أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مسعود محمد - دواعش الكرد















المزيد.....

دواعش الكرد


مسعود محمد

الحوار المتمدن-العدد: 4955 - 2015 / 10 / 14 - 09:14
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


حلبجه المدينة التي نالت تعاطف العالم بعد ضربها بالكيماوي أواخر الثمانينات، تستعيد الأضواء اليوم من جديد لكن من حيث لا تحسد عليه، فهي امست مصدراً كبيراً للشباب الذين يستعيضون عن الولاء لحكومتهم الكردية العلمانية بالانخراط بصفوف داعش. لم يعد الانتماء للتيار الاسلامي مقتصراً على العرب، فبالإضافة الى كردستان العراق للتيار حضوره أيضاً عند أكراد سوريا. هذا التيار الإسلامي متحكم. بالكامل بأكراد دمشق الذين لا تكاد تميزهم عن العرب، بسبب غلبة الهوية الاسلامية عليهم. إختار عدد من الشباب الكرد في حلب وريفها الإنضمام الى مجموعات كردية ذات ميول اسلامية ككتيبة صلاح الدين بدل القتال مع PYD.
للتيار الجهادي تاريخ قديم في كردستان العراق، وله تنظيمات معروفة بتطرفها كأنصار الاسلام وانصار السنة التي نشأت منذ عقود في كردستان، وشاركت بدور فاعل في ارسال جهاديين للقتال في افغانستان، ويعد الملا كريكار احد ابرز رموز هذه الجماعة، وكان الزرقاوي اختبأ في معسكرات "انصار الإسلام" عند دخوله كردستان العراق قادما من ايران، وتعرض هناك للقصف الامريكي، وظل الزرقاوي يثق بمساعده البارز ابو عمر الكردي الذي نفذ عملية اغتيال السيد محمد باقر الحكيم في النجف، قبل ان يعتقل الكردي ويعدم بعد اعترافه بتنفيذ اكثر من مئتي تفجير بسيارات مفخخة. انشق عن تنظيم "انصار الاسلام" تنظيم "أنصار السنة" بقيادة ابو عبد الله الشافعي الذي اعتقلته القوات الامريكية لسنوات، وشارك التنظيم في المقاومة العراقية الى جانب تنظيم القاعدة والفصائل الاسلامية الاخرى، وهو ما زال ناشطا حتى اليوم، وبعد سيطرة الدولة الاسلامية على الموصل، وقعت مصادمات بينه وبين تنظيم الدولة في محافظة كركوك في اطار اصرار تنظيم الدولة على منع اي تنظيمات اخرى من القتال خارج قيادة داعش الموحدة وتحت رايتها، وقد انتهت الصدامات بتسوية مؤقتة تقتضي بقيام انصار السنة بمبايعة التنظيم بما اطلق عليه "بيعة القتال".
عبر حسابه في موقع التواصل الاجتماعي (تويتر)، أعلن الباحث الدكتور عبد العظيم الكردي بيعته لزعيم تنظيم الدولة الإسلامية، وغرّد عبد العظيم: "أبدأ بيعتي لأمير المؤمنين وخليفة المسلمين الشيخ ابراهيم ابن عواد ابن ابراهيم القرشي الحسيني (أبا بكر البغدادي) على السمعة والطاعة، في المنشط والمكره والعسر واليسر، وأن لا أنازع الأمر أهله حتّى أرى فيه كفراً بواحاً."لم يقف عبد العظيم عند بيعته التي أعاد تغريدها أكثر من 300 حساب في موقع تويتر، بل أتبعها بتغريدات باللغتين العربية والكردية، شنّ في بعضها هجوماً ضارٍ على رئيس إقليم كردستان مسعود البارزاني قائلاً "إلى الطاغوت مسعود ابن ملا مصطفى البارزاني أعلن براءتي منك والحرب عليك وعلى حكومتك العميلة الخبيثة وعلى حزبك وجنودك". أثار إعلان عبد العظيم الكردي مبايعته لـ(داعش) وتأكيده على انضمام أعداد كبيرة من الكرد إلى التنظيم، استياءً كبيراً بين الأوساط الكردية، لا سيّما أن ذلك يأتي في وقت يخوض فيه الكرد معارك شرسة ضد تنظيم الدولة الإسلامية، على جبهات عدة في سوريا والعراق.
في كرستان العراق تبدو الأزمة في تصاعد، فالسلطات الكردية اعلنت في الفترة التي لحقت سقوط الموصل عن اعتقال نحو خمسين شابا بتهمة الانتماء لتنظيم الدولة، وبعدها نشرت احصاءات كردية رسمية تفيد بمقتل نحو خمسين شابا اخر خلال قتالهم في صفوف تنظيم الدولة، كما ان اذاعة كردية قالت ان سبعة اكراد منضوين في صفوف داعش قتلوا خلال معارك سد الموصل، معظمهم من السليمانية ويقودهم جهادي من بلدة "بادينان" في محافظة دهوك بكردستان العراق، ويقدر عدد الشباب الملتحق بداعش من حلبجة وحدها 80 مقاتلاً.
ما هي خلفية انتماء شباب حلبجة لداعش؟
كنت بزيارة لكردستان العراق العام 2009، وكان سبب الزيارة المبادرة بفتح حوار بين تيار الرئيس العراقي السابق جلال الطالباني ومعارضيه، فذهبت لزيارة مدينة حلبجة للتعرف على مأساتها عن قرب. رمانها الشهير ينضج في ظل انخفاض درجات الحرارة في فصل الخريف، وتنتشر أشجار الرمان على طول التلال في ضواحي المدينة. سافرت عبر حقول من أشجار الفاكهة والى أعالي الجبال بالقرب من الحدود الايرانية. كنت ارغب في المشي بين الجبال وتسلقها، لكن مرافقي رفض الفكرة باعتبارها غير آمنة. لأن حلبجة مدينة حدودية ، وكانت كثيرا ما تقع على خط النار خلال الحرب العراقية الايرانية، وجبالها مزروعة بالالغام الأرضية. وقد تم تنفيذ الهجوم عليها في ذروة الصراع حين كانت القوات الايرانية قد سيطرت على المدينة. زرت سوق المدينة وقرأت الفاتحة على مقابر شهدائها، وقررت ان أصلي صلاة الظهر في مسجدها للإختلاط بأهلها واستطلاع أحوالهم فبادرت العجوز الجالس بقربي بالسلام وترحمت على الشهداء، فصدمني ذلك العجوز بالترحم على زمان صدام حسين وتوجيه اقسى الشتائم لقيادة الإقليم. ان يترحم كردي على صدام وزمانه هو كترحم شيعي على يزيد بن معاوية. سألت العجوز عن سبب انزعاجه من قيادة الإقليم قال لي " حينها كان لكل العراق صدام واحد وكان يساوي بيننا في الظلم، أما اليوم ففي كل ادارة وكل محافظة صدام حسين".
تم توجيه الكثير من الانتقادات الى حكومة الاقليم بسبب "بطئها وعدم اهتمامها بالقضية وخصوصا في ما يتعلق بارسال المصابين الى خارج العراق للعلاج".
شهد حلول ذكرى مجزرة حلبجة العام 2006 تظاهرات صاخبة في المدينة تخللتها اعمال عنف بين المتظاهرين واجهزة الامن الكردية اسفرت عن احراق نصب "شهداء حلبجة" من قبل المتظاهرين الذي شيدته حكومة الاقليم عام ألفين.
حسب الاستطلاعات الواردة من حلبجة ما يزال سكانها يشكون من تاثير المواد الكيميائية بعد مرور ربع قرن على قصف المدينة. ويؤكد سكان حلبجة انهم لا يزالون يعانون من تاثيرات المواد السامة بعد قصف المدينة بالاسلحة الكيميائية رغم كل هذه السنين.
ويشتكي سكان حلبجه من عدم اهتمام الجهات الرسمي بوضعهم. ووجهت انتقادات الى حكومة الاقليم بسبب "بطئها وعدم اهتمامها بقضية مصابي حلبجة وخصوصا في ما يتعلق بارسال المصابين الى خارج العراق للعلاج".
كانت حلبجة منذ التسعينيات من القرن الماضي القاسم المشترك عند مناقشة موضوع الأبادة الجماعية، ولا سيما في لجنة حقوق الأنسان، وكانت منظمة العفو الدولية ومنظمة مراقبة حقوق الأنسان المنارتين الرئيسيتين لأثارة الموضوع في تقاريرهما الفصلية والسنوية، ووجهت الأتهامات حينها الى الحكومة العراقية بقيادة الرئيس العراقي الراحل صدام حسين بتنفيذ المجزرة.
لم ينحصر إهمال حكومة الإقليم بمعالجة مصابي حلبجة بل امتد الإهمال الى الدورة الإقتصادية للمدينة، حيث تعاني محافظة حلبجة في إقليم كردستان من أوضاع اقتصادية صعبة، يقول مسؤولون إن سببها عدم تحويل مخصصاتها المالية من الحكومة الاتحادية في بغداد ومن حكومة الإقليم.
وتذكراسباب مختلفة وراء سمعة حلبجة الآن بوصفها منطقة ترفد صفوف داعش بالمقاتلين. فالمدينة البالغ عدد سكانها 100 الف تعاني المشاكل المعهودة بسبب إهمال الأطراف والتركيز على المدن، أي ارتفاع نسبة البطالة وتدني الاجور وغياب المشاريع التنموية الى جانب الفساد المتفشي في العراق عموما.
وكانت حلبجة دُمرت خلال الحرب الايرانية ـ العراقية وبعد أن قصفها صدام بالسلاح الكيميائي لتفقد موقعها السابق بوصفها مركزا ثقافيا كبيرا أنجب كوكبة لامعة من الشعراء. صدمت مدينة حلبجة الكردية بمقتل حارس مرمى فريقها غوران محمد في غارة جوية على سنجار حيث التحق بتنظيم "داعش" لمحاربة اشقائه الأكراد في المنطقة ذات الأغلبية الايزيدية والمعروفة بتاريخها العلماني.
وفي هذا الشأن، قال لي مسؤول رفيع في جهاز "اسايش" ان تمثيل الاكراد في داعش، بدأ يقلق فعلى الأرجح هناك حوالي 400 مقاتل من عموم كردستان. ولكن حلبجة قدمت أكبر عدد من هؤلاء، 85 مقاتلاً قتل منهم 23، وهذا مبعث قلق حقيقي لنا". هل يستفيق الكرد ويوحدون صفوفهم ويلتفتون لمشاكلهم الداخلية بموازات محاربة داعش ام يتركون نوافذهم مفتوحة للتدخلات، ويتركون شبابهم يلتحقون بداعش فتتحول الحرب من حرب على الارهاب الى إقتتال كردي كردي؟
تحاول السلطات الكردية لعب لعبة "الدين مقابل الدين" وهي لعبة خطرة قد تنقلب عليهم وذلك بدعم جهود رجال الدين الصوفيين الذين يحضون على نبذ الافكار المتشددة، وينشط رجال دين نقشبندية ومن طرق صوفية اخرى عرفت بعدائها للتيار السلفي في القيام بحملات دعوية في اوساط المناطق الفقيرة بكردستان العراق. سؤال مفتوح الى قيادة الإقليم حلبجة اول المدن الكردية التي التحق ابنائها بداعش الا انها لن تكون آخرها فللإسلام السياسي تواجد في قلب المنطقة الكردية في دهوك ومحيطها وهو صوفي اخواني، وليس بعيداً في ظل الخلافات ان يبايع هو أيضاً بيعة قتال، تساعد داعش على نشر رايتها السوداء على مناطق كردية.
لم يقتصر التحاق أقلية من الشباب الكردي الملتزم بالإسلام الجهادي بداعش بالعراق فقط، فحسب مصدر استخباري من الحسكة هناك كتيبة كاملة تابعة لتنظيم الدولة الاسلامية "داعش" جميعهم من الكرد ومطلعون على جغرافية المدن الكردية في سوريا بشكل جيد، تعدادهم يقارب ال 120 شخصاً وتقاتل هذه الكتيبة كجسم واحد تحت لواء التنظيم وأعضاء هذه الكتيبة هم من ينفذون حكم الإعدام بحق الكرد. في هذه المرحلة، التي تشهد انتشار التطرف الديني في الوسط الكردي، يجب على القيادات الكردية التنبه لخطر التعصب الديني لدى الكرد المتطرفين الذين يجعلون أنفسهم مطايا للآخرين. الكرد عامة لا يعرفون التطرف الديني ويتقاسمون لقمة عيشهم مع أبناء مختلف الأقليات الدينية بينهم، الا انهم لازالوا يعطون أكثرية أصواتهم الانتخابية لحزب السيد أردوغان، وذلك لأسباب وبدوافع دينية صارخة، في حين أن الأحزاب القومية الكردية واليسارية تفشل في نيل 20% من أصوات شعبهم، من هنا تتأتى خطورة تغلغل الفكر التكفيري الداعشي بصفوف الكرد. رغم ذلك فإن انتشار الوعي القومي في كوردستان يزداد قوةً في عصر التواصل المكثف عبر وسائل الإعلام الحديثة، وأدوات التواصل الاجتماعي، والتغيرات العالمية الكبرى في السياسة والاقتصاد والعلاقات القائمة على ترسيخ مبادئ حقوق الإنسان وهيئات العدل الدولية، إضافة إلى الإنجازات المتلاحقة والضخمة التي تتحقق في إقليم كوردستان العراق منذ إسقاط نظام صدام حسين من قبل تحالف دولي عراقي معارض عام 2003 قد ساهم في تعزيز القدرات السياسية لحركة الكفاح القومي في كوردستان، والأهم من ذلك كله هو قدرت القيادة الكردستانية على تعريف العالم عن كثب بالقضية الكردية كقضية شعبٍ يريد الحرية وقادرٍ على التعايش مع سواه في ظل مبادئ الحرية والديموقراطية وحقوق الإنسان. الحركة الوطنية الكردستانية امام تحدٍ كبير للعمل على ابعاد خطر التطرف العقيدي عن الشباب الكردي. على القوى الدولية الفاعلة التفكير بإنصاف الأمة الكردية، التي لم تعتدي على حقوق غيرها وتعتبر حالياً أكبر أمة بلا دولة في عالمنا المعاصر، الشعب الكردي قادرٌ على لعب دور إيجابي في تحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة وفي تثبيت مبادئ الحرية فيها وتخفيف وطأة التطرف الديني وتعزيز العلاقات الاقتصادية القائمة على الاحترام المتبادل والمنفعة المتبادلة بين شعوبها، وقد أثبت البشمركة الكرد قدرتهم على محاربة التطرف، هذه الحالة المرضية بين أقلية من شباب الكرد بحاجة الى بحث معمق والتفكير بكيفية محاربته في الوسط الكردي بنمط اجتماعي حداثوي، يساعد على تطوير وعي أمة الكرد نحو مجتمع علماني ديمقراطي.



#مسعود_محمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- روحاني روح النظام ... إعدامات بالجملة
- سيدي هاني فحص ... طال ارتحالك ما عودتنا سفرا
- حزب الله سرق الإنجاز ولكنه لن يسرق التاريخ .... جمول
- أمريكا كروسيا وايران ... لا تريد إسقاط داعش
- بيجاك ... الكونفيدرالية والديمقراطية لإيران
- علاقة PKK بايران بعد كوباني ليست مثل قبل كوباني
- بالاني القيادي في كومله الكردستاني ايران الدول العربيه انبطح ...
- خامنئي أمر باغتيال د.قاسملو ... حزبه باق والنضال مستمر
- داعش برعاية الائتلاف والمجلس الوطني السوري
- الى جبران خليل جبران وفيروز ... لبنان لا بلد ولا أخضر
- تطهير عرقي لا تطهير ... سوريا تترنح بين الوحدة والتقسيم
- هل تتكلم تركيا بالكردي ....
- في الليلة الظلماء يفتقد البدر ... مشعل الثورة
- اديبه سعيد علي ... نساء كوباني يرغبن بالحب اكثر من القتال .. ...
- حتى تبقى الجمهورية ... عودوا لسمير قصير
- مقابلة مع سكرتير الحزب الديمقراطي الكردستاني ايران اثناء مشا ...
- سكرتير حزب «كومله» الكردي الإيراني عبدالله مهتدي: انتفاضة مه ...
- اكراد ايران ... نحن للتغيير ولاسقاط ملالي طهران
- شيخ المناضلين الاكراد الإيرانيين عبدالله حسن زاده ما حصل في ...
- عبدالله اسكندر ... وداعاً


المزيد.....




- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية
- إيهود باراك يفصح عما سيحدث لنتنياهو فور توقف الحرب على غزة
- “ألف مبروك للحجاج”.. نتائج أسماء الفائزين بقرعة الحج 2025 في ...


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مسعود محمد - دواعش الكرد