أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - الطيب طهوري - اللاجئون، الغرب والمسلمون ( خواطر)















المزيد.....

اللاجئون، الغرب والمسلمون ( خواطر)


الطيب طهوري

الحوار المتمدن-العدد: 4925 - 2015 / 9 / 14 - 21:10
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


1- هل صار الدين مرضا يفقد الإنسان إنسانيته؟..
أطرح هذا السؤال وأنا أرى المسلمين في مختلف بقاع العالم الإسلامي يتنافسون على الحصول على تأشيرات التوجه إلى السعودية من أجل تأدية فريضة الحج فيما يعيش إخوانهم من السوريين والتشاديين واليمنيين وغيرهم ظروفا صعبة اضطرت الكثير منهم إلى الابتعاد عن ديارهم واللجوء إلى المخيمات التي تقيمها دول الجوار، والتوجه بمئات الآلاف إلى أوربا ، كما هو حاصل الآن مع السوريين..
لماذا لم يفكر هؤلاء الحجاج ،بما فيهم حجاج غزة الفقيرة المحاصرة ،في توجيه أموال الحج تلك إلى هؤلاء المهجرين من ديارهم؟..لماذا يفضلون القيام بما فرضه عليهم دينهم من شعائر دينية على القيام بما هو في صالح الإنسان في ظروفه الصعبة؟..أيهما أهم العقيدة ام الإنسان؟..لماذا لا نجد ولا فقيها من هذه الآلاف المؤلفة من الفقهاء المسلمين يدعو إلى توجيه أموال الحج إلى مخيمات اللاجئين والمهجرين التائهين هنا وهناك؟..لماذا لا نجد الأزهر وغيره من الهيئات والتنظيمات الإسلامية يدعون إلى ذلك ويوجبه؟..
– عيد الأضحى على الأبواب..مئات الآلاف من رؤوس الانعام ستُقْطع تطبيقا لما يسميه المسلمون سنة مؤكدة،بل ملايين الرؤوس..لماذا لا يفكر المسلمون في توجيه أموال تلك الأضاحي إلى إخوانهم السوريين والتشاديين واليمنيين وغيرهم من الذين يعانون ذل التهجير والتشريد والعيش في المخيمات معرضين لقساوة برد الشتاء وحر وغبار الصيف؟..لماذا لا نجد ولا فقيها او تنظيما إسلاميا يدعوهم إلى ذلك؟..هل الأضحية أولى من الإنسان؟..
– يفتخر المسلمون ويتصايح فقهاؤهم وأئمتهم ، وفي كل وقت، بأن الإسلام دين الرحمة والأخوة والإنسانية..
أين هي تلك الرحمة والأخوة والإنسانية والمسلمون لايبالون بما يعانيه إخوانهم المهجرون ويفضلون عليهم توجيه الأموال نحو الحج والعمرة وكثرة بناء المساجد للصلاة والقيام بتأدية ما يسمونه سنة مؤكدة؟..
أين تلك الرحمة والأخوة والإنسانية والسعوديون والقطريون وغيرهم من أغنياء المسلمين يوجهون الكثير من أموالهم لنشر الدين هنا وهناك من أجل إدخال غير المسلمين الإسلام وإخوانهم المسلمون وغير المسلمين يعيشون ذل التهجير والتشرد دون ان يعيروهم ادنى اهتمام؟..
أين هي قيم الرحمة والأخوة والإنسانية التي يتبجحون بها ونحن نشاهد أولئك المهجرين يتوجهون بالآلاف إلى أوربا - حيث العلمانية والعلمانيون - هربا من جحيم ما يعانون؟..
2- الغرب والثورات العربية وما تمخض عنها
لنفترض أن الغرب هو من دفع شعوب مختلف الدول العربية إلى القيام بما سمي بالثورات العربية هادفا من وراء ذلك إلى خلق الفوضى في هذه البلدان حتى يعيدها قرونا إلى الخلف ويعمق تخلفها وانقساماتها..ولنفترض أيضا أن الغرب نفسه هو من أوجد داعش وقبلها القاعدة ومختلف الحركات الأصولية المتطرفة العنفية في هذه البلدان ..إلخ..ولنفرتض أيضا أن هدف الغرب الأساس من استقباله للاجئين السوريين هو استغلالهم كأيد عاملة في مختلف المهن نتيجة الشيخوخة السكانية التي صارت عليها القارة الأوروبية..لنفترض ونفترض.. (كما يرى العرب المعادون لهذه الثورات)..
هل تكفي هذه الافتراضات للإجابة عما تطرحه أوضاعنا المتردية في كل مجالات الحياة سياسيا واجتماعيا واقتصاديا وثقافيا وأخلاقيا؟..هل تكفي لتفسير ما نمتاز به من لامبالاة بما يعانيه اللاجئون السوريون وغير السوريين من جوع وعطش وبرد وحر وتشريد؟.. هل تكفي أيضا لتفسير تواجد وانتشار داعش وغيرها من الحركات الأصولية الإرهابية في الكثير من بلداننا العربية؟
أعتقد أن رمي أسباب كل مانعانيه على كاهل الغرب لايخدم إلا طرفين في واقعنا:
أنظمة الاستبداد ، من جهة ، حيث تصير معفية من تحمل مسؤولية ما عليه شعوبنا من تخلف ، بل وتزييف في الوعي وترد في الأخلاق وعجز عن التنظيم وعدم تحمل المسؤولية ونوم للضمائر..إلخ..
والقوى الأصولية ، من جهة أخرى، وهي القوى التي تستغل هذا العداء الشعبي المفرط للغرب وثقافته وحداثته لتتغلغل أكثر بفكرها الماضوي المتزمت وتعصبها الأعمى ومشاعر الحقد التي تواجه بها كل المخالفين لفكرها ومشروعها الاجتماعي الضبابي المليء بالحماس والادعائية وهو المشروع الذي تسميه ( الحل الإسلامي) ، وتتغلغل أكثر بفكرتها الجديدة التي تتمثل في ان الغرب يهدف بسلوكه الإنساني ممثلا في استقباله للاجئين السوريين واحتضانهم إلى تنصيرهم في النهاية ..
واقع الحال يقول بأن المستفيد مما صرنا عليه من فوضى وحروب دينية جهات عديدة لا جهة واحدة:
- أنظمة الاستبداد التي لم تحدث ثورات في بلدانها يهمها كثيرا فشل الثورات العربية وتمزق الشعوب التي حدثت في أوطانها حتى تستعملها كوسيلة تخويفية رادعة جدا ، تمنع شعوبها من التحرك ضدها والمطالبة بحرياتها وحقوقها المهضومة وبناء اوطانها واستغلال خيراتها فيما يبني مستقبل أبنائها ويحقق الازدهار والرقي لها ويجعلها من ثمة فاعلا مؤثرا في بناء حاضر البشرية ومستقبلها..وهي ( أنظمة الاستبداد ) من ثمة تعمل كل ما في وسعها لتشويه تلك الثورات وتمييعها وإدخالها متاهات الحروب..
- القوى الأصولية المتطرفة التي تستغل ما يجري في بلدان الثورات العربية للآنتشار والترسخ أكثر، حيث تسمح لها الفوضى والانفلات الأمني وغياب الدولة المركزية القوية بأمنها وجيشها ولاوعي الناس ويأسهم بالتغلغل أكثر فكرا وسلوكا في عقول الناس وقلوبهم..
- الغرب الرأسمالي وربيبته إسرائيل ، حيث يؤدي تعميق تخلف الغرب وانقسامه إلى المحافظة على إسرائيل كقوة اولى في المنطقة العربية ، والمحافظة على تحكم هذا الغرب في خيرات العرب واستغلالها لصالحه، بشكل او بآخر، وهنا علينا ان نفرق بين غرب الشعوب وغرب الرأسماليين، رغم قوة تأثير الرأسمالييين على تلك الشعوب بما يمتلكون من آلة إعلامية ضخمة مؤثرة وثقافة إشهار استهلاكية مؤثرة أيضا..
- ما يسمى بالدولة العميقة في بلدان الثورات العربية ممثلة في الإدارة وجموع الريعيين وكل المتنفذين والمستفيدين من الأنظمة التي كانت قبل تلك الثورات ،حيث يحرص اولئك جميعا على تشويه تلك الثورات وإفشالها اقتصاديا وسياسيا وثقافيا ليدفعوا عموم الناس غير الواعين إلى التحسر على ضياع ما كانوا عليه قبل ثوراتهم، وليعودوا من ثمة إلى سدة الحكم من جديد..
أطرح سؤالا آخر أراه أساسيا: إذا كان السبب فيما آلت إليه أوضاعنا هو الغرب ( الرأسمالي أساسا)، فكيف أمكن لهذا الغرب أن ينجح في مهمته ويحقق أهدافه بكل هذه السهولة؟..
واقع الحال يقول بأننا كنا مهيئين لذلك، مهيئين جدا جدا..أنظمة الاستبداد في بلداننا وعبر كل تاريخنا العربي الإسلامي لم تعمل أبدا على بناء الإنسان بما يجعله واعيا بواقعه متحملا مسؤوليته ممتلكا القدرة على تنظيم نفسه ، متاحا له اختيار مسيري مختلف شؤون حياته ومراقبتهم ومحاسبتهم واستبدالهم بمن هم أكفأ منهم في التسيير..بمعنى آخر ، كل أنظمة الحكم في بلداننا عبر التاريخ كانت وما تزال تتعامل مع محكوميها كرعايا قاصرين لا كمواطنين ..والفرق كبير بين الرعايا والمواطنين..أنظمة الاستبداد تلك كانت وما تزال تعامل شعوبها كشبه عبيد وخيرات أوطانها كغنائم تتصرف فيها كما تشاء ، دون حسيب او رقيب، بل وتعمل على نشر ثقافة الاتكال والدعاء واللامبالاة والريعية والتعصب والجهل ومحاربة الفكر النقدي وتخوين وتكفير ممثليه من مخالفي السائد الفكري ( وهي الثقافة التي يمكن تسميتها بثقافة الانغرق)، وأعني باسائد الفكري الفكر الديني الأصولي أساسا ،بشكل كبير بين شعوبها ، بما يجعلها شعوبا غارقة هي أيضا في تلك السلوكات السيئة ، وهي السلوكات التي تمثل البيئة التي تسمح لها كأنظمة استبداد بالبقاء في السلطة دائما ..وقديما قيل ( الناس على دين ملوكهم)..كما تجعل تلك الشعوب قطعانا تسير كما تريد القوى المتنفذة سياسيا وماليا ( أنظمة الاستبداد) او المتنفذة ثقافيا ( القوى الدينية الأصولية)
علينا إذن ان نبحث عن أسباب ما نحن عليه فينا بدل أن نحمِّلها الآخرين..الآخرون لهم مصالحهم وهم يعملون على المحافظة عليها..وكل دول وتكتلات العالم تعمل على خدمة مصالحها والمحافظة على امتيازاتها، والقوي بالتاكيد هو من يفرض وجوده في إطار صراع المصالح ، ولا غرابة في ذلك .. تاريخ البشر هو تاريخ صراع المصالح قبل كل شيء..فمتى نعي مصالحنا نحن؟ ومتى وكيف نوجد الآليات والظروف التي بها نحقق مصالحنا ونحافظ عليها؟..
3- هل سبب ما نحن عليه هو ابتعادنا عن الإسلام؟
الإسلاميون يقولون: إن سبب ما نحن عليه هو ابتعادنا عن الإسلام الصحيح ..لو كنا مسلمين حقيقيين ما كان هكذا وضعنا، يضيفون..
تسألهم : ما هو هذا الإسلام الحقيقي ؟ما الذي ابعدنا عنه؟..يجيبونك: الإسلام الحقيقي هو إسلام القرآن والسنة..واليهود والمنافقون والشياطين وأعداء الإسلام عموما وحكامنا هم من أبعدونا عنه.. كيف أمكن لهؤلاء جميعا ان يحققوا ذلك؟..أين كان أسلافكم وهم يصفون تاريخهم في مختلف مراحله بأنه ليس من الإسلام في شيء ويتهمون غيرهم بإبعادهم عنه؟ أين أنتم الآن ؟..كيف استطاع أعداؤهم وأعداؤكم تحقيق مبتغاهم طوال كل هذا التاريخ؟..مادورأسلافكم في كل ذلك؟..ما دوركم أنتم ؟..أأنتم وهم ضعفاء إلى هذا الحد الذي يجعلكم عاجزين عن مواجهة مخططاتهم في الماضي والحاضر؟..كيف امكنهم تحقيق مبتغاهم قرونا وقرونا؟..لا تجد إجابات مقنعة لديهم..و..
لا بأس..التاريخ والراهن يقولان بأن الإسلام إسلامان بدءً: الإسلام النظري وإسلام الواقع..يتمثل الأول في القرآن والسنة، ويتمثل الثاني في عمل المسلمين عبر تاريخهم على تطبيق القرآن والسنة..
الإسلام ذاته عقيدة وشريعة..لا خلاف بين المسلمين عموما في الأولى..الخلاف عميق ومتشعب وصراعي يصل إلى حد الحرب في الثانية..العقيدة إسلام حقيقي..لا وجود لإسلام حقيقي في الشريعة..العقيدة مطبقة في واقع المسلمين، أغلبيتهم الساحقة تؤمن بالله ربا واحدا وتؤمن بملائكته وكتبه ورسله وباليوم الآخر شره وخيره،جنته وناره وتصوم وتصلي وتحج إن استطاعت إلى الحج سبيلا، وتزكي..
الشريعة باعتبارها تتعلق بتسيير شؤون المسلمين في واقعهم تخضع لفهوم المسلمين كقوى اجتماعية وسياسية وحتى ثقافية متعددة ومختلفة في ظروفها ومصالحها وأوضاعها..إلخ..مالك القوة من تلك القوى سياسية كانت او مالية او عسكرية أو مكانية دينية او اجتماعية هو من يفرض فهمه في الواقع..كل تاريخ المسلمين هكذا..بدء مما دار في سقيفة بني ساعدة..مرورا بالخلفاء الراشدين فالأمويين فالعباسيين..حتى اليوم..كل قوة تتحكم في الواقع توظف الإسلام لتمتلك عواطف الناس الدينية وتوجد لها الكثير من الفقهاء الذين يهيئون الناس لتقبل ما يجري في واقعهم وعليهم من قبل تلك القوة..هذا ما نلاحظه اليوم في السعودية وفي إيران مثلا..حتى القاعدة وداعش وغيرها من الحركات العنفية المتطرفة لها فقهاؤها الذين يبررون ممارساتها الإرهابية ..
هذا يعني منطقيا أن الإسلام في الواقع ليس إلا فهومه..يعني أيضا ان فهومه تلك لا يمكن ان تجعل منه إلا إيديولوجيا ..وفي الإيديولوجيا مصالح يعمل اصحابها على تحقيقها أو حمايتها أبرزها بقاؤهم في السلطة أو الصراع من اجل الوصول إليها..
جعل الإسلام إيديولوجيا- وهو أمر حتمي، مادام يوظق سياسيا- لا يمكن أن يؤدي إلا إلى تعدده واستحالة تصور إسلام حقيقي له أوفيه..كل دعوة إلى الإسلام الحقيقي هي ذاتها إيديولوجيا يستعملها أصحابها للإيهام بانهم هم رافعو لواء الإسلام الحقيقي ليدفعوا الناس/ الرعية إلى أن يكونوا في صفهم..ولأن أصحاب تلك الدعوة فرق ومذاهب متعددة مختلفة، فإن كل فرقة ، كل أصحاب مذهب وهم يماثلون فهمهم للإسلام بالإسلام ذاته يصبغون على فهمهم ذاك نوعا من التقديس يجعل من يعارضهم معارضا للإسلام..من هنا يكون التكفير..من هنا يكون العنف.. ما الحل؟..
لا حل سوى إبعاد الإسلام عن الاستغلال السياسي من أية جهة كانت..لا حل سوى العلمانية...



#الطيب_طهوري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- انطباعات عائد من تونس
- من طرائف جدتي
- قصائد قصيرة
- (كلنا قطعان، أنتم ونحن) قالت الحيوانات
- خواطر عن الفتح..وعن الغزو أيضا..
- عن الحداثة، العلمانية وواقع العرب المسلمين اليوم..ج 4
- عن الحداثة، العلمانية وواقع العرب المسلمين اليوم..ج 3
- مجتمع القطيع
- عن الحداثة، العلمانية وواقع العرب المسلمين اليوم..تكملة
- نعمة
- عن الحداثة، العلمانية وواقع العرب المسلمين اليوم
- بغير المعرفة لن نتقدم ، لن نتأنسن، لن نكون..
- بين منظومتنا التربوية ومنظومتنا الدينية
- عاصفة الأخضر حامينا إلى أين؟
- بعيدة محطة القطار
- أيها الماضي الضابح، إرحل
- احترام العالم لنا ولمقدساتنا يبدأ من احترامنا لأنفسنا
- لاهوية لي إلا الإنسان
- فأس الصمت تحفر قلبه
- البترول شُحَّ ريعه..أيها النظام ،ماذا أنت فاعل؟


المزيد.....




- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية
- إيهود باراك يفصح عما سيحدث لنتنياهو فور توقف الحرب على غزة
- “ألف مبروك للحجاج”.. نتائج أسماء الفائزين بقرعة الحج 2025 في ...


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - الطيب طهوري - اللاجئون، الغرب والمسلمون ( خواطر)