستويات يدور الصراع ، وتتناثر الضحايا من ( الأسياد أصحاب السيادة ) ، وبعد أن يكون أحدهم متصدرا الاعلام فى سطوته يصبح متصدرا الأخبار فى محنته . شهدنا هذا فى مصرع السادات وفى محاكمة مبارك ، وفى القبض على ( صدام ) ومحاكمته وشنقه ، وفى أسر ( القذافى ) وجثته ، وفى هروب ( بن على ) وقبله شاه ايران . وينتظر نفس المصير كثيرين من بشار الأسد الى البشير الى الأسرة السعودية . وما ذلك على الله جل وعلا بعزيز . 7 ــ فى هذه الطاحونة من الصراع ينسى الجميع قوله جل وعلا : (مَنْ يَعْمَلْ سُوءاً يُجْزَ بِهِ ) (123) النساء). وكان ممّن نسى ودفع الثمن مبكرا : عبد الحميد السراج . ونعطى لمحة من المكتوب عنه فى ويكيبيديا . أولا : 1 ــ عبد الحميد السراج مولود فى مدينة حماه عام 1925 : وتوفى فى القاهرة عام 2013 . بدأ حياته حارساً على مدخل بحسيتا (سوق مدينة حلب العمومية)، وكان في ذلك الوقت يصرف الوقت في كوخ الحراسة على الدرس والتحضير لامتحانات البكالوريا لينتسب الى الكلية العسكرية التي دخلها عام 1947 وتخرج فيها ، وكانت له علاقات بزعماء الانقلابات العسكرية فى سوريا ، كان السراج في بداياته مرافقاً لحسنى الزعيم ، ثم الشيشكلى ، واصبح من كبار المسئولين الأمنيين . واتهموه بالضلوع فى إغتيال العقيد البعثي عدنان المالكى فى ابريل 1955 ، وقد لعب السراج دوراً في اقتياد القوميين السوريين الى المعتقلات. 2 وشارك السراج في تأجيح الصراع خلال احداث 1958 في لبنان التي قامت في نهاية حكم الرئيس كميل شمعون ودعم الجبهة الوطنية بالمال والسلاح، وكان المسؤول الاول عن اغتيال الصحافي نسيب المتني في بيروت في مايو 1958، ولعل النقطة السوداء الابرز في تاريخ عبد الحميد السراج، كانت اعتقاله أحد مؤسسي حزب الشعب اللبناني والقيادي البارز في الحزب الشيوعي في لبنان وسوريا فرج الله الحلو، وتصفيته بعد تعذيبه، ثم تذويب جثته بالحامض لاخفاء معالم الجريمة. وكان عبد الحميد السراج وزير الداخلية فى سوريا عند إتحادها مع مصر عام 1958 ، تحت إسم الاقليم الشمالى ضمن ( الجمهورية العربية المتحدة ) بزعامة عبد الناصر . 3 ــ وتآمر الملك سعود على ﺍ-;-ﻟ-;-ﻭ-;-ﺤ-;-ﺩ-;-ﺓ-;- ﺒ-;-ﻴ-;-ﻥ-;- ﻤ-;-ـﺼ-;-ﺭ-;- ﻭ-;-ﺴ-;-ـﻭ-;-ﺭ-;-ﻴ-;-ﺎ-;- ، ﻭ-;-أرسل الى عبد الحميد السراج ( 20 ) ﺸ-;-ﻴ-;-ﻜ-;-ﺎ-;- ﺒ-;-ﻤ-;-ﺒ-;-ﻠ-;-ﻎ-;- ﻤ-;-ﻠ-;-ﻴ-;-ﻭ-;-ﻨ-;-ﻲ-;- ﺠ-;-ﻨ-;-ﻴ-;-ﻪ-;- ﺍ-;-ﺴ-;-ﺘ-;-ﺭ-;-ﻟ-;-ﻴ-;-ﻨ-;-ﻲ-;- فى مقابل منع ﻗ-;-ﻴ-;-ﺎ-;-ﻡ-;- الوﺤ-;-ﺩ-;-ﺓ-;- ﺒ-;-ﻴ-;-ﻥ-;- ﺴ-;-ﻭ-;-ﺭ-;-ﻴ-;-ﺎ-;- ﻭ-;-ﻤ-;-ﺼ-;-ﺭ-;- وﺍ-;-ﻏ-;-ﺘ-;-ﻴ-;-ﺎ-;-ل ﺠ-;-ﻤ-;-ﺎ-;-ل ﻋ-;-ﺒ-;-ﺩ-;- ﺍ-;-ﻟ-;-ﻨ-;-ﺎ-;-ﺼ-;-ﺭ-;-، ﺒ-;-ﺈ-;-ﺭ-;-ﺴ-;-ﺎ-;-ل ﻁ-;-ﺎ-;-ﺌ-;-ﺭ-;-ﺓ-;- ﻤ-;-ﻥ-;- ﺴ-;-ﻼ-;-ﺡ-;- ﺍ-;-ﻟ-;-ﺠ-;-ﻭ-;- ﺍ-;-ﻟ-;-ﺴ-;-ﻭ-;-ﺭ-;-ﻱ-;- ﻟ-;-ﻀ-;-ﺭ-;-ﺏ-;- ﻁ-;-ﺎ-;-ﺌ-;-ﺭ-;-ﺘ-;-ﻪ-;- ﺍ-;-ﻟ-;-ﻘ-;-ﺎ-;-ﺩ-;-ﻤ-;-ـﺔ-;- ﻤ-;-ـﻥ-;- ﺍ-;-ﻟ-;-ﻘ-;-ـﺎ-;-ﻫ-;-ﺭ-;-ﺓ-;- ﺃ-;-ﺜ-;-ﻨ-;-ـﺎ-;-ﺀ-;- ﻗ-;-ﺩ-;-ﻭ-;-ﻤ-;-ﻪ-;- ﻹ-;-ﻋ-;-ﻼ-;-ﻥ-;- ﺍ-;-ﻟ-;-ﻭ-;-ﺤ-;-ﺩ-;-ﺓ-;- ﻓ-;-ﻲ-;- ﺩ-;-ﻤ-;-ﺸ-;-ﻕ-;- ﻭ-;-ﺒ-;-ﻌ-;-ﺩ-;- ﺍ-;-ﺴ-;-ﻘ-;-ﺎ-;-ﻁ-;- ﺍ-;-ﻟ-;-ﻁ-;-ﺎ-;-ﺌ-;-ﺭ-;-ﺓ-;- ﺘ-;-ﺘ-;-ﻬ-;-ﻡ-;- ﺇ-;-ﺴ-;-ﺭ-;-ﺍ-;-ﺌ-;-ﻴ-;-ل ﺒ-;-ﻀ-;-ﺭ-;-ﺒ-;-ﻬ-;-ﺎ-;-. و ﻟ-;-ﻜ-;-ﻥ-;- ﺍ-;-ﻟ-;-ﺴ-;-ﺭ-;-ﺍ-;-ﺝ-;- ﻜ-;-ﺸ-;-ﻑ-;- ﺍ-;-ﻟ-;-ﻤ-;-ﺅ-;-ﺍ-;-ﻤ-;-ﺭ-;-ﺓ-;-، ﻭ-;-ﻜ-;-ﺎ-;-نت فضيحة مدوية لآل سعود. وترتب عليها تعزيز مكانة عبد الحميد السراج لدى عبد الناصر ، فأصبح الرجل الأول فى سوريا والمواطن الثانى فى الجمهورية العربية المتحدة بعد الرئيس السابق شكرى القوتلى التى استقال من رئاسة سوريا فى سبيل تأسيس الجمهورية العربية المتحدة . 4 ــ وبسبب مكانته أصبح هناك تنافس فى سوريا بين السراج وعبد الحكيم عامر الرجل الثانى بعد عبد الناصر ، ولكن ظل السراج المهيمن على سوريا بدعم من عبد الناصر ، وكان السراج يقوم ببث اعوانه وجواسيسه لمراقبة اجتماعات الضباط السوريين المشكوك في ولائهم للوحدة، ومراقبة الانشطة السياسية والاجتماعية واعتقال المشتبه بهم، والضرب بيد من حديد وبقسوة. وارتبطت وحشيته بفساده . فقد أصدر تعليمات بعدم السماح لاي مواطن بمغادرة الاراضي السورية الا بعد الحصول على "تأشيرة خروج" او اذن سفر فحوّل البلاد سجناً كبيراً واتبع ذلك بممارسة سياسية اقتصادية موجهة، حددت الاستيراد ومنعت الكثير من المواد الكمالية فتفشت ظاهرة التهريب من بيروت التي كانت تحافظ على نظامها الاقتصادي الحر ، وبدأت تتشكل عصابات تهريب منظمة حماها بعض ضباط الاستخبارات على مرأى ومسمع عبد الحميد السراج . 5 ــ وقامت حملة عنيفة ضد السراج من القوى السياسية في البلاد، وخصوصاً ان البعث خرج من السلطة واصبح معارضاً، كما ان بقية الجماعات السياسية فقدت نفوذها المالي بسبب تحديد الملكية والتأميم. واشار هيكل في مقالة له في جريدة "الاهرام" عقب الانفصال، الى استياء الرئيس المصري جمال عبد الناصر من التصرفات البوليسية للسرّاج، و ان ناصر قال للسراج في لقاء معه في القاهرة "أنت تعرف رأيي في كثير من اجراءات البوليس في دمشق، و لقد قلت لك انها في كثير من الاحيان تضر بسمعة الجمهورية اكثر مما تخدم أمنها. والأمور لا تحتاج الوصول الى هذا المدى الذي يصل اليه بعض رجالك في بعض الاحيان". 6 ــ ولم تغفر السعودية للسراج ما فعله فتآمرت لاسقاط الوحدة بين مصروسوريا ، وفى 28 سبتمبر 1961 حدث الانقلاب العسكرى بقيادة المقدم عبد الكريم النحلاوى مدير مكتب عبد الحكيم عامر ، و بمؤازرة من رجال الاعمال السوريين الساخطين بسبب قرارات التأميم. وتم إعتقال أعمدة الحكم الناصرى فى سوريا ، وهرب عبد الحميد السراج وإختبأ فى منزل لآل زلفو (من اقارب زوجته ملك) في منطقة الحواكير في دمشق، عندما داهمته قوة من الجيش برئاسة النقيب هشام عبد ربه، واقتادته الى سجن المزة. 7 ــ وتعرض السراج لأبشع أنواع التعذيب ، ووصلت أنباء تعذيبه الى زوجته فكادت تفقد بصرها من البكاء عليه.ووصلت أنباء التعذيب الى عبد الناصر فكلف المخابرات المصرية بتهريب السراج من سجن المزة . وتم إنقاذه وتهريبه الى بيروت ومنها الى القاهرة . وقضى بقية حياته فيها صامتا منعزلا الى أن مات 2013 . 8 ــ عاش السراج حوالى سبع سنوات متمتعا بالسلطة فى ريعان شبابه ( 1954 : 1961 ) خصوصا فى السنوات الثلاث الأخيرة منها . ودفع الثمن تعذيبا هائلا فى نفس السجن الذى كان يعذب فيه ضحاياه . ثم قضى معظم عمره ــ حوالى نصف قرن ـ منسيا منبوذا فيما يشبه السجن الاختيارى او المنفى الاختيارى . عاش فى عزلته يرصد الأحوال ، من صعود وهبوط ، ومواكب ومقابر ، من عبد الناصر الى السادات ومبارك والقذافى وصدام وآل الأسد .. ولعله عاش بقية عمره نادما يتمنى لو لم يكن فى موقع السلطة .. ولعله فى عزلته التى امتدت نصف قرن قد تدبر قوله جل وعلا : (مَنْ يَعْمَلْ سُوءاً يُجْزَ بِهِ ). ولعلنا نتدبر قوله جل وعلا (:(مَنْ يَعْمَلْ سُوءاً يُجْزَ بِهِ ) . ودائما : صدق الله العظيم ..
#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
رسالة من أخ كريم
-
رسالة من شاهدة على قتل الحجاج فى حادث التدافع فى ( منى )
-
مصادر كتاب ( مقدمة إبن خلدون: دراسة تحليلية )
-
خاتمة كتاب ( مقدمة إبن خلدون: دراسة تحليلية )
-
الرؤية الخلدونية وسقوط الدولة السعودية الأولى والثانية
-
فى تزاوج السلطة السياسية والدينية فى الدولة السعودية الأولى
-
فى نتائج التطبيق للشرع الوهابى :( الحزم فى الداخل والحرب مع
...
-
فى تطبيق الشرع الحنبلى الوهابى
-
فى الدعاية : رسائل ابن عبد الوهاب كانت إعلانا بالحرب
-
الرؤية الخلدونية فى : حاجة ابن سعود الى شرعية سنية من ابن عب
...
-
تحقيق ( النظرية الخلدونية )على ( نجد ) قبل قيام الدولة السعو
...
-
( وَانصُرُوا آلِهَتَكُمْ ) : المال السعودى خلف سجن الاستاذ إ
...
-
منطقة ( نجد ) بين كتابات الرحالة والمؤرخين
-
لمحة عن ظروف إقامة الدولة السعودية الأولى وفقا لنظرية العصبي
...
-
ستيف جوبز ..والسلفية
-
روسيا فى سوريا .!!
-
وساء سبيلا .!!
-
تحويل حياة ابن خلدون الي عمل درامي
-
رؤية بحثية درامية للمؤامرة الخلدونية فى مصر المملوكية
-
رأينا فى تفسير موت ( إغتيال ) ابن خلدون الغامض
المزيد.....
-
المجلس الفرنسي للديانة الإسلامية: مذكرة اعتقال نتنياهو بارقة
...
-
ثبتها الآن.. تردد قناة طيور الجنة الجديد 2025 علي كافة الأقم
...
-
عبد الإله بنكيران: الحركة الإسلامية تطلب مُلْكَ أبيها!
-
المقاومة الإسلامية العراقية تهاجم هدفا حيويا في جنوب الأراضي
...
-
المقاومة الإسلامية العراقية تهاجم هدفا حيويا في جنوب الاراضي
...
-
المقاومة الاسلامية العراقية تهاجم هدفا حيويا في جنوب الاراضي
...
-
ماذا نعرف عن الحاخام اليهودي الذي عُثر على جثته في الإمارات
...
-
الاتحاد المسيحي الديمقراطي: لن نؤيد القرار حول تقديم صواريخ
...
-
بن كيران: دور الإسلاميين ليس طلب السلطة وطوفان الأقصى هدية م
...
-
مواقفه من الإسلام تثير الجدل.. من هو مسؤول مكافحة الإرهاب بإ
...
المزيد.....
-
شهداء الحرف والكلمة في الإسلام
/ المستنير الحازمي
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
-
( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا
/ أحمد صبحى منصور
-
كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد
/ جدو دبريل
المزيد.....
|