أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - نور العذاري - الديمقراطية الاسلامية ودكتاتورية رجال الدين المسيس















المزيد.....

الديمقراطية الاسلامية ودكتاتورية رجال الدين المسيس


نور العذاري

الحوار المتمدن-العدد: 1354 - 2005 / 10 / 21 - 10:43
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


قارئي الكريم.. سؤال يطرح نفسه باستمرار.. خصوصاً مع تصاعد موجة الإصلاح في العالم العربي دون غيره ومحاولة نشر الديمقراطية في بلداننا التي تضفي عليها حكوماتنا عنوة ولا ادري لماذا صفة ( الإسلامية ) مع أنها بعيدة كل البعد عن هذا المصطلح السامي.. ومع محاولة تحرير المرأة التي يطرحها الغربيون والتي نجدها في كثير من جوانبها صحيحة ومثمرة في تقدم المجتمع ورقيه لا لخلل في التشريعات الإسلامية جعلت من نظرة أولئك الغربيين متفوقة عليه بل لخلل في تطبيق وممارسات رجال الدين الشاذة الذين حاولوا التصدي لهذه الحملات فأتوا بنتائج عكسية تماماً.. فهم بدل أن يقنعوا الطرف المقابل بخطأ هذه الحملات.. وبدل أن يقنعوا فتياتنا وأخواتنا بضرورة الحجاب وأهميته لا كلباس من القماش يخفي تحت طياته أحيانا الكثير من الممارسات اللا خلقية الشاذة والمنحطة والتي يعافها حتى الغربيون، بدل ذلك أخذوا يمارسون السلطة الممنوحة لهم ( حسب ادعائهم ) أي السلطة العليا في رقابة البشر كما تفعل المؤسسات الحكومية الرقابية التي تراقب الإعلام فتجعله مقيتاً يبعث على التقيؤ.. أخذوا يفرضون على النساء الحجاب بالقوة وتحت وطأة السيف والقوة ويحرموهن حقوقهن بحجة أن المرأة لا يجوز لها إكمال الدراسة والتعليم ( عدا التعليم الابتدائي ) ولا يجوز لها العمل والاختلاط بالآخرين بحجة انه حرام وأخذوا في بعض البلدان كالعراق مثلاً يهددون الجامعات بالتفجير والنسف باسم الإسلام لغلقها بحجة أنها أماكن لإباحة الاختلاط وكأننا تحولنا إلى حيوانات همها الوحيد ممارسة الجنس دون أن يردعها رادع من ضمير وقيود مجتمع إذا تخلينا عن الجانب الديني... فغدت المرأة العربية في كثير من البلدان غير متعلمة فإن تعلمت فهي غير مثقفة في كثير من الأحيان.. أفهمها المجتمع أن شغلها الشاغل في الحياة والذي خلقها الله من أجله هو خدمة زوجها – الرجل – وإرضاء رغباته الجنسية فقط دون أي شيء آخر وحتى في هذا المجال فهي مظلومة أيضاً في بعض الأحيان لأن البعض منهن يصل بها الكبت وعدم الثقافة إلى التقصير عن نفسها وعدم إرضاء رغباتها الجنسية بشكل صحيح إرضاءً وعدم جرح لسيدها – الرجل – وهنا أين تطبيق الشريعة أيها السادة الأفاضل.. الشريعة الإسلامية التي أتت بالمساواة.. لتساوي بين الرجل والمرأة في كل شيء.. ولتزيد عليه درجات في الإيمان.. وحتى موضوع القوامة والإرث التي يتشدق بها البعض ويقول جدلاً أن الله فضل بها الرجل على المرأة فهي محض هراء ما إذا راجعنا نصوص المفسرين لهذه الأحكام بعناية فائقة... حيث نجد أنها تصب في صالح المرأة ومن جانبها لا غير.. وسنرجئ هذا الموضوع إلى مقال لاحق أن شاء الله..
ما أريد قوله قبل أن انقل تلك المقالة التي وصلتني بالبريد الالكتروني والتي كانت تحمل توقيع ( قرة العين – الجنوب ) وهي ذاتها صاحبة المقالة ( الكاسيات العاريات وخطبة يوم الجمعة وصوت عراقية محجبة قسراً ) سؤال بسيط أتوجه به إلى رجال الدين خاصة.. أولئك المعتكفين في البروج العاجية حيث الغرف المكيفة التي تغطي تحت بسطها رؤوس الأموال الإسلامية التي تكفي هذا الشعب الجائع سنوات.. لماذا نظل نلقي الخطابات ونلزم النساء بالحجاب وهن يتحين الفرص لخلعه في أول فرصة متاحة.. حين يأتين إلى بغداد مثلاً ولا أقول إلى دول الجوار.. حين يذهبن إلى الجامعة أو إلى مناطق بعيدة عن مناطق سكناهم؟!!.. وهل أن الحجاب الذي تريده الشريعة السمحاء هو المتمثل بالجبة والعباءة والخمار دون غيره؟!!.. إذا كان الجواب بنعم فهذا محض هراء وإلا ما تفسير رجال الدين لما تفعله بعض النساء من أفعال مشينة وهن يرتدين أفضل أنواع الحجاب؟!. وما تفسيرهم لتلك الصور التي تأتي معظمها من السعودية والتي تظهر الفتاة عارية من كل شيء إلا من الخمار الذي يغطي وجهها وشعرها.. هل هذا هو الحجاب؟!!.. إننا بذلك نجلب السخرية لأنفسنا ونجعل ديننا وشريعتنا المتكاملة محط انتقادات الغرب بتلك الأعمال التي نقدم عليها.. ثم إننا تركنا كل شيء.. تركنا تلك القنوات الإباحية العربية.. تلك الأفلام التي ملئت الوطن العربي لمشهورات ومشهورين.. تلك القنوات البذيئة كروتانا التي تمول من أحد أمراء السعودية ( خدام الشريعة الإسلامية ) ورحنا إلى تسمية اللعبة العالمية الشهيرة التي يعرفها كل أطفال العالم ويبتسم لها وتبتسم لهم.. نسميها ( فله ) بدل ( باربي ) ونلبسها الحجاب لأنها وحسب – الشريعة الإسلامية المسيسة ) تفسد عقول الشباب فما افسد عقولكم يا من ابتدعتم هذه الفتاوى والأفكار!!..
أخيراً أيها السادة.. أنا لست ضد الحجاب ولست من دعاة تحرر المرأة وخلاعتها وميوعتها ولكنني أطالب أن نحجب المرأة ذهنياً ومعنوياً قبل أن نحجبها مادياً.. ومن ثم نطلقها بعد ذلك في ميادين الحياة.. تنهل الثقافة والعلوم وتجاري نظيرتها الغربية التي تسيدت العالم بعلمها وثقافتها وبساطتها.. وإلا نقف باسم الدين حاجزاً بينها وبين التعلم الذي أوصى به الله سبحانه وتعالى في أول آيات نزلت على الرسول ( ص ) " اقرأ وربك الأكرم الذي علم بالقلم * علم الإنسان ما لم يعلم ".. أخيراً أتركك قارئي الكريم مع اللعبة ( فله ) والحجاب المبكر للأطفال على أن نلتقي في مقالات لاحقة أن شاء الله...

" كن أربع فتيات صغيرات يقفن كل صباح في انتظار سيارة المدرسة جواري حيث انتظر بدوري السيارة التي تقلني إلى عملي، فوجئن كما فوجئت أنا إحدى الصباحات الرائعة في بلادي بلوحة على الجدار في الموقع الذي يقفن فيه كل يوم كتب عليها ( تحجبن وإلا..).

اعلم أن من مهام المسلم الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، هذه المهمة النبيلة تقوم بالأساس على احترام حقوق الآخرين وأرائهم وطرح الرأي الآخر بشكل ديمقراطي غير مكره وصولا إلى النتيجة الأهم: إقناع الطرف المغاير بغاية الإسلام بما أمرنا به في هذا الشأن أو ذاك" وقولوا للناس حُسنا"، "لا إكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي" سورة البقرة، وهذا يختلف اختلافا جوهريا عن إشهار السيف وإجبار الناس على فعل ما لا يرغبون فيه تحت سطوة الخوف من السيف المسلط على الرقاب، وكأنهم بذلك يمنحون الإسلام نكهة حزب البعث الإرهابية المرة الكريهة التي تقول (انتم ِالى حزب البعث وإلا..)، " وإذا تولى سعى في الأرض ليفسد فيها" سورة البقرة.

إن هذا يذكرني بتعليق السائق الذي اقلني من عمان إلى بغداد بعد اغتراب طويل في رحاب الله الواسعة حين سألته عن أحوال العراق فقال:ـ كنا نقول سيدي، وأصبحنا نقول مولاي!، وحين سألته عن معنى قوله هذا أجاب:ـ صدام باق ٍ ولكنه لبس الجبّة والعمامة!!!.

نزّه الله ديننا السمح الحنيف عن جرائم هذا الطاغية بحق الإنسانية في الحرية والحياة.

لازال الإيمان والتفاؤل بدين الحق يحملني على القول إن ليس هناك نص في القرآن والسنة يلزم الفتيات الصغيرات دون سن البلوغ بارتداء الحجاب الإسلامي، بل ليس هنالك نص يجبر الإنسان على فعل أي شيء بالإكراه دون قناعة وإيمان "من عمل صالحا فلنفسه ومن أساء فعليها" فصّلت، وان كان سكان بعض المدن العراقية يغالون كثيرا ويجبرون الصغيرات ما إن يستطعن المشي بشكل جيد على ارتداء الحجاب والعباءة السوداء التي تنكر على الطفولة بلونها الأسود الكئيب وتقييدها الحركة حبها للألوان الزاهية والحركة السريعة العفوية والتمازج الحر مع الهواء والشمس والطبيعة الضروري لنمو الذهن والبدن بشكل صحيح وقويم حتى من وجهة النظر الدينية، وهذا انفع بكثير من أثقال الطفولة برداء لا يعني بالنسبة لإدراكها الطفولي البريء شيئا سوى عدم استمتاعها باللعب والحركة بحرية تامة، "يريد الله بكم اليسر ولا يريد بكم العسر".

ولا أظن أن مراءاة الله ورسوله والناس في التزام ظاهر الدين دون جوهره لها من ثواب المؤمن المدرك لدينه شيء.

ولا أظن أن من يجبر النساء و الفتيات الصغيرات على ارتداء الحجاب بالإكراه والإرهاب له من ثواب المهدي إلى الصلاح والأخلاق الفاضلة بالموعظة الحسنة شيء، "ادع إلى سبيل ربك بالموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن" النحل.

إن رداء الإسلام واسع جدا، نسيجه أخلاق الإسلام الفاضلة القائمة على التسامح والصدق مع الله والناس واحترام حقوق الآخرين والإيفاء بالوعد والميزان والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وإماطة الأذى عن الطريق بما في ذلك العبوات الناسفة والسيارات المفخخة التي تصيب الأبرياء قبل غيرهم، واحترام حقوق الجار ومساعدة الفقراء والمساكين والأخذ بأيدي التائهين والضائعين في عولمة هذا العالم المخيف، والحفاظ على أموال اليتامى وإيتاء النساء حقوقهن إلى ما لا تسعه الكتب من الأخلاق الإسلامية السمحة المتسامية على الإكراه واغتصاب حق الأخر في الوجود والإدراك والفهم واختيار الطريق الذي يفضل، "إن الله يأمر بالعدل والإحسان وإيتاء ذي القربى وينهى عن الفحشاء والمنكر والبغي يعظكم لعلكم تذكرون".

فكيف ضاق هذا الرداء وصغر وامتهن وأصبح يقتصر على ما تضعه النساء أو الصغيرات على رؤوسهن وأجسادهن من رداء؟

لا زال بني آدم خطّاء، ولازال يوم القيامة قائما، فمن أعطى بعض البشر الحق في تقمص دور الله على الأرض وإنزال العقاب وقطع الرقاب دون مشيئته سبحانه وتعالى؟، "يوم تأتي كل نفس تجادل عن نفسها وتوفى كل نفس ما عملت وهم لا يظلمون" النحل.

إن الله غنيّ عن النفوس المريضة الجاهلة بماهية الإسلام التي لا تدرك حقها وحق غيرها في هذا الدين، وان كانت تثقل رؤوس وأكتاف نسائها وفتياتها بأطنان من القماش الدنيوي الزائل والذي لا يعني يوم الحساب شيئا.. إن لم يزين هذه النفوس الإيمان بالله الحق والتحلي بالخلق القويم وتنفيذ كلمة الله بالحق دون الباطل.

لقد آلمني ما حدث معي يوما اذ كنت استضيف في بيتي امرأتين أجنبيتين، إحداهما من هولندا والأخرى من سويسرا، في بلد عربي يجبر النساء حتى الأجنبيات منهن أن يتكللن بالسواد من قمة الرأس حتى أسفل القدم، وكان أطفالنا جميعا يتابعون قناة الأطفال العالمية Space toon حين ظهرت اللعبة الشهيرة( باربي) والتي عُرّبت إكراماً لدراهم بعض الدول العربية إلى ( فله ) وهي ترتدي الحجاب الأسود وقد أثار هذا المنظر(غير المبرر دينيا بالنسبة لي) لدى الضيفتين موجة من الضحك والاستهجان.. لم يستطعن السيطرة عليها احتراما لمشاعري وخجلا مني جعلتهن يستدركن سخريتهن التي جرحتني في الصميم ليسألنني بجدية: هل يأمركم الإسلام ان ترتدي لعب الأطفال الحجاب؟

فأجبت إجابة المجروح في دينه وإيمانه: إن عالمكم الغربي الذي يمنع الفتيات من ارتداء الحجاب في المدارس، لا يجد ضيرا في أن ترتدي اللعبة( باربي) أو( فله) حجابا، وان يشارك مع أصحاب رؤوس الأموال العربية المرائين الذين لا يهمهم الدين الإسلامي بقدر الأرباح في تأسيس دين يلتزم ظاهره دون جوهره إذا كان الأمر يتعلق بالمزيد من الأرباح و الترويج للبضاعة التي يريدون، وأظنهم بذلك قصدوا الإساءة إلى الإسلام إعلاميا شانهم دائما لإظهار تسلط إسلامي قسري على الطفولة والإسلام منه براء، وهم بذلك ضربوا عصفورين بحجر واحد المتاجرة بالإسلام وجني الأرباح الهائلة والإساءة إليه في نفس الوقت!.

فيا لجهلنا إذ نبيح للعالم الغربي إضفاء صفتي التحجر وسياسة الاستهلاك على الطفولة العربية حيث تعج قناةspace toon الممولة عربيا بالدعاية لشركات عالمية تكرس حياة الفتى لممارسة العنف والقتل والإيمان بالبطولات الفردية على الطريقة الأمريكية، وحياة الفتاة وعقليتها من خلال اللعبة (باربي) واللعب الشهيرة الأخرى للجلوس في البيت وتربية الأطفال وشراء ما هو غير ضروري كما تدعو له معظم هذه الدعايات والإعلانات، وإيقاف النمو العقلي والإدراك عن تبين ما يجري في العالم من تطور علمي وإنساني وتحويل الطفل العربي إلى مستهلك سلبي لثقافة الغرب كما هو شأن الكبار، وهذا ما يرجوه ويؤسس له استعمار العولمة الجديد بنظرة مستقبلية حريصة على إغراقنا بالجهل عن طريق الاستخدام الخبيث لأقدس نور أضاء للبشرية صراطها المستقيم: الإسلام!!!.
قرة العين "



#نور_العذاري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عندما يبكي الوطن
- في معبد القدر
- الممثلون -1
- عندما يبيع الوطن الوطن- هوامش على مقال ( المحامية بشرى الخلي ...
- بين جسر الأئمة وخطبة يوم الجمعة وصوت امرأة تنتفض نحو الحرية ...


المزيد.....




- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن مهاجتمها جنوب الأراضي المح ...
- أغاني للأطفال 24 ساعة .. عبر تردد قناة طيور الجنة الجديد 202 ...
- طلع الزين من الحمام… استقبل الآن تردد طيور الجنة اغاني أطفال ...
- آموس هوكشتاين.. قبعة أميركية تُخفي قلنسوة يهودية
- دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه ...
- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - نور العذاري - الديمقراطية الاسلامية ودكتاتورية رجال الدين المسيس