أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - بولس اسحق - نزول الوحي ( القرآن) وأسباب النزول...مشكلة هي ام بيان؟















المزيد.....

نزول الوحي ( القرآن) وأسباب النزول...مشكلة هي ام بيان؟


بولس اسحق

الحوار المتمدن-العدد: 4954 - 2015 / 10 / 13 - 00:46
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


حتى نفهم كيف كتب اله القرآن قرآن محمد، أو بالاحرى كيف كُتب القرآن، يجب ان نقرأ القرآن ونفهم اسباب نزول أياته! فبالاضافة للقرآن يستطيع القارئ الرجوع الى العديد من المراجع الاسلامية ومنها تفسير الجلالين وتفسير الطبرى وتفسير القرطبى وتفسير ابن كثير، كذلك اسباب النزول لجلال الدين السيوطى حتى يدرك القارئ الكم الهائل من الملابسات والاحداث التى أدت الى إضافة آيه او تعديلها أو حذفها واستبدالها بأخرى، مما يؤكد دون ادنى شك ان القرآن لم ينزل فى ليلة القدر وما ادراك ما ليلة القدر، ولم يكن مكتوبا فى لوح محفوظ منذ بدء الخليقة كما يدعى الافاكين، ولكن كتبه وساهم فى كتابته وتعديله وتصحيحه البدو والاعراب على مدى ثلاتة وعشرين عاما هى عمر الدعوة.
لذا لم يخجل محمد من سرد اتهام الناس له بالكذب والافك واختلاق الايات فى القرآن، وهناك العديد من الايات التى عبرت عن الواقع الذى اكتنف كتابة اقاويل محمد التى تداولها اتباعه فيما بينهم سرا ثم فى العلن فى العام الثالث للدعوة، ولم يكن لها اسم يميزها عن الشعر الموزون لافتقاد اقواله للترابط الموضوعى واعتمادها على السجع المتداول بين العامة لما له من تأثير مساعد على سهولة الحفظ والتذكر خاصة بين الجاهلين الذين يجدون مشقة فى تذكر نصوص النثر فسميت اقواله بالقرآن اى السجع المقروء، والسجع لمن لا يعرف المقصود به هو ان يكون الكلام مسجوعا بتواطؤ الفواصل النثرية على حرف واحد، وقد كان شائعا لدى العرب في نثرهم الجاهلى القديم، وبخاصة أهل الكهانة والعرافة
ولقد كان هناك اعتقاد كبير في كلام الكهان المسجوع يخبرون به عن الغيبيات ويدلسون بواسطته على الناس فيما يشبه السحر والرموز المطلسمة، والسجع هو العمود الفقرى للقرآن فكل آياته دون إستثناء مسجوعة! وانه لمن الطريف ان إله محمد تعلم فن السجع على يد عرب الجاهلية ولكنه لم يتقنه وأساء استخدامه فى القرآن الى حد تغيير اسماء اماكن واشخاص بطريقة ساذجة غبية ناهيك عن افتقاد العديد من الايات للترابط الموضوعى حتى يحافظ على السجع فى الايات
فنجد على سبيل المثال فى سورة التين، الاية رقم 2 أن "طور سيناء" أى جبل سيناء الذى قيل ان موسى تسامر مع ربه فوقه، قد تحول بقدرة قادر الى "طور سينين" اى إلى جبل لا وجود له فى الواقع على الاكرة الارضية لسبب بسيط وهو الحفاظ على السجع: وَالتِّين وَالزَّيْتُون وَطُور سِينِينَ وَهَذَا الْبَلَد الْأَمِين بلد اسماعيل يس لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَان فِي أَحْسَن تَقْوِيم! ولا تسألنى عن علاقة التين بالزيتون وجبل سيناء وصفة الامانة التى يوصف بها الاشخاص وليس البلاد! ألم يكن من الاجدر والاصح ان يقول البلد الآمن وليس البلد الآمين؟ افتقار حاد للترابط والموضوعية لا تصدر إلا عن جاهل غبى يفترض فى اتباعه تصديق اى شيئ وكل شيئ يتفوه به! حتى الائمة والمفسرين اختلفوا فيما بينهم فى تفسير هذه الايات العبيطة لافتقارها للموضوعية والحد الادنى من الترابط! يمكنك سجع وتبديل الكلام بطريقة اكثر واقعية وموضوعية لا تفتقر الى الترابط فتقول مثلا: والملح والكمون والسمك البربون فوق حمأ مسنون ببلاد آمون تشتهيه العيون قبل البطون. وكلها اشياء موجودة فى الواقع ولا تفتقر للترابط الموضوعى، بعكس الاية المحمدية
من المؤكد ان هناك صلة بين واقع وحقيقة الوحى الذى يدركها محمد وبين اتهام محمد بالكذب، وبين الاقاويل التى رددها محمد فى القرآن ليبين ما يعانيه من تكذيب، ومنها على سبيل المثال: وَقَالُوا يَا أَيُّهَا الَّذِي نُـزِّلَ عَلَيْهِ الذِّكْرُ إِنَّكَ لَمَجْنُونٌ. وقال ايضا: وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ هَذَا إِلا إِفْكٌ افْتَرَاهُ وَأَعَانَهُ عَلَيْهِ قَوْمٌ آخَرُونَ. فهل كانت هذه الاتهامات قائمة على حقائق وواقع لا شك فيه؟
كتب التفسير ومراجع الائمة وآيات القرآن تؤكد أن محمد كان يغير الايات أو يضيف اليها اذا امتعض البعض مما يقول أو اشتكى بعض الناس أو سألوه سؤالاً، وهناك اعترافا صريحا من محمد مدوُن بالقرآن يؤكد قيام كاتب القرآن بالاضافة والتغيير والتبديل ومحو الايات، كما ورد فى سورة البقرة بالآية رقم 106 حيث قال: مَا نَنْسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنْسِهَا نَأْتِ بِخَيْرٍ مِنْهَا أَوْ مِثْلِهَا أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ! ويقول ابن كثير فى تفسير هذه الاية: قال ابن أبي طلحة عن ابن عباس رضي الله عنهما " ما ننسخ من آية " ما نبدل من آية وقال ابن جريج عن مجاهد " ما ننسخ من آية " أي ما نمحو من آية وقال ابن أبي نجيح عن مجاهد " ما ننسخ من آية " قال نثبت خطها ونبدل حكمها حدث به عن أصحاب عبد الله بن مسعود رضي الله عنهم وقال ابن أبي حاتم : وروي عن أبي العالية ومحمد بن كعب القرظي نحو ذلك وقال الضحاك " ما ننسخ من آية " ما ننسك وقال عطاء أما " ما ننسخ " فما نترك من القرآن وقال ابن أبي حاتم يعني ترك فلم ينزل على محمد وقال السدي " ما ننسخ من آية " نسخها قبضها وقال ابن أبي حاتم : يعني قبضها رفعها مثل قوله " الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما البتة " وقوله " لو كان لابن آدم واديان من ذهب لابتغى لهما ثالثا " وقال ابن جرير " ما ننسخ من آية " ما ينقل من حكم آية إلى غيره فنبدله ونغيره وذلك أن يحول الحلال حراما والحرام حلالا والمباح محظورا والمحظور مباحا ولا يكون ذلك إلا في الأمر والنهي والحظر والإطلاق والمنع والإباحة (انتهى)! والامثلة لا تنتهى عند الاعتراف الضمنى فى الكتاب المحمدى ولكنها تتأكد من البحث والقراءة فيما يسمية علماء الاسلام بأسباب النزول.
يقول البخارى، لما نزلت الاية 95 من سورة النساء: "لا يستوي القاعدون من المؤمنين والمجاهدون في سبيل الله بأموالهم وانفسهم..." اشتكى رجل اعمى (ابن أم مكتوم) لمحمد قائلاً: اني اعمى ولن استطيع الجهاد ولذلك سيفضل الله المجاهدين علىَ. فأضُيفت الى الاية "غير أولى الضرر" واصبحت: " لا يستوى القاعدون من المؤمنين غير اولى الضرر والمجاهدون.."، وفى رواية اخرى يحكيها الواحدي النيسابوري فيقول عن زيد بن ثابت: كنت عند النبى حين نزلت عليه " لا يستوي القاعدون من المؤمنين والمجاهدون في سبيل الله" ولم يذكر أولي الضرر، فقال أبن أم مكتوم: كيف وأنا أعمي لا أبصر؟ قال زيد: فتغشّى النبي في مجلسه الوحي فأتكأ على فخذي فوالذي نفسي بيده لقد ثقل على فخذي فخشيت أن يرضها، ثم سُري عليه فقال: أكتب " لا يستوي القاعدون من المؤمنين غير أولي الضرر " فكتبتها! الطريف ان محمد اعتاد ان يسرد اتهامات غيره له كما اعتاد كذلك سرد اخطاؤه، فمن المفارقات الطريفة التى تؤكد ان القرآن كان يُكتب آيه آيه وفقا للحاجة والضرورة والحدث الواقع ان سبب تعديل محمد لهذه الاية هو أبن أم مكتوم، الرجل الاعمى الذي عاتب محمد (الله) فيه نفسه عندما جاء يسأله فعبس وتولى عنه، فقال: " عبس وتولى إن جاءه الاعمى"...الخ
ويقول أبن عباس لما نزلت الآية 228 من سورة البقرة: "والمطلقات يتربصن بأنفسهن ثلاثة قروء ولا يحل لهن أن يكتمن ما خلق الله في أرحامهن إن كن يؤمن بالله واليوم ألآخر" قام معاذ بن جبل فقال: يا رسول الله: ما عدة اللائي يئسن من المحيض؟ وقام رجل آخر فقال: ألا رأيت يا رسول الله في أللائي لم يحضن للصغر ما عدتهن؟ فقام رجل آخر فقال: أرأيت يا رسول الله ما عدة الحوامل؟ فتمخض الوحى عن محمد وقال "واللائي يئسن من المحيض من نسائكم إن أرتبتم فعدتهن ثلاثة أشهر واللائي لم يحضن وأولات الاحمال أجلهن أن يضعن حملهن". لقد ساهم عمر ابن الخطاب فى كتابة العديد من ايات القرآن ايضا وتعدت هذه المساهمات حدود التعديل فى الايات الى فرض الفروض وتبديل الاحكام مثل تحريم الخمر
ثلات ايات بينات تؤكد ان محمد افاق كاذب، فعندما سأله عمر ان يأتية بحكم فى الخمر، طلب محمد من الله ردا! فنزل جبريل بالوحل على محمد وكانت الاية رقم 219 من سورة الجاموسة: يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ قُلْ فِيهِمَا إِثْمٌ كَبِيرٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ. اى لا عقاب ولا تحريم... ربما لانعدام الضرر! فلماذا انتظر محمد الى ان طلب عمر حكم فى الخمر؟ او بالاحرى لماذا انتظر الله ان يطلب عمر حكما فى الخمر؟ الم يكن القرآن قد تمت كتابة آياته وتم حفظها فى لوح محفوظ كما يدعون!؟
طالما انه لا تحريم ولا عقاب فى الخمر فقال احدهم:
فدع المساجد للعُبَاد تسكنها
و قم للخمر نشربها فاسقينا
ما قال ربك ويل لشاربها
و انما قال ويل للمصلينا
لكن فيما يبدو ان عمر ابن الخطاب لم تعجبه الاية الكريمة وضاق صدره ببيت الشعر فعاود طلبه الى محمد ان يأتية بحكم يرضيه فى الخمر! فعاود محمد الاتصال الكوزمونكنييفى وطلب حكما اشد قسوة إرضاء لصديقه عمر! ومرة اخرى يستجيب الله ويرسل جبريل بالوحى مرة اخرى ليضيف آية جديدة للقرآن فتأتينا الاية رقم 43 من سورة النساء: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَقْرَبُوا الصَّلاةَ وَأَنْتُمْ سُكَارَى حَتَّى تَعْلَمُوا مَا تَقُولُونَ. فهل اكتفى عمر بهذه المساهمات الجليلة فى كتابة قرآن محمد وتبديل آياته وتعديل أحكام دين محمد وسن شرائع وحدود الدين الذى يدعى محمد انه من السماء؟ لا... لم يكتفى... تمر الشهور فيعاود عمر الحاحه على محمد ويطلب منه مرة ثالثة حكما اكثر قسوة كأن محمد وإله محمد فاقدى إدراك وبحاجة الى تذكير دائم! ولما كان عمر رجل فظ يخشاه محمد، عاود محمد للمرة الثالثة إتصالاته الكوزمونكنيفية وجاء الرد الفورى بوحل جديد! وآية جديدة! وهى الاية رقم 90 من سورة المائدة: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالأَنْصَابُ وَالأَزْلامُ رِجْسٌ مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ. راضى يا عم عمر؟ لا... لم يرضى عمر! فارتفعت الاصوات وعم الضجيج المكان، ولما كان جبريل لم يغادر مكان الوليمة بعد! ا لتليها الاية التى وضعت حدا نهائيا لالحاح عمر: إِنَّمَا يُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَنْ يُوقِعَ بَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاءَ فِي الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ وَيَصُدَّكُمْ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَعَنِ الصَّلاةِ فَهَلْ أَنْتُمْ مُنْتَهُونَ؟ فرد عمر: اوكى منتهون



#بولس_اسحق (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كَفَرَ كُلَ مَنْ شَكَ فيما جاءَ بَهِ الرَسُول...فَكيفَ بالذي ...
- حِجاً مَبروراً.....ورجماً مقبولاً
- المُسلِمُون يَنتَحِرون... بأَمرٍ إلهي أمْ ماذا ؟؟؟
- إنْتِحار مُسلِم
- مُحَمَّد رَسُولَ الإسِلامْ .. لَمْ يَجْمَعْ وَيَكتِبْ القُرآ ...
- هل المَعْصُوم كانَ مَعْصُوماً ؟؟.....2
- هل المَعْصُوم كانَ مَعْصُوماً ؟؟.....1
- من هم آل محمد..الذين يصلي الله عليهم؟؟
- أيُها المُسلمون...مَتى تفيقون من سُباتِكُم؟؟
- هذاهوالإسلام في مفهوم الاساتذه... فكيف بالجهلاء؟؟
- زَادُ الْمَعَادِ فِي هَدْيِ خَيْرِ الْعِبَادِ
- مؤامرة و هجوم جديد على الإسلام و المسلمين أعد له الكفرة والح ...
- القُرآنيون والقُرآن...وهَل يُصلِح العَطار ما أفسَدَهُ الدَهر ...
- تَخريب العقول وتَدميرَها لا يَقلُ خطورةً عَن تَدمير الأجسادِ ...
- على خطى الاسلامية....جماعة هندوستية
- ليلى والذئب صفوان
- يَومِيات أبو عِمامة....١-;-
- سقُوطْ أركَانْ الإسلام الخَمْسَة
- لِقاء مَعَ المُحاربينَ القُدماء و إحدى الغَزَوات
- الصَادِقَ ألأمِينْ..حَقِيقَةٌ أمْ كِذْبٌ مُبِين!!


المزيد.....




- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية
- إيهود باراك يفصح عما سيحدث لنتنياهو فور توقف الحرب على غزة
- “ألف مبروك للحجاج”.. نتائج أسماء الفائزين بقرعة الحج 2025 في ...


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - بولس اسحق - نزول الوحي ( القرآن) وأسباب النزول...مشكلة هي ام بيان؟