كتب سامي الذيب المجانية

سامي الذيب
(Sami Aldeeb)

الحوار المتمدن-العدد: 4924 - 2015 / 9 / 13 - 08:57
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    

خير الكلام ما قل ودل
.
يسعدني اخباركم بأني قررت وضع كل كتبي مجانا لمن ليس لديه امكانية مالية من طلبها من موقع امازون ورقيا
فأنا اعتبر ان حق القارئ يأتي قبل حق المؤلف.
وبطبيعة الحال، من لديه امكانية مالية لشرائها، أو لشراء بعضها، فمن المفضل طلبها من موقع امازون الذكور مع كل عنوان... تضامنا مع المؤلف.
.
ويمكنكم الإطلاع عليها من الروابط التالية
http://goo.gl/m0lNIK
http://goo.gl/pb68YP
http://goo.gl/ZnybpS
http://goo.gl/47Bl69
.
وتضم هذه المجموعة اكثر من 30 كتابا بلغات مختلفة: فرنسية وايطالية وانكليزية وعربية
.
كما تجدون في موقعي عدد كبير من المقالات بلغات مختلفة يمكن تحميلها أيضا مجانا، ويمكن الإطلاع عليها من هذا الرابط في موقعي
http://goo.gl/6DP6Ee
.
وهذه الكتب والمقالات هي ثمرة ابحاثي في قرابة 40 سنة.
.
ومن يهمه الأمر، هناك مدونتي التي تجمع اكثر من 18300 مقال وشريط تتعلق بالأديان عامة، والدين الإسلامي خاصة، في عدة مواضيع:
http://www.blog.sami-aldeeb.com/
ويتم يوميا اضافة مقالات واشرطة جديدة اليها.
.
وأمل ان يقوم كتاب موقع الحوار المتمدن والقراء بوضع كتبهم أيضا مجانا لتعميم الفائدة ولكي لا نحرم من ليس لديه امكانيات مالية من قراءتها.
.
د. سامي الذيب
مدير مركز القانون العربي والإسلامي http://www.sami-aldeeb.com
طبعتي العربية للقرآن: ورقيا من أمازون http://goo.gl/EtrbqN أو مجانا من هناhttp://goo.gl/a6t77b
حلقاتي في برنامج البط الأسود https://goo.gl/AZoTfn
حلقتي حول ترجمة القرآن الآليات والمشاكل https://goo.gl/2B6DvM

#سامي_الذيب (هاشتاغ)       Sami_Aldeeb#          

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين	حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات