أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - في نقد الشيوعية واليسار واحزابها - وليد يوسف عطو - السلفية الشيوعية تعمل ضد ارادة التغيير والاحتجاج















المزيد.....

السلفية الشيوعية تعمل ضد ارادة التغيير والاحتجاج


وليد يوسف عطو

الحوار المتمدن-العدد: 4924 - 2015 / 9 / 14 - 09:59
المحور: في نقد الشيوعية واليسار واحزابها
    



قراءة سوسيولوجية ونفسية لواقع الاحزاب الشيوعية في العراق

- الشيوعيون العراقيون باغلبيتهم لايستطيعون تغيير المجتمع .
- اغلبية الاحزاب الشيوعية في العراق .. حداثية في الشكل والمظهر ..
سلفية في الجوهر ..
تلبس ماسكات واقنعة الديمقراطية والتعددية والحداثة..
تطالب بالديمقراطية والعدالة الاجتماعية ..
لكنها تتحالف مع اكثر السلفيات الدينية تخلفا .
السلفيات بانواعها وجوه متعددة لجوهر واحد :
لدكتاتورية البروليتاريا في الاحزاب الشيوعية ..
ودكتاتورية دولة رجل الدين الدينية..
ودكتاتورية العلمانية المزيفة لدولة القومي المستبد .
لاتستطيع الاحزاب الشيوعية في العراق من ادارة حركة الاحتجاجات الشعبية وتغيير المجتمع لاسباب كثيرة سنستعرض بعضها :

1 – السلفية الشيوعية والاسلامية يفكران بنفس آليات التفكير . انها دائرة منغلقة على نفسها , فكلاهما يملك عقلا اسطوريا وهميا . فالشيوعي ينتظر نهاية التاريخ لتحقيق المجتمع الشيوعي الخالي من الاستغلال والطبقات وفق شعار :
( من كل حسب طاقته ولكل حسب حاجته),والاسلامي ينتظر نهاية التاريخ لتحقيق العدالة الاجتماعية عن طريق الحاكمية الالهية وظهور المهدي , والذي سيقيم دولة العدالة الاجتماعية.انها نوع من الحتمية التاريخية الميكانيكية غير مرتبطة بالضرورة .

2 – تقوم ثقافة السلفي الشيوعي والسلفي المتدين على ثقافة النسق و (القطيع ), وبالتالي لايؤمنون بالحرية الفردية وقيم الليبرالية الفردية , ولا يؤمنون باستقلال الفرد الفكري والاجتماعي والسياسي .

انهم ببساطة يشبهون النمل او النحل , فجميعهم نسخة مكررة عن الاخر .فالشيوعيون السلفيون نسخة مبرمجة عن اللينينية والستالينية والتي حولت الشعوب والاحزاب الشيوعية الى قطعان .

الشيوعي السلفي يؤمن بوصاية الحزب الفكرية التنظيمية وبان قيادة الحزب تمتلك فهما لايمتلكه هو الحزبي الجاهل ! , وعليه طاعة قيادة الحزب والخضوع لها , وهكذا الامر بالنسبة للسلفي الاسلامي .

انها ثقافة الوصاية والخضوع والخنوع , وبالتالي فعلى القواعد الشيوعية تطبيق مبدا المركزية الديمقراطية.. نفذ ثم ناقش ..
كذلك هو حال السلفي الاسلامي , يؤمن بوصاية شيوخ وفقهاء المذهب ووصايتهم على تفكيره وعلى حياته , ذلك ان الشيخ صاحب الفتوى يفهم اكثر منهم وعليهم طاعته وتنفيذ تعليماته .

3 – يؤمن الشيوعيون السلفيون بنظريتهم ( العلمية) رغم عطالتها وفشل جميع التجارب الاشتراكيةفي العالم , ايمانا يقينيا حاسما جازما لايقبل الحوار والاختلاف والتعددية والاحتمالية, السلفيون الشيوعيون لديهم بديهيات لاتجوز مناقشتها مطلقا ,كذلك هو حال الاسلامي السلفي .

4 – لايؤمن السلفيون الشيوعيون بالحوار وبالعقلانية التواصلية , بل تراهم يمارسون وبامتياز العقلانية الاداتية – الغائية, عقلية السيطرة والهيمنة والاستحواذ ,هكذا هم السلفيون الاسلاميون ايضا .

5 – يعيش السلفيون في اوهام الماضي الجميل ويقدسون الماضي ورموزه .

6 – لايؤمن السلفيون الشيوعيون بالقيم والاخلاق الليبرالية الفردية ولا بالحرية الشخصية ولا بثقافة حقوق الانسان رغم تظاهرهم بعكس ذلك , ذلك ان هدف الشيوعي هو اقامة دكتاتورية البروليتاريا ونظام الحزب الواحد القائم على الفكر الاحادي وليس على التعددية .

كذلك هو حال الاسلاميين السلفيين , يؤمنون بمفهوم الحاكمية الالهية, حيث لااهمية لراي الفرد . على المسلم السلفي تقليد شيخه وتنفيذ الفتوى وان يتعلم كيفية الوضوء والصلاة وكيفية الدخول الى الحمام , وفي الاغتسال من الجنابة , وان يفهم في فقه الاماء والعبيد .

7 – كيف يمكن للشيوعين قيادة التظاهرات والاحتجاجات الشعبية ؟ , حيث يفترض ان يكون دورهم هو اعادة وعي المواطن المستلب منه وعيه , وايقاظه وقيادته للتغيير , والانتقال به من ثقافة الطاعة والوصاية والخضوع والخنوع , وثقافة النسق والقطيع , الى الثقافة الليبرالية والايمان بالحرية الشخصية والهوية الفردانية وبالاستقلال الفكري , في حين ان الشيوعي السلفي , الحزبي نفسه مستلب وعيه من قبل الايديولوجية والدوغمائية الماركسية ومن قبل قيادة الحزب ؟

ان الاسلامي السلفي والشيوعي السلفي يقبلان بالوصاية والخضوع والطاعة , فكيف سيقود الشيوعيون الحشود الشعبية نحو التغيير ؟

كيف يصنع الشيوعيون التغيير وقيادة جموع الشعب والقيام باصلاح الدستور والعملية السياسية , او باسقاط العملية السياسية , بحسب اختلاف الرؤى اذا لم يصلحوا انفسهم اولا ؟! .

الشيوعي السلفي لايحاور رفيقه الشيوعي في الاحزاب الشقيقة داخل العراق ,لكنه يمكن ان يتحالف مع اشد التيارات السلفية الاسلامية رجعية , وذلك لتشابه المنظومة الفكرية لدى كليهما , والمثل يقول (القرين بالمقارن يقتدي ) , وتجربة انتخابات مجالس المحافظات افضل شاهد على كلامي .

لذا تبدو فكرة اقامة كتلة تاريخية بين الشيوعيين والاسلاميين , فكرة مستنسخة عن غرامشي , ظاهرها وطني , ولكن باطنها فكرة كيدية وسامة , وغرائبية تجمع في تحالف واحد مختلف السلفيات في سلة واحدة !

لقد استطعت وبنجاح اقامة حوارات مع الكثير من الاسلاميين و لكنني فشلت في اقامة الحوار مع الشيوعيين السلفيين .
نقول عن السلفي الشيوعي بالعراقي انه ( قافل ) وبالمصري
( قفل ). انهم اصنام متحركة اين منهم اصنام الجاهلية؟حيث يتم تحريكهم من لوحة السيطرة.

اثبتت الايام ان الاحزاب اللينينية – الستالينية غير قادرة على اصلاح نفسها وقد تجاوزها الواقع. على الشيوعين انفسهم تغيير انفسهم قبل انتقادهم للاخرين .
ليس للشيوعيين اليوم دورا مهما في المجتمع .
اصحوا على انفسكم ايها الشيوعيون ّ

الشيوعيون العراقيون والموقف من اصلاحات العبادي
تناقض المواقف بين الشيوعيين في الداخل والخارج

في الموقف من اصلاحات رئيس الوزراء د . حيدر العبادي نجد هنالك موقفين متعارضين , احدهما يطالب باسقاط الدستور والبرلمان والعملية السياسية , وهم باغلبيتهم من الشيوعيين في الخارج . والاخرون , وهم الشيوعيون في الداخل , يؤيدون اصلاحات حيدر العبادي ويصل الامر لدى بعضهم الى تقديس حيدر العبادي , كمصلح سياسي واجتماعي نظيرا لنيلسون مانديلا , او مارتن لوثر في حركة الاصلاح البروتستانتي .

ان القبول باسقاط العملية السياسية ستكون نتيجته صعود المليشيات الى سدة الحكم , وهو مانلمسه اليوم من الصراع المسلح بين بعض فصائل هذه المليشيات وقطعات عسكرية من الجيش, هذه الميليشيا اختطفت عمالا لشركة تركية تقوم ببناء ملعبا لكرة القدم في مدينة الصدر , حيث تمت المواجهة بين الطرفين في شارع فلسطين .

الحل بنظري يكون بتوحيد مطالب المحتجين وزيادة الضغط على الحكومة من قبل الحشود المحتشدة في ساحات التظاهر للاسراع بتنفيذ الوعود الاصلاحية وتعميقها وتقديم الفاسدين الى القضاء والمحاكم بعد اصلاح القضاء نفسه , واسترداد الاموال المنهوبة والمسروقة واعادتها الى خزينة الدولة .

لاحظت من خلال متابعتي للاحتجاجات الشعبيةعبر شبكات التواصل الاجتماعي والتلفاز والصحف اليومية ان هنالك وعيا جديدا بدا يظهر , وهو بداية استرداد المواطن البسيط لوعيه وشعوره بحريته الشخصية واستقلاله وكرامته المسلوبة, وبداية التخلص من الوصاية على افكاره .

انها صيرورة تشكل للهوية الفردية للمواطن العراقي . وهي صيرورة ستسغرق زمنا طويلا , ستصل بعدها وبفضل قوة الاحتجاجات الى النقطة الحرجة والتي ستنفجر عندها الارض تحت اقدام الحكام في المنطقة الخضراء ,وسيضطر حكام المنطقة الخضراء الى تنفيذ المطالب الشعبية كاملة وغير منقوصة وبذلك تتحقق اولى خطوات الديمقراطية الحقيقية .

انها بداية لرفض مفاهيم الابوة والوصاية والخنوع , ورفع القداسة عن الرموز السياسية والدينية , وستفضي الى اعادة تشكيل الهوية الوطنية العراقيةعلى اساس المواطنة وحقوق الانسان والمساواة والديمقراطية .

هنالك محاولات مشبوهة تقوم بها بعض احزاب الاسلام السياسي , والبعض الاخر من اصحاب الفكر الشمولي من قوميين واحزاب شيوعية , بداوا يطرحون اطروحة ضرورة تشكيل حزب سياسي لقيادة التظاهرات وفق برنامج سياسي .

من نتائج هذه الطروحات هو انسحاب بعض المجموعات من ساحات الاحتجاجات لهيمنة احد الاحزاب الشيوعية ومحاولته السيطرة على شعارات المتظاهرين واستثمار العملية برمتها لصالح هذا الحزب .

اقول لهؤ لاء الشيوعيين انهم يطبقون الطرق التي اتبعتها الفرق الاسماعيلية كالقرامطة في مواجهة العباسيين , اي الباطنية , تقديم برامج علنية لعموم الناس , لكنهم يملكون برنامجهم السري والذي لايعرفه الا الله والراسخون في العلم .

ان القصد من تشكيل حزب سياسي لقيادة التظاهرات الشعبية كلمة حق يراد لها باطل ,وهو تسييس الاحتجاجات من قبل احد الاحزاب الشيوعية لصالح الحيتان الكبار , اي ان احد الاحزاب الشيوعية يقوم بدور العمل بالوكالة .

وذلك بهيمنة هذا الحزب في ساحات الاحتجاجات لصالح قوى سياسية واحزاب اخرى ..

اي انه بزنز ..

انها تجارة..

وبعض التجارة دعارة..

سمسرة وقحبنة وشطارة ..

فهل منكم من فهم العبارة ؟

تابوات الشيوعيين: البديهيات

قال لي احد الاصدقاء الشيوعيين اننا الشيوعيين لدينا ثوابت ومسلمات وبديهيات لايمكننا تجاوزها .
انه لايفكر كيف يتغير العالم يوميا وضرورة نقد افكاره ومراجعة بديهياته ومسلماته , بل هنالك اصرار غريب على صحتها , وهو نفس منطق واليات تفكير الاسلامي السلفي عندما يقول ان الله يعرف ماكان وماهو كائن وما سيكون ..

لماذا خلق الله الانسان اصلا اذا كان يعرف قصة حياته كلها ولماذا يعاقبه بنار جهنم الابدية ؟

الخلاصة والاستنتاجات

مسك الختام :

ان مشروع التغيير تستطيع تحقيقه الحشود الشعبية البسيطة والتي استردت وعيها والتي يقودها ناشطون مدنيون مستقلون .ان الاحتجاجات يجب قيادتها ن قبل منظمات المجتمع المدني المستقلة عن الاحزاب السياسية , حيث الاحزاب السياسية لاتدخل في مفهوم منظمات المجتمع المدني .والشخصيات المستقلة .ان الحشود الشعبية التي بدات تستعيد وعيها سوف لاتخسر شيئا سوى اغلالها بينما تربح حريتها وكرامتها .اما الناشطين من الطلبة والمثقفين ومن الطبقة الوسطى فهم سينسحبون عند اول محاولة اغتيال او اعتقال يتعرضون لها .

ان اشكاليات الوضع السياسي عبر تاريخه الحديث هو في فرض الوصاية على الشعب , وفرض الهيمنة على الشارع وتسويق الفكر الاحادي , وعدم الاعتراف بالحريات الشخصية والفر دية وقيم الحداثة والديمقراطية وحقوق الانسان .

ان الاستقلال الفكري والتنظيمي هو الخطوة الاولى نحو الاصلاح والتغيير .
لايمكن لمن يقود حركة الاحتجاجات وحركة التغيير والاصلاح ان يكون سلفي التفكير والسلوك ..

ان من يصنع التغيير سيكون لليسار الجديد واليسار الالكتروني والليبراليين والمتنورين من عامة الشعب

لطيفة :

احد اصدقائي من منتسبي احدى هذه الاحزاب السلفيةالشيوعية وافقت له متفضلا ومتكرما على طلب صداقته وبعد اطلاعه على مقالتي عن ثورة 14 تموز 1958 قام بالتعليق على صفحتي على الفيس بوك وقد احتج عليه احد الاصدقا, بانك صادرت حق صاحب المنشور من كثرة تعليقاتك , فاجابه بانني صديق وليد يوسف عطو .

وبعدها لم اعثر على منشوراته على صفحتي . وقبل ايام التقيته , وبالمناسبة هوزميلي في اسرة الحوار المتمدن ,وسالته عن الامر فاجابني بان كتاباتي تعمل على زيادة ضغط الدم لديه وقال :نحن الشيوعيين لدينا مسلمات وثوابت وبديهيات لايمكننا التخلي عنها , وهو نفس كلام الاسلامي السلفي .لاحظوا انه يرفض الحوار معي لانني اختلف معه وقام بالغاء صداقتنا رغم انني المتفضل والمتكرم عليه بقبول صداقته ..

عجبي على هكذا شيوعيين !ّ



#وليد_يوسف_عطو (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحداثة والقران:للباحث المغربي سعيد ناشيد - ج2
- الحداثة والقران :للباحث المغربي سعيد ناشيد - ج1
- بين الدين والفكر الديني
- الاصول الشرعية لسرقة المال العام
- الاحتجاجات الشعبية بين الذكورية المفرطة والطواطم المقدسة
- في نقد الخطاب الديني
- شغب سياسي ومؤسساتي
- الخطاب الديني والخطاب السياسي ومابينهما من تماثل
- من فصوص كتاب الحكمة والسياسة والدين
- هل يمكن للنساء ان يكن قوامات ؟
- بين عقود الزواج والعلاقات الحرة
- تقديس ثورة 14 تموز 1958 ورموزها
- التجربة اليابانية عند نصر حامد ابو زيد
- محنة نصر حامد ابو زيد
- من طروس الحكمة
- محنة التنويريين العرب
- قريش وتجنيد الاحابيش
- المدارس المختلفة في تفسير فكر الرسول بولس - ج 3 والاخير
- الصعاليك وجيش الاحابيش في مكة
- ومضات من عالم الحكمة


المزيد.....




- رجل وزوجته يهاجمان شرطية داخل مدرسة ويطرحانها أرضًا أمام ابن ...
- وزير الخارجية المصري يؤكد لنظيره الإيراني أهمية دعم اللبناني ...
- الكويت.. سحب الجنسية من أكثر من 1600 شخص
- وزير خارجية هنغاريا: راضون عن إمدادات الطاقة الروسية ولن نتخ ...
- -بينها قاعدة تبعد 150 كلم وتستهدف للمرة الأولى-..-حزب الله- ...
- كتاب طبول الحرب: -المغرب جار مزعج والجزائر تهدد إسبانيا والغ ...
- فيروز: -جارة القمر- تحتفل بذكرى ميلادها التسعين
- نظرة خلف الجدران ـ أدوات منزلية لا يتخلى عنها الألمان
- طائرة مساعدات روسية رابعة إلى بيروت
- أطفال غزة.. موت وتشرد وحرمان من الحقوق


المزيد.....

- عندما تنقلب السلحفاة على ظهرها / عبدالرزاق دحنون
- إعادة بناء المادية التاريخية - جورج لارين ( الكتاب كاملا ) / ترجمة سعيد العليمى
- معركة من أجل الدولة ومحاولة الانقلاب على جورج حاوي / محمد علي مقلد
- الحزب الشيوعي العراقي... وأزمة الهوية الايديولوجية..! مقاربة ... / فارس كمال نظمي
- التوتاليتاريا مرض الأحزاب العربية / محمد علي مقلد
- الطريق الروسى الى الاشتراكية / يوجين فارغا
- الشيوعيون في مصر المعاصرة / طارق المهدوي
- الطبقة الجديدة – ميلوفان ديلاس , مهداة إلى -روح- -الرفيق- في ... / مازن كم الماز
- نحو أساس فلسفي للنظام الاقتصادي الإسلامي / د.عمار مجيد كاظم
- في نقد الحاجة الى ماركس / دكتور سالم حميش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - في نقد الشيوعية واليسار واحزابها - وليد يوسف عطو - السلفية الشيوعية تعمل ضد ارادة التغيير والاحتجاج