أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - نضال الربضي - العقل المريض – 2 - تغوُّل الخطاب الديني نموذجا ً.















المزيد.....

العقل المريض – 2 - تغوُّل الخطاب الديني نموذجا ً.


نضال الربضي

الحوار المتمدن-العدد: 4945 - 2015 / 10 / 4 - 03:45
المحور: المجتمع المدني
    


العقل المريض – 2 - تغوُّل الخطاب الديني نموذجا ً.

تطلب ُ طبيعة ُ الكائن ِ الحي التنوُّع َ كتعبير ٍ عن ذاتها، و تتَّخذ ُ منه ُ انعكاسا ً لها و شهادة ً على جوهرها و معناها، و الذي يتنافى مع أُحادية الخيار و تفرُّد ِ الرؤيا و انسجام ِ النمط في المجتمع الواحد، و يبرز ُ في التَّعدُّد ِ و توفر ِ الخيارات، و ينتعش ُ مع الانفتاح ِ على الاحتمالات ِ القيموية و دلالاتها و تجسيد ِ أبعادها.

من طبيعة ِ المُجتمعات التطرف ُ و الاعتدال، و ثلاثَـتُـهم: أعني التطرف َ اليميني و نقيضَه اليساري و الاعتدال، إنَّما هُن َّ محَّطات ٌ على طول ِ خطِّ الطيف ِ الوجودي، أو بالأصح شموس ٌ نجمية ٌ في فضاء ِ الوجود ِ المفتوح ِ على الأبعاد ِ التي نُحيط ُ بها و تلك َ التي تُستتبَع ُ من طبيعة ِ خيارات ِ تلك َ الشموس.

لا يمكن ُ أن يقوم َ مُجتمع ٌ صِحِّي ٌّ بدون وجود مزيج ٍ من الاعتدال ِ و التَّطرُّف، فهذا ضد َّ طبيعة ِ البشر و ضدَّ طبيعة ِ الوجود، لكن َّ مقدار َ تأثير ِ كُـلِّ لون ٍ في الطيف ِ الوجودي و تفاعُلَه ُ مع الألوان ِ الأخرى و مدى استيعابِه ِ لها أو قمعِه ِ لأحقيَّتِها في الوجود، يُحدِّد ُ سلامة َ المُجتمع و تماسُكَه ُ و قدرتَه ُ على الإنتاج و الاستمرار ِ و التطوُّر ِ و البناء.

تتمثَّل ُ المجتمعات ُ العربية كنماذِج َ لطغيان ِ التطرُّف ِ اليميني و استعدائِه للاعتدال ِ بشكل ٍ عام و لليسار ِ بشكل ٍ خاص، و تبرز ُ هيمنتُه ُ في إطار ٍ مُزدوج له آليتان: أولهما تلك َ التي تتبنَّاها شيوخ ُ الخُطبِ الدينية ِ في المساجدِ أيَّام َ الجُمع ِ، و ثانيتُهما الدعوية ُ السلفية ُ التكفيرية ُ بشكل خاصٍّ أشد َّ ضررا ً و أعظم َ تهديما ً للـُـبنية ِ النفسية ِ للأفراد و للعلاقات ِ في حدِّها الأدنى بين مكونات المُجتمع ِ الواحد.

في المجتمعات ِ العربية ِ يتقوقع ُ اليسار ُ تحت َ ثِقل ِ القيموية ِ الدينية، و هي أحكام ٌ و رؤى عامَّة عن الحياة ِ و الثقافة ِ و الحضارة، يعرضُها اليمين ُ على أنَّها مُطلقات ٌ حضرت من لاهوت ٍ مُفارِقٍ للحياة ِ المادِّية، يبني بواسطة ِ الدُّعاة ِ و الشيوخ إطارا ً مُحدَّدا ً لا يجب ُ الخروج ُ عنه، و يستلزم ُ دورانا ً مُستمرَّا ً حول َ محورِه ِ، و استقطاباً للطاقات ِ الفردية ِ إلى مركزِه، ليصير تمثيلا ً لمعناها، و يتجلَّى في مادِّيتها كجواب ٍ على أسئلة ِ الحياة ِ العُظمى و حلَّا ً لمشاكِلها.

يطغى الخطاب ُ الديني على الحياة ِ في هذه المجتمعات، فيُعطي خيارات ٍ مُحدَّدة ٍ لا يمكن الخروج عنها، و هي التي تاتي من تفسير ٍ يُستدعى من كُتُب ٍ لاشخاص عاشوا منُذُ مئات ِالسنين، في بقاع ٍ جُغرافية ٍ أُخرى، لها عاداتُها و تقاليدُها و ثقافتها و تاريخُها و ظروفها السياسية ُ و الاجتماعية و النفسية ُ التي استجابت لحاجات ٍ هذه المُعطيات، و المُنفصلة ُ انفصالا ً تاما ً عن ظروف ِ المُجتمعات ِ الحالية ِ و مشاكلها الحديثة و مُعطياتها المختلفة،،،

،،، و بالتالي التي ستكون ُ عقيمة ً عن ولادة ِ حُلولٍ للمشكلات ِ الحالية، بل و ستصير ُ في حدِّ ذاتها مشاكلا ً يتطلَّب ُ التعامل ُ معها حلولا ً لها، و التي ستزيد ُ من تعقيد ِ المشاكل الحالية لتصير َ بدورها مشاكل َ مُركَّبة ً من قديم ٍ يتم ُّ استدعاؤُه ليمتطي حديثا ً لا يُشبهها في شئ.

إن َّ الهيمنة َ الدينية َ على الخطاب ِ المُجتمعي تُجهِض ُ محاولات ِ الاعتدال ِو اليسار ِ لاستحضار ِ خيارات ٍ نمطية ٍ مُتنوِّعَة ٍ للمعيشة، و كأمثلة ٍ حيَّة ٍ نُشاهد ُ أمامنا دعوات ٍ لمنع اختلاطِ الجندرين، و إغلاق ِ المسابح، و إغلاق ِ دور السينما و المسرح، و شيطنة الفن، و الحرب ِ على الموسيقى، و وصم ِ المُخالف ِ بالإباحية ِ و الديوثة ِ و العُهر ِ و الفجور، و إفراغ ِ الآخر ِ من أيِّ قيمة ٍ إنسانيةٍ، و نزع ِ القيمة ِ الأخلاقية ِ عن كل ِّ خارج ٍ عن مذهب ِ اليمين، و الاصطدام ِ المسعور بكل ِّ نشاط ٍ لا يتَّفق ُ مع أيدولوجية ِ أصحاب المذهب،،،

،،، مُترافقا ً مع حملات ٍ كثيفة لاستهداف ِ النِّساء بشكل ٍ خاص بتخويفهم من العذاب في الدَّار ِ الأخرى الذي سيطال ُ من لا تضع ُ الحجاب، و من لا ترتدي الجلباب، و من لا تُسدل ُ النقاب، بالتَّزامن ِ مع التركيز ِ على الحقِّ الذُكوري في تحديد ِ الصواب و الخطأ في حياة الأنثى و التَّحكُّم ِ في كل ِّ شأن ٍ من شؤونها، و الحرص ِ الشديد ِ على الوصاية ِ على عقلها و تفكيرها و شعورِها و سلوكها بما لا يترك ُ لها أي فردية ٍ شخصية أو قرارا ً سياديا ً في أخصِّ خصوصياتِها، و يُنكر ُ عليها بصراحة لمحة َ العين و ضحكة َ الشفتين و لفتة َ الجسد و زيِن َ الملبس و انفعال َ الحياة و الاستجابة َ للأنوثة ِ الخالصة و التفاعُل َ مع الوجود، فتُصبح َ سجينة ً لهم بلا عقل ٍ و لا شعور و لا جُرأة َ و لا شخصية سوية.

هذا على الجانب العلني، أما على الجانب ِ المخفي فتتكثَّف ُ اجتماعات ُ السلفين التكفيرين التي تتبنَّى في السرِّ خطابا ً شديد َ العداوة ِ للدولة يهدف ُ إلى تشويه ِ وعي ِ الفئة ِ الشبابية ِ على وجه الخصوص لاستثمار ِ الغضب ِ و الإحباط ِ الذين تنتجهما أحوال اقتصادية ٌ صعبة فتبني فوقه و تكدِّس ُ موجات ٍ و موجات من الكراهية ِ و بذور ِ الثورة ِ و التمرُّد ِ و الإجرام، لتصير نفوسهم بيئة ً خصبة تُفرِّخ ُ عصيانا ً خفيَّا ً ينتظر ُ فُرصا ً علنية ً مُلائمة ً ليجد لنفسِه المخرج َ عند حدوث ِ فراغ ٍ أمنيِّ، خصوصا ً مع القدرة ِ على جمع ِ السلاح: سلاح أبيض، مسدَّسات، كلاشينكوفات و ما أكثرها، عبوات ُ تفجير ٍ محلِّية يقوم ُ على صناعتها عناصر ٌ لهم خبرات ٌ إجرامية ٌ سابقة في بؤر ٍ ساخنة كأفغانستان أو الشيشان أو العراق أو سوريا، و استكمل ُ لأقول َ: و مع التدريب ِ على استخدامِه ِ أيضا ً في مساحات ٍ صحراوية ٍ شاسعة بعيدا ً عن عيون ِ الأجهزة ِ الأمنية و لو جُزئيَّا ً لا بالمُطلق.

إن طغيان َ اليمين الديني، لا يُعطي للاعتدال ِ أو اليسار ِ أيَّ قُدرة ٍ على تحقيق ِ تأثير ٍ قابِل ٍ للنُّمو ِّ و العمل ِ بفاعلية، و في هذا نفترق ٌ عن الدُّول ِ الغربية ِ التي يوجدُ فيها الخطاب ُ اليميني، لكنَّه لا يتمتَّع ُ بأي قوَّة ٍ على الارض، و يتواضع ُ مُرغما ً حتف َ أنفه أمام الألوان ِ الإنسانية ِ للمجتمع، و ذراع ِ الدَّولة ِ الذي لن يتردَّد َ في وضع ِ حدٍّ له حين يتجاوز ُ خطَّه ُ المرسوم َ كلون ٍ من الألوان.

في الغرب ِ تنصُّ الدساتير ُ على حُريِّة الرأي، و احترام ِ الاختلاف، بما يصبُّ كلُّه ُ في مصلحة ِ المواطن و قوَّة ِ الدولة، لذلك َ لن تجد َ خطابا ً استعلائيا ً من السلفين يأخذُ حجما ً كارثيا ً على مُستوى الوعي الشبابي، و يتحتَّم ُ على الدعاة الشيوخ أن يلتزموا بأدبيات ٍ يدفعون َ ثمن الخروج ِ عنها سنوات ٍ من السِّجن و مصادرة ً للأموال و إغلاقا ً للمراكز، و ترحيلاً عن الدولة،،،

،،، أمَّا في المجتمعات ِ العربية فلا يتوانى دُعاة ُ الكراهية و الإجرام عن تحقير ِ شرائح ِ المُجتمع ِ، ووصمهم بأبشع الصفات، و تحشيد ِ الطاقات ِ الشبابية ِ ضدهم، و يجدون َ من الدولة ِ صدَّا ً خفيفا ً ليِّنا ً لا يتناسب ُ مع أثرهم المُدمِّر، فينمون َ في ظروف ٍ مُلائمة لهم، حتَّى إذا ما حدث َ فراغ ٌ أمني برزت أنيابُهم و سال لُعاب ُ طموحاتهِم و أحلامهم المريضة و صار المُجتمع و غدت ِ الدولة ُ أولى ضحاياهم.

لا بدَّ من خطَّة ٍ حُكومية ٍ واضحة ٍ و صريحة ٍ لضرب ِ أساسات ِ الفكر السلفي التكفيري، و لتشجيع ِ الخطاب ِ المُعتدل و اليساري، و كأمثلة ٍ على هذا يجب ُ تعديل ُ الدساتير لتكفل َ حرِّية الرأي و الانتقاد و النقد و المُساءلة، مع إلغاء ٍ تامٍّ للقوانين التي تُتيح ُ للظلامين ملاحقة أصحاب الرأي و الفكر و استهدافهم، و استحداث ِ القوانين التي تُجرِّم الدعوة َ إلى الكراهية، قوانيا ً ذكيَّة ً لا تسمح بتلبيس ِ الحقِّ بالباطل و بالمخارج ِ الذكيَّة ِ للشيوخ المودرن و الدُّعاة ِ الكول الذين يقولون في الجُملة ِ الواحدة ِ الشئَ و نقيضه، و يستغبون القانون و الدولة و الناس أجمعين.

كما و يجب ُ دون إبطاء تشريع القوانين التي تحمي المرأة حماية ً تامَّة ً و ترفع عنها الوصاية َ الذكرية، و أن يتم َّ محاصرة ُ الخطاب ِ المُستهدِف للمرأة فتُمنع حملات ُ تخويف ِ النساء ِ من جهنَّم و العذاب و التي يتبناها ذكور ٌ بامتياز، و تُستحدث َ بدلا ً عنها حملات ُ توعية ٍ تقوم ُ عليها نساء ٌ مختصَّات ٌ قادرات على فهم احتياجات المرأة و مخاطبتها و إيجاد ِ الحلول ِ لها، و رفعُها عاليا ً و بعيدا ً عن المدارات ِ السافلة ِ البدائية ِ لدورها كأداة ٍ لاستمتاع ِ الرَّجل و خادمة ٍ لبيته و مُربِّية ٍ لأطفاله.

يستحيل ُ لأيِّ مُجتمع ٍ سويٍّ أن يمضي إلى ما لا نهاية و نساؤُه رهائن ُ رجالِه، و رِجالُه رهائن ُ ممثِّلي دينِه ِ أو أديانِه، فهذا النوع ُ من العبودية ِ المُركبة من رجل الدين فوق الرجل و الرجل فوق المرأة، أثبت َ عبر التاريخ و عند كلِّ الشعوب كارثية َ نتائجِه، و لقد استطاعت ِ الأممُ الغربية ُ الانعتاق َ من هذا النير ِ و بناء َ الدساتير ِ الإنسانية ِ بناء ً على حاجات ِ البشر و ديناميكية ِ المجتمعات و الأزمان. هذا ما يجب ُ أن تُدركهُ النُّخب ُ المثقَّفة و السلطة ُ التشريعية ُ، و ما يجب ُ أن تعمل َ من أجل الوصول ِ إليه، لبناء ِ دول ٍ مُنتجة تساهم ُ في الحضارة، و إلاّ سنبقى مستهلكين، و سنقتل ُ بعضنا كما يحدث ُ اليوم َ في العراق ِ و سوريا، بينما يمضي الجميع ُ من أممِ الارض نحو أزمان ٍ و مُجتمعات ٍ أفضل َ لأبنائهم، و سنتفرَّج ُ عليهم و نلعنُهم و نحن ُ مستمروّن في ذبح ِ بعضنا في حين ِ نغفو ُ على وهم ِ صوت ٍ ماض ٍ سحيق ٍ مهترئ يقول ُ لنا أننا أفضل من جميعهم، نسمعهُ و ننتشي به و أيادينا مُلطَّخة بالدماء و جروحنا تنزف.



#نضال_الربضي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قراءة في العلمانية – حتمية ٌ تُشبه ُ المُعضِلة.
- كرمليس – ربَّ طليان ٍ بعد تنزيل ِ الصليب.
- العقل المريض – ألفاظ: عاهرة، ديوث، كنموذجين.
- بوح في جدليات – 14 – مامون.
- عن اقتحام ِ المسجد ِ الأقصى المُستمر.
- قراءة في الفكر الأبوكاليبتي – 4 – الماهيَّة و الجذر – ج3.
- مع صديقي المسلم على نفس أرجيلة.
- قراءة في الفكر الأبوكاليبتي – 3 – الماهيَّة و الجذر – ج 2.
- قراءة في الفكر الأبوكاليبتي – 2 – الماهيَّة و الجذر – ج 1.
- قراءة في الفكر الأبوكاليبتي – مُقدِّمة للسلسلة.
- بوح في جدليات – 13 – لوسيفر.
- قراءة من سفر التطور – 6 – من ال 1 إلى ال 3.
- بوح في جدليات – 12 – عصفور ماريَّا.
- قراءة في الوجود – 5 - الوعي كوعاء للعقل و الإحساس و ما دونه.
- قراءة في الوجود – 4 – بين وعي المادة و هدفها.
- بوح في جدليات – 11 – في مديح ِ عشتار - نحن ُ الإنسان!ّ
- قراءة في اللادينية – 6 – مقدِّمة في مظاهر ما قبل الدين عند ا ...
- بوح في جدليات – 10 – ثلاثة ُ أيام ٍ بعد.
- قراءة في اللادينية – 5 – جذورُ: الإحيائية، الطوطم و التابو ف ...
- قراءة من سفر التطور – 5 – من ال 24 إلى ال 23


المزيد.....




- ميلانو.. متظاهرون مؤيدون لفلسطين يطالبون بتنفيذ مذكرة المحكم ...
- كاميرا العالم توثّق تفاقم معاناة النازحين جرّاء أمطار وبرد ا ...
- أمستردام تحتفل بمرور 750 عاماً: فعاليات ثقافية تبرز دور المه ...
- أوبزرفر: اعتقال نتنياهو وغالانت اختبار خطير للمجتمع الدولي
- -وقف الاعتقال الإداري ضد المستوطنين: فصل عنصري رسمي- - هآرتس ...
- الأردن.. مقتل شخص واعتقال 6 في إحباط محاولتي تسلل
- بورل: أندد بالقرار الذي اعتمده الكنيست الاسرائيلي حول وكالة ...
- بوريل: اعتقال نتنياهو وغالانت ليس اختياريا
- قصف الاحتلال يقتل 4 آلاف جنين وألف عينة إخصاب
- المجلس النرويجي للاجئين يحذر أوروبا من تجاهل الوضع في السودا ...


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - نضال الربضي - العقل المريض – 2 - تغوُّل الخطاب الديني نموذجا ً.