أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - نوئيل عيسى - القضية الفلسطينية والاتجار بها على حساب الشعوب العربية














المزيد.....

القضية الفلسطينية والاتجار بها على حساب الشعوب العربية


نوئيل عيسى

الحوار المتمدن-العدد: 4929 - 2015 / 9 / 18 - 17:25
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


قبل ان توجه اللوم لاي كيان او تجريم اي كيان عليك ادانة عصابات حماس والقسام الذين يتاجرون بالقضية الفلسطينية وقبلهم فعلها البعثيين والمجرم صدام حسين والقوميين العرب وكل الرؤساء العرب منذ منتصف الخمسينيات الغاية كانت تحقيق الوصول الى سدة الرئاسة لامن اجل فلسطين ولا الشعوب كما تراها اليوم في اقصى ماسيها بل للسرقة والتنبلة والنرجسية المقيتة التي في داخلهم داخل الاشخاص القادة .
كلهم لم يرضوا باي حل للقضية الفلسطينية وعمقوا الهوة بين الشعوب العربية واسرائيل مما جعل اسرائيل تقف موقف المرعوب منهم جميعا تصور جماعة من البشر مهددين خلال ثواني كل يوم بالفناء ماذا يفعلون ؟ وماهو رد فعلهم كل هذا جاء بشكل متعمد من قبل العصابات الاسلامية السنة المجرمين الشوفينيين الذين دساتيرهم وشرائعهم ضد الانسانية وليس ضد اليهود والصهاينة وحدهم ... لاتعود تقول لي ان الصهاينة متعصبين ومجرمين الخ من هذه التفاهات التي حشوتم رؤسنا بها طوال قرن من الزمن ولازلتم الى يومنا هذا ضد اليهود ( القوم المسالمين والبناة المتحضريين كفاية ) والصهيونية العالمية وللاسف الشديد وقف معكم كل حركات التحرر الثوري العالمي العرب وحركات التحرر الوطني همهم ايضا والغاية من ذلك كسب ثقة العرب للحصول على موقع قدم على ارضهم متناسين انهم يتعاملون مع احقر خلق الله دين وديانة على هذا الوجود ثقافتهم الموت والسادية والتدمير وكل البشاعات !!! الثقافة الاسلامية التي تنفذ على الارض منذ قيام الساعة ام نسينا بشاعة الاستعمار العثماني الذي جاءنا بلبوس الاسلام السني وعمل باجدادنا فتكا غير مسبوق حتى من اعتى وحوش الارض قاطبة .
عندما تكتبون في هذا الشان لتكن ادانتكم موجهة قبل كل شئ ضد المسلمين العرب وضد كل الكيانات السياسية العربية التي ركبت موجة فلسطين لتحقيق موقع على الارض لتحكم وفشلت ونجح المجرمين المسلمين السنة الارهابين القتلة مطايا المستعمرين الذين لاتقوم قائمة لاي نوع بشر كما فامت منهم ولهم لانهم بلا ضمير وبلا عقل .اسف للاخوة السنة المسلمين المتحضرين كفاية ولكن هذه هي الحقيقة المرة باعتراف علماء الدين وكتب الاسلام منذ قيامه الى اليوم وشريعته الخ
وجهوا لومكم للعصابات الاسلامية حماس والقسام اليوم بالذات وتقربوا من الصهالينة اشرف من المسلمين السنة قاطبة لعلكم تفوزون بحياة حرة كريمة عادلة وصدقوني لاتربطوا الاسلام السني بالصهيونية كما كانوا يعلمونا ويدرسونا منذ كنا اطفال . حيث عانينيا منهم نحن ورجال الدين وكبار السن نساء ورجال كمسيحيين واقليات دينية والى حد يومنا او تنكرون ان ماسي العرب قاطبة اليوم سببها هي فلسطين والدعوات الفارغة لتحرير فلسطين ! فلسطين افرغت العالم العربي وبعض دول العالم من خيرة شبابه ورجاله مفكرين وادباء وعلماء وقادة سياسين الخ ضحايا لدعوات تحريرها في حين هي ارض يهودية بامتياز رغم كل الحجج القذرة التي تقدموها على انها عربية مسلمة على العكس غزاها المجرم العالمي ضد الانسانية عمر بن الخطاب واستعمرها الغزاة العرب المسلمين من ال محمد الى يومنا هذا ولم ينبري ابن ام او اب شريف الاعتراف بهذه الحقيقة وطالب العمل على جمع العرب المسلمين من على ارض فلسطين واعادتهم الى الجزيرة الارض الرمضاء القاحلة الان جنة عدن وهناك الان مسجد يشيد يكفي لمليون وستماءة ارهابي قاتل مجرم شريعته ودساتيره تقول ذلك وقادته وعلماء دينه يعترفون بذلك دعنا ندفع الغزاة من على ارض فلسطين لايؤائهم في هذه المدينة المسجد الحرام الجديد الذي يشيد لايواء المجرمين الارهابيين على غرار قلعة حشاشة خراسان الخ
كفوا عن الولولة على فلسطين التي افرغت العراق والدول العربية من ثروات مالية هائلة كانت لو استخدمت في العمران لشيدنا بها جنان عدن وليس جنة عدن واحدة ( من ضمنها فلسطين عملاقة بجانب فلسطين ) ولكنا اليوم نحن والاجيال القادمة في كل الوطن العربي ( كما هي الان الامارات العربية المتحدة ) نعيش في بحبوحة لامثيل لها اقتصاديا الخ



#نوئيل_عيسى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رواتب ومخصصات السياسين السيادين العراقيين والنواب الى اين ؟
- فلسطين تطالب بتحرك عربي وإسلامي عاجل لإنقاذ القدس
- اطلاق الحرية للمثليين في امريكا
- عيد ياعيد باي حال ستعود ياعيد ؟
- الحرب المعلنة ضد الانسانية مسؤلية من ؟
- هل حرب داعش المجرمة هي حرب دين طائفية ؟ ام تنفيس عن عوامل اج ...
- كفانا انتصارات الاهية وهمية وعلينا البدء بصنع السلام وترسيخ ...
- من هو عدو الله والانسان ؟
- -الاستشراق الجديد-.. ما بين -القاعدة- وربيع -الحرية-
- الذكرى الواحد والخمسين لليوم الثامن من شباط عام 1963المشؤم
- عناوين مثقلة بالمعان الانسانية تستخدم اليوم ضد الانسانية مثل ...
- لنقف صفا واحدا لدحر نموذج الجحيم العربي القذر ومنعه من التغل ...
- ماذا وراء نصرة الاخوان المسلمين والاسلام المتطرف في مجتمعاتن ...
- يجب على المنظات الانسانية حكومية ومدنية الضغط على المجتمع ال ...
- تغيير مسار الخراب العربي الى عمار عربي حقيقي .
- هل تمتلك حكومة مرسي اي شرعية لوجودها ؟
- مسلحون يلاحقون للمستشفى ناجيات من تفجير بباكستان
- ثورة نوروز الشعوب المحبة للسلام والحرية والانعتاق من الطغيان ...
- التحرش الجنسي
- ماذا يراد من حكومة المالكي ؟ الركوع لارادة الارهاب ! ام التخ ...


المزيد.....




- الإمارات تعلق رسميا على مقتل -الحاخام اليهودي-.. وتعلن القبض ...
- من هم المسيحيون الذين يؤيدون ترامب -المخلص-؟
- المجلس الفرنسي للديانة الإسلامية: مذكرتا اعتقال نتنياهو وجال ...
- الأميرة المسلمة الهندية -المتمردة- التي اصطادت النمور وقادت ...
- تأسست قبل 250 عاماً.. -حباد- اليهودية من النشأة حتى مقتل حاخ ...
- استقبل تردد قناة طيور الجنة أطفال الجديد 2024 بجودة عالية
- 82 قتيلاً خلال 3 أيام من أعمال العنف الطائفي في باكستان
- 82 قتيلا خلال 3 أيام من أعمال العنف الطائفي في باكستان
- 1 من كل 5 شبان فرنسيين يودون لو يغادر اليهود فرنسا
- أول رد من الإمارات على اختفاء رجل دين يهودي على أراضيها


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - نوئيل عيسى - القضية الفلسطينية والاتجار بها على حساب الشعوب العربية