أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - نبيل محمد سمارة - قناة البصرة الفضائية .. افتتاحية رائعة














المزيد.....

قناة البصرة الفضائية .. افتتاحية رائعة


نبيل محمد سمارة
(Nabil Samara)


الحوار المتمدن-العدد: 4938 - 2015 / 9 / 27 - 22:27
المحور: الصحافة والاعلام
    


على الرغم من الكم الهائل للقنوات العراقية وبشتى اطيافها وميولها ومنها القنوات ذات الاقبال العال من المشاهدين , خرجت لنا قناة اسمها " البصرة" ورغم انها ما تزال ببثها التجريب الا انها استطاعت جذب المشاهدين لها , وتشعر وكانها قناة مضى على بثها سنين طوال .
الجمالية في هذا القناة , انها محايدة ولا تنتمي الى اي جهه سياسية , وكل فقرات حلقاتها , مخصصة على الارشاد والوعي لدى البصراويين وجوالات كامرتهم في اسواقها واللقاءات مع العوائل في الاسواق والمتنزهات العامة .
انا شخصيا لم ازر البصرة يوما , وحلمي هي زيارة البصرة والتطلع الى مدنها وميناءها واللقاء مع اهلها , ولكن هذه القناة جعلتني اعيش وكانني في هذه المحافظة الطيبة باهلها .
من ضمن فقرات حلقات هذه القناة برنامج اسمه قفشات مخصص للكامرة الخفية , ففكرة هذا الحلقة لم تخطر على بال ارقى القنوات الفضائية , فاستطاعت رسم البسمة على محيا اهاليها , الفكرة هي شاب بحاجة الى مبلغ مئتان الف دينار , يقوم بالوقوف في الشارع يستجدي من المارة هذا المبلغ الكبير , فيندهش المار من ما يطلبه هذا الشاب والذي بعوز شديد لشراء هاتف غالي الثمن , فهذه الفكرة اعجبت الكثير من العراقيين , لانها اولا لم تؤذي احدا ولم تهين الضحية , فالفكرة رائعة وجميلة .
اقف اليوم باحترام وتقدير لجميع القائمين على هذه القناة الجميلة , واتسأل ان بثها الجميل ما زال تجريبي , فكيف في حين يكون عملي , هذا ما يحيرني .
امنيتي ان تسير جميع قنواتنا على نهج قناة البصرة الفضائية .. وهذه قبلة مني لكم



#نبيل_محمد_سمارة (هاشتاغ)       Nabil_Samara#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- القدس تضرب والعرب يتفرجون ؟
- المطرب فخري عمر . وثلاثون عاما من الغياب / بقلم : نبيل محمد ...
- اين موقف دول الخليج من كل هذا الضجيج ؟
- أبكم وحبيبته التي لم تدم طويلا ؟
- علمانية الحكم .. الحل الوحيد لانقاذ العراق من الارهاب والفسا ...
- السلام على العراق وجرحه النازف
- الفيس بوك .. مشكلة العصر !
- النساء... بين سبي داعش والفصل العشائري / بقلم : نبيل محمد سم ...
- مديرية التقاعس العامة
- حكاية قصيرة جدا .. بان كي مون وجاري الشرير
- النكبة في مقر الحزب الشيوعي
- بين الحاجة ملكية .. والرئيس ياسر عرفات
- بمناسبة قرب -يوم النكبة- . امنيات كاتب
- جمهورية اللصوص !
- انا وصديقي الشيوعي .. ورجل من حزب الدعوة
- عشق في زمن التكنلوجيا
- محمد ... لم يكن مجنونا !
- بين تصريح الجنرال الامريكي وكلندايزر !
- دجلة نبض للوحدة
- بعد اقامتنا لمدة شهر قي قرية عليبات ..هل ما زالت مثلما كانت ...


المزيد.....




- هل يعارض ماسك الدستور بسبب حملة ميزانية الحكومة التي يقودها ...
- -بينها قاعدة تبعد 150 كلم وأخرى تستهدف للمرة الأولى-..-حزب ...
- حافلة تسقط من ارتفاع 12 مترا في حادث مروع ومميت في فلاديفو ...
- بوتين يتوعد.. سنضرب داعمي أوكرانيا بالسلاح
- الكشف عن التاكسي الطائر الكهربائي في معرض أبوظبي للطيران
- مسيرات روسية اختبارية تدمر مركبات مدرعة أوكرانية في اتجاه كو ...
- مات غيتز يتخلى عن ترشحه لمنصب وزير العدل في إدارة ترامب المق ...
- أوكامبو: على العرب الضغط على واشنطن لعدم تعطيل عمل الجنائية ...
- حاكم تكساس يوجه وكالات الولاية لسحب الاستثمارات من الصين
- تونس.. عبير موسي تواجه تهما تصل عقوبتها للإعدام


المزيد.....

- السوق المريضة: الصحافة في العصر الرقمي / كرم نعمة
- سلاح غير مرخص: دونالد ترامب قوة إعلامية بلا مسؤولية / كرم نعمة
- مجلة سماء الأمير / أسماء محمد مصطفى
- إنتخابات الكنيست 25 / محمد السهلي
- المسؤولية الاجتماعية لوسائل الإعلام التقليدية في المجتمع. / غادة محمود عبد الحميد
- داخل الكليبتوقراطية العراقية / يونس الخشاب
- تقنيات وطرق حديثة في سرد القصص الصحفية / حسني رفعت حسني
- فنّ السخريّة السياسيّة في الوطن العربي: الوظيفة التصحيحيّة ل ... / عصام بن الشيخ
- ‏ / زياد بوزيان
- الإعلام و الوساطة : أدوار و معايير و فخ تمثيل الجماهير / مريم الحسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - نبيل محمد سمارة - قناة البصرة الفضائية .. افتتاحية رائعة