أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد الحكيم عثمان - أنت فاهم أسلامك غلط سيد خالد - ردا على مقال -تأملات مسلم معاصر-إن الله يسارع فى هواك















المزيد.....

أنت فاهم أسلامك غلط سيد خالد - ردا على مقال -تأملات مسلم معاصر-إن الله يسارع فى هواك


عبد الحكيم عثمان

الحوار المتمدن-العدد: 4956 - 2015 / 10 / 15 - 16:43
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


- انت فاهم أسلامك غلط سيد خالد - ردا على مقال -تأملات مسلم معاصر-إن الله يسارع فى هواك .
تحية طيبة:
في مقال - تأملات مسلم معاصر-إن الله يسارع فى هواك . للكاتب سامي لبيب- اعتمد الحاسة السابعة ما ادري ألعاشرة ليولج تخيلا عمق نفس مسلم كما ادعى ألكاتب سامي لبيب وكلنا يعرف انه لاأحد يعلم مافي عمق نفس ألاخر -والمشكلة أدعاء ألكاتب سامي لبيب أن هناك ألكثير من ألمسلمين تعتمر في نفوسهم ذات شكوك السيد خالد عن دينهم ألاسلام في الشخصية الافتراضية التي اخترعها الكاتب سامي لبيب ليش ما تخصمها وتقول هذه شكوك نفسي عن الاسلام الذي لاادين به - بدل ان تخترع شخصية وهمية من بنات افكارك سيد ساامي لبيب وان كان انت او السيد خالد الشخيصة التي افترضتها فكلاكما يجهل الدين الاسلامي
يقول الشخصية ألمفترضة سيد خالدالتي تقمصها الكاتب سامي لبيب:
أزعم أني أشارك هذا القلق مع جموع ملايين المسلمين اليوم , ولكن أكثرهم لا يبوحون بها ومنهم من يكتمون على أنفسهم , وكثيرون يتوجسون من إعلان قناعاتهم التى تتوافق مع قناعاتى ,
من اين أتاك هذا الزعم أن ملاين ألمسلمين سيد خالد يشاركونك ألقلق الذي يعتريك _لوقلت عشرات ألمسلمين كانت مقبولة فقد تكون قد تواصالت في حوارت مع العشرات من ألمسلمين في حيك ألذي تسكنه أو في عملك ألذي تزاوله أوفي ألمقهي ألذي ترتاده- بس مع ألملاين من ألمسلمين- موواقفه شوية- ومو واسعة شوية؟
يقول ألشخصية ألمفترضة سيد خالد ألتي تقمصها ألكاتب سامي لبيب:
لن يخرج الإسلام من أزمته إلا بالعودة إلى صيرورة التاريخ وفك الوثاق بين الفلسفة والتصوف الإسلامي وبين النصوص المقدسة , فهذا الإسلام هو إسلام الأمة وسيجد القدرة على الإستمرار من خلال قدرة الأمة على مجاوزة النص القرآني والتعامل معه بمرونة باعتباره نصاً تأسيساً وليس توجيهياً حاكماً ، وهي المجاوزة التي يتيحها القرآن لقوم يتفكرون.
ليس كل نص قرآني يمكن تجاوزه سيد خالد- أما النصوص ألقرآنية ألتي يساورك الشك فيه نصوص خاصة غير داخلة في شرائع واحكام آيات ألقرآن وغير ملزمة للمسلمين أنها نصوص تخص شخص ألنبي محمد عليه أفضل الصلاة والسلام- أما ليش تخص شخص ألنبي محمد فهذه تعود لله سبحانه وتعالى.

يقول ألشخصية ألافتراضية سيد خالد التي تقمصها الكاتب سامي لبيب:
خالد : القرآن نص تأسيسي للأمة وليس نصاً يُوجهها إلى آخر الدهر , فهو نص انتهت وظيفته التشريعية مع إنبثاق أمة جديدة في التاريخ بملامح ثقافية جديدة , لذلك نجد أن الكثير من آيات القرآن جاءت لمجتمع وأحداث محددة لينحسر مناط التكليف بأصحاب زمانها وفى نطاق المرسل إليهم وجودياً , مما يجعل اليوم الكثير من أحكام القرآن متجاوزة للعصر بالنظر إلى إنقراض المرسل إليه من الوجود وتغير طبيعة ونسق الأحفاد , وهناك آيات كثيرة سأذكرها فى السياق تثبت ذلك .
اتفق معك سيد خالد أنه ليس كل ألايات وخاصة منها ألايات ألتي حددت أو تناولت شخص النبي محمد صالحة لكل ألمسلمين مدى ألدهر- وهي تخص شخص ألنبي محمد حصرا عليه أفضل ألصلاة والسلام ولاتخص كل ألمسلمين- ومنها ألايات
يَا أَيهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرمُ مَا أَحَلَّ اللهُ لَكَ تَبْتَغِي مَرْضَاتَ أَزْوَاجِكَ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ , قَدْ فَرَضَ اللَّهُ لَكُمْ تَحِلَّةَ أَيْمَانِكُمْ وَاللَّهُ مَوْلاكُمْ وَهُوَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ , وَإِذْ أَسَرَّ النَّبِيُّ إِلَى بَعْضِ أَزْوَاجِهِ حَدِيثاً فَلَمَّا نَبَّأَتْ بِهِ وَأَظْهَرَهُ اللَّهُ عَلَيْهِ عَرَّفَ بَعْضَهُ وَأَعْرَضَ عَنْ بَعْضٍ فَلَمَّا نَبَّأَهَا بِهِ قَالَتْ مَنْ أَنْبَأَكَ هَذَا قَالَ نَبَّأَنِيَ الْعَلِيمُ الْخَبِيرُ , إِنْ تَتُوبَا إِلَى اللهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُمَا وَإِنْ تَظَاهَرَا عَلَيْهِ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ مَوْلاهُ وَجِبْرِيلُ وَصَالِحُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمَلائِكَةُ بَعْدَ ذَلِكَ ظَهِيرٌ , عَسَى رَبُّهُ إِنْ طَلَّقَكُنَّ أَنْ يُبْدِلَهُ أَزْوَاجاً خَيْراً مِنْكُنَّ مُسْلِمَاتٍ مُؤْمِنَاتٍ قَانِتَاتٍ تَائِبَاتٍ عَابِدَاتٍ سَائِحَاتٍ ثَيِّبَاتٍ وَأَبْكَاراً )
اما آلاية :
( وَإِذْ تَقُولُ لِلَّذِي أَنْعَمَ الله عَلَيْهِ وَأَنْعَمْتَ عَلَيْهِ أَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ وَاتّقِ الله وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا الله مُبْدِيهِ وَتَخْشَى النَّاسَ وَالله أَحَقُّ أَن تَخْشَاهُ فَلَمَّا قَضَى زَيْدٌ مِّنْهَا وَطَرًا زَوَّجْنَاكَهَا لِكَيْ لا يَكُونَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ حَرَجٌ فِي أَزْوَاجِ أَدْعِيَائِهِمْ إِذَا قَضَوْا مِنْهُنَّ وَطَرًا وَكَانَ أَمْرُ الله مَفْعُولًا مَّا كَانَ عَلَى النَّبِيِّ مِنْ حَرَجٍ فِيمَا فَرَضَ الله لَهُ سُنَّةَ الله فِي الَّذِينَ خَلَوْا مِن قَبْلُ وَكَانَ أَمْرُ الله قَدَرًا مَّقْدُورًا)
فهي آية تشريعية - تخص كل ألمسلمين - تتعلق باباحة زواج بنات أو زوجات ألابن بألتبني - ولكن ألبعض من الفقهاء فهموها على أنها تحرم ألتبني وهذا غير صحيح- أنها تبيح التبني على شرط - تسمية ألمتبني بأسم أبيه لقوله تعالى:
ادْعُوهُمْ لِآبَائِهِمْ هُوَ أَقْسَطُ عِندَ اللَّهِ ۚ-;- فَإِن لَّمْ تَعْلَمُوا آبَاءَهُمْ فَإِخْوَانُكُمْ فِي الدِّينِ وَمَوَالِيكُمْ ۚ-;- وَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ فِيمَا أَخْطَأْتُم بِهِ وَلَٰ-;-كِن مَّا تَعَمَّدَتْ قُلُوبُكُمْ ۚ-;- وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا (5) فالاسلام أجاز كفالة أليتيم وأحتضانه والقيام على أموره لقوله تعالى:
وَيَسْأَلونَكَ عَنِ الْيَتَامَى قُلْ إِصْلاحٌ لَهُمْ خَيْرٌ وَإِنْ تُخَالِطُوهُمْ فَإِخْوَانُكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ الْمُفْسِدَ مِنَ الْمُصْلِحِ وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لاعْنَتَكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ )
يقول ألشخصية ألافتراضية ألسيد خالد ألذي تقمص شخصيته ألكاتب سامي لبيب:
لا يعلق خالد على ملاحظاتى ليكمل : هناك آيات تخاطب زوجات الرسول حصراً , فهي آيات لا تعني سائر النساء بأي حال من الأحوال حتى يُمكن القول أنها جديرة بالإحتذاء مثل الآية التي جاء فيها : ( يا نساء النبي لستن كغيركن من النساء إن اتقيتن فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض ) فهى آية تمنح نوعا من التمييز الإيجابي لنساء الرسول في سياق رؤية تمايزية , فهل يجرؤ أحد أن يقول أن هذه الآية نص دستورى أم أنها معدش لها لازمة
الاتعلم سيد خالد بشيئ اسمه ألقدوة - نساء ألنبي قدوة يقتدى بها فالله في هذه ألاية يخاطب جميع ألمسلمات ومن خلال مخاطبته لنساء ألنبي كونهن مقيمات في بيت ألنبوة - ويجب أن يكن أكثر ألتزاما بمايتلى من آيات ألله في بيوتهن - حتى تقتدي بهم نسوة ألمسلمين هل ترغب حضرتك لبناتك واخواتك وزوجك ان أن يخضعن بالقول لمرضى ألقلوب من ألبشر؟ فخصهن ألله سبحانه وتعالى لاأنهن قدوات تقتدي بهن نساء ألمسلمين .
ويقول الشخصية ألافتراضية سيد خالد:
فما علاقة هذه الآية بعصرنا وما شأننا بها فهى تعاتب النبى أنه يبغى مرضاة نساءه , فما شأنى اذا كان الله سيزوجه بكراً او سائحاً , و ما دخلي اذ أسر النبي شئ الى أزواجه أم لا , وما معنى هذه الآية في كتاب يُفترض فيه أن يكون كتاب عقدي ديني .
الاطلاع على حياة الشخصيات القيادية ليس بالضرورة يخصك دينيا ولكنه يخصك معرفيا - فيمكنك استخلاص اسلوب للتعامل مع زوجتك - ومن هذا الباب الاحاطة بالحياة ألشخصية للرسول محمد وردت في ألكتاب الديني ألعقائدي كما وردت في ألكتاب ألمقدس السيرة الشخصية للنبي أبراهيم مع زوجته سارة وهو أيضا كتاب ديني عقائدي - فاذا لم يكن مانعا ورود سير الانبياء ألشخصية في ألكتاب ألمقدس -فما ألذي يمنع أن تتضمنها آيات ألقرآن ألكريم- وفي الاناجيل وردت سيرة ألمسيح ألشخصية - وهو كناب ديني وعقدي اليس كذالك سيد خالد؟
ويقول الشخصية الافتراضية سيد خالد:
من الآيات التى تصيبنى بالحرج وأجدها تسئ لله ومحمد آية ( تُرْجِي مَنْ تَشَاءُ مِنْهُنَّ وَتُؤْوِي إِلَيْكَ مَنْ تَشَاءُ وَمَنِ ابْتَغَيْتَ مِمَّنْ عَزَلْتَ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْكَ ذَلِكَ أَدْنَى أَنْ تَقَرَّ أَعْيُنُهُنَّ وَلَا يَحْزَنَّ وَيَرْضَيْنَ بِمَا آتَيْتَهُنَّ كُلُّهُنَّ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مَا فِي قُلُوبِكُمْ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَلِيمًا )
ليش تشعر بالاحراج عزيزي خالد أن كانت ألايات أعلاه لاتعنيك ولاتلزمك بشيئ - كما لايشعر اتباع ألكتاب ألمقدس بالاحراج مما ادناه
سفر الانشاد:
فِي اللَّيْلِ عَلَى فِرَاشِي طَلَبْتُ مَنْ تُحِبُّهُ نَفْسِي. طَلَبْتُهُ فَمَا وَجَدْتُهُ.
2 إِنِّي أَقُومُ وَأَطُوفُ فِي الْمَدِينَةِ، فِي الأَسْوَاقِ وَفِي الشَّوَارِعِ، أَطْلُبُ مَنْ تُحِبُّهُ نَفْسِي. طَلَبْتُهُ فَمَا وَجَدْتُهُ.
3 وَجَدَنِي الْحَرَسُ الطَّائِفُ فِي الْمَدِينَةِ، فَقُلْتُ: «أَرَأَيْتُمْ مَنْ تُحِبُّهُ نَفْسِي؟»
4 فَمَا جَاوَزْتُهُمْ إِلاَّ قَلِيلاً حَتَّى وَجَدْتُ مَنْ تُحِبُّهُ نَفْسِي، فَأَمْسَكْتُهُ وَلَمْ أَرْخِهِ، حَتَّى أَدْخَلْتُهُ بَيْتَ أُمِّي وَحُجْرَةَ مَنْ حَبِلَتْ بِي.
1 مَا أَجْمَلَ رِجْلَيْكِ بِالنَّعْلَيْنِ يَا بِنْتَ الْكَرِيمِ! دَوَائِرُ فَخْذَيْكِ مِثْلُ الْحَلِيِّ، صَنْعَةِ يَدَيْ صَنَّاعٍ.
2 سُرَّتُكِ كَأْسٌ مُدَوَّرَةٌ، لاَ يُعْوِزُهَا شَرَابٌ مَمْزُوجٌ. بَطْنُكِ صُبْرَةُ حِنْطَةٍ مُسَيَّجَةٌ بِالسَّوْسَنِ.
3 ثَدْيَاكِ كَخَشْفَتَيْنِ، تَوْأَمَيْ ظَبْيَةٍ.
4 عُنُقُكِ كَبُرْجٍ مِنْ عَاجٍ. عَيْنَاكِ كَالْبِرَكِ فِي حَشْبُونَ عِنْدَ بَابِ بَثِّ رَبِّيمَ. أَنْفُكِ كَبُرْجِ لُبْنَانَ النَّاظِرِ تُجَاهَ دِمَشْقَ.
5 رَأْسُكِ عَلَيْكِ مِثْلُ الْكَرْمَلِ، وَشَعْرُ رَأْسِكِ كَأُرْجُوَانٍ. مَلِكٌ قَدْ أُسِرَ بِالْخُصَلِ.
6 مَا أَجْمَلَكِ وَمَا أَحْلاَكِ أَيَّتُهَا الْحَبِيبَةُ بِاللَّذَّاتِ!
7 قَامَتُكِ هذِهِ شَبِيهَةٌ بِالنَّخْلَةِ، وَثَدْيَاكِ بِالْعَنَاقِيدِ.

8 قُلْتُ: «إِنِّي أَصْعَدُ إِلَى النَّخْلَةِ وَأُمْسِكُ بِعُذُوقِهَا». وَتَكُونُ ثَدْيَاكِ كَعَنَاقِيدِ الْكَرْمِ، وَرَائِحَةُ أَنْفِكِ كَالتُّفَّاحِ،
فكما أتباع ألمقدس لاتعنيهم كل تلك ألنصوص ولاتحرجهم - فكن مثلهم وأفهم دينك جيدا وتعلمه - نتمنى على ألكاتب سامي لبيب أن في يوما ما أن يتقمص لنا شخصية يهودية او شخصية مسيحية ويحاورهما على المخجل والمحرج في كتابهما ألمقدس وفي تاريخهما ,لك التحية , ولكم ألتحية



#عبد_الحكيم_عثمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وهل كتابك ألمقدس ؟ متوافق مع حقوق الانسان,ردا على مقال سامي ...
- ما أكثر أعداء ألسعادة -رد على مقال - عندما يتحدث أعداء السعا ...
- رد على مقال -ما هو الفرق بين المتعة ، المسيار وتايلاند ؟!
- يتباكون على يهود بني قريضة, ولايتباكون على بني كنعان
- هل حارب ألاسلام ألرق؟وهل حاربت أليهودية ألرق ؟ وهل حاربت ألم ...
- هجرة ألشباب خسارة, وقتلهم ليست خسارة .
- كَفَرَ كُلَ مَنْ شَكَ بما جاءَ بهِ,ألسيد ألمسيح
- لو كانت ألاديان بشرية الفكر والهوى ,لكانت كما الدين ألذي دعو ...
- عنوان مقالك لايصح,ردا على مقال,آخر من ينتقد هو أنت رزكار عقر ...
- هجرة ألسورين والعراقين, فندت كل مايشاع عن ألمسلمين.
- وين ألجماعة ألكاثوليك أشو ولاتعليق
- كيف نفرق بين ألمسلم والاسلام ؟
- لاسلام السياسي والاسلام الديني
- ماهي ألوسائل للاستأصال ألاسلام , وما هو ألسقف ألزمني , ردا ع ...
- علينا أن نبدأ بالاسهل تَنحِية,ردا على مقال,تنحية الأسد ام تن ...
- مقالاتك ليس لها علاقة بالذكاء-رد على مقالات - كيف يتحقق ألذك ...
- كل داعش سلفية جهادية - ردا على مقال الاخ فريد ألساعاتي
- مو على كيفكم وموعلى مزاجكم - ألمثلية شذوذ - ولاعلاقة لها بشي ...
- رد على مقال- ألله ألقرآن
- نحمد الله ,انه لاأحد يتحكم بألهواء


المزيد.....




- رئيس مجلس الشورى الاسلامي قاليباف يؤكد ان ايران مع حزب الله ...
- رئيس مجلس الشورى الاسلامي قاليباف يؤكد ان ايران مع حزب الله ...
- الخارجية الايرانية تؤكد دعم الجمهورية الاسلامية للبنان دولة ...
- حركة الجهاد الاسلامي: تعمد الاحتلال قصف المناطق السكنية جريم ...
- حركة الجهاد الاسلامي: الحساب المفتوح مع الاحتلال سيجعله يدفع ...
- اول تعليق للجهاد الاسلامي على استهدف ضاحية بيروت الجنوبية
- المجلس الاسلامي الاعلى بالعراق: العدوان على المدنيين اللبنان ...
- المجلس الاسلامي الاعلى بالعراق: عدوان الاحتلال على المدنيين ...
- المجلس الاسلامي الاعلى بالعراق: عدوان الاحتلال على المدنيين ...
- المجلس الاسلامي الاعلى بالعراق: نجدد موقفنا الداعم لسكان غزة ...


المزيد.....

- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد الحكيم عثمان - أنت فاهم أسلامك غلط سيد خالد - ردا على مقال -تأملات مسلم معاصر-إن الله يسارع فى هواك