أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - منذر الصالح - سقوط أمريكا















المزيد.....

سقوط أمريكا


منذر الصالح

الحوار المتمدن-العدد: 4928 - 2015 / 9 / 17 - 08:22
المحور: المجتمع المدني
    


سقوط أمريكا
لقد رفع الله أمريكا عالمياّ حينما تمسّكت بمبادىء الاسلام :
"
http://www1.umn.edu/humanrts/arab/am15.html
الفصل الأول
الحقوق
مادة 1
الحق في الحياة الحرية والسلامة الشخصيةكل إنسان له الحق في الحياة والحرية وسلامة شخصه.
مادة 2
الحق في المساواة أمام القانونكل الأشخاص متساوون أمام القانون، ولهم الحقوق والواجبات الثابته في هذا الاعلان دون تمييز بسبب السلالة أو الجنس أو اللغة أو العقيدة أو أي عامل آخر.
مادة 3
الحق في الحرية الدينية والعبادةلكل شخص الحق في اعتناق ديانة ما بحرية وإظهارها وممارستها علناً وفي السر.
مادة 4
الحق في حرية البحث والرأي والتعبير والنشر
..............................."

"ولعل ماجاء على لسان الروائي الأمريكي هيرمان ملفيل 1819-1891 إذا قال : نحن رواد العالم وطلائعه اختارنا الرب . والإنسانية تنتظر من جيشنا الكثير".

والمفقودة في الدول التي تدّعي بالاسلام منها:

1- كرامة الانسان قدّسها الأمريكان والأوربيّون. وهذه مأخوذة من تكريم الخالق للانسان في كتابه العزيز دون الحصر لفئة منهم دون فئة:
"۞-;---;-- وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُم مِّنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَىٰ-;---;-- كَثِيرٍ مِّمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلًا".
2- الحريّة الشخصيّة وحريّة الدين وقدّسها الأمريكان والأوربيّون. وهذه مأخوذة من محمد صلى الله عليه وسلّم و وعلى آله الصالحين والصالحين، وهي محاربة في البلاد المدّعية بالاسلام وتحارب وثمن كلمة حريّة يخضع فيها الفرد لأشدّ عقوبة عرفها التاريخ السلخ والحرق أحياء ولمنفذ العقوبة اليد والطريقة المطلقتين في تنفيذها:
- حريّة الحياة:
"وَمَا كَانَ لِنَفْسٍ أَن تَمُوتَ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ كِتَابًا مُّؤَجَّلًا ۗ-;---;-- وَمَن يُرِدْ ثَوَابَ الدُّنْيَا نُؤْتِهِ مِنْهَا وَمَن يُرِدْ ثَوَابَ الْآخِرَةِ نُؤْتِهِ مِنْهَا ۚ-;---;-- وَسَنَجْزِي الشَّاكِرِينَ".
- حريّة الدين:
"هُوَ الَّذِي خَلَقَكُمْ فَمِنكُمْ كَافِرٌ وَمِنكُم مُّؤْمِنٌ ۚ-;---;-- وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ".
ومنع الذي خلقهم الأنبياء من اعتراض من كفر.
"وَكَذَٰ-;---;--لِكَ جَعَلْنَا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوًّا شَيَاطِينَ الْإِنسِ وَالْجِنِّ يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلَىٰ-;---;-- بَعْضٍ زُخْرُفَ الْقَوْلِ غُرُورًا ۚ-;---;-- وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ مَا فَعَلُوهُ ۖ-;---;-- فَذَرْهُمْ وَمَا يَفْتَرُونَ".
3- عدم التجسس على الآخرين وقدّسها الأمريكان والأوربيّون. وهي من صلب كتاب الله والتي يحاريها اليوم المتمسلمون الإبليسيّون:
"يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِّنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ ۖ-;---;-- وَلَا تَجَسَّسُوا وَلَا يَغْتَب بَّعْضُكُم بَعْضًا ۚ-;---;-- أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَن يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتًا فَكَرِهْتُمُوهُ ۚ-;---;-- وَاتَّقُوا اللَّهَ ۚ-;---;-- إِنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ رَّحِيمٌ".
وأصبح الكثير من المتمسلمون بلاد الأبلسة جواسيس على آبائهم وأمهاتهم وإخوانهم وعشيرتهم وأحبائهم وأصدقائهم ومعارفهم لصالح مخابراتهم.
4- الملكيّة الفرديّة وقدّسها الأمريكان والأوربيّون. وهي من صلب إرسال رسل الله من أجل عدم العدوان على ملكيّات الآخرين ولا يحق لنبيّ التلاعب أو الخطأ فيها والملكيّة مقدّسة لأصحابها. وفي البلاد المتمسلمة لايوجد شيء اسمه ملكية خاصّة والملكية العامّة التي هي أرض الله، سمّوها أملاك دولة، ووضعت الدول يدها عليها، وحرمت خلق الله وعباده منها، حيث وعدهم الله بأنّ لهم حصّة في أرضه لمن لايجد رزقه عند أحد:
"وَإِلَىٰ-;---;-- مَدْيَنَ أَخَاهُمْ شُعَيْبًا ۗ-;---;-- قَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُم مِّنْ إِلَٰ-;---;--هٍ غَيْرُهُ ۖ-;---;-- قَدْ جَاءَتْكُم بَيِّنَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ ۖ-;---;-- فَأَوْفُوا الْكَيْلَ وَالْمِيزَانَ وَلَا تَبْخَسُوا النَّاسَ أَشْيَاءَهُمْ وَلَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ بَعْدَ إِصْلَاحِهَا ۚ-;---;-- ذَٰ-;---;--لِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ".
"قَالُوا يَا شُعَيْبُ أَصَلَاتُكَ تَأْمُرُكَ أَن نَّتْرُكَ مَا يَعْبُدُ آبَاؤُنَا أَوْ أَن نَّفْعَلَ فِي أَمْوَالِنَا مَا نَشَاءُ ۖ-;---;-- إِنَّكَ لَأَنتَ الْحَلِيمُ الرَّشِيدُ".
فأخذهم أخذ عزيز مقتدر.
أمّا حصّة المخلوق عند الله في أرضه، والتي انتزعت للدول في بلاد المسلمة، والدول هم من يمثلها حصراً وينصرهم على ذلك:
"وَالْأَرْضَ مَدَدْنَاهَا وَأَلْقَيْنَا فِيهَا رَوَاسِيَ وَأَنبَتْنَا فِيهَا مِن كُلِّ شَيْءٍ مَّوْزُونٍ ۞-;---;-- وَجَعَلْنَا لَكُمْ فِيهَا مَعَايِشَ وَمَن لَّسْتُمْ لَهُ بِرَازِقِينَ".
"وَلَقَدْ مَكَّنَّاكُمْ فِي الْأَرْضِ وَجَعَلْنَا لَكُمْ فِيهَا مَعَايِشَ ۗ-;---;-- قَلِيلًا مَّا تَشْكُرُونَ".
ومن يتكلّم يأتيه مثيل لهذا النموذج من الرد والتصرّف:
"قَالُوا يَا شُعَيْبُ مَا نَفْقَهُ كَثِيرًا مِّمَّا تَقُولُ وَإِنَّا لَنَرَاكَ فِينَا ضَعِيفًا ۖ-;---;-- وَلَوْلَا رَهْطُكَ لَرَجَمْنَاكَ ۖ-;---;-- وَمَا أَنتَ عَلَيْنَا بِعَزِيزٍ".
لكنّهم اليوم يرجمون ويسلخون ويحرقون.
5- السلاح بيد الأفراد ولا يختص به الجيش وقدّسها الأمريكان والأوربيّون. أما في بلاد المتمسلمة فقد جرّدوا الفرد من السلاح ليكون لقمة سائغة، هيّنة ليّنة بين أيديهم فشلّحوه دمه وماله وعرضه:
"وَلَا عَلَى الَّذِينَ إِذَا مَا أَتَوْكَ لِتَحْمِلَهُمْ قُلْتَ لَا أَجِدُ مَا أَحْمِلُكُمْ عَلَيْهِ تَوَلَّوا وَّأَعْيُنُهُمْ تَفِيضُ مِنَ الدَّمْعِ حَزَنًا أَلَّا يَجِدُوا مَا يُنفِقُونَ".
هذه الفئة التي ذكرها القرءان لاتملك تغطيّة الجهاد من سلاح وعتاد ونفقات حرب، فطلبت من النبيّ التغطيّة ولم يجد النبيّ ما يغطيهم "تَوَلَّوا وَّأَعْيُنُهُمْ تَفِيضُ مِنَ الدَّمْعِ حَزَنًا أَلَّا يَجِدُوا مَا يُنفِقُونَ".
6- حريّة المرأة. وقدّسها الأمريكان والأوربيّون. وفي البلاد المتمسلمة شبه فاقدة المرأة لأدنى حقوقها في العيش وخيار حياتها والزوج يتزوج خادمة ببلاش لكنها تسرق ماله وذريّته من حيث لايدري ضيّع نسبه وفقد ذريّته:
"يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالًا كَثِيرًا وَنِسَاءً ۚ-;---;-- وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ ۚ-;---;-- إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا".
"قَدْ سَمِعَ اللَّهُ قَوْلَ الَّتِي تُجَادِلُكَ فِي زَوْجِهَا وَتَشْتَكِي إِلَى اللَّهِ وَاللَّهُ يَسْمَعُ تَحَاوُرَكُمَا ۚ-;---;-- إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ بَصِيرٌ".
وقد منع التشريع الاسلامي قسر المرأة على الزواج أو عدم إقرارها فيه:
"رقم الحديث: 74
(حديث مرفوع) حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ سُلَيْمَانَ ، نا عَمْرُو بْنُ عَلِيٍّ ، نا أَبُو عَاصِمٍ ، نا ابْنُ جُرَيْجٍ ، حَدَّثَنِي أَبُو الزُّبَيْرِ ، عَنْ رَجُلٍ ، مِنْ أَهْلِ الْمَدِينَةِ ، قَالَ أَبُو حَفْصٍ : هُوَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْفَضْلِ ، عَنْ نَافِعِ بْنِ جُبَيْرٍ ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " الأَيِّمُ أَحَقُّ بِنَفْسِهَا مِنْ وَلِيِّهَا ، وَالْبِكْرُ تُسْتَأْمَرُ فِي نَفْسِهَا , وَإِذْنُهَا صُمَاتُهَا ".
"الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَىٰ-;---;-- بَعْضٍ وَبِمَا أَنفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ ۚ-;---;-- فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِّلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللَّهُ ۚ-;---;-- وَاللَّاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ ۖ-;---;-- فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلَا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلًا ۗ-;---;-- إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا".
والقوامة لاتعني تشليح المرأة دمها من ملاّكها زلا يعلم أصلاً ملّاكها.
7- الولاء الطّوعي والرضائيّ. وفي بلادي الولاء قسريّ بصطاري ومن يرفع صوته بالرّفض تقع عليه أشدّ العقوبات التي عرفها تاريخ البشريّة، ويؤخذ بجريرته من لم يرفض من بيئته وهي:
السلخ والحرق والرجم أحياء والتجويع والسحل، ولمنفّذ العقوبة الكيفيّة التي يشاء.
يهدر دمه وماله وعرضه وذريتّه.
مفتاح وبداية السقوط لأمريكا وأوربا:
البداية كانت في سقوط برجي سبتمبر 2011:
http://www.bushcenter.org/bush-family

أول من فتح باب التقييد للحريات العامّة والخاصّة والكرامة التي أكرم الخالق للانسان والملاحقة بالشك والمداهمة للبيوت:
"- مادة 9
الحق في قدسية (حرمة) المسكن
لكل شخص الحق في قدسية (حرمة) بيته.
وانتهكت.
ولا تجسسوا، وانتهكت.
المتهم بريء حتى تثبت إدانته، وانتهكت.
الحريّة الدينيّة، وانتهكت.

مادة 5
الحق في حماية الشرف والسمعة الشخصية والحياة الخاصة والعائلية:
لكل شخص الحق في أن يتمتع بحماية القانون ضد الهجمات التعسفية على شرفه وسمعته وحياته الخاصة والعائلية. وانتهكت.


ستيلار ويند[عدل]
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
اذهب إلى: تصفح، ‏ ابحث
ستيلار ويند (بالإنجليزية: Stellar Wind) هو الاسم الرمزي للمعلومات التي تم جمعها عبر برنامج المراقبة الذي أقره رئيس الولايات المتحدة السابق جورج دبليو بوش بعد أحداث 11 سبتمبر 2001 كجزء من الحرب على الإرهاب.[1] كشف عنه توماس تام (en)‏ لصحيفة نيويورك تايمز في عام 2008. [2] كان ستيلار ويند تمهيدا للهياكل القانونية الجديدة التي سمحت لبوش ثم الرئيس أوباما بإعادة استنساخ كل من تلك البرامج وتوسيع انتشارها:
.
أنشطة البرنامج شملت التنقيب في البيانات من قاعدة بيانات ضخمة للاتصالات بين المواطنين الأمريكيين، بما في ذلك رسائل البريد الإلكتروني، المحادثات الهاتفية، المعاملات المالية والنشاط على الإنترنت. [3] كانت هناك خلافات داخلية داخل وزارة العدل الأمريكية حول مشروعية البرنامج.[4]

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة:
"النظام العالمي الجديد قائم علي حرية الانسان و ان الحرية هي اساس الاعتقاد و التدين الحر و ان لكل انسان الحق في العيش و الحريه و العداله الاجتماعيه و الكرامه الانسانيه فهو حر منذ ولد حرا حيث ان عند حضاره عظيمه تدعي حضاره الاسلام العظيم لامام من ائمه المسلمين يدعي عمر ابن الخطاب في دفع الظلم عن الناس لما شكا له قبطي مصري حر ان ابن الحاكم عمرو ابن العاص ضرب القبطي فذهب فرفع مظلمته فقال له الامام عمر ابن الخطاب متي استعبدتم الناس و قد ولدتهم امهاتهم احرارا و قال له و خذ اضرب ابن الاكرمين مجتمع اليوم قام علي حق الانسان في الحياه و ان يختار بحريه ما يعتقد لانه حر
و علي الاستقلال الوطني و التكافل الانساني و نشر قيم التسامح، والحب بين بني البشر بعد حربين مات فيها ملايين البشر و مازال العالم يسعي لتحقيق السلام العادل و الشامل لتجنب الاجيال القادمه مراره الحرب.
ويقال أيضا ان النظام العالمي الجديد يتضمن كيفية اللعب بالعقول عن طريق مواقع التواصل الاجتماعية ذكر في نصب جورجيا الغامض حيث ان هذه الطريقه تستخدم في جميع ما تصل اليه ايادي المشرفين على تشريع هذه العقيدة فيمكننا ايجاد رموز و تعابير هذه الدعوى في كل شيء حولنا لانها دعوى الى الحريه و التحرر من جميع القيود التي يفرضها دين معين على الشخص اي ان الهدف منها التخلص من العقائد التي تحكم الانسان والالتزام بعقيده منهجها هو الحريه المطلقه! بمعنى اوضح الهدف الاساسي هو القضاء على الاسلام".
يتّهمون الدين، والدين منهم براء، ولا يعرفون عنه سوى القتل والفساد حدوداً.
http://www.almoslim.net/node/101914
- http://www1.umn.edu/humanrts/arab/am15.html

الإعلان الأمريكي لحقوق وواجبات الإنسان

منظمة الدول الأمريكية
القرار رقم 30 الذي اتخذه المؤتمر الدولي التاسع للدول الأمريكية (1948).
لقد تصدّر أمريكا صاحب قانون إباحة المثليين بعقد سمّوه افتراءً على الله بزواج، وهو ليس بزواج:
"وَمِن كُلِّ شَيْءٍ خَلَقْنَا زَوْجَيْنِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ".
"وَأَنَّهُ خَلَقَ الزَّوْجَيْنِ الذَّكَرَ وَالْأُنثَىٰ-;---;--".
"فَجَعَلَ مِنْهُ الزَّوْجَيْنِ الذَّكَرَ وَالْأُنثَىٰ-;---;--".
الرجل ندّ الرجل والمرأة ندّ المرأة ولا يمكن تزاوج الصنف بصنفه.
لقد تصدّر أمريكا من باع أمريكا بدون أي قيمة حتى وإن كانت تافهة لزعيم ورئيس أكبر عصابة تشبيح وتشليح وقتل وقطع طرق في العالم السيّد بـوتــــــــين، وكحش أمريكا على الأرض الدولية وفي مقرّ الأمم المتحدة ببلد السيد أوباما وأصبح يديرها ويدير دول العالم في مقرّ السيد أوباما دون الاكتراث له وبدون أي قيمة له.
تصدّر أمريكا من ينام مرتاحاً والقتل الجماعي مع الإبادة لشعوب مستضعفة في الأرض.
تصدّر أمريكا من دعم أكبر دولة من دول الشر عالمياً وسلّطها وأطلق يدها في الفساد وسفك الدماء والدمار والحرق في الأرض السيّد أوباما العظيم.
فهو عظيم عصره في الشر الأممي.
وتبع هذا العظيم الدول الأوربيّة النسائية.
لم يبق رجال في أوربا.
العزاء العزاء العزاء لدول الحريّة والكرامة وحقوق الانسان ودمارها قادم وقريباً إن شاء ربي.



#منذر_الصالح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نسي الشعب العربي السوري
- التكلفة العالمية للحفاظ على عصابة الأسد
- ثنائي بشار الأسد والفراطة أكثر:
- بيان مستخلص من هيئة الأمم المتحدة
- الحرية
- حقيقة الثورة في سورية


المزيد.....




- الأمم المتحدة تحذر: توقف شبه كامل لتوصيل الغذاء في غزة
- أوامر اعتقال من الجنائية الدولية بحق نتانياهو
- معتقلا ببذلة السجن البرتقالية: كيف صور مستخدمون نتنياهو معد ...
- منظمة التعاون الإسلامي ترحب بإصدار المحكمة الجنائية الدولية ...
- البنتاجون: نرفض مذكرتي المحكمة الجنائية الدولية باعتقال نتني ...
- الأونروا: 91% من سكان غزة يواجهون احتماليات عالية من مستويات ...
- الإطار التنسيقي العراقي يرحب بقرار الجنائية الدولية اعتقال ن ...
- وزير الدفاع الإيطالي: سيتعين علينا اعتقال نتنياهو وغالانت لأ ...
- قرار الجنائية الدولية.. كيف سيؤثر أمر الاعتقال على نتانياهو؟ ...
- أول تعليق للبنتاغون على أمر الجنائية الدولية باعتقال نتانياه ...


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - منذر الصالح - سقوط أمريكا