أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد الحكيم عثمان - وين ألجماعة ألكاثوليك أشو ولاتعليق














المزيد.....


وين ألجماعة ألكاثوليك أشو ولاتعليق


عبد الحكيم عثمان

الحوار المتمدن-العدد: 4924 - 2015 / 9 / 13 - 19:06
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


وين ألجماعة ألكاثوليك أشو ولاتعليق .
تحية طيبة:
لاأعرف حقيقة ألخبر الذي اشاعه ألكاتب نيسان سمو الهوزي في مقاله - واخيراً وافق البابا للكاثوليكي بالزواج مرتين
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=484570
عن فتوى أجاز فيها - الأب كمال وردة بيداويد من نيوزيلندا -للمسيحين من مذهب ألكاثوليك والذي يعتبر من أشد ألمذاهب تطبيقا لشريعة ألكتاب المقدس بعهدية ألقديم ,الجديد - ويعتبر ألكاثوليك أنهم على ألمسيحية ألحقة وكل ألمذاهب ألاخرى مذاهب منحولة مهرطقة- ولكون البروتستانت -ما اعترفوا ببعض أسفار ألكتاب ألمقدس العهد ألقديم وأنكروها قام ألكاثوليك ضدهم بحرب ضروس أستمرت ثلاثون عاما رأح ضحيتها أكثر من سبعة ملاين نسمة - حرب الثلاثين عاما هي حرب قامت بين عامي 1618 و1648 وحدثت وقائعها بشكل عام في أراضي ألمانيا وقد تدخلت في هذه الحرب معظم القوى الأوروبية الموجودة في ذاك العصر. بالرغم من اندلاع الحرب كان أساسا بسبب صراع ديني بين الكاثوليك والبروتستانت -قامت هذه الحرب على أساس حد ألهرطقة -حد ألردة- ألجماعة يكولون ماعدنا في الكتاب حد ألردة - أستنادا ألى ألنصوص في ألكتاب ألمقدس -
سفر ألتثنية ألاصحاح --
13
«إِذَا قَامَ فِي وَسَطِكَ نَبِيٌّ أَوْ حَالِمٌ حُلْمًا، وَأَعْطَاكَ آيَةً أَوْ أُعْجُوبَةً،

2 وَلَوْ حَدَثَتِ الآيَةُ أَوِ الأُعْجُوبَةُ الَّتِي كَلَّمَكَ عَنْهَا قَائِلاً: لِنَذْهَبْ وَرَاءَ آلِهَةٍ أُخْرَى لَمْ تَعْرِفْهَا وَنَعْبُدْهَا،

3 فَلاَ تَسْمَعْ لِكَلاَمِ ذلِكَ النَّبِيِّ أَوِ الْحَالِمِ ذلِكَ الْحُلْمَ، لأَنَّ الرَّبَّ إِلهَكُمْ يَمْتَحِنُكُمْ لِكَيْ يَعْلَمَ هَلْ تُحِبُّونَ الرَّبَّ إِلهَكُمْ مِنْ كُلِّ قُلُوبِكُمْ وَمِنْ كُلِّ أَنْفُسِكُمْ.

4 وَرَاءَ الرَّبِّ إِلهِكُمْ تَسِيرُونَ، وَإِيَّاهُ تَتَّقُونَ، وَوَصَايَاهُ تَحْفَظُونَ، وَصَوْتَهُ تَسْمَعُونَ، وَإِيَّاهُ تَعْبُدُونَ، وَبِهِ تَلْتَصِقُونَ.

5 وَذلِكَ النَّبِيُّ أَوِ الْحَالِمُ ذلِكَ الْحُلْمَ يُقْتَلُ، لأَنَّهُ تَكَلَّمَ بِالزَّيْغِ مِنْ وَرَاءِ الرَّبِّ إِلهِكُمُ الَّذِي أَخْرَجَكُمْ مِنْ أَرْضِ مِصْرَ، وَفَدَاكُمْ مِنْ بَيْتِ الْعُبُودِيَّةِ، لِكَيْ يُطَوِّحَكُمْ عَنِ الطَّرِيقِ الَّتِي أَمَرَكُمُ الرَّبُّ إِلهُكُمْ أَنْ تَسْلُكُوا فِيهَا. فَتَنْزِعُونَ الشَّرَّ مِنْ بَيْنِكُمْ.

6 «وَإِذَا أَغْوَاكَ سِرًّا أَخُوكَ ابْنُ أُمِّكَ، أَوِ ابْنُكَ أَوِ ابْنَتُكَ أَوِ امْرَأَةُ حِضْنِكَ، أَوْ صَاحِبُكَ الَّذِي مِثْلُ نَفْسِكَ قَائِلاً: نَذْهَبُ وَنَعْبُدُ آلِهَةً أُخْرَى لَمْ تَعْرِفْهَا أَنْتَ وَلاَ آبَاؤُكَ

7 مِنْ آلِهَةِ الشُّعُوبِ الَّذِينَ حَوْلَكَ، الْقَرِيبِينَ مِنْكَ أَوِ الْبَعِيدِينَ عَنْكَ، مِنْ أَقْصَاءِ الأَرْضِ إِلَى أَقْصَائِهَا،

8 فَلاَ تَرْضَ مِنْهُ وَلاَ تَسْمَعْ لَهُ وَلاَ تُشْفِقْ عَيْنُكَ عَلَيْهِ، وَلاَ تَرِقَّ لَهُ وَلاَ تَسْتُرْهُ،

9 بَلْ قَتْلاً تَقْتُلُهُ. يَدُكَ تَكُونُ عَلَيْهِ أَوَّلاً لِقَتْلِهِ، ثُمَّ أَيْدِي جَمِيعِ الشَّعْبِ أَخِيرًا.

10 تَرْجُمُهُ بِالْحِجَارَةِ حَتَّى يَمُوتَ، لأَنَّهُ الْتَمَسَ أَنْ يُطَوِّحَكَ عَنِ الرَّبِّ إِلهِكَ الَّذِي أَخْرَجَكَ مِنْ أَرْضِ مِصْرَ مِنْ بَيْتِ الْعُبُودِيَّةِ.
وتأكيد ألسيد المسيح في أناجيله
أنجيل متى ألاصحاح 5
«لاَ تَظُنُّوا أَنِّي جِئْتُ لأَنْقُضَ النَّامُوسَ أَوِ الأَنْبِيَاءَ. مَا جِئْتُ لأَنْقُضَ بَلْ لأُكَمِّلَ.

18 فَإِنِّي الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِلَى أَنْ تَزُولَ السَّمَاءُ وَالأَرْضُ لاَ يَزُولُ حَرْفٌ وَاحِدٌ أَوْ نُقْطَةٌ وَاحِدَةٌ مِنَ النَّامُوسِ حَتَّى يَكُونَ الْكُلُّ.

19 فَمَنْ نَقَضَ إِحْدَى هذِهِ الْوَصَايَا الصُّغْرَى وَعَلَّمَ النَّاسَ هكَذَا، يُدْعَى أَصْغَرَ فِي مَلَكُوتِ السَّمَاوَاتِ. وَأَمَّا مَنْ عَمِلَ وَعَلَّمَ، فَهذَا يُدْعَى عَظِيمًا فِي مَلَكُوتِ السَّمَاوَاتِ.
-------------------
وهذه الاجازة في التطليق - خروج على تعاليم ألمسيحية -أن صحت - ألمعلومة
لقول ألمسيح:
«وَقِيلَ: مَنْ طَلَّقَ امْرَأَتَهُ فَلْيُعْطِهَا كِتَابَ طَلاَق.

32 وَأَمَّا أَنَا فَأَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ مَنْ طَلَّقَ امْرَأَتَهُ إلاَّ لِعِلَّةِ الزِّنَى يَجْعَلُهَا تَزْنِي، وَمَنْ يَتَزَوَّجُ مُطَلَّقَةً فَإِنَّهُ يَزْنِي.
فلا تبيح ألمسيحية ألتطليق ألا لعلة ألزنى -فهل تظمنت فتوى ألبابا - السماح للكاثوليكي بتزوج ألمطلقة - الغريب في الامر انه لااحد من الكاثوليك أو ألاخوة ألمسيحين رواد ألموقع -وليد خنا بيداويد- ومروان سعيد وغيرهم -شارك في مقال الكاتب نيسان سمو ولاتعليق من أي مسيحي على مقاله - حتى من باب تأكيد أو نفي ألمعلومة ألتي أوردها ألاخ ألكاتب نيسان سمو ألهوزي في مقاله - واخيراً وافق البابا للكاثوليك بالزواج مرتين - فهل ياترى ألبابا بيداويد استنتد في فتاوه هذه على جواز ألتطليق في شريعة موسى - شريعة ألعهد القديم كما أعتمدها رجال ألكنيسة ألالمانية عقب أنتهاء حرب ألثلاثين لمعالجة ألنقص ألذي حصل في نفوسهم وقلة عدد الذكور مقابل عدد ألاناث فاباحوا ألتزوج أقصد أباحوا تعدد ألزوجات ولكن حددوها بزوجتين فقط؟ وهذه ألفتوى تؤكد أن أتباع ألمسيحية لازالوا ملتزمين بناموس موسى ناموس ألعهد القديم ويعودون أليه متى مارأوا ألحاجة أليه وليس كما يروجون وكما يَدعون أنهم نقضوا ألعهد ألقديم.
لكم ألتحية



#عبد_الحكيم_عثمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كيف نفرق بين ألمسلم والاسلام ؟
- لاسلام السياسي والاسلام الديني
- ماهي ألوسائل للاستأصال ألاسلام , وما هو ألسقف ألزمني , ردا ع ...
- علينا أن نبدأ بالاسهل تَنحِية,ردا على مقال,تنحية الأسد ام تن ...
- مقالاتك ليس لها علاقة بالذكاء-رد على مقالات - كيف يتحقق ألذك ...
- كل داعش سلفية جهادية - ردا على مقال الاخ فريد ألساعاتي
- مو على كيفكم وموعلى مزاجكم - ألمثلية شذوذ - ولاعلاقة لها بشي ...
- رد على مقال- ألله ألقرآن
- نحمد الله ,انه لاأحد يتحكم بألهواء
- ملف الطلاق بين ألشريعة وألواقع
- عندما تتغير عقلية ألرجل ألعربي-من ألمحتمل أن تكون في وطننا أ ...
- من أمثال ألدكتور أفنان- تشدد بعض فقهاء ألاسلام مع ألنساء
- نعم حقا ألاسلام الإسلام برئ من الدولة الاسلامية في العراق وا ...
- ,ما معنى وجدت في ألغرب أسلاما, ولم أجد مسلمين؟
- كيف يتم أيقاف ,طوفان الهجرة الاسلامية ألى اوربا وامريكا
- ألعقل وألمنطق,ليس كافيا
- أستخدام ألفيلة في القتال عبر ألتاريخ
- صحاب ألفيل, كما أصحاب ألبعير.
- قال ألله يطوف عليهم ولدان مخلدون- ولم يقل يضطجع لهم ولدان مخ ...
- ألتطرف ليس حكرا للمسلمين


المزيد.....




- وجهتكم الأولى للترفيه والتعليم للأطفال.. استقبلوا قناة طيور ...
- بابا الفاتيكان: تعرضت لمحاولة اغتيال في العراق
- ” فرح واغاني طول اليوم ” تردد قناة طيور الجنة الجديد 2025 اس ...
- قائد الثورة الإسلامية: توهم العدو بانتهاء المقاومة خطأ كامل ...
- نائب امين عام حركة الجهاد الاسلامي محمد الهندي: هناك تفاؤل ب ...
- اتصالات أوروبية مع -حكام سوريا الإسلاميين- وقسد تحذر من -هجو ...
- الرئيس التركي ينعى صاحب -روح الروح- (فيديوهات)
- صدمة بمواقع التواصل بعد استشهاد صاحب مقولة -روح الروح-
- بابا الفاتيكان يكشف: تعرضت لمحاولة اغتيال في العراق عام 2021 ...
- كاتدرائية نوتردام في باريس: هل تستعيد زخم السياح بعد انتهاء ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد الحكيم عثمان - وين ألجماعة ألكاثوليك أشو ولاتعليق