تعدد حوادث الحرم الجسيمة ومسئولية ملك وحكومة السعودية الجنائية

جاك عطالله

الحوار المتمدن-العدد: 4936 - 2015 / 9 / 25 - 07:23
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    

https://www.youtube.com/watch?t=92&v=mkeRDQs3bdA

هذا فيديو تسرب لوكالات الانباء العالمية بغفلة من مملكة البدو وتوضح جليا المسئولية الجنائية لمنظمى الحج من اغلاق الأبواب بالبوابات الحديدية الضخم ثم فتحها فجأة بدون اى تنظيم لحجاج الترسو او الدرجة التالته الكحيتى وهم يعرفون من خبرة السنوات السابقة انهم جهلة اميون يتسابقون في الجرى على اى شيء ويدوسون اى جسد يتعرضهم مهما كان رجل امراة شيخ او طفل - لماذا لم ينظموهم بطواكبير او بمجموعات من خمسين او مائة قبل الدخول ؟؟ لا احد يعرف اكثر من ان الروح الإنسانية ليس لها اى قيمة ونثر بضعة ملايين من الدولارات كتعويض سوف يحول اهالى الثكالى الى مسبحين بحمد ملك البدو تماما كما فعل بحادثة الرافعه رش شوية فلوس يجلوا زاحفين على ركبهم مهما حصل لان الروح الادمية تمنها عشر قروش ويمكن اقل


أولا احترامى الشديد للحياة الادمية و اقدم خالص التعازى لمن فقدو احبابهم بهذا الحادث الاليم

لكن للعقلاء فقط أقول

انا مع مبدأ محاسبة الحكومة السعودية وخارب الحرمين وسحب الاشراف على الحج منه وتدويله بعد ان تكررت حوادث الدهس والحرق و القتل والنشل والسرقات وهتك الاعراض في كل حج بدون استثناء

انها مأساة ودليل على الاستهانة بمن يحلبوا منهم بلايين الدولارات

هناك اتنين مليون حاج ان سدد فقط كل حاج ثلاثة الاف دولار بالمتوسط مصاريف مباشرة رسوم و تأشيرة وإقامة ونفقات وهدايا ما يدخل جيب ملك البدو هو سته بليون دولار في ثلاثة أيام من الطواف حول الكعبة وزيارة قبر محمد وتقبيل اله اخصاب المراة وهو الحجر الأسود

سته بلايين دولار يا ظلمة والناس بتموت زى الفراخ مداسين على الأرض

متى يحاسب العالم مملكة الشر حكومة وملك على جرائمها المتعمدة فىى تمويل الإرهاب العالمى وخلق داعش والسلفيين والقاعدة وبوكوحرام وطالبان والجهاد والاخوان وتمويلهم بعد تدريبهم ان يصبحوا حيوانات قاتلة ؟؟؟

اين ضمير العالم و قوانينه ؟؟؟

محروق أبو الجاز ومملكة الإرهاب

#جاك_عطالله (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات