ال طلال صمد
الحوار المتمدن-العدد: 4946 - 2015 / 10 / 5 - 19:43
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
جماعه مقتدى الصدر هم ايضا معدمون ومسحوقون
تعقيبا على ما بدر من تشويش من قبل ميليشيات الصدر ضد اخوتي المتظاهرون في ساحه التحرير
من المحتمل ان بعضا من مليشيات الصدر يقبصون مالا او ياكلون قيمه وتمن مجانا
ولكن ليس جميعهم مترفون ومتخمون مثله
ولا يملكون سيارات مصفحه ولا طاءره خاصه لرحلاتهم
وليس لهم اتصالات بجهات اجنبيه تعادي وطني العراق واهله
وانما هم على الاغلب الاعم معدمون ومضطهدون ومسحوقون فقراء
انهم ايضا صحايا نظام المحاصصه الامريكيه والتي استلم الشيعه بموجبها حكم العراق
انهم ايضا صحايا طابور امريكا وايران الخامس والدين لا ولاء لهم لوطني العراق
ان ايران تتحمل مع امريكا مسؤؤليه تحطيم انسانيه الا نسان العراقي واهدار كرامته وتدمير العراق واستباحته من قبل امريكا وكما اعترف
علي ابطحي ناءب رءيس جمهوره ايران اللاسلاميه
حين قال لولا مساعده ايران لامريكا لما استطاعت امريكا احتلال العراق
ان ايران مجرمه بحق وطني العراق كما حال امريكا
المطلوب اليوم توجه كل الشباب العراقي الواعي لجماعه الصدر واحزاب الاسلام السياسي وميليشياته وتوعيتهم وتبيان الاضرار الفادحه التي لحقت بالوطن من جراء المحاصصه
وكم اساء الشيعه والسنه والاكراد لهدا الوطن الغالي
ان اغلب جماعه الصدر والدعوه وميليشيات الاسلام السياسي هم جهله وفقراء ومرضى وهم ايضا ضحايا المفخخات والغش والنهب وسرقه اموال الدوله واشهار افلاسها
وحتى النفط الدي لازال في باطن الارض وهو ملك الاجيال القادمه قد باعته زمره المالكي والاشيقر وسوراخ وشهرستاني الهاشمي والنجيفي وبقيه زمره الخونه
الواجب الوطني يحتم علينا توعيه هؤلاء المغفلين من جماعه الصدر وغيره وضمهم الى خندق الشعب
علينا ان نرص صفوقنا ونوحد كلمتنا لاننا اخوه يضمنا الوطن الواحد
الامنا وافراحنا واحده
على المتظاهرون ان يعلموا اننا اقوياء لاننا نحب الانسان العراقي والوطن العراقي
وان ميليشيات وجماعه الاسلام السياسي هي اليوم اضعف من امي
وخاصه امريكا اليوم تريد انقاذ داعش من يد الاكراد والروس
وايران منشغله بالاستعداد لحربها ضد السعوديه
ان العبادي و سيستناني مرغمان على الاستجابه لمطالبنا العادله في توفير الحياه الكريمه للانسان العراقي مع الامان والحرب على الارهاب ومحاسبه الفاسديت
#ال_طلال_صمد (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟